دعم الموقع - تبرع الآن

سؤال

رقم مرجعي: 946742 | العقيدة | 23 مايو، 2022

كيفية علاج الوساوس حول الإلحاد والشك في وجود الله

السلام عليكم اود اخباركم بقصتي واتمنى الرد قريبا أنا حاليا أشعر باني ملحدة لا أشعر بوجود الخالق لا اهتم بالصلوات ولا أشعر بأنها مفروضة علي وأعاني أيضا من عدم الشعور وعدم الإحساس وعدم التفكير مثل الرجل الالي ولا اعلم ماذا افعل فأنا عانيت من خيالات شركية كفرية والمشكلة اني عقلي تقبلها لا اعلم كيف ولا اعلم ماذا عساي أن أفعل فمثلا تخطر لي إن كان شيء امامي وكنت اصلي اني اصلي لذلك الشيء وحاليا لا اكترث بشيء لا أشعر بالحياة حياتي متوقفة ماذا استطيع أن أفعل لكي أشعر من جديد وكيف أصبح مسلمة من جديد لا أشعر أن هناك حل لا اعلم سبيل الخروج سوالي هل أنا مشركة بسبب ما فعلته من قولي الوسواس الشركية وتقبلي لها حياتي جحيم لا اعلم سبيل النجاة اتمنى الرد ومساعدتي لا اعلم كيفية التوبة لا يوجد حتى شعور لدي باني مذنبة لا اخاف من شيء ولا من عذاب ولا عقاب ولا احد يفهمني هل هناك علاج ؟

إجابة

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته، وأهلا وسهلا بكم:

بالإشارة إلى إجابة سؤالكم حول الحل عن عدم الشعور بوجود إله، أو وقوعكم في الشرك، فإن الحل لهذه المشكلة يكون من خلال:

1. تقوية الإيمان بوجود الله تعالى وعظمته، وذلك من خلال التفكر في الأدلة العلمية على وجود الله تعالى وعظمته، مثل دليل النظام الكوني،  فكل شيء في هذا الكون مخلوق بقدر ومقادير دقيقة جدا وهذا لا يمكن أن يكون إلا من خلال وجود خالق عظيم مدبر لهذا الكون، ويمكن الرجوع إلى كتاب (وجود الله) للدكتور يوسف القرضاوي.

2. تقوية علاقتكم بالقرآن الكريم وفهم معانيه والاستماع لتفسيره، ويساعدكم سماع القرآن بأجمل الأصوات مثل صوت الشيخ ياسر الدوسري على محبة القرآن؛ ليحصل لكم التأثر بمعانيه فهو السكينة والطمأنينة والشفاء لكل ما في الصدور من شكوك وقلق وهم وغم.

                      خالص الدعاء لكم بالتوفيق إلى محبة الله تعالى ورضاه

 

لديك سؤال؟

أرسل سؤالك الآن

فتاوى مشابهة

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته. تملكني فقدان الأمل من الحياة ولم أعد أقدر نسيان هذا الشخص لا في واقع ولا بالاحلام. بدأت قصتي حينما ألعب قبل تقريبا ثلاث سنوات كنت في صيف الشهادة ولكن بدأت لعبة القتال الجمالي على الانترنت في الانتشار ، وأنا أعرف نفسي شغوف بكل البرامج والألعاب فلم تبقى لعبة لم أجربها أو برنامج لم أستخدمه إلا ما كان في هذه الأوقات. تعرفت هناك على فريق من أشخاص عراقيان وأخرى عراقيه كنا نلعب معا في انسجام ، في يوم أحسست أنني قد فعلت عكس الصواب فقد كتبت أكلمها بكلمات جميلة وحدث بعدها أني قد مسحت اللعبة تقريبًا لأسبوع من الزمان ، لكني بعده نزلتها من جديد وحتى كلمتها وأخبرتني حتى تضيفني على الفيس بوك لنعرف أحوال بعضنا ولا تبقى منشغلة البال علي مثلما حدث حينما مسحت اللعبة ، هي أكبر مني بضعف عمري ولم أكن لها إلا كل الاحترام ، صرنا نعرف بعضنا أكثر مع مرور الأيام فقلت لها أنني أحببتها -الله شاهد علي آنها أول من أكلمه في حياتي- وأخبرتني أنها متزوجة فرددت لم أقصد ذاك الحب بأي شكل من الأشكال ، أخبرتني انه يمكنني أن أعتبرها أختي الكبيرة وأقسم بعدها أنها في داخلي أصبحت مثل فرد من عائلتي بل أحسست أني معها أشعر بالراحة والأمان مضت مده لابأس بها وأنا فقط أعتبرها الأخت الكبيرة لكن بعد انقضاء شهر رمضان من عام 2019 حدث أنها غيرت تعاملها معي وأخبرتني انها لا تريدني أن أتعلق بها وأراها كل شيء وتغيرت حتى طريقة كلامها معي ووقتها شعرت بالضيق وكانت قد اقتربت عندي الامتحانات ولكني من كثر إحساسي بالسوء حتى تقريبا امتنعت عن أكل الوجبات بعدها بفترة قصيرة حدث موقف (( حتى أنني بعدها لم أسأل ومسحت كل الوسائل الاجتماعية وانفصلت عن الانترنت لأيام وأيام وظننت أنها لا تريد الحديث معي من جديد وابتعدنا عن بعضنا لفترة تقارب نصف السنة الا شهرًا أو اثنان )) حينما استلمت نتيجة شهادتي قمت بعمل حساب غريب وأرسلت لها معدلي وأين دخلت ولم أذكر اسمي بل حتى انني لم اكتبها بالعربية في تلك الأوقات ، كنت أحظر حسابها ولكن لا أدري في بداية هذه السنة مسحت الحظر فأرسلت لي طلب صداقة حينما بدون كذب احسست كأني في حلم وفرحت حتى شعرت أني ألامس السماء ، بقينا نكلم بعضنا ورجعنا إخوة من جديد بل أفضل من زمان ، كنت أفتخر بها أنها أختي الكبيرة وأحببتها وصرت أكتب عنها في كل الأيام كلمات جميلة عنها لأنني كنت أراها الأخت التي هي أغلى من الأكوان ، مضت فتره لابأس بها وقبل قدوم رمضان المباركة رأى زوجها أنني أكلمها ونظر فيما أكتبه وعرف أنني صغير يكتب عنها ولا يراها إلا أخته الكبيرة ولكنه مع ذلك لم يتقبل أن أكلمها ولكننا بقينا نتحدث بطريقة مخفية حتى لا أجعلها تقع في مشكلة وأنا أقسم أنني لم أردها الا كأختي الكبيرة لأني مع الأسف لا أملكها في أسرتي وقد تمنيت هذا الشيء منذ فهمي قليلا للحياة ، أكملنا شهر رمضان ولم يتغير شيء بيننا بل حتى أننا صرنا أكثر قربًا كأنني أعيش معها أخوها الصغير أحكي لها عن كل شيء عني ولا أخبئ عنها حتى اصغر الأشياء ، بعدما انتهى الشهر كنت لم أقصد هذا الشيء وهي كانت اخبرتني ألا اراسلها لمدة ولكني اشتقت لها وبعثت لها رسائل ومع الأسف حصلت معها مشكلة مع زوجها وبقيت بعيدًا عنها لا أعرف أحوالها لأيام رجعنا بعدها من جديد وأنا أشعر بمنتهى السعادة أنها لن تنسى أخاها الصغير الذي أحبها كأخت كبيرة وأكن لها كل التقدير والاحترام ، ولكن قبل أربعة أيام حدث انني كنت أبعث لها واكلمها -طبعا هي كانت صديقتي على الفيسبوك- وحينما لا اقدر مراسلتها أكتب منشورًا واجعل في الاعدادات انها وحدها من تستطيع قراءة مافيه من كلام ،ولكني حدث وقمت بالاشارة لها في آخر منشور ورآه زوجها وحدثت من جديد مشكلة وهنا قد مسحتني من أصدقائها وحظرت حسابي فلا أستطيع أن أكلمها عليه ، لكن كنا نتكلم على برنامج (( التلجرام )) وأسوء ما حصل لي أنها بالأمس مسحتني من عندها من الأسماء ، حقا انصدمت حينما رأيت ذلك بدون حتى كلمة واحدة هل نسيَت بهذه السهولة كيف كنا اليوم الذي قبله أفضل إخوة وأحباب. حاولت وحتى الآن أحاول إبعادها عن تفكيري لكنني لم استطع وحقا ضللت أدعو الله الا يباعدنا ولكن هذه مشيئة الرحمن أن صار ما قد صار ، لكني حتى الآن أكتب وأتمنى لو كان الفناء هديتي على أن افارقها وأبتعد أني أضل أخاها الصغير طوال الحياة. لا ادري ماذا أفعل بل إنني بلا تفكير الآن وأريد الانتهاء من هكذا حياة ، أخبروني ما الذي أفعله ، ولا تقولوا أن ما فعلت خاطئ فأنا أقسم برب العزة لو كنت أكذب للحظة واحدة و أراها غير اختي الكبيرة الغاليه أن يأخذني دونما إنذار. ارجوكم ماذا أفعل ؟؟؟
السلام عليكم، انا شاب مخطوب وبيني وبين خطيبتي عقد زواج رسمي اي بمعنى انها زوجتي ، احبها كثيراً واخاف ان اخسرها دائما واخاف من كل شيء يؤدي الى فراقي منها، في فترة من الفترات صدرت مني بعض الكلمات التي كنت أتساءل وحصل لي وسواس شديد فيها هل هي طلاق ام لا وسألت كثيراً وقرأت وبحثت كثيراً عن موضوع الطلاق حتى عرفت ان الطلاق يقع اذا كان صريحاً او اذا كان كناية عن الطلاق مع وجود نية للطلاق، والحمد لله كانت هذه الكلمات التي صدرت مني سابقاً ليست طلاقاً، ولكن بقي لدي خوف و وسواس شديد من الوقوع في طلاق الكناية وكلما صدرت مني كلمة عادية في حياتي اليومية او في سبيل المزاح مثل اذهبي او اخرجي او ابتعدي او غير ذلك من الكلمات التي تعتبر كناية عن الطلاق فانه بعدها مباشرة او في اثناء صدورها يستحضر الى ذهني نية الطلاق كأنني اريده مع انني اخاف من الطلاق دائما ولا اريده ولا يوجد شيء عظيم بيننا يستدعي الحاجة الى الطلاق، فالذي يحصل لي كأنه شيئا يجعلني افعل ذلك عمداً او تحدياً لنفسي او فوق ارادتي مع انني في كامل وعيي واعرف عواقب النية في ذلك، فربما يأتي ذلك الي بسبب خوفي الشديد من الطلاق و الوسواس، او ربما ليس وسواس. لا ادري ماذا افعل فهذا الشيء يرافقني دائما والان اشعر انني في علاقة محرمة والعياذ بالله وانا اخاف الله كثيراً واخاف اذا فارقت هذه الفتاة بسبب هذا الوسواس ان اظلمها كثيراً لانها متعلقة بي تعلقاً شديداً، متأسف كثيراً على هذه الإطالة في الكتابة وارجو فهم حالتي جيدا بكل كلمة قلتها و الاجابة على حالتي شرحاً كافياً كي ترتاح نفسي واعيش مع زوجتي بدون خوف. وجزاكم الله خيراً.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته. رسالتي هذهِ قد تكون طويلة، ولكن الأرض قد ضاقت عليّ بما رحُبَت حتى بت لا أطيق الحياة وأخشى على نفسي مِن الانتحار. عمري الآن ١٩ عامًا، ولطالما أحببت الله. كنت أرتكب المعصية فأتوب منها لو عرفت حكمها وأمضي، وكنت غير ملتزمة في الصلاة، أصلي وأقطع كثيرًا حتى مَنّ الله علي بالهداية في سن السادسة عشر والتزمت في الصلاة. والحمدلله كنت أصوم قبل حتى أن أدخل سن البلوغ. ولكني أسرفت على نفسي بالمعاصي. بدءًا منذُ طفولتي التي كنت أذنب فيها حتى الكبائر بدون أن أعرف أن ما أفعله ذنب، وانتهاءً بسن الشباب الذي أنا فيه الآن. تبتُ إلى الله مِن ذنوب كثيرة وكلما تذكرت ذنبًا تبت منه صغيرةً كان أو كبيرة وكنت أستشعر رحمة الله وحبه في قلبي وكنت أدعو الله دائمًا بيقين شديد لأنه رب المعجزات. في سن ١٦ عندما منّ الله علي بالتوبة كنت أتمنى أن أغير حياتي وكنت أدعو الله بهذا كثيرًا ولكني لم أكن أعرف إلى ماذا أريد أن أصل، غير أني كنت أشعر بالملل الشديد مِن حياتي، هذا كان قبل الإلتزام بالصلاة. ثم هداني الله والتزمت الصلاة. وفي صغري كنت في حلقة لتحفيظ القرآن ولكن لم أستطيع أن أكمل فيها وانفصلت عنها. وأحاول حتى الآن أن أحفظ ولكن لا أكمل. نعود لسن ال١٦ وبعد الالتزام، ابتلاني الله- والحمدلله مازلت صابرة- بشتى أنواع الوساوس، وسواس العقيدة والاغتسال والوضوء ووساوس في الصلاة والتكبير ووسواس الردة ووسواس الموت..إلخ.. ومازلت عالقة في هذهِ الدوامة حتى هذا السن، على أنها انقطعت فترة ونسيتها ثم عادت مجددًا منذ حوالي الشهر. أفكر في حياتي، فأجد أنني ارتكبت أنواع الكبائر، كبائر كثيرة وبعضها مخرج عن الملة والعياذ بالله. وارتكبت الصغائر بطبيعة الحال..عسى أن يغفر لي ربي ويتوب علي. المهم أنني أتشهد كلما أتذكر ذنوبي وأتوب إلى الله، وهذا يتعلق بالذنوب التي بيني وبين الله. ولكن هناك ذنب لا أستطيع أبدًا أبدًا أن أنساه لنفسي، وكنت آنذاك حينما ارتكبته لا أعرف حكمه وأنه ربما كفر أو شرك والآن لا أستطيع أن أجزم أصلاً إذا كنت أعرف بحرمته أو لا. هذا الذنب يمنعني مِن العيش(على أن أغلب ذنوبي تمنعني ولكن هذا أقواها وأحس أنني لا أستطيع أن أسامح نفسي حتى ولا أستطيع أن أتجاوز ما فعلت)، علم الطاقة.. وقعت في الفخ في سن ال١٤ تقريبًا،وكنت آنذاك بنتًا جاهلة وفضولية، كنت أقوم بالقراءة عن قصص الجن والاسقاط النجمي والهالات والطاقات والسبليمنال وطاقة الجذب وأمور أخرى أسأل ربي أن يعفو عني ويغفر لي، ليت الأمر توقف على القراءة فحسب، وهذا أكثر ما يعذبني، يعذبني أنني كنت أجرب بنفسي! كنت أحاول وأحاول وأحاول وانتهيت لأن نشرت تجاربي في موقع أمقته أشد المقت الآن ولا أتحمل أن أفكر فيه بعد أن كان موقعي المفضل. وليتني جربت وانتهيت وتبت! كلا! بل كنت أحلف وأقسم أنه حدث كذا وكذا وأنه ليس بدجل ولا شيء! يعني فتيت بغير علم أيضًا!! وافتريت على الله بغير علم في أمر أنا كاذبة وجاهلة فيه! ودعوت الناس لهذا الذي أعرف الآن أن حكمه محرم وقد يؤدي للخروج مِن الملة والعياذ بالله! وقرأ مواضيعي مئات وربما آلاف الناس، أنا نادمة نادمة نادمة. ولا أستطيع حذف مواضيعي لأن سياسة الموقع لا تسمح للأسف. ذنبي كبير وأنا أعرف حكم الانتحار ومع ذلك فإن الشيطان يلعب بعقلي وسأستغفر عن هذه الفكرة. أنا خائفة ولا أستطيع العيش ولا الأكل ولا النوم وهذا غيض مِن فيض، أسرفت على نفسي في الذنوب والكبائر والمعاصي. أقسم بالله أن قلبي يتقطع ألمًا وغدًا يبدأ رمضان وأنا أحس أحيانًا بالأمل بأن ربي غفورٌ رحيم، ثم أتذكر أنني دعوت الناس وسأحمل أوزارهم ليوم القيامة فأخاف أكثر وأتذكر أن الله شديد العقاب. أحس أنني منافقة أمام الناس، فأنا لا يعرف أحد بذنوبي الكبيرة التي قد تصل للكفر.. أنا خائفة ونادمة وأرجوكم أن تدعوا الله أن يرحمني ويتوب علي فأنا أحس أن حياتي انتهت. ادعوا لي بالمغفرة والتوبة. أشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له وأشهد أن محمدًا عبده ورسوله.
السلام وعليكم, شرح لعملية المزايدة على النطاقات الموضوع الذي سأشرحه يتعلق بالنطاقات، مثل نطاق(fatwa.najah.edu) كمثال للتوضيح ما معنى النطاقات. أعلم أن هناك بعض الشركات المثل Godaddy و NameCheap وغيرها من المواقع الكبيرة التي توفر خدمة المزايدة على النطاقات. قمت بالبحث عن هذا الشيء وفكرت في المزايدة على بعض النطاقات. ولكن في البداية، طُلب مني دفع عمولة تختلف حسب الشركة، والتي قد تصل إلى دولارين أو ثلاثة أو أكثر، (مقابل اشتراك سنوي) للحصول على إشتراك يسمح لي بالمشاركة في المزايدة. قمت بدفع هذه الرسوم في العديد من المواقع للإشتراك في المزايدة على بعض النطاقات. هدفي من هذا التعامل هو الربح، حيث أقوم بشراء بعض النطاقات ووضعها في شركات نطاقات أخرى أو في نفس الشركة، ومن ثم اضع هذه النطاقات في المزاد ليشتريها المشاركون. وبالطبع، يعتمد هذا على بحثي للنطاقات، مثل تاريخ تسجيل النطاق وكم يكلف وهل كان النطاق مطلوبًا من الشركات وغيرها. ويجب الإشتراك لمدة سنة واقوم بدفع رسوم الإشتراك كل سنة، وعند بيع النطاق في المزاد، عندما يتم بيع النطاق في المزاد، تأخذ الشركة عمولة محددة من مبلغ المشتري الذي يقدم أعلى عرض الفائز بالنطاق والربح الباقي يتم ارساله لي.. مثالا صغيرا (يوجد نطاق باسم najah. كمثال للتوضيح, من الممكن الشخص صاحب النطاق قام بانزله شحصيا او في عديد من المرات النطاق يسقط اي ان الشركة تقوم بوضعه بنفسها في المزاد سقوطه من الممكن بسبب عدم دقع اموال النطاق سنويا او او اي خدمات اخرى اية حال يقوم الشخص / الشركة بوضع سعر 10 دولار كمثال , المشتركين يقومون بوضع المزاد وعند الانتهاء المزاد يفوز الاعلى ويدفع المبلغ كما وضع بالظبط. . مع مرور الوقت، بدأت أشعر بالقلق بشأن ما أفعله، وأصبحت أشعر بأنني أقوم بشيء خاطئ. فهل هذا حلال أم حرام؟ وأرجو الرد لأرتاح بالي. شكرًا لكم.
بداية اشكرك على هذا العمل ، جزاك الله كل خير ارجو ان تقرا السؤال للاخير واستحلفك بالله العلي العظيم ان تحاول ايجاد حل لهذا الامر ...... والدي متوفي من ١١ سنة ، ونحن ٣ اخوة ولدين وبنت ، بعد وفاة والدي بفترة ، تقدم شخص من الاقارب بنية الزواج مع العلم الشخص عمره 62 سنة / وامي تقترب من 47 سنة وكانت هي مترددة والسبب وجودنا ،ومن سيرعانا ، كنت في ذلك الوقت في العاشرة من عمري ، وعندما عرض الموضوع ،رفضت بشدة ، لم اتخيل يوما ما ان امي سوف تبتعد ،اعلم انه شرع الله ،لكن يا شيخي اقسم بالله اني احب امي لدرجة الجنون ، لو اعلم ان الهواء اللذي تتنفسه يضايقها لقطعته ، رفضت الموضوع بشدة ...لم استوعب ..كيف سيحدث ذلك ، من سيرعى اختي الصغير ، وعندما كان ردي بهذا الشكل ، تم التراجع عن هذا الموضوع ... وانقطع وجود هذا الشخص ... بعد فترة ، اكتشفت عن طريق الصدفة ، ان هذا الشخص يضحك على والدتي بكلام وهمي ، بقي يرسل رسائل ..وكلام ...صباح الخير ..وصباح النور .. وكلام فيه بعض المشاعر ( حب واهتمام ..الخ)، كانه يريد السيطرة على عقلها افتعلت مشكلة .. وحزنت امي كثيرا ، ووصلت بيني وبينها الى انها غضبت علي وطردتني من المنزل .. لانني كما وصفتني ، انني اتهمها بالخيانة .. لكن .. كل كلامي واعتراضي ان هذه الرسائل ما الجدوى منها ...هذا الكلام ما هي فائدته ، هذا الشخص ماذا يريد منك ... كانت تدافع كثيرا ، وتغضب علي ، وتحدث مشكلة وصراخ وانا يتقطع قلبي من الداخل عليها ، لان هذا الشخص يستغل طيبتها ، وانا عاجز عن فعل شيئ تواصلت انا والشخص هذا اكثر من مرة، وقمت بتنبيهه ، ان لا يقترب من امي ولكن بلا جدوى .... قمت رغم انفي ، واعتبرتها المحاولة الاخير لي عم .. اعتبره بمقام الوالد رحمه الله ، تحدثت معه بالموضوع ، وشرحته بالكامل ، وتواصل معه ... وتم تنبيهه للمرة المليون ..ولكن بلا جدوى علمت بطريقة ما ان هذا الشخص ،(زير نساء )... يتكلم مع اكثر من امرأءة ويمارس الفواحش وبالادلة ، وهذا ما يغضبني بشدة ، ان هذا الشخص موجود بحياتنا ماذا افعل اريد حل ارجوك هذا الموضوع يؤثر علي نفسيا ، واكاديميا ...اواجه صعوبة في التقدم في حياتي ... لاني لا يمكنني استيعاب ماذا يحدث ، ولا استطيع ايجاد حل جذري كل مرة اسئلها .. ماذا يريد ، ما هو هدفه ، تقول لي انها لا تعلم ، فكرت اكثر من مرة في محاولت قتله والتخلص منه ، لكن ساحمل ذنبه امام الله دعوت الله مرارا ، ولن اتوقف عن الدعاء .. اسأله الثبات ، وكلته جميع اموري ماذا افعل ...ساعدني كنت في كل مرة اغضب امي اذهب بسرعة واستسمحها ، وابقى حتى ترضى لكن يتقطع قلبي ، لان هذا الشخص موجود بحياتنا ارجو ان تساعدني يا شيخي لا اريد القيام بعمل يغضب الله سبحانه اعتذر على الاطالة
فضيلة الشيخ أثابكم الله: عندي مسألة مشكلة وتحتاج إلى تحرير وبيان منكم وهي من شقين: - تنتشر بين الشباب الآن الألعاب الإلكترونية والتي يمكن لعبها بشكل جماعي عبر جهاز الكمبيوتر بين أطراف متعددة من أنحاء العالم ، هذه الألعاب قد تحتوي أحيانا على صور شركية مثل الصليب أو لأشياء محرمة مثل الخمر والنساء العاريات "بشكل مرسوم وكرتوني" أو أن تقوم شخصية اللاعب التي بداخل اللعبة بعمل حركات معينة أمام صنم أو شيء من هذا القبيل ، وهذه اللعبة قد تكون حربية قتالية بمعنى تقوم المجموعات بلعبها لهذا الغرض تحديداً وهو التنافس فيمن سيغلب أو سيكون صاحب الإستراتيجية الأفضل ...إلخ لكن مع الأسف يوجد بعض هذه الأشياء التي تحتويها اللعبة ، فهل يحرم اللعب بهذه اللعبة بالكامل لمجرد توفر هذه الأشياء فيها ؟ بصراحة هناك عدم تقبل لهذه الفكرة بشكل كبير بين الشباب المراهق تحديداً لأنهم يقولون "أنا ألعب هذه اللعبة وأعي أن هذه الأشياء في حياتنا الحقيقية محرمة وأنا أنكرها حتماً ولا أوافق عليها جملةً وتفصيلاً لكن هنا بداخل اللعبة أنا مجرد لاعب ومستخدم ولا أستطيع التحكم بمنع ظهور هذه الأشياء ، وقلبي ينكرها كلها ولا شك ولست متأثراً بها في حياتي الحقيقية ، فلماذا تكون اللعبة كلها محرمة ؟ اعتبر أني سافرت لدولة أوروبية كمبتعث أو حتى في دولتي الحالية سأشاهد هذه الأشياء كلها حقيقةً أمامي وأنا منكر لها فهل هذا يعني أنني الآن أفعل أشياء محرمة لمجرد تواجدي أو رؤيتي لهذه الأشياء؟". - الشق الآخر لنفترض أسوأ الأحوال وهي أن اللاعب الذي بداخل اللعبة عندما يقف أمام صنم أو ما شابه يركع له أو يقوم بعمل حركات معينة ، بعض الألعاب تكون عبارة عن عالم مفتوح بمعنى أن اللاعب يستطيع تجنب الذهاب لهذه المنطقة بداخل اللعبة التي بها أصنام ، فهل أيضاً يحرم اللعب في هذه الحالة بهذه اللعبة بالكامل فقط لأنها تحتوي على هذا الأمر وحتى إن استطعت تجنبه ؟ أجزل الله لكم المثوبة والأجر.

أوقات الصلاة

التوقيت المحلي GMT+3، وبالاعتماد على توقيت رابطة العالم الاسلامي.

الفجر

الظهر

العصر

المغرب

العشاء