سؤال

رقم مرجعي: 340760 | الصيام | 19 مارس، 2025

حكم التبخيرة للصائم

السلام عليكم صار لي زي اسبوعيم بعاني من الرشح و صار نفسي ينقطع و ما اقدر اتنفس من الانف فبتنفس من فمي و مع الصيام صار جفاف في الحلق و وجع راس مصاحب هسا سؤالي هل التبخيرة مفطرة؟ التبخيرة اني اغطي راسي و استنشق بخار لفتح مسالك الانف

إجابة

الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على أشرف الخلق سيدنا محمد الأمين، وعلى آله وصحبه أجمعين، وبعد؛

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

 بالإشارة إلى سؤالك المثبت نصه أعلاه، فإن التبخيرة مفطرة للصائم؛ لأنها بخار يتحول إلى سيولة تتجاوز الحلق، وهذا ما نص عليه قرار مجلس الإفتاء الأعلى في ومضات من أحكام الصيام، حيث جاء فيه: الأمور التي تفطر الصائم وتوجب القضاء، منها:
•  التبخير عن طريق الأنف. والله تعالى أعلم.

   

والله يقول الحق وهو يهدي السبيل

لديك سؤال؟

أرسل سؤالك الآن

فتاوى مشابهة

السلام عليكم ,,,    جاء إلى شاب من احد المعارف وطرح علي ان أعطيه المال مقابل ربح والربح يكون ثابت بحكم انه يقوم بشراء معدات ومن ثمة يقوم ببيعها ولكن يكون عن طريق الطلب المسبق  بحيث انه يتلقى عروض أسعار من الزبائن مثلا قام أحد الزبائن بطلب موبايل بقيمة 1000 ويحتاج الى مبلغ 800 لشراء الموبايل وبهذا الحاله يكون قد ربح 200 وقبل ان يأخذ المال يقول لي 800 تعود اليك 900 بعد شهر بحكم انه يحتاج الى مدة لتحصيل المبلغ مع الربح  وهكذا , بمعنى انه اعطاني نصف الربح والخسارة هنا ليست واردة بحكم وجود كفالات للأجهزة . هكذا كان الكلام في بدايته مع هذا الشخص ولكن بعد فترة ارسل الي ورقة فيها عرض سعر وتبين أنها غير صحيحة وأنه يعمل في امور اخرى لا اعلم ما هي , ولكن اقسم بالله انها حلال وليست حرام وانا حاولت جاهداً أن معرفة ما هو العمل الذي يقوم به ولكنه رفض الكلام   لأغراض شخصية له لا اعلم ما هي , ويأكد لي انها حلال وليست حرام , بعد معرفتي بأنه لا يعمل بالاجهزة وانه يقوم بأعمال اخرى لا علم لي بها  قام بالاتفاق معي بأن يحفظ لي رأس المال من الخسارة بحيث انه اذا اعطيته مبلغ 1000 وكنت قد ربحت في صفقات سابقة  200 يكفل لي 800 منه بشكل شخصي بحكم وضعي الاقتصادي واني لا أتحمل الخسارة , ولكن أنا بداخلي وبين نفسي لو انه لا سمح الله خسر المبلغ كامل كنت ستقبل الخسارة ولن اطالبه بالمبلغ رغم كفالته لي بحكم ان ديننا لتصبح التجارة حلال علي ان اتقبل الربح والخسارة . اسئلتي 1-هل الارباح التي أخذها ربح على الصفقات رغم عدم معرفتي بمصدرها ومع تأكيد الشخص انه يقوم باعمال حلال , وحتى لو كان يعمل في أمور حرمها الدين الإسلامي لكن انا لا اعلم بها  , هل هي الارباح حلال ام حرام على آخذها . 2-وفي حال كانت حرام هل اعيدها الى الشخص ام ماذا افعل بها . 3- وفي حال كان النقود محلله في ديننا واكتشف في المستقبل انهو كان يعمل في الحرام ما الحكم , مع الاخذ بعين الاعتار انني قد اكون استخدمتها . وجزاكم الله كل الخير
السلام عليكم.. انا طالب في المرحلة التحضيرية و لي امتحانات بداية من 19 من افريل للثالث والعشرون جئت اسال عن امكانية الافطار في هاته الايام لان هذه الامتحانات مصيرية في حياتي و كنت قد اختبرت رمضان الفائت في نفس المناظرة و ضعف تركيزي و رسبت للاسف بسبب ان المتحانات طويلة و تمتد من الثامنة صباحا لل خامسة مساء كل يوم مع راحة ساعة او ساعتين(تقصير الدراسة مني كان حاضرا لاماحالة ولكت اثر الصيام ايضا كان واقعا) .. و يدركني العطش و بعض الم الراس لاني من مدمني القهوة.. و حتى ان اقلعت عنها من الان فقد يكون الصيام متعبا بسبب العطش والحر و طول الاختبارات و قد يؤثر سلبا على امتحاناتي و انا لي ثلالث سنين ادرس من اجل هذه المناظرة.. بحثت و وجدت ان الاعذار الشرعية الوحيدة المرض و السفر و قد وجدت ان عذري اهم من السفر بمراحل ففيه تحديد مصير حياتي و عائلتي لانهم مديونون باموال و يعولون علي و ان اجتزت هذه المناظرة استطيع اعانتهم بالمال من السنة المقبلة انشالله فهل يجوز في هذا الحال الافطار في ال4 ايام التي ساجتاز فيهم المناظرة؟ فكما يقول تعالى : يُرِيدُ ٱللَّهُ بِكُمُ ٱلْيُسْرَ وَلَا يُرِيدُ بِكُمُ ٱلْعُسْرَ وَلِتُكْمِلُواْ ٱلْعِدَّةَ وَلِتُكَبِّرُواْ ٱللَّهَ عَلَىٰ مَا هَدَىٰكُمْ وَلَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ علما و انني لا اتوهم التعب حتى اني العام الفارط و بعد اجتياز الاختبار الصباحي ادركني الم كبير في الراس و دوار بسبب التعب و ادماني للقهوة حتى اني اضطريت للافطار يومها لاخذ الدواء.. و لكن كان هذا بعدما اجتزت الاختبار و انا منهك و راسي يؤلمني و لم اركز بسبب هذا.. فالمضرة الحاصلة باختباري كانت موجعة اكثر من تلك التي رخص لي لاجلها الصيام و التي هي الام الراس الشديدة و غيرها. شكرا لكم و ارجوا الاجابة في اقرب وقت لان المناظرة السبوع القادم انشالله
السلام عليكم كنت في الثانوية وللأسف مختلطة جلست قبلي بنت في الحصة وكانت الطاولات متلاصقة وقريبة جداً حيث أنها عندما جلست إستطاعت أن تلمس ركبتي بخصرها ,فرجعت قليلاً للوراء ثم عادت ورجعت وهنا أخذتني نفسي والشيطان إلى الهاوية ,ثم بقيت رجلي ملتصقة بخصرها ثم أغواني الشيطان ووضعت يدي في خصرها وداعبتها ثم وقفت وغيرت المكان خوفاً بعد إنتهاء الحصة رجعت إلى البيت وجلست مع نفسي أبكي من الشيء الذي فعلته ,خائفاً من الله سبحانه وتعالى ,أخذتني نفسي إلى المعصية ولست مصدقاً أني فعلت ذلك جبست أستغفر وأطلب من الله المغفرة ,ووضعت لنفسي أموراً يمكن أن تكون غفارةً لي من هذا الذنب حيث أني وضعت ساعة إستغفار كل يوم وصلاة نافلة كل يوم رجاءً من الله المغفرة أعلم أني فعلت شيئاً عظيماً ووالله أني أكتب ويدي ترجف من الخوف ,لكن هل بهذا قد وقعت في كبيرة من الكبائر ,وهل علي حد ,وهل أستطيع التوبة من هذا الفعل الشنيع ,أرجوا منكم طمئنتي لأني خائف جداً من ما فعلت