سؤال

رقم مرجعي: 203130 | المعاملات المالية المعاصرة | 9 ديسمبر، 2024

خص الشريك نفسه دون شريكه بمنفعة أو مبلغ مالي

أنا وصديقى لدينا شركة خاصة نعمل بها ونديرها سويا وهناك شخص يساعدنا ويرشحنا للعملاء لتنفيذ الشغل لدينا مقابل عمولة وزات يوم اعطانا شغل ورشحنا للعميل واتفقت معك ان أعطيك عمولة وابلغت شريكى بذالك ولكن بعدها أقنعت هدا الشخص أنى لن أعطيك عمولة عل هزا العمل ولكنى سأعطيك عمولة عل اى عمل آخر ياتى بعد ذالك واخزت أنا هزة العمولة من شريكى على أساس ان أعطيها لهدا الشخص ولكنى أخدتها لنفسى هل هدا حلال أم حرام

إجابة

الشريك مؤتمن وبمثابة الوكيل لشريكه في الشراء والبيع والتعامل، ولا يجوز له أن يخص نفسه دون شريكه بأي منفعة من منافع الشركة أو الحاصلة بسبب الشركة، وذلك خيانة للأمانة، وأكل للمال بالباطل، ورفع للبركة والتوفيق بين الشريكين في الشركة.

لديك سؤال؟

أرسل سؤالك الآن

فتاوى مشابهة

السلام عليكم ,,,    جاء إلى شاب من احد المعارف وطرح علي ان أعطيه المال مقابل ربح والربح يكون ثابت بحكم انه يقوم بشراء معدات ومن ثمة يقوم ببيعها ولكن يكون عن طريق الطلب المسبق  بحيث انه يتلقى عروض أسعار من الزبائن مثلا قام أحد الزبائن بطلب موبايل بقيمة 1000 ويحتاج الى مبلغ 800 لشراء الموبايل وبهذا الحاله يكون قد ربح 200 وقبل ان يأخذ المال يقول لي 800 تعود اليك 900 بعد شهر بحكم انه يحتاج الى مدة لتحصيل المبلغ مع الربح  وهكذا , بمعنى انه اعطاني نصف الربح والخسارة هنا ليست واردة بحكم وجود كفالات للأجهزة . هكذا كان الكلام في بدايته مع هذا الشخص ولكن بعد فترة ارسل الي ورقة فيها عرض سعر وتبين أنها غير صحيحة وأنه يعمل في امور اخرى لا اعلم ما هي , ولكن اقسم بالله انها حلال وليست حرام وانا حاولت جاهداً أن معرفة ما هو العمل الذي يقوم به ولكنه رفض الكلام   لأغراض شخصية له لا اعلم ما هي , ويأكد لي انها حلال وليست حرام , بعد معرفتي بأنه لا يعمل بالاجهزة وانه يقوم بأعمال اخرى لا علم لي بها  قام بالاتفاق معي بأن يحفظ لي رأس المال من الخسارة بحيث انه اذا اعطيته مبلغ 1000 وكنت قد ربحت في صفقات سابقة  200 يكفل لي 800 منه بشكل شخصي بحكم وضعي الاقتصادي واني لا أتحمل الخسارة , ولكن أنا بداخلي وبين نفسي لو انه لا سمح الله خسر المبلغ كامل كنت ستقبل الخسارة ولن اطالبه بالمبلغ رغم كفالته لي بحكم ان ديننا لتصبح التجارة حلال علي ان اتقبل الربح والخسارة . اسئلتي 1-هل الارباح التي أخذها ربح على الصفقات رغم عدم معرفتي بمصدرها ومع تأكيد الشخص انه يقوم باعمال حلال , وحتى لو كان يعمل في أمور حرمها الدين الإسلامي لكن انا لا اعلم بها  , هل هي الارباح حلال ام حرام على آخذها . 2-وفي حال كانت حرام هل اعيدها الى الشخص ام ماذا افعل بها . 3- وفي حال كان النقود محلله في ديننا واكتشف في المستقبل انهو كان يعمل في الحرام ما الحكم , مع الاخذ بعين الاعتار انني قد اكون استخدمتها . وجزاكم الله كل الخير
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته لدي سؤال لو تكرمت شيخنا الكريم اعمل مقاول في أعمال الديكور وفي ذات يوم اتصل صديق لي يعمل بالحجر في ورشة فيلا وقال لي أن آتي للورشة لاقابل المهندس المسؤول عن الورشة لأعرض عليه أن أنفذ عمل الجبسبورد في الأسقف وتكلفتها وعندما ذهبت للورشة ، قال المهندس أن العمل المطلوب للاسقف من نوع اسمه(كنف) وهذا النوع يختلف بطرقة تركيبه عن النوع الذي اعمل به، فقلت له أدرس ذلك وارجع لك بعد عدة أسابيع لأن القصير يحتاج لأكثر من شهر ونصف لينتهي حتى نبدأ. ثم اتصلت مع مهنيين في الجبسبورد اعرفهم منذ فترة طويلة ولهم عمل وخبرة في النوع الذي طلبه المهندس، وكان أحدهم قد اشتغل معي عدة مرات سابقا ،بحيث كنت اتفق مع الزبون بسعر ما و اعطي العمل لهذا الفني بسعر المتر ، أما في هذه الورشة الجديدة ولان خبرتي في النوع المطلوب أقل منه ، طلبت منه أن يكون معي فيها شريكا ، وان يذهب معي للورشة لنقابل المهندس لنخبره عن المواصفات والتكلفة، وأخبرته أنه هو الذي سيتكلم بصفته شريك حيث أن خبرته في النوع المطلوب اكثر مني . وعند الموعد، وصل هذا الفني قبلي للورشة ، وكنت قادما من منطقة فيها أزمة سير، فقلت له قد أتأخر ، وأنه بإمكانك الإطلاع على الورشة وأن تدخل عند المهندس وان تتكلم معه في ما يخص العمل والاسعار ، وأني قد أخبرت صديقي الذي دلني على الورشة انك ستكون شريك وان يخبر المهندس بذلك فقال إنه يريد أن نقابل المهندس معا ، وسيطلع على الورشة إلى أن أصل. وبعد أن أتيت ، قلت له ادخل انت أولا، لانك انت الذي ستتكلم وتتفق مع المهندس.. وبعد المقابلة مع المهندس ،اخبرنا ان المخططات لم تنتهي وان صاحب الورشة مسافر وعندما يرجع سيخبرنا ،لان صاحب الورشة له جزء من القرار واحيانا يرسل أشخاصا من طرفه ليقدموا عرض سعر. ثم خرجنا على إنتظار عودة صاحب الورشة من سفره، وبعد مرور ما يقارب الاسبوعين ، اتصل بي الفني الذي ذهب معي للورشة ، وأخبرني أن مهندسا اتصل به ليضع سعرا لورشة، فلما ذهب للموقع ،تفاجأ أنها نفس الورشة اللتي ذهبنا إليها معا ، وأن المهندس هو نفس المهندس ، وقد أخبره المهندس أنه حصل على رقم هاتفه من صاحب الورشة ، وان صاحب الورشة حصل على رقمه من طرف آخر ، فقلت له لا بأس ، بل إن هذا يدعم ترشيحنا للاتفاق على الورشة مع المهندس، فقال لي أنه سيذهب للورشة ليقابل المهندس ويخبرني بما يحصل..، وانا لم أذهب معه لأني كنت مريضا جدا وكان الجو باردا. وبعد مروراكثر من يومين اتصلت مع صاحبنا الفني ، لانه لم يعاود الاتصال بي لاسئله عما حصل.. فقال لي أنه درس المخططات واعطى المهندس سعرا عليها فقلت له تمام، وان شاء الله صاحبي الذي يعمل بالحجر في الورشة يكون لجانبنا لأن علاقته مع المهندس ممتازة وان شاء الله تكون من نصيبنا.. فإذا بصاحبنا الفني يقول لي أنه لن يكون معي في هذا العمل وأنه سيتفق لوحده مع المهندس وأني اذا اردت الورشة علي أن أذهب لاتفق مع المهندس لوحدي !! فقلت له لماذا؟! قال لأنه عندما ذهب ليضع سعرا للورشة تم الاتصال به عن طريق شخص آخر غير الذي اعرفه أنا عن طريق صاحب الورشة وأنه بذلك غير ملتزم معي، وقال ايضا أننا لم نتفق على تفصيل سعر بيننا ، وقال لم يكن يظن أنه سيكون شريك معي!! بالرغم من اني جعلته في المقدمة وصاحبي فني الحجر والمهندس يعرفون أنه شريكي وقلت له منذ البداية لأن خبرته في (الكنف) أكثر سيكون معي شريكا في الورشة.... فقال إنه لم يتم الاتفاق بيننا عل نسبةلاي منا.. فقلت له لن اختلاف معك على النسبة ابدا حددها انت بما تراه مناسبا ومن الطبيعي أن نسبتي من السعر ستكون قليلة ،لانك انت الذي ستعمل ولست أنا ، وساقبل منك ما تحدده، لكنه رفض فهل يحق له ذلك؟ وجزاكم الله خيرا. ومعذرة الإطالة.مع ملاحظة أنه في حالة اني ذهبت مع فني آخر غيره عند المهندس لاتفق على الورشة سيكون موقفي ضعيفا لأن المهندس أخذ فكرة باني شريك مع الفني الاول فمن الطبيعي أن يستغرب أن يكون معي احد غيره وربما يرفض. أما عن ردود هذا الفني الذي يعتبره عذرا له أنه يقول بما اننا لم نحدد نسبة كل واحد منا منذ البداية فإنه لم تحصل شراكة بيننا ويضيف أيضا أنه لا يذكر اني قلت له أنه سيكون شريكا بالرغم من أخبرته وكل القرائن تدل على ذلك واهمها اني أخذته معي للاتفاق بل قلت له انت الذي ستتفق مع المهندس. أما بخصوص النسبة لكل منا فقلت له بإمكانك أن تحددها انت ولن أمانع بما تحدده واقبل بأقل ما هو متعارف عليه ولا خلاف عندي في نسبتي ابدا،
السلام عليكم لدي اخ قام بفتح مطعم بروستد وادخل معه صديق له كشريك وكان الاتفاق ان يكون رأس المال من اخي ويدخل معه صديقة شريك بالمجهود وتقسم الارباح والخسائر مناصفة (بحيث يلتزم صديق اخي الشريك بالمجهود بتحضير وجبات البروستد والاهتمام بالمطعم والعمل في المطعم لساعات معينة وكانت مدة العقد سنة تجدد باتفاق الطرفين ويفسخ ايضا العقد باتفاق الطرفين خلال مدة الشراكة قام هذا الشريك بالمجهود بترك المطعم وذهب للعمل بمطعم اخر لمدة ما يقارب اربع او خمس شهور وفي هذه الفترة تكبد اخي خسائر ولكنه لم يعترض على خروج شريكه للعمل في مكان اخر ثم بعد ذلك عاد هذا الشريك يعمل لدى اخي بالمطعم ولكن على اساس شغيل او اجار يتقاضى راتب نهاية كل شهر واستمر ذلك لمدة 3 اشهر ثم عاد هذا الشريك وترك العمل في مطعم اخي وذهب للعمل في مطعم اخر . وفي كل مرة اخي لم يكن يعترض من باب "انه خليه يشوف رزقه".. بعدها قام اخي بتضمين المطعم لشخص بعدها بفتره بسيطة عاد هذا الشريك يطالب بحقه على اساس انه شريك في المطعم مع العلم انه مرت سنه ولم نقم بتجديد العقد السؤال : هل يحق له في هذه الحالة ان يعتبر نفسه شريك على الرغم من انه كان داخل شراكه بمجهوده وترك العمل لمدة اشهر في المحل ثم بعدها عاد وعمل على اساس انه اجير وكان ذلك بالاتفاق معه شفاهة وهل يحق لي فسخ العقد من جانب واحد على الرغم من الاتفاق ان الفسخ يكون باتفاق الطرفين؟؟ وفي حال لم اجد نسخة عن العقد كيف يمكن ان احصل على نسخة او صورة مصدقه عن عقد الشراكة خاصة ان من قام بتنظيم العقد محامي يكون اخو صديقي الذي دخل معي شريك ولا اذكر انني قد اخذت نسخة من باب الثقة بهم وهل تكفي شهادة الشهود لاثبات انه قد ترك العمل في المطعم وانه قد عاد في فترة لاحقة ليعمل كأجير وعمل لمدة ثلاثة اشهر حيث لا يوحد كتابة لاي من هذه الامور وهل يمكن لي ان اقاضيه بسبب الضرر والخسارة التي لحقت بي بسبب تركه العمل في المحل خلال مدة الشراكة؟ وهل مجرد تركه للعمل في المطعم وذهابة للعمل في مطعم اخر وبعد فترة عودته للعمل كأجير هل يعتبر كل ذلك فض للشراكة بما انني لم اعترض على ذهابه وتركه للمطعم وبما انني قمت باستخدامه كأجير فيما بعد بموافقته؟؟؟
ما حكم التعامل مع شركة كليك بانك المعروفة ، حيث إني أعمل كمسوق للمنتوجات المعروضة ، سواء كانت دورة تدريبية ، أو كتاب ، أو منتج لتنحيف ، إلى غير ذلك من المنتوجات ، مقابل عمولة قد تصل إلى 75 % على كل مبيعة ؟ منتجات الموقع كليك بانك فهي رقمية، جلها دروس وبرامج، ويوجد فيه العديد من التصنيفات –الصحة، والرياضة، والتجارة ..-، والعمولة تكون فيه معلومة بالسعر، والنسبة المئوية معًا، بالإضافة إلى أن السعر يكون موجودًا أيضًا على صفحة كل منتج، والمشكلة تكمن في بعض المنتجات من دروس ومعلومات، وتكون مصحوبة بإعلانات لنساء متبرجات، رغم أن المنتج أحيانًا لا علاقة له بالنساء، وعليه؛ فإن المنتجات حسب رأيي هي كالتالي: 1ـ منتج مباح ليست به شبهة، فصفحة المنتج الذي أرسل إليها المشترين نظيفة وخالية من أي شبهة –شرح، وتعليم إحدى الرياضات، أو بيع برنامج لتحسين أداء المواقع..-. 2ـ منتج مباح لكن به شبهة، أي صفحة المنتج الذي أرسل إليها المشترين فيها شبهة، وغالبًا ما تكون هذه الشبهة هي صور نساء متبرجات، بالرغم من أن المنتج لا علاقة له بذلك، فهو كالمنتجات رقم1 تمامًا –شرح، وتعليم إحدى الرياضات، إلا أنه يضم صور امرأة متبرجة، أو بيع برنامج لتحسين أداء المواقع، لكن تشرحه امرأة متبرجة..-. 3ـ منتج به شبهة، ويختلط فيه الحلال بالحرام، ويمكن أن يحتوي صور متبرجات، لكنه يمس جانبًا من المحرمات، مثل: كيف تحقق دخلًا جيدًا، لكن بالمضاربة بالعملات... والأسئلة هي: 1ـ ما حكم العمل كمسوق بالعمولة بصفة عامة في المواقع الأجنبية، طبقًا لما ذكرت لكم، وما سمعتموه من قبل عن هذا المجال؟ 2ـ ما حكم التسويق لتلك المنتجات التي صنفتها حسب رأيي -منتج مباح لكن به شبهة-؟ 3ـ إذا استطعت أن أقوم بإزالة الشبهة من إعلان لمنتج مباح به شبهة، وذلك بما يلي: لنفترض أن الإعلان لمنتج رياضة فيه صورة رجل وامرأة متبرجة، فإنني أقوم بحذف صورة المرأة من الإعلان الذي يظهر في موقعي، علمًا أن المشتري عندما يدخل إلى موقع المنتج سيجده كما هو، فهل هذا جائز؟ 4ـ في غالب الأحيان لا أستطيع أن أعرف ما تحتويه هذه المنتجات من الداخل، إلا ما يذكره البائع في الوصف، ولكنني أجتهد بالبحث عن المنتج كسؤال البائع -إن أمكن-، أو البحث عمّن اشتراه، ثم لا أغرر بالمشتري، ولا أغلو في مدح المنتج، إلا إذا كان يستحق، فما حكم ديننا الحنيف في هذا الأمر؟ 5ـ في المواقع بصفة عامة ندخل لنبحث عن شيء، فنجد صورًا مخلة في نفس الموقع، فعندما أرسل المشتري للموقع ليشتري حاسوبًا، أو كتابًا، أو ملابس ستظهر له صور لنساء متبرجات لمنتجات أخرى يعرضها الموقع، فما حكم ذلك؟ 6ـ يوجد بعض المنتجات -كدروس التغذية، ومساعدة النساء الحوامل، والصحة، وهي خاصة بالنساء- ففي هذه المنتجات تكون الصور كلها للنساء المتبرجات، فهل يمكنني أن أسوّق لها للنساء فقط؟ وما الحكم في أن تسوق المرأة لمثل هذه المنتجات؟ هل لديك أي معلومة أخرى تريد أن تطلع دكتور الشريعة عليها قبل أن أقوم بإيصالك به؟ حكم الاجرة ان تكون بانسبة المئوية ؟ حكم العمولة نسبة من الثمن ؟ هل النسبة هنا غرر ؟ حكم عمولة قد تصل إلى 75 % على كل مبيعة مع العلم اني اقوم بدعاية مالية مدفوعة انا لا اخذ هذا الرقم مثال البائع يقول لي هذا المنتج يسوي ١٠٠ لك من المئة ٥٠ ثم اذهب لاقوم بدعاية مالية مدفوعة ب٣٠ دولار مثلن مكسبي هنا ٢٠ دولار ما اريد ان اقوله ان النسبة عالية لان البائع يعلم اني اقوم بتسويق هذا المنتج بدعاية مالية مدفوعة
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته السؤال الأول هوا افادكم الله هوا ماهي النسبه المباحه في التسويق بالعمولة من خلال متجر الكتروني والسؤال الثاني هوا ما حكم العمل في اني ارسل الي صاحب قناه معينه له قاعده جماهيرية في الاتفاق معه علي أن يسوق لبرنامج معين مثلا أو عن لعبه عاديه ليس فيها ضرر علي الناس أي لا تشتمل على مناظر ايباحيه والعياذ بالله وبعد ان اتفق معه علي مبلغ معين مقابل هذا الإعلان للمنتج أو برنامج او لعبه معينه اراسل شركات الألعاب والبرامج وأوضح لهم اني مسوق الكتروني وسأقوم بالتسويق لبرنامجكم مثلا مقابل مبلغ معين ونفترص أنني اتفقت مع صاحب القناه علي اليوتيوب علي أن يتقاضي هوا مبلغ وقدره مثلا 30 جنيه وانا سوف أخذ عموله بعد الاتفاق مع الشركه 20 جنيه واتفاقي معهم علي 50 دةن علمهم اني سوف اخذ 20 فقط وساعطي صأحب القناه 30 جنيه وقولي لهم سيكون بأني صاحب شركة تسويق وهذه طريقه معروفه علي اليوتيوب باسم الربح من المؤثرين والسؤال الثالث هوا ماحكم الربح من تصميم متجر الكتروني سوف اصممه وابيع هذا المتجر للأشخاص الذين يرغبون في أن يكون لديهم متجر الكتروني فهل ذلك حرام كما اني لا أعلم في ماذا سوف يستخدم هذا المتجر من بيع أشياء غير حلال فهل هذا وزر عليه فقط وليس علي انا ما علي سوا انشاء المتجر وهوا قد يستخدمه فيما يضر وقد يستخدمه فيما ينفع فما حكم المال المكتسب من ذلك العمل وبارك الله لك