ادعم فتوى، تبرع الآن

سؤال

رقم مرجعي: 346116 | قضايا الأسرة و الزواج | 25 نوفمبر، 2020

انا فتاة عانيت بشدة من الوسواس القهري منذ الصغر لوجود اشخاص حولي كانوا يتلفظون بشتائم تخرج من الدين وكنت ابكي حرقة من هذه الوساوس حتى ظننت اني انتهيت منها ولكن في الفترة الحالية اشعر بعودتها وفي الاسبوع الماضي كان عقد...

انا فتاة عانيت بشدة من الوسواس القهري منذ الصغر لوجود اشخاص حولي كانوا يتلفظون بشتائم تخرج من الدين وكمت ابكي حرقة من هذه الوساوس حتى ظننت اني انتهيت منها ولكن في الفترة الحالية اشعر بعودتها وفي الاسبوع الماضي كان عقد قراني ف صليت الظهر وثم ركعتين استخارة حتى اشعر بالراحة ولكن كان هناك فوضى شديدة في المنزل فتشوشت بشدة وضاع تفكيري في اخر ركعة وعندما فرغت من الصلاة جاءني التفكير باني قد تلفظت بغير دعاء الاستخارة وبما يخرجني من الدين ولكني لا اذكر ان تلفظت حقا او بما تلفظت خفت بشدة واصبحت حريصة على النطق بالشهادتين حتى قبل الدخول عند الماذون لكتب الكتاب حرصت على النطق ولكني ايضا نسيت ان كنت نطقتها بشكل صحيح وكامل وجاءني التفكير باني لما انطق واشهد ان محمدا رسول الله مع اني اذكر اني استوقفت نفسي للشهادتين اخااف ان يكون عقدي باطلا وعلاقتي محرمة واللهي اني ملتزمة بصلواتي واقرا القران حتى اني كنت حريصة على الحفظ من القران الا ان الجامعة اشغلتني واشترطت في الخاطب ان يكون يحفظ لكتاب الله واللهي اني اخاف الكفر واشعر بالضياع علما انه قد عرف عني الوسوسة في عدة مجالات في حياتي الا ان الوسوسة الدينية ف تركت امرها بيني وبين ربي واستشرت مرة والدي قبل ان يتوفى هل يعتبر عقدي باطلا!؟

إجابة

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه ومن والاه وبعد:"
ما يحدث معك إنما هو من وساوس الشيطان ليسبب لك الحزن والألم وحتى تسير حياتك في أجواء من الهم والغم والشعور بالقلق والإحباط، مستغلاً ما عانيته في طفولتك كما ذكرت، وهذا حال الشيطان مع المؤمنين لا يترك فرصة للتنغيص عليهم إلا واشتغلها وسار فيها، وعليك بالمقابل أن تهملي كل هذه الوساوس ولا تلتفتي لها، وأن تتمسكي بذكر الله سبحانه ودعائه واستغفاره، وأن تلحّي على الله جل في علاه أن يبعد عنك شر الشيطان ووساوسه وهمزه ونفثه.
عقدك صحيح وعملك صحيح ولا حرج عليك إن شاء الله. 

لديك سؤال؟

أرسل سؤالك الآن

فتاوى مشابهة

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته. تملكني فقدان الأمل من الحياة ولم أعد أقدر نسيان هذا الشخص لا في واقع ولا بالاحلام. بدأت قصتي حينما ألعب قبل تقريبا ثلاث سنوات كنت في صيف الشهادة ولكن بدأت لعبة القتال الجمالي على الانترنت في الانتشار ، وأنا أعرف نفسي شغوف بكل البرامج والألعاب فلم تبقى لعبة لم أجربها أو برنامج لم أستخدمه إلا ما كان في هذه الأوقات. تعرفت هناك على فريق من أشخاص عراقيان وأخرى عراقيه كنا نلعب معا في انسجام ، في يوم أحسست أنني قد فعلت عكس الصواب فقد كتبت أكلمها بكلمات جميلة وحدث بعدها أني قد مسحت اللعبة تقريبًا لأسبوع من الزمان ، لكني بعده نزلتها من جديد وحتى كلمتها وأخبرتني حتى تضيفني على الفيس بوك لنعرف أحوال بعضنا ولا تبقى منشغلة البال علي مثلما حدث حينما مسحت اللعبة ، هي أكبر مني بضعف عمري ولم أكن لها إلا كل الاحترام ، صرنا نعرف بعضنا أكثر مع مرور الأيام فقلت لها أنني أحببتها -الله شاهد علي آنها أول من أكلمه في حياتي- وأخبرتني أنها متزوجة فرددت لم أقصد ذاك الحب بأي شكل من الأشكال ، أخبرتني انه يمكنني أن أعتبرها أختي الكبيرة وأقسم بعدها أنها في داخلي أصبحت مثل فرد من عائلتي بل أحسست أني معها أشعر بالراحة والأمان مضت مده لابأس بها وأنا فقط أعتبرها الأخت الكبيرة لكن بعد انقضاء شهر رمضان من عام 2019 حدث أنها غيرت تعاملها معي وأخبرتني انها لا تريدني أن أتعلق بها وأراها كل شيء وتغيرت حتى طريقة كلامها معي ووقتها شعرت بالضيق وكانت قد اقتربت عندي الامتحانات ولكني من كثر إحساسي بالسوء حتى تقريبا امتنعت عن أكل الوجبات بعدها بفترة قصيرة حدث موقف (( حتى أنني بعدها لم أسأل ومسحت كل الوسائل الاجتماعية وانفصلت عن الانترنت لأيام وأيام وظننت أنها لا تريد الحديث معي من جديد وابتعدنا عن بعضنا لفترة تقارب نصف السنة الا شهرًا أو اثنان )) حينما استلمت نتيجة شهادتي قمت بعمل حساب غريب وأرسلت لها معدلي وأين دخلت ولم أذكر اسمي بل حتى انني لم اكتبها بالعربية في تلك الأوقات ، كنت أحظر حسابها ولكن لا أدري في بداية هذه السنة مسحت الحظر فأرسلت لي طلب صداقة حينما بدون كذب احسست كأني في حلم وفرحت حتى شعرت أني ألامس السماء ، بقينا نكلم بعضنا ورجعنا إخوة من جديد بل أفضل من زمان ، كنت أفتخر بها أنها أختي الكبيرة وأحببتها وصرت أكتب عنها في كل الأيام كلمات جميلة عنها لأنني كنت أراها الأخت التي هي أغلى من الأكوان ، مضت فتره لابأس بها وقبل قدوم رمضان المباركة رأى زوجها أنني أكلمها ونظر فيما أكتبه وعرف أنني صغير يكتب عنها ولا يراها إلا أخته الكبيرة ولكنه مع ذلك لم يتقبل أن أكلمها ولكننا بقينا نتحدث بطريقة مخفية حتى لا أجعلها تقع في مشكلة وأنا أقسم أنني لم أردها الا كأختي الكبيرة لأني مع الأسف لا أملكها في أسرتي وقد تمنيت هذا الشيء منذ فهمي قليلا للحياة ، أكملنا شهر رمضان ولم يتغير شيء بيننا بل حتى أننا صرنا أكثر قربًا كأنني أعيش معها أخوها الصغير أحكي لها عن كل شيء عني ولا أخبئ عنها حتى اصغر الأشياء ، بعدما انتهى الشهر كنت لم أقصد هذا الشيء وهي كانت اخبرتني ألا اراسلها لمدة ولكني اشتقت لها وبعثت لها رسائل ومع الأسف حصلت معها مشكلة مع زوجها وبقيت بعيدًا عنها لا أعرف أحوالها لأيام رجعنا بعدها من جديد وأنا أشعر بمنتهى السعادة أنها لن تنسى أخاها الصغير الذي أحبها كأخت كبيرة وأكن لها كل التقدير والاحترام ، ولكن قبل أربعة أيام حدث انني كنت أبعث لها واكلمها -طبعا هي كانت صديقتي على الفيسبوك- وحينما لا اقدر مراسلتها أكتب منشورًا واجعل في الاعدادات انها وحدها من تستطيع قراءة مافيه من كلام ،ولكني حدث وقمت بالاشارة لها في آخر منشور ورآه زوجها وحدثت من جديد مشكلة وهنا قد مسحتني من أصدقائها وحظرت حسابي فلا أستطيع أن أكلمها عليه ، لكن كنا نتكلم على برنامج (( التلجرام )) وأسوء ما حصل لي أنها بالأمس مسحتني من عندها من الأسماء ، حقا انصدمت حينما رأيت ذلك بدون حتى كلمة واحدة هل نسيَت بهذه السهولة كيف كنا اليوم الذي قبله أفضل إخوة وأحباب. حاولت وحتى الآن أحاول إبعادها عن تفكيري لكنني لم استطع وحقا ضللت أدعو الله الا يباعدنا ولكن هذه مشيئة الرحمن أن صار ما قد صار ، لكني حتى الآن أكتب وأتمنى لو كان الفناء هديتي على أن افارقها وأبتعد أني أضل أخاها الصغير طوال الحياة. لا ادري ماذا أفعل بل إنني بلا تفكير الآن وأريد الانتهاء من هكذا حياة ، أخبروني ما الذي أفعله ، ولا تقولوا أن ما فعلت خاطئ فأنا أقسم برب العزة لو كنت أكذب للحظة واحدة و أراها غير اختي الكبيرة الغاليه أن يأخذني دونما إنذار. ارجوكم ماذا أفعل ؟؟؟
السلام عليكم، انا شاب مخطوب وبيني وبين خطيبتي عقد زواج رسمي اي بمعنى انها زوجتي ، احبها كثيراً واخاف ان اخسرها دائما واخاف من كل شيء يؤدي الى فراقي منها، في فترة من الفترات صدرت مني بعض الكلمات التي كنت أتساءل وحصل لي وسواس شديد فيها هل هي طلاق ام لا وسألت كثيراً وقرأت وبحثت كثيراً عن موضوع الطلاق حتى عرفت ان الطلاق يقع اذا كان صريحاً او اذا كان كناية عن الطلاق مع وجود نية للطلاق، والحمد لله كانت هذه الكلمات التي صدرت مني سابقاً ليست طلاقاً، ولكن بقي لدي خوف و وسواس شديد من الوقوع في طلاق الكناية وكلما صدرت مني كلمة عادية في حياتي اليومية او في سبيل المزاح مثل اذهبي او اخرجي او ابتعدي او غير ذلك من الكلمات التي تعتبر كناية عن الطلاق فانه بعدها مباشرة او في اثناء صدورها يستحضر الى ذهني نية الطلاق كأنني اريده مع انني اخاف من الطلاق دائما ولا اريده ولا يوجد شيء عظيم بيننا يستدعي الحاجة الى الطلاق، فالذي يحصل لي كأنه شيئا يجعلني افعل ذلك عمداً او تحدياً لنفسي او فوق ارادتي مع انني في كامل وعيي واعرف عواقب النية في ذلك، فربما يأتي ذلك الي بسبب خوفي الشديد من الطلاق و الوسواس، او ربما ليس وسواس. لا ادري ماذا افعل فهذا الشيء يرافقني دائما والان اشعر انني في علاقة محرمة والعياذ بالله وانا اخاف الله كثيراً واخاف اذا فارقت هذه الفتاة بسبب هذا الوسواس ان اظلمها كثيراً لانها متعلقة بي تعلقاً شديداً، متأسف كثيراً على هذه الإطالة في الكتابة وارجو فهم حالتي جيدا بكل كلمة قلتها و الاجابة على حالتي شرحاً كافياً كي ترتاح نفسي واعيش مع زوجتي بدون خوف. وجزاكم الله خيراً.
السلام عليكم انا فتاة ملتزمه اعرف ربي جيدا والحمد لله ، مشكلتي اني احببت شابا (وهو أيضا ملتزم) وكنا على علاقة غير شرعيه وكنت مقتنعه تماما ان ما نفعله ليس بحرام اذ ان الحب ليس حرام ، لم يكن جاهز للزواج بعد واخبرت اهلي لم يوافقو عليه يعني يمكن القول ان زواجنا لم يكن ليحصل الا بمعجزة لانه ولا ناحية مقبوله ولكن لم نتقطع علاقتنا .. بعدها مررت بفترة احسست فيها بالبعد عن ربي وشكوك كثيره في ديني وغيرها من وساوس الشيطان حتى انني احفظ القرآن للاجازة فلم يعد يتيسر حفظي ولا تسميعي، وبعد البحث وسؤال اصحاب الدين قيل لي ان اي علاقه مع شب حرام لو كنت اصحيه لصلاة الفجر وحصلت على بعض الإشارات والرسائل من ربي عن نفس الموضوع، حينها بدأت بمراجعة نفسي وايقنت انه رغم اننا بدأنا العلاقة بحلال الا ان الشيطان قد اوقعنا في كثير من الأوقات في كلمات غزل وغيرها من التصرفات الخاطئة.. بعدها تيقنت ان ما قمنا به حرام بحرام ، وأريد الإشارة الى انه قد عانى تقريبا مثلي فقد شعر ببعده عن ربنا.. قررنا برضا الطرفين ان نوقف الكلام ونتوب وانطلقنا بفكرة من ترك شيئا لله عوضه الله عنه وقررنا فقط ان نحب بعضنا بالدعاء.. بعدها بفترة قصيرة جدا اسبوع او اقل تقدم لي شب (جاهز من كل النواحي) ، في البداية كنت رافضة تماما الفكره لكوني اصلا في فترة اريد التركيز على وتوبتي ولوجود الشب الذي أحبه ويحبني، بعد اقناع الاهل قبلت فقط ان اجلس مع والدته وبعدها بدأت الأمور تسير بتيسير عجيب ووصلنا إلى مرحلة لم أكن اتوقعها وللان 90٪ هناك توافق وانسجام.. اصلي استخاره كل يوم ولكن ايضا احيانا احس راحة احيانا لا وأحيانا عندما يذكر القديم احس بشعور غريب لا أعرفه.. الان مشكلتي الفعليه اذا قبلت بالشب كزوج لي رغم وجود القديم هل هذا يعتبر ظلم؟ او ممكن انه إذ لم يسامحني ان يحاسبني الله على تركي له وهو متعلق بي؟ والسؤال الاخر اني اخاف ان اقبل بالجديد ثم اكتشف ان قلبي مع القديم هل ااثم؟؟ خصوصا ان هناك واحده تفقه بالدين أخبرتني انه يجب ان اتأكد مئة بالمئة من عدم وجود اي ذرة حب للقديم قبل قبول الجديد لانه يعتبر ذنب عظيم وعلق كلامها في رأسي واخيرا قد قرأت انه اذا تساوي الطرفين بالدين والخلق فلا يمكن تفضيل احد وانا لا اعرف كيف ادرس تساويهما اصلا؟ باختصار انا كثيرة التفكير وخائفه من خطوة خاطئة.. اريد نصيحة تريحني دنيا وآخره وجزاكم الله كل خير
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، أنهيت هذه السنة مرحلة التوجيهي (ولله الحمد)، وفي بداية السنة أحضرت المدرسة معلمة جديدة وكانت في بداية الفصل الأول تشرح جيدا ولكنها بعد فترة لم تعد تشرح كالسابق وبعض الطالبات لا يفهمن عليها ولكنني كنت افهم عليها وكانت عندما تنتهي من الوحدة تترك نهايتها حتى ترجع لها لاحقا ومع نهاية الفصل الاول لم تكن قد رجعت لهذه الصفحات واتى منها في الاختبار وكنت قد درستها ولكن الطالبات لم يفعلن وكنا قد سالنا بعضنا عن الصفحات (اللي مش داخلة لانها لم تشرحها) فالطالبات لم يدرسنها ولكنني فعلت من باب الحيطة فهل علي شئ في ذلك و كانت المعلمة (احضرت من الصفحات اللي ما شرحتهم فقرة و عليها علامات لا باس بها) فتحدثت بعض الطالبات بهذا الأمر وسمعته المديرة ثم استدعتني وقلت لها انه اتى بالاختبار والمعلمة لم تشرحه وانا قد درسته وكانت ايضا قد سالتني عن شرح واسلوب المعلمة فقلت لها انني اقهم وانها جيدة الخ ثم ذهبت و كان هنالك طالبات من اللواتي لا يفهمن على المعلمة ومن اللواتي معدلهن ليس بالجيد بشكل عام في الدراسة فقالت لي احداهن بعد ان استلمنا اختبارا لهذه المعلمة وقد وضعت لها المعلمة علامات البنت لا تستحقها(كانت تضع صح على الخطأ وفيما بعد قالت لنا أنها تريد ان ترفع معدلاتنا والبنات قلن لها انهن يردن ان يعرفن مستواهن الحقيقي) ثم رجعت للمديرة بعض قليل انا و أولئك الطالبات وقالت الطالبات للمديرة انها لا تشرح جيدا الخ ، وانا قلت انها لم تعد تشرح كالسابق و ربما انا افهم علبها ولكن هناك طالبات لا يفهمن(وشعرت بعد ذلك انني قلت عن شرح المعلمة وانا مع الطابات ما لم اقله وانا وحدي ولكنني لم اكذب) وقالت لنا المديرة اننا سنتحدث مع معلمة المادة لاحقا ولكن المعلمة في اليوم التالي علمت بالامر ولم يقل لها احد منا شئ فقد اخبرها شخص بما جرى وهو لم يكن معنا بنفس الغرفة فقالت لنا معلمة المادة انه كان يجب عليكن التوجه الي اولا(ولا اعلم لم لم نفعل ذلك) وزعلت منا ولم تسمع منا الامر وعندما اخبرناها بما حصل شعرت انها لم تقتنع( ومع نهاية الفصل الاول كانت قد اخبرت باقي طالبات الصف بما جرى من وجهة نظرها واصبحن لا يتكلمن معنا الا قليلا ) ففي بداية الفصل الاول اخبرتني فتاة ان نذهب للمسؤول الاكبر ونخبره ان المعلمة لا تشرح جيدا واننا نريد معلمة اخرى بما ان هذه اهم سنة في المدرسة وكانت مديرة المدرسة موافقة للامر و ارسلتنا و كان اهلنا قد ذهبوا ايضا للمدير و بالطبع علمت المعلمة بما حدث و غضبت و اصبحت في كل حصة تدخل علينا تلقي لنا كلاما اننا نحن ظالمين وان الله سيحكم بيننا وان حافظ القران ان كان ظالما لن يدخل الجنة وهلم جرا وفي الحقيقة كنت افكر في هذا الاكر كثييرا واشعر انني قد ظلمتها و حاولت ان اكون ممن يريد ان تخرج من المدرسة 0لتاتي معلمة افضل بما انني من الاوائل )فذهبت واعتذرت لها ولكنها لم تقبل اعتذاري فهل لهذه المعلمة حقا علي وانا ظلمتها ؟؟؟ وفي نفس الفترة كان هذا الذي حصل (اعتقد) سبب من الاسباب الذي ادى الى طرد مديرة المدرسة (التي اصبحت في بداية العام الدراسي مديرة بعد ان كانت معلمة لسنين طوال في هذه المدرسة ) وكانت مديرة المدرسة ومعلمة المادة لا تحب احداهما الاخرى فقد اتصلت المديرة بعد طردها بطالبة وقالت لها ان نرسل لها ما كنا قد كتبناه في حق هذه المعلمة (عندما طلبت المديرة ذلك قبل ان تطرد حتى ترسله للمدير الاكبر واننا نحن الطالبات من نريد ذلك وليس المديرة ) ولكننا لم نوافق على طلبها لاننا اردنا ان ننهي الموضوع ولا يفتح مجددا ولا يصبح اكبر فهل انا بذلك اكون ايضا قد ظلمت المديرة وكنت سببا في طردها وكان يجب علي ان ارسل لها ما كتبناه في حق المعلمة؟؟؟؟ اتمنى حقا ان تجيبوا علي ، وجزاكم الله خيرا
السلام عليكم اقيم في منزل مشترك بدولة اجنبية مع 4 اشخاص... من بين الساكنين امرأة مسيحية عرضت علي ممارسة الزنا معها ولكني رفضت وللاسف وقعت بالفعل معها بمقدمات الزنا ولكن من حين لأخر تراودني الافكار ان اقوم بذلك معها واشعر انها مسئلة وقت حتي اقع معها في الزنا وخوفا من ذلك قمت بالتفكير بالزواج منها مع العلم اننا لا نتحدث لغة مشتركة ونقوم بترجمة حديثنا بالموبايل وهي اكبر مني ب 13 عام ولقد تجاوزت عمر الانجاب واشعر انها ليست المرأة التي ارغب بقضاء حياتي معها وان زواجي منها سببه الوحيد حتي لا اقع في الزنا... لا انوي ان اجعل عقد الزواج محدد بمدة ولا اعلم كم من الوقت ستستمر هذه العلاقة ولكني اشعر انها قد تستمر 3 اشهر فقط لاني انوي زيارة اهلي في بلدي بعد 3 شهور وقد اوفق في العثور علي عروس مناسبه عند زيارة بلدي وحينها لا اعلم ان كنت ساستمر ام انهي زواجي بتلك المرأة ولكن في غالب الظن اني سانهي علاقتي بها حين إذن فهل زواجي من تلك المرأة سيكون صحيح؟
السلام عليكم انا متزوجه منذ خمس سنوات تقريبا واكتشفنا منذ السنه الاولى ان زوجي يعاني من مشاكل في الانجاب ، وعندما قصدنا الاطباء شخصوا الحالة بالصعبة ولا يمكن الانجاب الا عبر الانابيب باذن الله ، وكان اول طريق في العلاج هو ترك التدخين والارجيلة لكونها من اهم واخطر المسببات لتلك الحالة ، وبالفعل ترك التدخين واستمر على ذلك ، واخد الادويه الموصى بها ، ولكن خلال الفتره الاخيره اكتشفت انه بدأ يأرجل بالخفية ، وعندما واجهته انكر بشده ، حتى اعترف بالنهاية ولكنه يكذب ويقول انه تركها ولكنه مازال ، وقد خيرته بيني وبين الارجيلة لاني ارغب في الانجاب وقد صبرت كتيرا واعتبر عودته لها بانه لا يريد الانجاب ولا يهتم وفي هذا ظلم كبير لي ، اجرينا طفل انبوب وفشلت وانا اشعر بالظلم واليأس منه حتى درجة النفور ، وقد خيرته بيني وبين استمراره في تعاطيها ، ولكنه غير واضح ويخفي علي كل شيء ، فما حكم طلب الطلاق منه ؟؟ وهل علي اثم ؟ وهل هي الخطوه الصحيحه في مثل هذا الموقف ؟ وارجو الدعاء لي فأنا سأبدأ بعمر الثلاثين واشعر بالظلم بأنه ضاع عمري مع الشخص الذي لم يقدر صبري معه ،
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته. رسالتي هذهِ قد تكون طويلة، ولكن الأرض قد ضاقت عليّ بما رحُبَت حتى بت لا أطيق الحياة وأخشى على نفسي مِن الانتحار. عمري الآن ١٩ عامًا، ولطالما أحببت الله. كنت أرتكب المعصية فأتوب منها لو عرفت حكمها وأمضي، وكنت غير ملتزمة في الصلاة، أصلي وأقطع كثيرًا حتى مَنّ الله علي بالهداية في سن السادسة عشر والتزمت في الصلاة. والحمدلله كنت أصوم قبل حتى أن أدخل سن البلوغ. ولكني أسرفت على نفسي بالمعاصي. بدءًا منذُ طفولتي التي كنت أذنب فيها حتى الكبائر بدون أن أعرف أن ما أفعله ذنب، وانتهاءً بسن الشباب الذي أنا فيه الآن. تبتُ إلى الله مِن ذنوب كثيرة وكلما تذكرت ذنبًا تبت منه صغيرةً كان أو كبيرة وكنت أستشعر رحمة الله وحبه في قلبي وكنت أدعو الله دائمًا بيقين شديد لأنه رب المعجزات. في سن ١٦ عندما منّ الله علي بالتوبة كنت أتمنى أن أغير حياتي وكنت أدعو الله بهذا كثيرًا ولكني لم أكن أعرف إلى ماذا أريد أن أصل، غير أني كنت أشعر بالملل الشديد مِن حياتي، هذا كان قبل الإلتزام بالصلاة. ثم هداني الله والتزمت الصلاة. وفي صغري كنت في حلقة لتحفيظ القرآن ولكن لم أستطيع أن أكمل فيها وانفصلت عنها. وأحاول حتى الآن أن أحفظ ولكن لا أكمل. نعود لسن ال١٦ وبعد الالتزام، ابتلاني الله- والحمدلله مازلت صابرة- بشتى أنواع الوساوس، وسواس العقيدة والاغتسال والوضوء ووساوس في الصلاة والتكبير ووسواس الردة ووسواس الموت..إلخ.. ومازلت عالقة في هذهِ الدوامة حتى هذا السن، على أنها انقطعت فترة ونسيتها ثم عادت مجددًا منذ حوالي الشهر. أفكر في حياتي، فأجد أنني ارتكبت أنواع الكبائر، كبائر كثيرة وبعضها مخرج عن الملة والعياذ بالله. وارتكبت الصغائر بطبيعة الحال..عسى أن يغفر لي ربي ويتوب علي. المهم أنني أتشهد كلما أتذكر ذنوبي وأتوب إلى الله، وهذا يتعلق بالذنوب التي بيني وبين الله. ولكن هناك ذنب لا أستطيع أبدًا أبدًا أن أنساه لنفسي، وكنت آنذاك حينما ارتكبته لا أعرف حكمه وأنه ربما كفر أو شرك والآن لا أستطيع أن أجزم أصلاً إذا كنت أعرف بحرمته أو لا. هذا الذنب يمنعني مِن العيش(على أن أغلب ذنوبي تمنعني ولكن هذا أقواها وأحس أنني لا أستطيع أن أسامح نفسي حتى ولا أستطيع أن أتجاوز ما فعلت)، علم الطاقة.. وقعت في الفخ في سن ال١٤ تقريبًا،وكنت آنذاك بنتًا جاهلة وفضولية، كنت أقوم بالقراءة عن قصص الجن والاسقاط النجمي والهالات والطاقات والسبليمنال وطاقة الجذب وأمور أخرى أسأل ربي أن يعفو عني ويغفر لي، ليت الأمر توقف على القراءة فحسب، وهذا أكثر ما يعذبني، يعذبني أنني كنت أجرب بنفسي! كنت أحاول وأحاول وأحاول وانتهيت لأن نشرت تجاربي في موقع أمقته أشد المقت الآن ولا أتحمل أن أفكر فيه بعد أن كان موقعي المفضل. وليتني جربت وانتهيت وتبت! كلا! بل كنت أحلف وأقسم أنه حدث كذا وكذا وأنه ليس بدجل ولا شيء! يعني فتيت بغير علم أيضًا!! وافتريت على الله بغير علم في أمر أنا كاذبة وجاهلة فيه! ودعوت الناس لهذا الذي أعرف الآن أن حكمه محرم وقد يؤدي للخروج مِن الملة والعياذ بالله! وقرأ مواضيعي مئات وربما آلاف الناس، أنا نادمة نادمة نادمة. ولا أستطيع حذف مواضيعي لأن سياسة الموقع لا تسمح للأسف. ذنبي كبير وأنا أعرف حكم الانتحار ومع ذلك فإن الشيطان يلعب بعقلي وسأستغفر عن هذه الفكرة. أنا خائفة ولا أستطيع العيش ولا الأكل ولا النوم وهذا غيض مِن فيض، أسرفت على نفسي في الذنوب والكبائر والمعاصي. أقسم بالله أن قلبي يتقطع ألمًا وغدًا يبدأ رمضان وأنا أحس أحيانًا بالأمل بأن ربي غفورٌ رحيم، ثم أتذكر أنني دعوت الناس وسأحمل أوزارهم ليوم القيامة فأخاف أكثر وأتذكر أن الله شديد العقاب. أحس أنني منافقة أمام الناس، فأنا لا يعرف أحد بذنوبي الكبيرة التي قد تصل للكفر.. أنا خائفة ونادمة وأرجوكم أن تدعوا الله أن يرحمني ويتوب علي فأنا أحس أن حياتي انتهت. ادعوا لي بالمغفرة والتوبة. أشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له وأشهد أن محمدًا عبده ورسوله.
أنا متزوج وعمري 32 سنة، ومرة كنت أجهز عمل خاص بي على اللاب توب, وقلت لزوجتي أن تعمل لي شيء أشربه كقهوة أو شاي، وبعد مرور تقريبا ساعة لم تحضر زوجتي شيء، فناديت عليها وسالتها لماذا لم تحضر لي شيء أشربه ، فقالت لي : فكرت عمتي فلانة جابتلك معها شاي، أي انها تقصد أن احد عماتي أنا احضرت شاي لي)، فرديت عليها وأنا غاضب (عمتي فلانة ما جابت اشي، أي أنني اعيد كلامها بخصوص كلمة عمتي فلانة)، أو كأني موافق أن تقول عن كلمة عمتي أو أن عمتي هي نفسها عمتها، علماً أن ولدي هو الذكر الوحيد بين عماتي ولدي عمة واحدة متزوجة، وكان الحديث بيني وبين زوجتي عن عمتي غير المتزوجة، أي أنه يصبح معنى الكلام عندما أقول لها عمتي هي عمتك أن معناها كأني أقول لزوجتي أنها مثل أختي، ولكن أنا لم افكر بهذا المعنى عندما اعدت كلام زوجتي بكلمة عمتي فلانة (وقصدت بها أنها عمتها أيضاً)، ولم أقصد انها أختي، ولم اقصد تحريم زوجتي، كما أنني عندما أعدت كلمة عمتي فلانة (وقصدت بها أنها عمتها أيضاً) كنت خائفاً وأنا أعيد فيها من أن يترتب عليها شيء شرعي ولكني لم استطيع أن امسك نفسي من الغضب وايضا كنت أشعر بحالة من اللامبالاة بخصوص اذا ترتب عليها حكم شرعي ، ثم بحثت على الانترنت وخفت أن يكون يترتب عليها ظهار، علما أنه اذا كان يترتب عليها ظهار فإنني كنت لا اعرف عن الظهار الا أن يقول الرجل لزوجته أنت علي كظهر أمي، فما هو الحكم في حالتي هذه علما أني موسوس ؟
مسألتي بشأن عهد عهدته لله في حالة غضب وانا الأن سأحاول بقدر الإمكان ان اكتب بالتفصيل بإذن الله . انا فتاة عمري ١٦ وعازبة وادرس في المرحلة الثانوية عندما أمسكت الجوال شعرت بأني أضيع وقتي فغضبت وعاهدت الله بدون تفكير بما سيحدث مستقبلا وبدون تفكير بين الماضي والحاضر وبدون تفكير ان كنت أستطيع ان اتحمل مسؤولية ما أقوله أو لا والأن لا أتذكر تفصيله جيدا ( عهدت الله بأنني لن أشاهد إلا ما يرضيه من فيديوهات المشايخ وأشاهد الجانب المشرق -وهو قناة في اليوتيوب-بالكثير 30 دقيقة للترفيه أو للتثقيف فقط وأن لا أفعل الا ما يرضيه بقدر الإمكان والمواقع التواصل أستخدمه للدراسة وأن لا ألعب الا الألعاب الدينية واشك إن قلت لن اشاهد البرامج الكرتونية او لا ولم اكمل عهدي فكنت مشوشة وقلت في نفسي سأكتب في جهازي بالتفصيل ما اريد أنا أعاهد به الله فلم اكمل عهدي كنت مشوشة فكل ما أردته رضا الله فلم أفكر بالزمن الذي أعيشه وهل أستطيع أن أتحمل مسؤلية ذلك أو لا وأنا لا أعلم بشأن العهود كثيرا سوى أنه يجب الوفاء به ولا ) فبعد مدة وجدت صعوبة لأن التلفاز موجود في كل مكان وعائلتي يشاهدون البرامج الكرتونية فيذهب عيني إلى هناك وأحيانا أستخدم المواقع التواصل للتواصل مع الأصدقاء واجد صعوبة الأن وأصبحت أشك في كل شيء فسألت عائلتي وكلهم انتهوا من المرحلة الثانوية ولديهم من العلم ما يعلمون فسألت والدتي وعمرها في الأربعينيات ولم تدرس كثيرا ولكنها تسمع المحاضرات وهكذا سألتها فقالت لي أن عقلي لم يبلغ بعد البلوغ تام لكي تعهدي الله وأن عهدك لم تصح لأنك عهدي الله في شيء فوق طاقتك فالجوال منتشر وعليك إن أطال الله جل وعلى في عمرك أن تستخدميه في أمور عديدة وعليكي انتي أن تستخدميه في شيئا يرضيه ولا يغضبه أما البرامج الكرتونية فهي شيء مباح وعهدك لم يتم لأنكي ما زلتي صغيرة ولم تفهمي من أمور الدنيا الا قليل وعقلك ما زال لم يبلغ كامل بلوغه بعد وكل ما عليك فعله في عمرك المحافظة على الصلاة والصيام والابتعاد عن المحرمات قدر ما تستطيعين فتوبي الا الله على عهدك الذي عهدتيه بالغلط وجهلا منك وبدون تفكير والله تواب رحيم يغفر الذنوب جميعا واطمئنت بالإجابة قليلا ولكن عادت إلي الوساوس وقلت لنفسي هذا عهد وهذا شي عظيم كيف لم تصح وقد نطقت به ولكن تبت إلى الله على ذلك العهد الي عهدته ولا أستطيع الوفاء به وسألت أختي وقالت لي أنني أنه ليس لديك المقدرة بوفائه لأن الجوال في هذا الزمن لابد أن تستخدميه في أمور كثيرة وانتي اختيارك أن كنتي تريدين أن تستخدميه في الخير او الشر والبرامج الكرتونية فهي مباحة واما قولك لن تفعلي الا ما يرضيه يدخل في معناه في شيء لا يغضب الله فتوبي الى الله واطلبي منه المغفرة على كونك عهدت الله دون التفكير وهكذا وانتهى الأمر وجميعهم يقولون لي بأنكي عهدت الله في شيئا غير معقول وليس لكي القدرة فيه وفي اشياء مباحة فعهدك لم تصح فتوبي الا الله وأسألك الأن يا شيخ ماذا علي أن أفعل فألاحظ أنني لا أستطيع وليس لي القدرة على الوفاء به وبأن ما عهدت الله به فوق طاقتي وهذا الأمر اشغل عقلي كثيرا فأرجوا من حضرتك أفادتي بما على فعله في هذا الأمر وأسأل الله أن يوفقك