دعم الموقع - تبرع الآن

سؤال

رقم مرجعي: 657148 | مسائل متفرقة | 1 فبراير، 2024

حكم اقتناء الدمى كبيرة الحجم

السلام عليكم علمت حديثا أنه لا يجوز اقتناء الدببة المحشوة والدمى للزينة وانا عندي الكثير جدا فهل يجوز التبرع بها للأطفال والمؤسسات حيث أنها ستكون مهانة ؟؟ واذا كان لا يجوز فماذا افعل بها ؟؟

إجابة

الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على أشرف الخلق سيدنا محمد الأمين، وعلى آله وصحبه أجمعين، وبعد؛

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

بالإشارة إلى سؤالك المثبت نصه أعلاه، فإن المجسمات التي تجسد ذوات الأرواح، المصنوعة من أي مادة كانت ومهما كان حجمها، تعد من الصور المحرمة التي لا يجوز اقتناؤها وتعليقها ووضعها في البيت للزينة، كما جاء في قرار مجلس الإفتاء الأعلى في فلسطين 1/205 الرقم 4/2022/381 بتاريخ 21/ شعبان/ 1443 هـ الموافق 24/ آذار/ 2022م، أما إن كانت لحاجة لعب الأطفال فهي مستثناة من التحريم عند أكثر أهل العلم، ويمكنك التبرع بها  للأطفال والمؤسسات التي تعتني بهم أو تحتضنهم حيث إنها ستكون مهانة بلعب الأطفال بها.

والله يقول الحق وهو يهدي السبيل.

لديك سؤال؟

أرسل سؤالك الآن

فتاوى مشابهة

السلام عليكم ورحمة الله انا امرأة متزوجة انجبت من ٨ اشهر وركبت اللولب من ٤ اشهر في السابق كانت دورتي ٦-٧ ايّام لا تزيد عن ذلك بعد اللولب اضطربت دورتي وصرت ارى الدم لمدة ٥ ايّام وبعد ذلك تستمر الكدرة حتى اليوم العاشر او الحادي عشر وارى الجفاف فترة قصيرة ثم تستمر الكدرة اغلب ايّام الشهر لا اكاد ارى الجفاف الا ايّام قليلة فأصبحت اعتبر ان ما بعد الجفاف طهر واتوضا لكل صلاة واغسل المحل حتى ارى الدم الصريح من الشهر القادم فهل ما افعله صواب ام أخذ بعادته القديمة والتي كانت لاتزيد عن ٧ ايّام بالمدرسة والصفرة وهل من مشكلة اذا أخذت بالقول ان الكدرة ليست بشيء مطلقا اما هذا الشهر فقد استمرت الكدرة لفترة اطول ولم يأتي الدم السائل الغزير دم الحيض المعروف مع ان وقت الدورة كان من ثمانية ايّام رأيت دم يسير غير متدفق لا يظهر الا اذا مسحت المحل واستمرت كدرة غزيرة جدا اقرب للدم المتجمد لمدة ثمانية ايّام الى الان لا يتخللها الا بعض الدم اليسير الغير متتدفق كل يومين فهل اصلي ؟ ولا اشعر بألم الحيض المعتاد فما العمل انا تركت الصلاة منذ ٨ ايّام بعد ما رأيت اليسير من الدم
كنت في السابعة والعشرين من العمر 7 اخوات اصغر مني اثنان منهن متزوجات والبقية يعيشون معنا في بيت والدي احدى كنت كثير المجون والمعاصي واكل الحرام كثيرا" فتعلمت من ابناء عمومتي السرقة منذ نعومة اظفاري وكذلك اللواط لكن ليس بشكله الحقيقي بل هو مداعبات اطفال واستمر معي لغاية سن ال20 سنه حيث احسست ان كبرت على هذه الافعال الغير رجولية وتحولت لمشاهدة الاباحيات ومطاردة بائعات الهوى ومستمر بسرقة المال من اقاربي الاغنياء وصرفه على الملذات وتسبب ذلك في تراجعي في الدراسة وعدم التوفيق في العمل وفقر شديد في العائلة فعاقبني ربي بالوقوع في غواية الشيطان والتفكير في احدى اخواتي وكانت جميلة جدا" وكنت كثر المراقبة لها حتى عند دخولها الحمام واقنعتها ذات مرة بان انام معها في فراشها بحجة انني مقبل على الزواج ولا اعرف ما افعل فاريد ان اجرب نفسي وبعد عناد طويل رضخت وهي تبكي كان مابيننا مداعبة من طرفي فقط واحتكاك من الخلف بدون ايلاج وصولا للقذف حيث لم يحصل لي انتصاب كامل بعدها رغم مرور اكثر من 20 عاما" على الحادثة حيث انني الان متزوج ولي اولاد لكن الانتصاب لدي ضعيف بسبب مجوني وابتعادي عن الله وارتكابي الكبيرة التي تستحق القتل كنت اعيش حياة مرة جدا" بعد هذه الحادثة كذلك اختي فاخذت فترة طويلة بكاء" وذبول وانا اتعذب لان ذلك بسبيي تزوجت اختي ولها الان 5 اطفال وتعيش مع زوج سيئ ولا اعتقد انها نست الامر كلما احاول ان انسى ماحدث اتذكر واشعر ان الله لن يسامحني واظل ابكي وازهد في الحياة واطلب الموت ولا اشعر بالرضى عن نفسي ولا بالقرب من الله كوني قضيت اكثر من 35 سنة من عمري بالمحرمات واشعر بان الله مستمر بمعاقبتي عند اي مشكلة تحصل لي ولاولادي وزوجتي واشعر ان عدم التوفيق في حياتي المادية وعلاقتي باقاربي وهي شبه مقطوعه سببها غرقي في المعاصي فيما سبق احيانا" ابكي كثيرا" في صلاة الليل واتمنى لو انني لم اكن شيئا" مذكورا ولو انني لو اولد ولو ان هنك شيئ يمسحني من الوجود بدون اثم ولا احاسب يوم القيامة اتمنى لو كان ذلك كابوسا" واستطيع الاستيقاظ منه والان بعد ان كبرت وكبر اولادي تراودني احيانا" افكار بانني يجب ان اعترف وانال جزائي بالقتل واعترف لمن ظلمتهم وسرقتهم ليسامحوني لكني اخاف على زوجتي وابنائي من نظرة الناس والاقارب وكذلك ثقة اولادي بي وكيف ستؤثر على مستقبلهم اغيثوني بالله عليكم كيف الخلاص من هذا الجحيم وهل يجوز لي اقامة الحد على نفسي ,ندمان اشد الندم لاني ضيعت شبابي وعمري بالمعاصي واشتغلت عن طاعة الرحمن بما نهاني عنه من الوقوع في غواية الشيطان حيث انني شديد الحب لله وكنت اظنه ولا ازال يحبني اكثر والى الان احس انه يحبني وحبي له لن ينقص وانا الان خجل من العرض عليه يوم الحساب فهو رغم عصياني له لم يحرمني بل دائما" يعطيني ويساندني ويقف معي ويوفقني لعمل الخير لكني اشعر انني مهما فعلت فلن يكفي للتكفير عن ذنبي فهل انا على صواب ومالحل وهذا الكابوس لا يفارقني ويؤثر على حياتي وانتاجيتي.
السلام عليكم انا مريضة ثلاسيميا … وحالتي المرضية ليس لها اخذ وحدات دم … حتى لا يدخل الجسم بصدمة من الاعتياد على الدم المرتفع لانه متأقلم على دم منخفض بناء على ذلك … دمي في الوضع الطبيعي يتراوح بين ٦،٧ و ٧ أما وضع الانسان الطبيعي يكون فوق ١٠ وعند الحمل … يصبح دمي بين ٥،٨ و ٦ وهو حالة غير معتاده في الطب … حتى ان الاطباء يستغربون ولكن جسمي هكذا يكون افطرت رمضان حفاظا على حياتي ودمي و حياة الجنين لان دمي اقل طبيعي وليس هناك طرق لعلاجه هل يجب علي اعادته ؟ وهل يجب اخراج مال وكم يكون مقداره ؟ علما ان العام المقبل ساكون مرضع عند الاعاده وسيكون صيام شهرين في العام القادم (شهر رمضان للعام القادم وشهر الاعاده للحالي ) مرهق على جسدي فعند صيامي بالاعوام السابقة كان اول رمضان سهل علي اما من منتصفه حتى اخره كان جسدي يرهق ويتراجع بالصحة والقوة (مع اخذ مقويات ومدعمات ) والسؤال الاخر هل يجوز تحديد عدد بطون الحمل بناء على دمي ومقدره ضخ عضلة القلب ل دمي ؟ علما ان جسدي لا يتحمل تكرار الحمل او تحديد اجناس المولود عن طريق الزراعة حتى لا ينهك جسمي بالحمل المتكرر ؟

أوقات الصلاة

التوقيت المحلي GMT+3، وبالاعتماد على توقيت رابطة العالم الاسلامي.

الفجر

الظهر

العصر

المغرب

العشاء