سؤال

رقم مرجعي: 562661 | المعاملات المالية المعاصرة | 23 إبريل، 2023

حكم التسويق الشبكي

انا اسوق لشركة منتجاتها بالعمولة .و الشركة طرحت فكرة جديدة ان تعطيني رابط خاص بي اسجل عن طريقه اعضاء جدد للتسويق في فريقي و عن كل عضو اتحصل على عمولة و عن كل مبيعة يحققها الاعضاء الجدد اتحصل على عمولة رمزية فما حكمها جزاكم الله خيرا

إجابة

هذه طريقة التسويق الشبكي، حيث يُشترط على المسوق أن يدفع اشتراكًا، أو يشتري كمية معينة من المنتجات قبل أن تمنحه الشركة حق التسويق لمنتجاتها بعمولة، أو تشترط عليه تحقيق عدد معين من النقاط بالمشتريات.

وهذه الطريقة محرمة، لما فيها من غرر وأكل للمال بالباطل، وتغرير بأناس آخرين.

لديك سؤال؟

أرسل سؤالك الآن

فتاوى مشابهة

السلام عليكم و رحمة الله شركة تقوم بشراء مجموعة من السلع من الصين و تقوم بتخزينها في مخازن معينة خاصة بهذه الشركة في الدول التي ستباع فيها هذه السلع ثم تقوم بعرض هذه السلع في موقعها حيث كل منتج يوضع له ثمن محدد اولي (مثلا $5 ) من اجل ان يتم التسويق له من طرف المسوقين ( انا و اشخاص اخرون و لسنا موظفين عند الشركة ) و بعد ذلك يقوم اشحاص (مثلي) باخد صور هذه المنتجات و يعرضونها في مواقعهم الخاصة مع زيادة عمولة على الثمن الاصلي ( اللذي تضعه الشركة ) لتغطية ثمن الاعلانات و الشحن و التوصيل و غيرها حيث يصبح الثمن ( مثلا 20$ ) و عندما يقوم زبون بشراء منتج معين تقوم الشركة بتوصيله الى الزبون ثم تقبض الثمن ( الثمن النهائي يحدده المسوق في موقعه: مثلا 20$ ) و تعطي الربح الخاص للمسوق بعد اقتطاع جميع المصاريف مثلا ( 20-5 = 15$ ) حيت الزبون لا يدفع حتى يستلم السلعة و في حين لم تعجبه يسترد امواله وتعود السلعة الى مخازن الشركة. في هذا المثال المسوق لا يملك السلعة لكنه يعمل مسوق فقط لان الشركة تضع هذه السلع للتسويق بهذه الطريقة فهل هذا جائز ام انه يدخل في صنف لا تبع ما لاتملك؟ و ايضا لا يمكن اعتباره بيع بالسلم لان المسوق لا يقبض ثمن المنتج حتى يستلمه الزبون و يعطي المال للشركة و الشركة لا تدفع للمسوق حتى تتاكد من ان الزبون قبل بالمنتج فما قولكم؟ جزاكم الله خيرا
هناك برنامج يدعي egyvision2030 هذا البرنامج تابع لشركة تقوم ببيع أدوات طبية و هو الظاهر منها ، و يقوم الاستثمار بها كالتالي : فمثلا ذلك هناك استثمار خاص بالكمامات الاشتراك به بمبلغ ٣٠٠ جنيه مصري و في دورة ٣ أيام يعود المبلغ الكلي ٣٨٠ جنيه و بناء علي كلام الشركة يتم استثمار الأموال في تشغيل خط انتاج الكمامات من خامات و عمالة و تصنيع ثم يتم بيع المنتج الذي قيمة تصنيعه بسيطة و لكن أرباحه عاليه و سريعة فيتم الحصول علي أرباحه و نفسيهما علي المشاركين في الاستثمار ، هذا و كل ما زادت قيمة الاستثمار زادت قيمة الأرباح ، فمثلا الاستثمار في المضادات الحيوية بمبلغ ١٠٠٠ جنيه مصري في دوره قدرها ٤٥ يوما يعود المبلغ بعد تشغيله و استثماره ٣٠٠٠ جنيه مصري و هكذا لكل منتج دورة و ربح معين و محدد قبل الاستثمار . بالإضافة إلي الحصول علي عمولة من خلال الأشخاص الذين ستقوم بتضافتهم بنفسك و يقومون بالاستثمار . فالسؤال هنا هل هذه المعاملة خلال شرعا أم تعد من الربا المحرم و هي معاملة فاسدة ، و هذا الأمر مهم للغاية لأن العاملين بيه كثير ممن يبحثون عن أبواب تدعم رزقهم في أيام الغلاء و متعلقين باي أمل يسهل عليهم حياتهم وقد اختلف ف الأمر أكثر من مرة ما بين حلال و حرام فهل يمكن دراسة الأمر و تحليله و تأصيله رجاء لكلي لا يكون فيه رجهة و لا تشتت؟ و جزاكم الله خيرا