سؤال

رقم مرجعي: 777247 | المعاملات المالية المعاصرة | 18 فبراير، 2025

حكم إعطاء هدية لموظف حكومي لتسهيل معاملة

السلام عليكم ورحمه الله لدي استفسار اثناء زيارتي لبلد عربي لاستكمال اوراق رسميه من دائره حكوميه في ذلك البلد قمت بتقديم المعامله وكانت جميع اوراقي رسمية وصحيحه وقام الموظف هناك باستلام المعامله كامله واخد رقم هاتفي لإبلاغي عن جهوزيه المعامله ، تفاجأت بعدها بانه يبلغني ان معاملتي كامله وتم توقيعها ويمكنني بان احضر لاخذها وانهى رسالته بان لا تنساني من هديه علما باني لم اطلب منه اي مساعده لان المعامله كامله وقانونيه وصحيحه وهو لم يطلب مني اي شي مقابل اتمام المعامله وعندما جهز المعامله طلب الهديه فقمت باعطائه مبلغ ٥٠ دولار اولا لانه اهتمّ بمعاملتي وثانيا وهو المهم وحسب علملكم لو رفضت ممكن ان ياخر لي المعامله او يطلب اوراق اخرى تعجيزيه مما يتسبب في تاخرى وتاخر عودتي للوطن فهل علي اثم وان كان هناك اثم ما على ان افعله للتكفير عنه ولكم مني جزيل الشكر

إجابة

ما قدمته رشوة محرمة على آكلها، ويأثم معطيها، وعليك التوبة الصادقة مما فعلت.

لديك سؤال؟

أرسل سؤالك الآن

فتاوى مشابهة

السلام عليكم و رحمة الله. وبركاته أنا شابة في عمر 18 سنة كنت أراسل فتى أجنبي علي حقيقة نيتي في الأول كانت طيبة و إن يكن ففعل المحرمات ليس بأمر يقبل النيات إلى أن بدأة يطالبني بصوري و أنا عارية مع العلم أنني متشددة جدا في هذا الموضوع و كنت دائما ما أحدثه في علاقتنا أنه يجب أن ننهيها لأن كل شي يبدأ بمعصية الله ينتهى بعدم رضانا و لكن كان دائما ما يظهر لي بأنه صالح و من كلامه حقا لم أشك يوما بأنه يريد مني منكرا إلى أن تطور الأمر و صار يقلب في الكلام و أنا أتقبل إلى أن صار يطلب مني صوري و من ثم بصوري و أنا عارية و لست أدري كيف أنني وافقته الرأي و صرت أسايره فيما يطلبه مني فقط كي لا أخسره و بعد انتهت علاقتنا و خجلت أو أنني أجد الأمر صعبا في مراسلته و الاصرار عليه بأن يمحي صوري لا أدري كيف أجد الأمر هل أنا محرجة أم خائفة أم مرتبكة و أحيانا كثيرة أقول بماللذي سيفعله أكيد قد مسح الصور لكن كل هذا إلا و أنني ارتكبت أكبر إثم و عندما أتذكر الأمر و ماذا أرسلت و كيف ذلك و ماذا كنت أتكلم حينها أحس بندم كبير و خوف أكبر من أن الله لا يغفر لي ذنبي أستغفر الله كثيرا عندما أفكر بالموضوع ولكن أبقى في نظري قذرة بعد اللذي عملته علما أنني لم أفعل هذا الأمر مسبقا أبدا و أخشى أن لا يغفر الله لي مهما حاولت و أنه لا يمكنني الزواج لأنني سأكون خائنة لذلك الرجل الذي سيتزوجني لأنني فعلت هذا الأمر ووأنا فس سن 16 و أنه يجب أن أخبره بالأمر مع أنني إذا أخبرته مؤكد سيرفضني إذا تقدم لي أحد .... المهم أنا كثيرة التفكير في. الأمر و لا أعيش حياة مستقلة أبدا و أحمل هذا الذنب الذي كان نتيجة غفلة كبيرة و أتمنى أن يستجيب الله توبتي فمابداخلي لا أستطيع قوله فهو كثير . أجيبوني في أقرب وقت بارك الله فيكم.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته كنت أعمل مع جمعية خيرية تهتم بكفالات الأيتام والمساعدات الخيرية لمدة أربع أعوام على فترات متقطعة حسب حاجة الجمعية، وتركت العمل بسبب سوء التقدير حيث كنت أعمل بصورة متواصلة في الجمعية وعند العودة للبيت أيضا، وكنت أحصل على راتب زهيد، كنت أعمل معهم بدون عقد ويتم الاتصال عليّ للعمل حين حاجتهم فقط وبمجرد انتهاء العمل المطلوب مني يطلب مني مغادرة الجمعية، كان هذا الأسلوب يضايقني جدا، آخر مرة ذهبت فيها للعمل معهم طلبت منهم توضيح الأمور وتوقيع عقد حتى أعرف المدة المطلوب مني دوامها لكن تمت المماطلة وقد قمت في هذه الفترة بانجاز أكثر من ملف وفجأة طلب مني المدير المغادرة بحجة انتهاء العقد مع العلم لم يكن هناك عقد بيني وبينهم، المهم قال لي إذا احتجنا لك مرة أخرى سيتم التواصل معك، اتصل زميلي في الشغل بعد شهرين يسألني عن كيفية إعداد تقارير وكيفية انجاز بعض الملفات لأنهم لم يتمكنوا من إنجاز الملف في غيابي وقد قالي لي أن المدير لا يريدني أن أعمب معهم مرة أخرى ومكتفي بالموظفين لديه؛ قلت له هذا حقه ولكن لماذا تتواصلون معي طالما أن وجودي لا داعي له، المهم بعد فترة من الزمن اتصل عليّ الجمعية من أجل الحضور لإنجاز ذلك الملف وكانت فترة الدوام مدتها شهر فرفضت ذلك، ثم اتصلوا أكثر من مرة وكنت أرفض، في الأخير وافقت على الحضور لانجاز الملف وقد قلت له سأنتهي من الملف وأغادر دون الحاجة لاحراجي ككل مرة والطلب مني بترك العمل، وقد بدأت في تعديل الملف وانجازه بعد أسبوعين اكتشفت أن المدير أحضرني من أجل تعليم الموظفين كيفية العمل على الملف، وعلى حد تعبيره أنه لا يريد "شخصنة" أي إذا كنت موجودة يتم الانجاز وإذا لم أكن لا يكون هناك انجاز للملف، وكان هذا آخر يوم بيني وبينهم في صباح اليوم التالي ذهبت للجمعية لتسليم اللاب توب ومن ثم ذهبت للمنزل وأبلغتهم أني لا أريد العمل معهم وحاولوا مرارا التواصل معي من أجل العودة لانجاز الملف ورفضت ذلك تماما. مرت سبعة أشهر على تركي إياهم وهذه الأيام تواصل معي أحد الموظفين بغية أن أساعدهم في انجاز نفس الملف وأنا محرجة جدا ولا أريد أن أكون قليلة الذوق في صدهم والتوضيح لهم أني لا أرغب في العمل معهم مع العمل يريدني أن أساعدهم دون علم الإدارة مساعدة من البيت نظرا لأن العمل جزء كبير منه الكتروني، وأنا في حيرة من أمري فهل أنا آثمة إذا رفضت مساعدتهم مع علمي أنهم لا يستطيعوا انجاز الملف كما هو مطلوب كسلا منهم؟! أفيدوني أفادكم الله وبارك الله فيكم ونفع بكم وبعلمكم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، وبارك الله لكم على هذه المنصة المباركة، انا بعت جهاز حاسوب لابتوب مستعمل ب ٢٥٠ دينار كويتي. كنت قد عرضت اني اريد بيعه بسعر ٢٦٠ اخر شي في برنامج لبيع الاشياء المستعمله وبعد العديد من الاتصالات اتتني عروض ب ٢٠٠ و ٢٢٠ و٢٣٠ ورفضتها لاني اريد ٢٦٠ وفي غضون يومين تقريباً اتصل بي رجل واراد شرائه مني ب ٢٤٠ وبعد تناقش طويل اعطيته الجهاز ب ٢٥٠ اي انقصت ١٠ دنانير عن السعر الذي اريده لاني كنت مستعجلا على بيعه. سؤالي هو هل من يجوز كمالك للجهاز ان ابيعه باي سعر اريده وهل اذا اشترى مني الشخص الجهاز بالسعر الذي اريده ولو كان عالياً يكون حرام وباطلاً علماً بان الجهاز عمره سنتين وكم شهر تقريباً ومواصفاته جيدة لانه مصمم لتشغيل الالعاب والجهاز نظيف ايضاً. وايضاً هل الزيادة القريبة من غيري في البيع تجوز، فمثلاً ان شخص يبيع بنفس مواصفات جهازي تقريباً اما مثلها او اقل قليلاً او اكثر قليلاً بسعر ٢٣٠ او ٢٤٠ وانا ابيعه ب ٢٥٠ فهل هذا يجوز، علماً بان العلامات التجارية لكلى الجهازين مختفة ولك الفرق تقريباً ٢٠ الى ٤٠ دينار اما زيادة او نقص. ايضاً اليوم كنت قد كلمت المشتري بعد ان مضت اسابيع على شرائه للجهاز لاطمئن عن حال الجهاز معه، ورد قائلاً: "حبيبي تسلم هو شغال تمام بدون اي مشاكل و نضيف جدا بارك الله فيك". وفي خلال تحدثنا نبهته باني نسيت ان اخبره واني انتبهت عند تسليم الجهاز بان الجهاز فيه خدش صغير في الغلاف ولا يبين كثيراً ولا يؤثر على الاستعمال فهل بيعي فيه حرام او شبهة افيدوني جزاكم الله خير لاني افكر في الامر كثيراً وشكراً.
السلام عليكم ,,,    جاء إلى شاب من احد المعارف وطرح علي ان أعطيه المال مقابل ربح والربح يكون ثابت بحكم انه يقوم بشراء معدات ومن ثمة يقوم ببيعها ولكن يكون عن طريق الطلب المسبق  بحيث انه يتلقى عروض أسعار من الزبائن مثلا قام أحد الزبائن بطلب موبايل بقيمة 1000 ويحتاج الى مبلغ 800 لشراء الموبايل وبهذا الحاله يكون قد ربح 200 وقبل ان يأخذ المال يقول لي 800 تعود اليك 900 بعد شهر بحكم انه يحتاج الى مدة لتحصيل المبلغ مع الربح  وهكذا , بمعنى انه اعطاني نصف الربح والخسارة هنا ليست واردة بحكم وجود كفالات للأجهزة . هكذا كان الكلام في بدايته مع هذا الشخص ولكن بعد فترة ارسل الي ورقة فيها عرض سعر وتبين أنها غير صحيحة وأنه يعمل في امور اخرى لا اعلم ما هي , ولكن اقسم بالله انها حلال وليست حرام وانا حاولت جاهداً أن معرفة ما هو العمل الذي يقوم به ولكنه رفض الكلام   لأغراض شخصية له لا اعلم ما هي , ويأكد لي انها حلال وليست حرام , بعد معرفتي بأنه لا يعمل بالاجهزة وانه يقوم بأعمال اخرى لا علم لي بها  قام بالاتفاق معي بأن يحفظ لي رأس المال من الخسارة بحيث انه اذا اعطيته مبلغ 1000 وكنت قد ربحت في صفقات سابقة  200 يكفل لي 800 منه بشكل شخصي بحكم وضعي الاقتصادي واني لا أتحمل الخسارة , ولكن أنا بداخلي وبين نفسي لو انه لا سمح الله خسر المبلغ كامل كنت ستقبل الخسارة ولن اطالبه بالمبلغ رغم كفالته لي بحكم ان ديننا لتصبح التجارة حلال علي ان اتقبل الربح والخسارة . اسئلتي 1-هل الارباح التي أخذها ربح على الصفقات رغم عدم معرفتي بمصدرها ومع تأكيد الشخص انه يقوم باعمال حلال , وحتى لو كان يعمل في أمور حرمها الدين الإسلامي لكن انا لا اعلم بها  , هل هي الارباح حلال ام حرام على آخذها . 2-وفي حال كانت حرام هل اعيدها الى الشخص ام ماذا افعل بها . 3- وفي حال كان النقود محلله في ديننا واكتشف في المستقبل انهو كان يعمل في الحرام ما الحكم , مع الاخذ بعين الاعتار انني قد اكون استخدمتها . وجزاكم الله كل الخير