ادعم فتوى، تبرع الآن

سؤال

رقم مرجعي: 659194 | قضايا الأسرة و الزواج | 15 يوليو، 2020

تملكني فقدان الأمل من الحياة ولم أعد قادراً على نسيان هذا الشخص. بدأت قصتي حينما بدأت ألعب قبل ثلاث سنوات لعبة القتال الجماعي على الانترنت...

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته. تملكني فقدان الأمل من الحياة ولم أعد أقدر نسيان هذا الشخص لا في واقع ولا بالاحلام. بدأت قصتي حينما ألعب قبل تقريبا ثلاث سنوات كنت في صيف الشهادة ولكن بدأت لعبة القتال الجمالي على الانترنت في الانتشار ، وأنا أعرف نفسي شغوف بكل البرامج والألعاب فلم تبقى لعبة لم أجربها أو برنامج لم أستخدمه إلا ما كان في هذه الأوقات. تعرفت هناك على فريق من أشخاص عراقيان وأخرى عراقيه كنا نلعب معا في انسجام ، في يوم أحسست أنني قد فعلت عكس الصواب فقد كتبت أكلمها بكلمات جميلة وحدث بعدها أني قد مسحت اللعبة تقريبًا لأسبوع من الزمان ، لكني بعده نزلتها من جديد وحتى كلمتها وأخبرتني حتى تضيفني على الفيس بوك لنعرف أحوال بعضنا ولا تبقى منشغلة البال علي مثلما حدث حينما مسحت اللعبة ، هي أكبر مني بضعف عمري ولم أكن لها إلا كل الاحترام ، صرنا نعرف بعضنا أكثر مع مرور الأيام فقلت لها أنني أحببتها -الله شاهد علي آنها أول من أكلمه في حياتي- وأخبرتني أنها متزوجة فرددت لم أقصد ذاك الحب بأي شكل من الأشكال ، أخبرتني انه يمكنني أن أعتبرها أختي الكبيرة وأقسم بعدها أنها في داخلي أصبحت مثل فرد من عائلتي بل أحسست أني معها أشعر بالراحة والأمان مضت مده لابأس بها وأنا فقط أعتبرها الأخت الكبيرة لكن بعد انقضاء شهر رمضان من عام 2019 حدث أنها غيرت تعاملها معي وأخبرتني انها لا تريدني أن أتعلق بها وأراها كل شيء وتغيرت حتى طريقة كلامها معي ووقتها شعرت بالضيق وكانت قد اقتربت عندي الامتحانات ولكني من كثر إحساسي بالسوء حتى تقريبا امتنعت عن أكل الوجبات بعدها بفترة قصيرة حدث موقف (( حتى أنني بعدها لم أسأل ومسحت كل الوسائل الاجتماعية وانفصلت عن الانترنت لأيام وأيام وظننت أنها لا تريد الحديث معي من جديد وابتعدنا عن بعضنا لفترة تقارب نصف السنة الا شهرًا أو اثنان )) حينما استلمت نتيجة شهادتي قمت بعمل حساب غريب وأرسلت لها معدلي وأين دخلت ولم أذكر اسمي بل حتى انني لم اكتبها بالعربية في تلك الأوقات ، كنت أحظر حسابها ولكن لا أدري في بداية هذه السنة مسحت الحظر فأرسلت لي طلب صداقة حينما بدون كذب احسست كأني في حلم وفرحت حتى شعرت أني ألامس السماء ، بقينا نكلم بعضنا ورجعنا إخوة من جديد بل أفضل من زمان ، كنت أفتخر بها أنها أختي الكبيرة وأحببتها وصرت أكتب عنها في كل الأيام كلمات جميلة عنها لأنني كنت أراها الأخت التي هي أغلى من الأكوان ، مضت فتره لابأس بها وقبل قدوم رمضان المباركة رأى زوجها أنني أكلمها ونظر فيما أكتبه وعرف أنني صغير يكتب عنها ولا يراها إلا أخته الكبيرة ولكنه مع ذلك لم يتقبل أن أكلمها ولكننا بقينا نتحدث بطريقة مخفية حتى لا أجعلها تقع في مشكلة وأنا أقسم أنني لم أردها الا كأختي الكبيرة لأني مع الأسف لا أملكها في أسرتي وقد تمنيت هذا الشيء منذ فهمي قليلا للحياة ، أكملنا شهر رمضان ولم يتغير شيء بيننا بل حتى أننا صرنا أكثر قربًا كأنني أعيش معها أخوها الصغير أحكي لها عن كل شيء عني ولا أخبئ عنها حتى اصغر الأشياء ، بعدما انتهى الشهر كنت لم أقصد هذا الشيء وهي كانت اخبرتني ألا اراسلها لمدة ولكني اشتقت لها وبعثت لها رسائل ومع الأسف حصلت معها مشكلة مع زوجها وبقيت بعيدًا عنها لا أعرف أحوالها لأيام رجعنا بعدها من جديد وأنا أشعر بمنتهى السعادة أنها لن تنسى أخاها الصغير الذي أحبها كأخت كبيرة وأكن لها كل التقدير والاحترام ، ولكن قبل أربعة أيام حدث انني كنت أبعث لها واكلمها -طبعا هي كانت صديقتي على الفيسبوك- وحينما لا اقدر مراسلتها أكتب منشورًا واجعل في الاعدادات انها وحدها من تستطيع قراءة مافيه من كلام ،ولكني حدث وقمت بالاشارة لها في آخر منشور ورآه زوجها وحدثت من جديد مشكلة وهنا قد مسحتني من أصدقائها وحظرت حسابي فلا أستطيع أن أكلمها عليه ، لكن كنا نتكلم على برنامج (( التلجرام )) وأسوء ما حصل لي أنها بالأمس مسحتني من عندها من الأسماء ، حقا انصدمت حينما رأيت ذلك بدون حتى كلمة واحدة هل نسيَت بهذه السهولة كيف كنا اليوم الذي قبله أفضل إخوة وأحباب. حاولت وحتى الآن أحاول إبعادها عن تفكيري لكنني لم استطع وحقا ضللت أدعو الله الا يباعدنا ولكن هذه مشيئة الرحمن أن صار ما قد صار ، لكني حتى الآن أكتب وأتمنى لو كان الفناء هديتي على أن افارقها وأبتعد أني أضل أخاها الصغير طوال الحياة. لا ادري ماذا أفعل بل إنني بلا تفكير الآن وأريد الانتهاء من هكذا حياة ، أخبروني ما الذي أفعله ، ولا تقولوا أن ما فعلت خاطئ فأنا أقسم برب العزة لو كنت أكذب للحظة واحدة و أراها غير اختي الكبيرة الغاليه أن يأخذني دونما إنذار. ارجوكم ماذا أفعل ؟؟؟

إجابة

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه ومن والاه وبعد:
بداية ربما يفتقد الانسان شعوراً ما كعطف الاب أو حنان الأم أو رعاية الأخ فيحاول البحث عنه وتعويضه من خارج الأسرة وما إن يجده حتى يتمسك به بكل قوته، ولعل هذا ما حدث معك أو شيء قريب منه، لكن يبدو واضحاً من خلال كلامك أنك خلطت هذه المشاعر بمشاعر أخرى، فوقعت في الحرام من جهة، وأوقعتها في الحرج وسبّبت لها المشاكل من جهة أخرى، ولو لم يكن في كلامك ما يحرج، لما طلبت منك أكثر من مرة الابتعاد، ولما حظرتك أكثر من مرة، ولَما ثارت المشاكل بينها وبين زوجها بسببك...لنكن صرحاء معك لأن الشرع وأن كان يدعو للرفق فإنه لا يعرف المجاملة ولا المداهنة في أمور الدين. لا يوجد علاقة بين ذكر وأنثى أجنبيين لا تربطهما صلة محرمية اسمها أختي الكبيرة أو الصغيرة أو أمي أو صديقتي او زميلتي، هذه كلها مداخل من الشيطان ليزين بها العمل الحرام ويجعله في عقل صاحبه مباحا!!
ننصحك بمراجعة نفسك وأن تستغفر الله تعالى وتبتعد عن هذه السيدة، فيكفيها ما نالها بسببك،  كذلك فأنت لا ترضى بأن تأتيك أمّك  أو أختك مثلاً، وتعرض عليك مراسلات فيها كلام جميل لها وذكر لصفاتها ومحاسنها، وتقول لك هذا من شاب معجب بي ويعتبرني أخته الكبيرة! فما لا ترضاه لنفسك لا تقبل به ولا ترضى به لأمهات وأخوات الآخرين!! 

والله أعلم

لديك سؤال؟

أرسل سؤالك الآن

فتاوى مشابهة

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته. رسالتي هذهِ قد تكون طويلة، ولكن الأرض قد ضاقت عليّ بما رحُبَت حتى بت لا أطيق الحياة وأخشى على نفسي مِن الانتحار. عمري الآن ١٩ عامًا، ولطالما أحببت الله. كنت أرتكب المعصية فأتوب منها لو عرفت حكمها وأمضي، وكنت غير ملتزمة في الصلاة، أصلي وأقطع كثيرًا حتى مَنّ الله علي بالهداية في سن السادسة عشر والتزمت في الصلاة. والحمدلله كنت أصوم قبل حتى أن أدخل سن البلوغ. ولكني أسرفت على نفسي بالمعاصي. بدءًا منذُ طفولتي التي كنت أذنب فيها حتى الكبائر بدون أن أعرف أن ما أفعله ذنب، وانتهاءً بسن الشباب الذي أنا فيه الآن. تبتُ إلى الله مِن ذنوب كثيرة وكلما تذكرت ذنبًا تبت منه صغيرةً كان أو كبيرة وكنت أستشعر رحمة الله وحبه في قلبي وكنت أدعو الله دائمًا بيقين شديد لأنه رب المعجزات. في سن ١٦ عندما منّ الله علي بالتوبة كنت أتمنى أن أغير حياتي وكنت أدعو الله بهذا كثيرًا ولكني لم أكن أعرف إلى ماذا أريد أن أصل، غير أني كنت أشعر بالملل الشديد مِن حياتي، هذا كان قبل الإلتزام بالصلاة. ثم هداني الله والتزمت الصلاة. وفي صغري كنت في حلقة لتحفيظ القرآن ولكن لم أستطيع أن أكمل فيها وانفصلت عنها. وأحاول حتى الآن أن أحفظ ولكن لا أكمل. نعود لسن ال١٦ وبعد الالتزام، ابتلاني الله- والحمدلله مازلت صابرة- بشتى أنواع الوساوس، وسواس العقيدة والاغتسال والوضوء ووساوس في الصلاة والتكبير ووسواس الردة ووسواس الموت..إلخ.. ومازلت عالقة في هذهِ الدوامة حتى هذا السن، على أنها انقطعت فترة ونسيتها ثم عادت مجددًا منذ حوالي الشهر. أفكر في حياتي، فأجد أنني ارتكبت أنواع الكبائر، كبائر كثيرة وبعضها مخرج عن الملة والعياذ بالله. وارتكبت الصغائر بطبيعة الحال..عسى أن يغفر لي ربي ويتوب علي. المهم أنني أتشهد كلما أتذكر ذنوبي وأتوب إلى الله، وهذا يتعلق بالذنوب التي بيني وبين الله. ولكن هناك ذنب لا أستطيع أبدًا أبدًا أن أنساه لنفسي، وكنت آنذاك حينما ارتكبته لا أعرف حكمه وأنه ربما كفر أو شرك والآن لا أستطيع أن أجزم أصلاً إذا كنت أعرف بحرمته أو لا. هذا الذنب يمنعني مِن العيش(على أن أغلب ذنوبي تمنعني ولكن هذا أقواها وأحس أنني لا أستطيع أن أسامح نفسي حتى ولا أستطيع أن أتجاوز ما فعلت)، علم الطاقة.. وقعت في الفخ في سن ال١٤ تقريبًا،وكنت آنذاك بنتًا جاهلة وفضولية، كنت أقوم بالقراءة عن قصص الجن والاسقاط النجمي والهالات والطاقات والسبليمنال وطاقة الجذب وأمور أخرى أسأل ربي أن يعفو عني ويغفر لي، ليت الأمر توقف على القراءة فحسب، وهذا أكثر ما يعذبني، يعذبني أنني كنت أجرب بنفسي! كنت أحاول وأحاول وأحاول وانتهيت لأن نشرت تجاربي في موقع أمقته أشد المقت الآن ولا أتحمل أن أفكر فيه بعد أن كان موقعي المفضل. وليتني جربت وانتهيت وتبت! كلا! بل كنت أحلف وأقسم أنه حدث كذا وكذا وأنه ليس بدجل ولا شيء! يعني فتيت بغير علم أيضًا!! وافتريت على الله بغير علم في أمر أنا كاذبة وجاهلة فيه! ودعوت الناس لهذا الذي أعرف الآن أن حكمه محرم وقد يؤدي للخروج مِن الملة والعياذ بالله! وقرأ مواضيعي مئات وربما آلاف الناس، أنا نادمة نادمة نادمة. ولا أستطيع حذف مواضيعي لأن سياسة الموقع لا تسمح للأسف. ذنبي كبير وأنا أعرف حكم الانتحار ومع ذلك فإن الشيطان يلعب بعقلي وسأستغفر عن هذه الفكرة. أنا خائفة ولا أستطيع العيش ولا الأكل ولا النوم وهذا غيض مِن فيض، أسرفت على نفسي في الذنوب والكبائر والمعاصي. أقسم بالله أن قلبي يتقطع ألمًا وغدًا يبدأ رمضان وأنا أحس أحيانًا بالأمل بأن ربي غفورٌ رحيم، ثم أتذكر أنني دعوت الناس وسأحمل أوزارهم ليوم القيامة فأخاف أكثر وأتذكر أن الله شديد العقاب. أحس أنني منافقة أمام الناس، فأنا لا يعرف أحد بذنوبي الكبيرة التي قد تصل للكفر.. أنا خائفة ونادمة وأرجوكم أن تدعوا الله أن يرحمني ويتوب علي فأنا أحس أن حياتي انتهت. ادعوا لي بالمغفرة والتوبة. أشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له وأشهد أن محمدًا عبده ورسوله.
كنت في السابعة والعشرين من العمر 7 اخوات اصغر مني اثنان منهن متزوجات والبقية يعيشون معنا في بيت والدي احدى كنت كثير المجون والمعاصي واكل الحرام كثيرا" فتعلمت من ابناء عمومتي السرقة منذ نعومة اظفاري وكذلك اللواط لكن ليس بشكله الحقيقي بل هو مداعبات اطفال واستمر معي لغاية سن ال20 سنه حيث احسست ان كبرت على هذه الافعال الغير رجولية وتحولت لمشاهدة الاباحيات ومطاردة بائعات الهوى ومستمر بسرقة المال من اقاربي الاغنياء وصرفه على الملذات وتسبب ذلك في تراجعي في الدراسة وعدم التوفيق في العمل وفقر شديد في العائلة فعاقبني ربي بالوقوع في غواية الشيطان والتفكير في احدى اخواتي وكانت جميلة جدا" وكنت كثر المراقبة لها حتى عند دخولها الحمام واقنعتها ذات مرة بان انام معها في فراشها بحجة انني مقبل على الزواج ولا اعرف ما افعل فاريد ان اجرب نفسي وبعد عناد طويل رضخت وهي تبكي كان مابيننا مداعبة من طرفي فقط واحتكاك من الخلف بدون ايلاج وصولا للقذف حيث لم يحصل لي انتصاب كامل بعدها رغم مرور اكثر من 20 عاما" على الحادثة حيث انني الان متزوج ولي اولاد لكن الانتصاب لدي ضعيف بسبب مجوني وابتعادي عن الله وارتكابي الكبيرة التي تستحق القتل كنت اعيش حياة مرة جدا" بعد هذه الحادثة كذلك اختي فاخذت فترة طويلة بكاء" وذبول وانا اتعذب لان ذلك بسبيي تزوجت اختي ولها الان 5 اطفال وتعيش مع زوج سيئ ولا اعتقد انها نست الامر كلما احاول ان انسى ماحدث اتذكر واشعر ان الله لن يسامحني واظل ابكي وازهد في الحياة واطلب الموت ولا اشعر بالرضى عن نفسي ولا بالقرب من الله كوني قضيت اكثر من 35 سنة من عمري بالمحرمات واشعر بان الله مستمر بمعاقبتي عند اي مشكلة تحصل لي ولاولادي وزوجتي واشعر ان عدم التوفيق في حياتي المادية وعلاقتي باقاربي وهي شبه مقطوعه سببها غرقي في المعاصي فيما سبق احيانا" ابكي كثيرا" في صلاة الليل واتمنى لو انني لم اكن شيئا" مذكورا ولو انني لو اولد ولو ان هنك شيئ يمسحني من الوجود بدون اثم ولا احاسب يوم القيامة اتمنى لو كان ذلك كابوسا" واستطيع الاستيقاظ منه والان بعد ان كبرت وكبر اولادي تراودني احيانا" افكار بانني يجب ان اعترف وانال جزائي بالقتل واعترف لمن ظلمتهم وسرقتهم ليسامحوني لكني اخاف على زوجتي وابنائي من نظرة الناس والاقارب وكذلك ثقة اولادي بي وكيف ستؤثر على مستقبلهم اغيثوني بالله عليكم كيف الخلاص من هذا الجحيم وهل يجوز لي اقامة الحد على نفسي ,ندمان اشد الندم لاني ضيعت شبابي وعمري بالمعاصي واشتغلت عن طاعة الرحمن بما نهاني عنه من الوقوع في غواية الشيطان حيث انني شديد الحب لله وكنت اظنه ولا ازال يحبني اكثر والى الان احس انه يحبني وحبي له لن ينقص وانا الان خجل من العرض عليه يوم الحساب فهو رغم عصياني له لم يحرمني بل دائما" يعطيني ويساندني ويقف معي ويوفقني لعمل الخير لكني اشعر انني مهما فعلت فلن يكفي للتكفير عن ذنبي فهل انا على صواب ومالحل وهذا الكابوس لا يفارقني ويؤثر على حياتي وانتاجيتي.
السلام عليكم من فضلكم اريد فتوة شرعية ولكن طويلة الشرح اتمنى منكم ان تعذروني على الاطاله وجزاكم الله خيرا انا عملت مع والدي رحمه الله فتره ما يقارب ال15 سنه كنت اعمل اجير عنده ك موظف او عامل بمحل صرافه يمتلك منه والدي 80‎%‎ واثنين من اخواني الاكبر بالسن يملك كل واحد منهم 10‎%‎ وكان ابي رحمه الله يعطينا اتعاب على كل سنة شهرين بالفترات السابقه كنا نعمل انا واخي ك موظفين واخواني الكبار الذين يملكون 10‎%‎ كانو ياخذون اتعاب مثلنا على كل سنة شهرين ولكن لعام ال2015 واحد من الذين يملكون 10‎%‎ ترك العمل لا يريد ان يكمل قام بفتح مصلحه ثانيه وبقينا بالمحل انا واخ لي واخي الذي يملك 10‎%‎ نعمل 3 اشخاص بالمحل ولكن تراجعت اعمال المحل وابي قال لنا احنا ال3 الذين نعمل بالمحل قال لا استطيع اعطائكم اتعاب سوف اعطيكم راتب فقط ولكن نحن رفضنا هذه المبدأ ولكن لا نريد ان نزعل ابي رحمه الله وبعد سنتين انتقل اخي للعمل مع اخي في السوبر ماركت وبقينا انا والاخ الذي يملك 10‎%‎ فقط نعمل بهذا المحل ولا نتقاضى اتعاب وخلال هذه الفتره تعرضنا لخسائر ماديه للمحل بسبب مشكله حدثت لنا من اناس اخرين وقمنا بتصليح المحل لذالك ما تبقى من ربح المحل وابي قال لنا لا اريد ان اعطيكم راتب رفضنا المبدأ ولكن اكملنا وبعد سنه تقريبا من هذه المشكله الاشخاص الذين تسببو بالمشكله دفعو المبالغ الذي قمنا بدفعها اثناء تصليح المحل وتصالحنا معهم وابي اخذ هذا المبلغ له ف هنا انا واخي الذي يملك 10‎%‎ من المحل وجهنا اعتراض بخجل من والدي وقلنا له يا ابي نحن بهذا الشهر لم نقبض راتب بسبب الخسائر هذه ونحن ايضا لنا اتعاب عندك من سنة 2015 فقام ابي باعطاءنا راتب بدل الشهر الذي لم نتقاضى به راتب وقال لنا بكل شهر تكون الارباح جيده ذكروني اعطيكم نصف شهر اتعاب وفعلا بالشهر الذي كانت الارباح جيده صرف لنا نصف شهر من الاتعاب وبعدها بفتره ابي توفاه الله فجأ بالكورونا علما انه 4 من اخواني عليهم دين لابي انا كان علي دين 17,000 واخ عليه 85 الف واخ عليه 45 الف واخ عليه 20 الف عند تقسيم التركه قلنا لاخواني انه لنا اتعاب انا لي 6 سنوات اتعاب واخي الذي يملك 10‎%‎ من المحل 6 سنوات اتعاب واخي الذي ترك العمل وانتقل الى عمل اخر له سنتين الكل استعد لنا بالاتعاب قبل تقسيم التركه معدا اخ لي الذي يملك 10‎%‎ من المحل وانتقل الى مصلحه اخرى قمت بسؤال اخي لماذا اعترضت ان ناخذ اتعابنا قال لي اذا تستطيع ان تاخذ اتعابك من المحل دون شوشره ودون ان يعلمو اخوتي الذين عملو عندي سابقا والذين يعملون عندي حاليا .. سالته عن السبب قال لا اريدهم اذا علمو بانك اخذت اتعاب ان يطالبوني باتعاب لاني لم انطق لاحد في اتعاب . فقلت له لا استطيع ان اخذ اتعابي دون علم اخوتي ويكون بها حرام علينا يجب ان يكون بعلمهم . فرفض اخي ان ناخذ اتعاب بعلم الجميع وفرض رأيه علينا فانتقلنا هنا الى تقسيم التركه نحن هنا 11 اخ شباب و6 اناث و2 زوجات لابي رحمه الله وامي متوفيه فحسب حصر الارث قسمناها الى 16 حصه لكل زوجة حصه والشباب كل شخص حصه والاناث كل اثنتين حصه وقمنا بالتقسيم بالتراضي بحيث كل شخص حصته 80,000 دينار تقريبا وعند التقسيم نقص على جميع الورثه مبلغ من المال بحيث كل وريث يجب ان يدفع 6500 لاكمال الحصص بالتسواي فاقترحو ان يقسم المبلغ على 13 وريث بدلا من 16 وريث تم اعفاء 3 اشخاص انا واخي الذي عمل سنتين واخي الذي يعمل معي الذي يملك نسبة 10‎%‎ من المحل حسب ما كنا ناخذ من ابي على كل سنة شهرين راتبي كان 5200 راتب اخي الذي عمل سنتين فقط بعد وقف الاتعاب راتبه 5000 اخي الذي يملك 10‎%‎ من المحل له راتب 6260 و2000 بدل اجرة 10‎%‎ واخي الذي يعمل في مصلحه اخرى له 2000 كل شهر بدل اجار ال10‎%‎ من المحل علما ان ابي كان يحسب في الاتعاب لاخواني قبل ايقاف الاتعاب يحسب لهم الراتب 8260 ليس 6260 يعني يعطيهم على كل سنه شهرين ع مبلغ 8260 المهم اخي الذي يعمل بالمحل ويملك 10‎%‎ اتعابه 99120 واصله منهم 4130عن نصف شهر يتبقى له 94990 وانا 62400 واصلني 2600 عن نصف شهر يتبقى لي 59800 واخي الذي عمل سنتين بدون اتعاب يتبقى له 20,000 لهذا تم اعفاءنا من ال6500 وتقسم المبلغ على 13 وريث بدلا من 16 وتراضينا بالقسمه كل شخص منزل ومنهم قطعة ارض وهكذا وبالنسبه لمحل الصرافه حسبناه بقيمة 70 الف دولار لاثنين من اخوتي 10‎%‎ لكل فرد يتبقى ال80 سهم ب56 الف دولار وقال هذا المحل في حصتي ولكن الذي يريد ان يدخل ويشارك بالمحل نتفق على اليه ويحق لكل الورثه في اي وقت ان يفتحو افرع اخرى على رخصة الصرافه واكملنا له تكملة ال80 الف دينار اكملنا له 8000 دولار نقدي وسيارة ابي ومحل في عمارة و50 متر ارض لتكون الحصص متساويه ولكن بالنسبه للمحل اخذه ال80 سهم في حصته بدلا من ال56 الف دولار وسالنا من له خاطر ان يشتري المحل فقلت انا الي خاطر كوني اعمل بهذا المحل وقال اخي الذي يعمل بمصلحه اخرى انا الي خاطر ادخل فيه كونه لي 10‎%‎ فاتفقنا نحن ال3 فقمنا بتقسيم 80 سهم على 3 اشخاص وطلع لكل واحد 26.5 واتفقنا بيننا ان يكون لكل واحد فيهم 35 سهم وانا 30 سهم 9 ايام لم نتفق على اليه دفع الاسهم واجنينا فيها ارباح يكفي رواتبنا وزاد 15000 الف فقال لنا اخي الذي لا يعمل معنا قال كونكم لم تاخذو اتعاب خذ انت 5000 واخي الاكبر 10000 الاف وهو لم ياخذ شيء رغم انه شريك معنا وخلال فترة شهر طلع لنا رخصة فرع جديد كنا مقدمين لها في حياة والدي رحمه الله الذين قامو بفكرة فرع جديد انا واخي الذين نعمل بالمحل ولكن فجأه اخي الذي يعمل معي بالمحل قال هذا الفرع لي وحدي واستثناني رغم انه عند تقديم الفرع اتفقنا في حال صدرت رخصة فرع جديد ان نقول لابي سنعمل بهذا المحل لصالحنا الشخصي وليس له علاقه بالفرع الرئيسي ولكن توفا والدي رحمه الله قبل صدور الرخصه وحين صدرت قال هذه الرخصه لي وانا زعلت جدا منه كيف يكون اناني ويتصرف هكذا وقلت هذا ليس من حقك ولكن اذا تريد ان تاخذه لوحدك خذه وفعلا اخذ لمحل له وحده ولكن يوجد اختلاط كثير والمحل كونه جديد تعرض لخسائر وليس لارباح واختلاط الزباين واختلاط راس المال بنفس رأس المال كان راس المال 100 الف دولار وعند فتح الفرع الجديد ال100 الف دولار اصبحت للفرعين وبعدها قال دعونا نضم الفرعين لبعض ليس من السهل ان نفصل بينهم وفعلا تم الاتفاق بالضم ولكن اختلفنا على المبدأ الاسهم رأس مال المحل 100 الف دولار غير العظم الذي حسبناه 70 الف دولار فيصبح سعر السهم 1700 دولار قال اخي كونه فرع نرفع رأس المال ال150 الف دولار بيننا حبر على ورق وليس بالقانون فرفضت انا شخصيا كوني كنت دافع عن 10 اسهم فقط وارباحي فقط على 10 اسهم وليس 30 سهم واخي الثاني دافع ثمن 25 سهم ويتبقى له 10 اسهم غير مدفوعات وانا يتبقى لي 20 سهم غير مدفوعات وياخذ الارباح نيابه عنا اخي الذي انحسب له المحل في حصته لحين ان ندفع نحن الاسهم يصير من نصيبنا فهنا اعتراضي كيف ترفع رأس المال ونحن لسنا بحاجه الى مال عندنا ودائع وامانات كثيره نعمل بها ومن ضمن الودائع التي عندنا لي وديعه لشركة امتلكها انا وشخص ما يقارب 13 الف دولار فقال لنا الاسهم ستتقسم على سعر السهم بدلا من 1700 دولار للسهم ستتقسم على 2450 للسهم بهذا تقل اسهم اخي من 25 سهم الى تقريبا 17 سهم وانا تقل تقريبا الى 7 اسهم فانا قلت له بهذا لا اريد الفرع الجديد اذا تقوم برفع راس مال وهمي يبقى راس المال كما هو فاقترح علي ان اقترض من الوديعه الخاصه بي لاكمال ال10 اسهم وتبقى ارباحي على 10 اسهم مدفوعات فوافقت على هذا فاقترضت من وديعتي ما يقارب ال2000 دولار والباقي دفعتهم من دخلي الشهري وراتبي وبعد شهرين 4 من اخوتي قالو نحن نريد ان نكون معكم بالمحل اتضح لهم انه المحل ارباحه الشهريه ما يقارب ال20 او 30 الف دولار شهريا فقالو نريد ان نكون معكم بالمحل وقت تقسيم التركه كان منا صغار لا يدركون مصلحتهم فتوصلنا لحل ان الصغار يشترو 5 اسهم معنا وينزل لهم ارباح بنسبة 5 اسهم وال2 الاخرين كانو يعملو يعملو بالسوبر ماركت الذي هو لاخوتي الذين يملكون حصص 10‎%‎ من محل الصرافه فاقترحو عليهم ان يبيعوهم السوبر ماركت مقابل ان لا يشترو بمحل الصرافه ووافق الجميع وفعلا تم بيع السوبر ماركت فهنا جاء اخي قال انا كان لي 35 سهم قبل بيع السوبر ماركت يجب ان يكون لي 40 سهم وقال اخي المماثل له بالاسهم والسوبر ماركت قال انا اتنازل ب10 اسهم واصبح له 25 سهم والثاني 40 سهم واخواني الصغار 5 اسهم 5 اسهم وانا 25 سهم ومشينا على هذا الحال لمدة 10 شهور تقريبا ولكن اخي الذي يملك 40 سهم قال لي في حال طالب في اكثر من 25 سهم اخي انت تقوم باعطاءه 5 اسهم منك انا لن اقبل باقل من 40 سهم فقلت له ليس عندي اي مشكله اذا طلب ساتنازل له ب5 اسهم وبعد ال10 شهور اخي الذي يملك 40 سهم سأل اخي الذي يملك 25 سهم كم الك سهم انت قله 25 سهم وهنا جاء الي قال لماذا انا فقط 45 سهم لازم انا 50 سهم مش 45 قلتله انت 40 سهم الك مش 45 قال لا انا الي 45 وبدي كمان 5 اسهم قلت له احنا اتفقنا امام الجميع الك 40 سهم فاصر ان له 45 سهم واخذ ال5 اسهم هو بدلا من الثاني اذا طالب ان اتنازل له فصار التقسيم 45 سهم له و25 للثاني و5 لاثنين صغار وانا 20 سهم فقال اخي الذي يملك 45 سهم كيف انا 45 لازم 50 سهم الي سالناه عن السبب فقال في حال اختلفنا بالمستقبل يكون لي محل وحدي وانتم في محل فرفضنا ان نتنازل له فقال اذن اعطي الصغار 4 اسهم لكل واحد واصير انا 47 وانا لست راضي ولكن لا بأس في 47 سهم فانا قلت هنا لا تاخذ منهم سهم لكل واحد ابقيهم على 5 اسهم وانا اتنازل عن 5 اسهم وانا ابقى على 15 سهم فصار التقسيم على النحو التالي 50 سهم لاخي و25 سهم للثاني 15 الي و5 اسهم للاثنين الصغار الصغار دافعين ال5 اسهم وينزلهم ارباح كل شهر عن ال5 اسهم والي اله 25 سهم دافع حق 15 وانا دافع حق 10 وباقي الارباح تروح للي اله 50 سهم بعد فترة قمت ببيع سيارتي لشراء نوع اخر بعتها بمبلغ 9800 دولار وانا قلت لو اشتري لزوجتي ذهب بدل مصاري ذهبها الي اخذتهن منها وقت شراء ال10 اسهم وادخل جمعيه وعندما تطلع لي الجمعيه اشتري سياره فهنا اعترضو اخوتي الذي يملك 50 سهم والذي يملك 25 سهم قالو لا يحق لك ان تشتري ذهب وتشتري سياره هكذا يتراكم ديون عليك وكبر الخلاف بيننا وجاءو بزوجتي قالو لها زوجك يريد شراء سياره ويريد شراء ذهب اختاري وحده منهن قالت ليش اختار وحده وهو بده يدخل جمعيه قالولها زوجك مديون يقصدون الدين الذي اقترضته من وديعتي قالت لهم اذا زوجي مديون خذو الدين ما اريد سياره ولا ذهب واخذو ال9800 دولار فقامو بسداد وديعتي وقامو بسداد سحوباتي التي سحبتها من راتبي قبل نهاية الشهر وقامو بسداد 10,000 من ال17 الف الي علي دين بحياة والدي تعود قسمته لاشياء اخرى مثلي مثل ال3 الاخرون الي عليهن دين فهنا انا لم اشعر بالرضى كيف اخذو مني حق سيارتي بلا حق كيف لاقولها تدبيره قلت لهم بعد 3 شهور انا اشعر بالظلم كيف حدث هذا علما انا الارباح الشهريه كانت لا توزع كلها كان يقام منها مبلغ كل شهر للجميع على حسب الاسهم المدفوعه فشعرت بالظلم قلت لاخواني الذي يملك واحد منهم 50 سهم والثاني 25 سهم قلت لهم توزيعنا للاسهم غير عادل من البداية نحن لسنا بحاجة اموال المحل فيه ما يقارب 400 الف دولار امريكي ودائع لماذا اخي ياخذ ارباح بنسبة 67 سهم والمحل اصلا يعمل دون ماله يجب توزيع الاسهم بالعدل فاقترح اخي ان ياتي بامام المسجد ليحكم بيننا بشرع الله وشرحنا له القصه قال هاد الاشي بالتراضي بينكم ولا يحتاج الا فتوة شرعيه اترضون ان احكم بينكم قلناله احكم بيننا فحكم لي 20 سهم ولاخي الذي يملك 50 حكم له 45 والاخي الذي يملك 25 يبقى كما هو والاثنين الصغار 5 اسهم لكل واحد قلنا له جميعنا قبلنا بالحكم سالته كيف يتم توزيع الارباح قال على الاسهم المدفوعه قلت له انا اخذو مني حق سيارتي واتبخرو وضليت اوخد ع 10 اسهم مش على 15 سهم ولا 20 سهم فقال انا بمون على اخوك الي اله 45 سهم يعطيك ارباح على 11 سهم وسد حق السهم ع راحتك واخوي وافق الي انحكمله ب45 سهم ولكن الي اعترض اخي الي اله 25 سهم قال هذا السهم ليس من حقه هذا حرام عليه كيف يوكل اخوه بسهم فهنا انا شعرت بالظلم قلت له كيف انتا واقف معاه ما بدك اوكله بسهم واحد وانا اذا وافقت اوخذ على 11 سهم بكون رايح علي 9 اسهم الشيخ بقلي لازم تدفع حق ال20 سهم حتى تستحق ارباح ال20 سهم قلت للشيخ رغم اني اعترض على رفع راس المال الوهمي ولكن اذا انا قررت انفصل عنهم كم الي من المال عند الانفصال الارباح التي تخبئ للجميع كل ع حسب ارباحه توزع بحسب الاسهم وحين قمنا بتوزيع الارباح واخذ المال الذي دفعته وحق السياره الي اخذوها مني طلع معي حق اكثر من 20 سهم قلتلهم ما بدكم اوخد ارباح 11 سهم وانا الي 20 سهم في ظلم فاحش فاسبوني وتفو في وجهي وكذبو ع الشيخ وقعدت في البيت 8 شهور بلا عمل رغم انه عندي التزامات كثيره فصرفت الكثير من مالي في قعدتي 8 شهور بلا عمل بعد 8 شهور ابن اخي الذي اصبح يملك 65 سهم ابنه دخل المستشفى وكانو يتخوفون من مرض خطير كنت انا في سفر من اول ما وصلت البلاد توجهت انا وزوجتي الى المستشفى مباشره للاطمئنان على ابن اخي لم يهن علي وبعدها قال لي عود الى العمل وكانه لم يحدث شيء قلت له ليس عندي مشكله اعود وسامحت في قلبي وعدت وكانه لم يكن شيء ولكن عدت براتب 7000 حتى يتوفر معي مبلغ كافي لاعود للشراء من جديد عملت معه شهر او شهرين وبعدها قلت له سادفع لك ال10 اسهم قال لي ليس من السهل اكتشف انه سعر السهم ارتفع اكثر بالمبلغ الذي كنا نخبئه على جنب وصل المبلغ الي ما يقارب ال90 الف دولار يعني سعر السهم ارتفع من 2450 الى 3350 فتضايقت وبعدها اختلفنا مره اخرى وقعدت في البيت بلا عمل وبعدها قررت الاستثمار في عملة رقميه تسمى لونا وللاسف خسرت كل اموالي وقالو انها سترتفع من جديد تداينت واشتريت عملات اخرى ولكنها مازالت تهبط وعدت من جديد ك اجير عندهم براتب 7000 عملت 15 يوم فقط فتداينت من المحل مبلغ يعادل وديعتي التي اودعتها عندهم وربما اكثر بقليل فطردني من العمل وعلم اني لا املك اموال لشراء اسهم فقال الذي معه المال هو الذي يشتري المحل والي ما معه لا يحق له باي وقت شراء اسهم فوافقت ورضيت بنصيبي خلال الفتره التي لا اعمل بها انظر لنفسي في حياة والدي رحمه الله اعيش عيشه كريمه وبعد وفاة ابي الحال انقلب 100 درجه بعدها اتفاجئ باتصال الساعه 2 ليلا من اهلي يقولون لي افتح المحل لصرافه لانه زوجة اخي الذي اصبح يملك 65 سهم زوجته في المستشفى نتيجة نزيف داخلي بالطحال وحلف بعدها الا يفتح محل الصرافه او يبيع المحل لرجل غريب فرفضت بشده ان اعود للمحل او افتح المحل ولم اذهب لا انا ولا زوجتي الى المستشفى للاطمئنان على زوجته مما زاد من كرهه علينا فجاء الى بيتي اخي الذي يملك 25 سهم يقول لي اتوسل اليك ان تعود الى المحل وتعمل معنا قلته انا اسف ما بقدر اشتغل معكم بعد كل الي عملتوه في وصلت فش في ثلاجتي اكل اوكله وانتو بتستغلو وضعي انه معيش مصاري ع شان يصفي المحل الكم انا ما برجع وانا لا املك من المال لكي اعود شريك من جديد قال مش مشكله المصاري بنلاقي طريقه تكون راضي قال لي انا لا استطيع ان افتح المحل ولا بعرف الزباين ولا بعرف اسوي حسابات انت بتعرف كل اشي اعتبرها خدمه لاخوك فحاول كثيرا معي وقال انه اخي الذي يملك 65 سهم يريد بيع المحل لغريب ولا يريد العوده نهائيا الى المحل فقلت اذا في طريقه مرضيه فش مشكله فاجتمعنا وقمنا بشراء المحل ب100 الف دولار مع الفرع الجديد الذي كلف 20 الف دولار و70 الف دولار محل قديم مجموعهن 90 الف دولار قمنا بشراءه ب100 الف دولار 7 من الاخوه بنسب متساويه واخي الذي يملك 65 سهم اصبح شريك معنا بنسبة 21 سهم واخي الذي كان معهً25 سهم اصبح يملك 21 سهم وانا و4 اخرون نملك 11 سهم لكل منا الجميع دفع ثمن السهم بدل من 2450 او بالسعر العالي 3350 دولار اشترينا السهم ب1000 دولار فقط علما اني لا املك اي دولار انا الوحيد بجهدي لاني انا من ساعمل بادارتي تداينت المبلغ المطلوب مني 11 الاف دولار من المحل واسدد من ارباحي الشهريه !! بدون رأس مال فقط ثمن العظم ورغم ذالك المحل عمل بالودائع الي فيه وبفضل من الله كل شهر 30 الف دولار تكفي ال7 اشخاص ولكن بعدها انقلب علينا اخي الذي كان يملك 65 سهم هو والذي كان يملك 25 سهم مره اخرى يتصل بالاشخاص الذين لديهم ودائع لكي يسحبو اموالهم ليحطنا تحت امر واقع انه ماله هو الذي يجلب الرزق علما انه الارباح الذي نجنيها ومصاريه معه ليست بالمحل وبعدها تعرضت ل3 محاولات قتل من اخي الذي كان يملك 25 سهم مره تهجم الى بيتي يريد مفتاح المحل تهجم علي وهو يحمل مجرفه ومره بالدخول الى محسوم جيش لكي نستشهد سويا ومره وهو يسوق بسياره شخص عادي واخي الذي يملك 65 سهم تهجم على 2 من اخوتي الذين اشترو المحل وضرب اخوي براسه وكله راسه قطب فاجتمعنا ال5 الذين دخلنا مؤخرا قلنا كل شخص فينا بربح 10 الاف بالشهر بس بالمقابل راح نخسر اخوتنا انا بجيني مع راتبي كل شهر 15 الف بس بالمقابل يا ابني بتيتم وزوجتي بتترمل او بخسر اخوتي هذول بقتلونا اذا بنضل معهم بدهم المحل قلنالهم بدنا انحل بدكم تشترو المحل مننا اشتروه زي ما بعتنا اياه اغلى ب10 الاف دولار احنا بدنا فيه 135 الف دولار بس لصغار خليهم معاكم لو بنسبة 5 اسهم حرام قال بشتريه بس ولا واحد بضل لا صغير ولا كبير وطلعنا من المحل كلنا واخذ المحل هو اخذ 70 سهم واخوي الثاني اخذ 30 سهم بعدها احنا ال5 الي طلعونا اتشاركنا بالسوبر ماركت وفتحنا فرع جديد والحمد لله مستورين رجعلنا بمشاكل ثانيه بده نصرفله بمحلاتنا وقلناله ما بطلعلك ما بنشتغل عندك واي اشي بيجي ع محلاتنا النا وضل الخلاف موجود بينا بعدها قال انا الي سطح فوق دوركم وبدي اياه او بتدفعولي 50 الف دولار قلناله ما بطلعلك سطح عنا فصار يقنع بجميع اخوتي وخواتي انه الدور الي عنا سعرهم اغلى رغم انه هو الي حسبهم واحنا ما بنعرف شو اسعار الاراضي والدور ع كلامه هو فاجو كلهم بقولو هذول الدور سعرهن اغلى وبدنا اعادة تقيم كل التركه رحنا سالنا ع محل لصرافه قالولنا بسوى 200 الف دولار . رخصة الصرافه لحالها سعرها بتراوح من 50 الى 100 الف دولار ف راح ينعاد تقيم جميع العقارات اعتذر عن الاطاله جدا ولكن اريد استفتاء بعد قراءه ما حدث بيننا بعد وفاة والدي رحمه الله على هذه الاسأله هل يحق لي اتعاب وهل تشمل بند التعسفي ؟؟ اذا كانت تشمل بند التعسفي هل استحق اتعاب من اخواني الذين كانو يهددونا الذين بملكون 10‎%‎ في حيات والدي ام من جميع الورثه ؟؟ هل يحق لاخي اتعاب الذي له سنتين ؟ وهل يحق لاخي الذي كان يملك 10‎%‎ في حياة والدي ؟ وهل في حال اعادة تقيم المحل ال350 دولار على السهم الذي ربحناه فرقية البيع الذي حدث بيننا تعود لاخي الذي عاود الشراء منا ؟ في حال كان الجواب تعود الفرقية هذه يعود المحل لنا جميعا ويتقيم علينا ام ماذا ؟ وفي حال ليس لنا اتعاب هل يجب ان نعيد المبلغ الذي تم اعفاءنا منه وهو 6500 وشكرا وجزاكم الله خيرا
بداية اشكرك على هذا العمل ، جزاك الله كل خير ارجو ان تقرا السؤال للاخير واستحلفك بالله العلي العظيم ان تحاول ايجاد حل لهذا الامر ...... والدي متوفي من ١١ سنة ، ونحن ٣ اخوة ولدين وبنت ، بعد وفاة والدي بفترة ، تقدم شخص من الاقارب بنية الزواج مع العلم الشخص عمره 62 سنة / وامي تقترب من 47 سنة وكانت هي مترددة والسبب وجودنا ،ومن سيرعانا ، كنت في ذلك الوقت في العاشرة من عمري ، وعندما عرض الموضوع ،رفضت بشدة ، لم اتخيل يوما ما ان امي سوف تبتعد ،اعلم انه شرع الله ،لكن يا شيخي اقسم بالله اني احب امي لدرجة الجنون ، لو اعلم ان الهواء اللذي تتنفسه يضايقها لقطعته ، رفضت الموضوع بشدة ...لم استوعب ..كيف سيحدث ذلك ، من سيرعى اختي الصغير ، وعندما كان ردي بهذا الشكل ، تم التراجع عن هذا الموضوع ... وانقطع وجود هذا الشخص ... بعد فترة ، اكتشفت عن طريق الصدفة ، ان هذا الشخص يضحك على والدتي بكلام وهمي ، بقي يرسل رسائل ..وكلام ...صباح الخير ..وصباح النور .. وكلام فيه بعض المشاعر ( حب واهتمام ..الخ)، كانه يريد السيطرة على عقلها افتعلت مشكلة .. وحزنت امي كثيرا ، ووصلت بيني وبينها الى انها غضبت علي وطردتني من المنزل .. لانني كما وصفتني ، انني اتهمها بالخيانة .. لكن .. كل كلامي واعتراضي ان هذه الرسائل ما الجدوى منها ...هذا الكلام ما هي فائدته ، هذا الشخص ماذا يريد منك ... كانت تدافع كثيرا ، وتغضب علي ، وتحدث مشكلة وصراخ وانا يتقطع قلبي من الداخل عليها ، لان هذا الشخص يستغل طيبتها ، وانا عاجز عن فعل شيئ تواصلت انا والشخص هذا اكثر من مرة، وقمت بتنبيهه ، ان لا يقترب من امي ولكن بلا جدوى .... قمت رغم انفي ، واعتبرتها المحاولة الاخير لي عم .. اعتبره بمقام الوالد رحمه الله ، تحدثت معه بالموضوع ، وشرحته بالكامل ، وتواصل معه ... وتم تنبيهه للمرة المليون ..ولكن بلا جدوى علمت بطريقة ما ان هذا الشخص ،(زير نساء )... يتكلم مع اكثر من امرأءة ويمارس الفواحش وبالادلة ، وهذا ما يغضبني بشدة ، ان هذا الشخص موجود بحياتنا ماذا افعل اريد حل ارجوك هذا الموضوع يؤثر علي نفسيا ، واكاديميا ...اواجه صعوبة في التقدم في حياتي ... لاني لا يمكنني استيعاب ماذا يحدث ، ولا استطيع ايجاد حل جذري كل مرة اسئلها .. ماذا يريد ، ما هو هدفه ، تقول لي انها لا تعلم ، فكرت اكثر من مرة في محاولت قتله والتخلص منه ، لكن ساحمل ذنبه امام الله دعوت الله مرارا ، ولن اتوقف عن الدعاء .. اسأله الثبات ، وكلته جميع اموري ماذا افعل ...ساعدني كنت في كل مرة اغضب امي اذهب بسرعة واستسمحها ، وابقى حتى ترضى لكن يتقطع قلبي ، لان هذا الشخص موجود بحياتنا ارجو ان تساعدني يا شيخي لا اريد القيام بعمل يغضب الله سبحانه اعتذر على الاطالة
السلام عليكم ، يتبادر لذهني دائما سؤالا لعل وعسى اجد الاجابة !! فلانني حتى الان لم اعلم الاجابة ، اتخذت قرترا بان الجأ الى اهل الخبرة لارشادي على الاجابة ، قبل أن أقع في الطريق الضال ّ ، اعلم ان ما ساقوله من فكر الشيطان .. لكنني اريد سماع الاجابة من حضراتكم !! عمري 19 عام ، ومنذ ان كان عمري 12 عام بدأت بوضع مخططات لرسم هدفي في الحياة ، كانت تعني هذه المخططات كيف لي ان انتقل من الفشل للنجاح لتحقيق اسمى طموحاتي .. ساعدتني والدتي في دراستي خطوة بخطوة كي تراني ابنة لها ناجحة يوما ما .. والحمدلله على وجودها بجانبي ودعمها لي على الرغم من كثرة اخطائي .. وعندما تاكدت من انني قادرة على الاعتماد على نفسي في دراستي ، بدات بالاهتمام باختي التي تصغرني سننا .. وعندها بدات بالمواظبة على الدراسة ولكن في الوقت ذاته كنت ادعو الله بدعوة للمدى البعيد ، كانت مجمل الدعوة بان اكون من الاوائل في مدرستي ومتفوقة .. علما انني كنت ابذل جهدا كبيرا في الدراسة لتحقيق هذه الدعوة، الا ان الذي كان يحدث هو انني كنت اخطئ في الامتحانات ( التي هي معيار لتقييم الطالب في مجتمعنا ) باخطاء اعلم اجابتها ولكنها غابت عن بالي في وقت الامتحان .. لم تحصل هذه مرة واحدة .. بل عشرات ومئات المرات ، ولا ابالغ عندما اقول لكم انني اصبحت ان دعوت شيئا يتحقق عكسه تماما .. فمثلا دعوت الله ان اكون من ال5 الاوائل على مدرستي في الثانوية العامة ولكن حصلت على مرتبة ال6 وكان الفارق فقط عشر واحد . وكذلك في نتائج الثانوية الوزارية دعوت الله ان احصل على معدل 97 فاعلى ولكنني حصلت على 96.7 .. حتى انني في الجامعة لم ايأس من فشل المحاولات بان اكون كما اريد .. فاجتهدت في دراستي ودعوت الله في ذات الوقت ان اكون من الاوائل وبالفعل حصدت في الفصل الاول على معدل 3.85 من 4 ولكن لم يتم اظهار النتائج للعامة ، وللاسف صادفني مساق ادى الى انزال معدلي ل3.64 من 4، وحينها تم اظهار نتائج المتفوقين ولم اكن بينهم !! فقررت حينئذ ان اجتهد من جديد لعل وعسى ان اجد حصاد تعبي .. وبالفعل اجتهدت في دراستي واستطعت ان ارفع معدلي ل 3.74 .. وعندما تم اعلان نتائج المتفوقين ، كنت انتظر بفارغ صبري ان اكون احدهم .. الا انني تفاجات بان آخر معدل تم اظهاره هو 3.75 .. اي ان الفارق هو عشر واحد فقط ..فالحمدلله على كل شيء . فمن حينها وحتى اللحظة افكر بان الله لا يحبني كعبد ، ولكن لا اعلم ما السبب ؟ فماذا فعلت كي يكون هكذا نصيبي .. علما بانني دائما احرص على رضا والداي والحفاظ على الصلوات واعاون الناس اذا طلبوا مني المساعدة .. احاول قدر المستطاع الالتزام في لباسي .. وابتعد عن كل ما هو فيه شبهة لمعصية .. رجاء ارجو الرد السريع ، لماذا ذلك يحصل معي ؟؟ توضيح لفكرة : مجمل الشكوى ان تعبي على التفوق لا يظهر رغم اجتهادي ودعواتي ، انا كبشر اجد بان الاعلان عن اسماء المتفوقين يعطيهم دافع في اكمال مسيرتهم ( فهذا هو السبب الذي اعتبره دافع وقوة لاكون قادرة على ان اتعب على نفسي المزيد لكي احقق طموحي ) . اعلم بان هناك اناس لا يهمهم ذلك ، ويرونه امرا في غاية التفاهة ، لكنه بالنسبة لي امرٌ مهم . اعتذر على طول ما كتبته. وجزاكم الله كل خير شيوخي .
السلام عليكم ورحمة الله أمي زانية أسأل الله أن يهديها ولدتني من علاقة غير شرعية فتخلت عني واعطاتني لصديقتها هي التي رباتني ومنذ ذلك الوقت لم اعرف عن امي اي شئ ولا اين تعيش كبرت حتى اصبحت في سن الخامسة عشر امي ارسلت اختها (خالتي) لتبحث عني لكن لم تأتي هي ولم أراها مباشرة فسامحتها وأخدت رقم هاتفي فبقيت على تواصل مع امي لفترة امي كانت تعيش مع رجل (عشيقها) وكذبت علي قالتلي انه زوجها فأنجبت معه إبنة (اختي) فربتها ولم تتخل عنها مثلما فعلت معي مع ذلك لم أهتم ذات مرة حدث بيني وبين داك الرجل التي كانت تعيش معه سوء تفاهم فأرسلت لي امي رسالة تقول فيها انت عديمة التربية وانا لست امك إذهبي إبحثي عن امك يحسن لك الشرف ان تتكلمي مع زوجي فهو افضل منك كان هذا اخير كلامها مرت عشر سنوات لم تسأل ولا تبحث عني نهائيا حتا وصلت لسن السادسة وعشرون من عمري تزوجت وانجبت خمسة اولاد ولله الحمد لكن فراغ امي لا زال يحفر في قلبي كنت كلما تذكرت اخير كلامها بكيت بشدة ذات يوم قررت ان ابحث عنها انا لأنني لم انساها وكنت حقا محتاجة لعطفها بحثت حتى وجدتها تعيش في بلد اخر يعني تحسنت حالتها المادية واعتمرت ارسلت لي صور وهي في العمرة قلت الحمدلله امي اخيرا تابت وندمت وسمحتها مرة اخرى وكانت فرحتي بيها لا توصف ونسيت كلما فات حتى تغيرت فجأة معي واكتشفت انها تعيش مرة اخرى رجل وتقول انه زوجها ولكن اكتشفت انه تزوجها زواج المتعة وليست زوجته شرعا يعني هي لا تزال تعيش في الحرام وصار بيني وبينها سوء تفاهم فظلمتني وبدات تلمح لي كأنني انا اطمع فيها وبحثت عنها فقط لأجل مالها وانا الله وحده يعلم بنيتي ويعلم انني لم ابحث عنها لأجل المال بل كنت محتاجة لحنانها وجرحتني بكلام كثير وانا لم ارد عليها لأنني انصدمت من قسوتها معي والآن هي قررت ان تقطع علاقتها بي لسبب تااافه جدا ولا يستحق حتى انني لم اخطئ بحقها ولكنها لم تفهمني تظن انني اطمع فيها هي لم تعطي الفرصة لنفسها حتى تتقرب مني وتتعرف عني اكثر بل تحاول الإبتعاد عني ماذا أفعل هل أفعل الذي يريحها وأبتعد عنها إلى الأبد واتركها على راحتها لأن وجودي في حياتها اعتقد أنه يزعجها أم أسأل عنها وأبقي علاقتي معها رغم رفضها لي ؟
مسألتي بشأن عهد عهدته لله في حالة غضب وانا الأن سأحاول بقدر الإمكان ان اكتب بالتفصيل بإذن الله . انا فتاة عمري ١٦ وعازبة وادرس في المرحلة الثانوية عندما أمسكت الجوال شعرت بأني أضيع وقتي فغضبت وعاهدت الله بدون تفكير بما سيحدث مستقبلا وبدون تفكير بين الماضي والحاضر وبدون تفكير ان كنت أستطيع ان اتحمل مسؤولية ما أقوله أو لا والأن لا أتذكر تفصيله جيدا ( عهدت الله بأنني لن أشاهد إلا ما يرضيه من فيديوهات المشايخ وأشاهد الجانب المشرق -وهو قناة في اليوتيوب-بالكثير 30 دقيقة للترفيه أو للتثقيف فقط وأن لا أفعل الا ما يرضيه بقدر الإمكان والمواقع التواصل أستخدمه للدراسة وأن لا ألعب الا الألعاب الدينية واشك إن قلت لن اشاهد البرامج الكرتونية او لا ولم اكمل عهدي فكنت مشوشة وقلت في نفسي سأكتب في جهازي بالتفصيل ما اريد أنا أعاهد به الله فلم اكمل عهدي كنت مشوشة فكل ما أردته رضا الله فلم أفكر بالزمن الذي أعيشه وهل أستطيع أن أتحمل مسؤلية ذلك أو لا وأنا لا أعلم بشأن العهود كثيرا سوى أنه يجب الوفاء به ولا ) فبعد مدة وجدت صعوبة لأن التلفاز موجود في كل مكان وعائلتي يشاهدون البرامج الكرتونية فيذهب عيني إلى هناك وأحيانا أستخدم المواقع التواصل للتواصل مع الأصدقاء واجد صعوبة الأن وأصبحت أشك في كل شيء فسألت عائلتي وكلهم انتهوا من المرحلة الثانوية ولديهم من العلم ما يعلمون فسألت والدتي وعمرها في الأربعينيات ولم تدرس كثيرا ولكنها تسمع المحاضرات وهكذا سألتها فقالت لي أن عقلي لم يبلغ بعد البلوغ تام لكي تعهدي الله وأن عهدك لم تصح لأنك عهدي الله في شيء فوق طاقتك فالجوال منتشر وعليك إن أطال الله جل وعلى في عمرك أن تستخدميه في أمور عديدة وعليكي انتي أن تستخدميه في شيئا يرضيه ولا يغضبه أما البرامج الكرتونية فهي شيء مباح وعهدك لم يتم لأنكي ما زلتي صغيرة ولم تفهمي من أمور الدنيا الا قليل وعقلك ما زال لم يبلغ كامل بلوغه بعد وكل ما عليك فعله في عمرك المحافظة على الصلاة والصيام والابتعاد عن المحرمات قدر ما تستطيعين فتوبي الا الله على عهدك الذي عهدتيه بالغلط وجهلا منك وبدون تفكير والله تواب رحيم يغفر الذنوب جميعا واطمئنت بالإجابة قليلا ولكن عادت إلي الوساوس وقلت لنفسي هذا عهد وهذا شي عظيم كيف لم تصح وقد نطقت به ولكن تبت إلى الله على ذلك العهد الي عهدته ولا أستطيع الوفاء به وسألت أختي وقالت لي أنني أنه ليس لديك المقدرة بوفائه لأن الجوال في هذا الزمن لابد أن تستخدميه في أمور كثيرة وانتي اختيارك أن كنتي تريدين أن تستخدميه في الخير او الشر والبرامج الكرتونية فهي مباحة واما قولك لن تفعلي الا ما يرضيه يدخل في معناه في شيء لا يغضب الله فتوبي الى الله واطلبي منه المغفرة على كونك عهدت الله دون التفكير وهكذا وانتهى الأمر وجميعهم يقولون لي بأنكي عهدت الله في شيئا غير معقول وليس لكي القدرة فيه وفي اشياء مباحة فعهدك لم تصح فتوبي الا الله وأسألك الأن يا شيخ ماذا علي أن أفعل فألاحظ أنني لا أستطيع وليس لي القدرة على الوفاء به وبأن ما عهدت الله به فوق طاقتي وهذا الأمر اشغل عقلي كثيرا فأرجوا من حضرتك أفادتي بما على فعله في هذا الأمر وأسأل الله أن يوفقك
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ، انا فى السادسة عشر ، وهناك لعبة تدعى ببجى ، يلعب فيها فتيات وفتيان ، فما حكم الدين فى ذلك ، سؤال اخر من فضلكم . عن طريق هذه اللعبة اتحدث مع شاب فى سن العشرين ، وقد عرض على ان نكون اصدقاء فى اللعبة فقط ، وقد قبلت بذلك ، ووجدت نفسى استمتع بالحديث معه ولكنى كنت اتحدث بأمور الدين وانا من بدأت الكلام معه حتى اعرف مع من اتعامل ، فوجدته شاب يعرف الله ويعرف دينه وهو شبه متدين ويصلى الصلاة فى اوقاتها ويذكر الله ... الخ ، واحيانا كنا نتحدث عن امور الحياة العادية مثل العمل ، الدراسة ، ولكنى شعرت بالذنب وخفت ان اكون اغضب الله ، فتحدثت معه فى ذلك ، قال لى : وما العيب فى حديثنا اننا نتحدث فى امور دينة ، فقال لى استخارى ، فاستخرت ووجدت انى مقبله مع الحديث معه ، فاعتقدت ان لايوجد ذنب على ، وتحدثت معه فى مشكله ستجعلنى لن استطيع ان افتح هذه اللعبة الا بالصدفة ، فاحسست فى كلامه انه حزن وغضب وقد تعلق بى ، وهذا بالظبط ما كنت اخشاة ، فادعيت الله له ولى ، وان الله يرسل الى علامه ان اتوقف بالحديث معه ، فما حكم الدين فى ذلك ، وهل يجوز ان اقول الله ان نتحدث فى امور الدين والامور العادية و نلعب سويا ، وان مع مرور الوقت سينذاح تعلقة بى ، ام هذا سوف يزيد تعلقة بى اكثر ، وانا لا اريد ان اغضب الله منى ، وفى نفس الوقت اريد ان اتحدث مع كما قلت لكم فى امور الدين والامور العادية ، وان لا يجوز حديثى معه ، هل يجوز ان العب معه فقط ، وهل يجوز ان اتكلم معه ان الله ارسل الى علامه بان لا نتحدث حتى يفهم لما قطعت الحديث معه ، اجيبونى جزاكم الله خيرا