سؤال

رقم مرجعي: 521208 | قضايا الأسرة و الزواج | 30 أغسطس، 2023

حكم الطلاق الثالث من الزوج المسحور

السلام عليكم زوج طلق زوجته طلقتين. توجهه لدار الافتاء وافتوا بفتوة مكتوبة حدوث طلقتين حدث طلاق ثالث أفتى لهم أحدهم ان الزوج كان تحت تأثير سحر والطلاق باطل. فما هي فتواكم لهذا الامر؟

إجابة

الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على أشرف الخلق سيدنا محمد الأمين، وعلى آله وصحبه أجمعين، وبعد؛

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

بالإشارة إلى سؤالك المثبت نصه أعلاه، فإن ألفاظ الطلاق من الخطورة بمكان، ولا يجاب عنها إلا بحضور الزوج عند المفتي للاستضاح من تفاصيل اللفظ والواقعة، أنصحكم بالتوجه إلى المفتي في مكان تواجده للبت في هذا الطلاق.

 

 والله يقول الحق وهو يهدي السبيل

لديك سؤال؟

أرسل سؤالك الآن

فتاوى مشابهة

بسم الله الرحمن الرحيم السلم عليكم ورحمه الله وبركاته زوجت إبنتي قبل حوالى عشرة اشهر وكحال العديد من الازواج الحديثين حصلت العديد من المشاكل بين إبنتي وزوجها وكنت دائما اضغط على بنتي بان تصبر وتتحمل لعل الله يغير امور زوجها ومعاملته لها للاحسن وحتى اللحظة لم يتغير الكثير مع اني متأكد بان كثير مما حدث بينهم من مشالكل سببها الزوج ...وانا لست اكتب اليكم بصدد هذا الامر مع انه اثر على إبنتي كثيراً . واليوم تفاجأت بزوجتي تقول لى اريد ان اتحدث اليك بموضوع حساس ، حيث قالت لي ان ابنتي اشتكت اليها وهذه شكوى ابنتي : ان زوجها واكثر من مرة (الكثير من المرات) عندما يتقرب اليها ليجامعها وبعد ان تخلع او يخلعها جميع ملابسها وبعد مداعبتها ولكن قبل الإيلاج يتحجج باي حجة ويقوم ويقول لها لا ليس الآن دعينا نقوم بذلك بوقت آخر وهذا الامر حدث اكثر من مرة وهذا اثر عليها بشكل كبير وقالت لامها (زوجتي) اني بت اشعر اني بنت شوارع بالنسبه له وانا في هذه اللحظة واقع في حيرة كبيرة باي شكل اتصرف في هذا الموضوع افيدوني رجاءً فانا لا أقبل ان تعيش إبنتي هذه الحياة بهذا الشكل وبنفس الوقت لا اريد التصرف بتسرع ، لهذا طرحت عليكم هذا الموضوع علكم تفيدوني باذن الله ولمم الاجر والسلام عليكم
سؤالي يتعلق بأب تزوج على زوجته الأولى فواجه عداءً من بعض أولاده الشباب بتحريضٍ صريح من أمهم وتشجيع خفي من أختهم التي تكبرهم.. وحدث الطلاق بطلب من أمهم. وبقي الحال على ذلك 5 سنوات إلى أن توفيت الأم "رحمها الله"،. فازداد الأمر سوءاً، وظهر من الأولاد المجافاة والعقوق أكثر وأكثر.. مع أن الأب لم يقاطعهم .. وكان دائماً يتودد إليهم ويساعدهم في معيشتهم ودراستهم الجامعية، وبالذات مع إبنته الوحيدة التي كان يزورها في بيتها مع تحريضها لأخوتها وزوجها وأعمامها -دون المجاهرة بذلك- إلى أن وصل بها الحال أن تسب الأب، وتهينه بكلمات جارحة بذيئة .. وهنا قرر الأب تأديبها لعلها تتوب وترتدع عن عقوقها وعدائها.. فهل يجوز لهذا الأب مقاطعتها وعدم التواصل معها ولا زيارتها؟؟ خاصة وأن زوجها لا يكلمه ويخرج من البيت أثناء زيارتها، وكذلك هي لا تستقبل زوجة الأب.. وتبقى تنتظر داخل السيارة حتى انتهاء الزيارة. أرجو من فضيلتكم تقديم رأي الشرع في هذه المقاطعة التي تهدف بالدرجة الأولى إلى تأديب الأبنة رحمة بها وإخراجها من حالة العقوق والنكران.