Question

Reference number: 140823 | Miscellaneous | May 20, 2020

What is the ruling on cheating in exams by creating groups and making calls to answer together as long as these exams are online and we consider it as information exchange? If it is considered cheating, and thus, haram, should I tell our professor, or is it enough to repent and regret?

Answer

Praise Be to Allah and Peace Be Upon His Messenger.

According to your question, it seems that these exams are not considered to be open-book exams; thus, cheating in these exams is haram. It is not considered information exchange.

Regarding repentance, if you sincerely repent and regret doing that, Allah, hopefully, will accept it. However, you should regret cheating, and keep asking Allah to forgive you. You do not need to tell the professor about that since what you did is not like taking your professor’s right. In other words, if you take somebody’s rights, you should give these rights back. You behaved immorally during exams. Therefore, sincere repentance is enough.

Have any questions?

Send your own questions now

Similar Fatwas

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، أنهيت هذه السنة مرحلة التوجيهي (ولله الحمد)، وفي بداية السنة أحضرت المدرسة معلمة جديدة وكانت في بداية الفصل الأول تشرح جيدا ولكنها بعد فترة لم تعد تشرح كالسابق وبعض الطالبات لا يفهمن عليها ولكنني كنت افهم عليها وكانت عندما تنتهي من الوحدة تترك نهايتها حتى ترجع لها لاحقا ومع نهاية الفصل الاول لم تكن قد رجعت لهذه الصفحات واتى منها في الاختبار وكنت قد درستها ولكن الطالبات لم يفعلن وكنا قد سالنا بعضنا عن الصفحات (اللي مش داخلة لانها لم تشرحها) فالطالبات لم يدرسنها ولكنني فعلت من باب الحيطة فهل علي شئ في ذلك و كانت المعلمة (احضرت من الصفحات اللي ما شرحتهم فقرة و عليها علامات لا باس بها) فتحدثت بعض الطالبات بهذا الأمر وسمعته المديرة ثم استدعتني وقلت لها انه اتى بالاختبار والمعلمة لم تشرحه وانا قد درسته وكانت ايضا قد سالتني عن شرح واسلوب المعلمة فقلت لها انني اقهم وانها جيدة الخ ثم ذهبت و كان هنالك طالبات من اللواتي لا يفهمن على المعلمة ومن اللواتي معدلهن ليس بالجيد بشكل عام في الدراسة فقالت لي احداهن بعد ان استلمنا اختبارا لهذه المعلمة وقد وضعت لها المعلمة علامات البنت لا تستحقها(كانت تضع صح على الخطأ وفيما بعد قالت لنا أنها تريد ان ترفع معدلاتنا والبنات قلن لها انهن يردن ان يعرفن مستواهن الحقيقي) ثم رجعت للمديرة بعض قليل انا و أولئك الطالبات وقالت الطالبات للمديرة انها لا تشرح جيدا الخ ، وانا قلت انها لم تعد تشرح كالسابق و ربما انا افهم علبها ولكن هناك طالبات لا يفهمن(وشعرت بعد ذلك انني قلت عن شرح المعلمة وانا مع الطابات ما لم اقله وانا وحدي ولكنني لم اكذب) وقالت لنا المديرة اننا سنتحدث مع معلمة المادة لاحقا ولكن المعلمة في اليوم التالي علمت بالامر ولم يقل لها احد منا شئ فقد اخبرها شخص بما جرى وهو لم يكن معنا بنفس الغرفة فقالت لنا معلمة المادة انه كان يجب عليكن التوجه الي اولا(ولا اعلم لم لم نفعل ذلك) وزعلت منا ولم تسمع منا الامر وعندما اخبرناها بما حصل شعرت انها لم تقتنع( ومع نهاية الفصل الاول كانت قد اخبرت باقي طالبات الصف بما جرى من وجهة نظرها واصبحن لا يتكلمن معنا الا قليلا ) ففي بداية الفصل الاول اخبرتني فتاة ان نذهب للمسؤول الاكبر ونخبره ان المعلمة لا تشرح جيدا واننا نريد معلمة اخرى بما ان هذه اهم سنة في المدرسة وكانت مديرة المدرسة موافقة للامر و ارسلتنا و كان اهلنا قد ذهبوا ايضا للمدير و بالطبع علمت المعلمة بما حدث و غضبت و اصبحت في كل حصة تدخل علينا تلقي لنا كلاما اننا نحن ظالمين وان الله سيحكم بيننا وان حافظ القران ان كان ظالما لن يدخل الجنة وهلم جرا وفي الحقيقة كنت افكر في هذا الاكر كثييرا واشعر انني قد ظلمتها و حاولت ان اكون ممن يريد ان تخرج من المدرسة 0لتاتي معلمة افضل بما انني من الاوائل )فذهبت واعتذرت لها ولكنها لم تقبل اعتذاري فهل لهذه المعلمة حقا علي وانا ظلمتها ؟؟؟ وفي نفس الفترة كان هذا الذي حصل (اعتقد) سبب من الاسباب الذي ادى الى طرد مديرة المدرسة (التي اصبحت في بداية العام الدراسي مديرة بعد ان كانت معلمة لسنين طوال في هذه المدرسة ) وكانت مديرة المدرسة ومعلمة المادة لا تحب احداهما الاخرى فقد اتصلت المديرة بعد طردها بطالبة وقالت لها ان نرسل لها ما كنا قد كتبناه في حق هذه المعلمة (عندما طلبت المديرة ذلك قبل ان تطرد حتى ترسله للمدير الاكبر واننا نحن الطالبات من نريد ذلك وليس المديرة ) ولكننا لم نوافق على طلبها لاننا اردنا ان ننهي الموضوع ولا يفتح مجددا ولا يصبح اكبر فهل انا بذلك اكون ايضا قد ظلمت المديرة وكنت سببا في طردها وكان يجب علي ان ارسل لها ما كتبناه في حق المعلمة؟؟؟؟ اتمنى حقا ان تجيبوا علي ، وجزاكم الله خيرا
السلام عليكم, انا طالبة جامعية على وشك انهاء السنة الاولى, أصبت بأعراض استمرت لبضع شهور صعبت علي الدراسة و جعلتها أمرا شبه مستحيل و اخذ الوضع يزداد سوء مؤخرا, وبعد رفع قيود الحجر المنزلي ذهبت لأحضر الدواء, وبسبب هذا لم استطع الدراسة للامتحانات, لذلك هل يجوز لي ان انقل اجابات الاسئلة في الامتحان ان لم اتمكن من معرفتها؟ علما انني لم اغش من قبل و اكره ذلك جدا لكنني متفوقة في الدراسة ولا اريد ان احصل على علامة سيئة لأن ذلك سيؤثر في قبولي للوظيفة مستقبلا (بكل تأكيد سوف ادرس هذه المادة فور ما اشعر بتحسن),اعلم ان مدرس المادة على علم بأن 90% من الطلاب يساعدون بعضهم على الغش في الامتحانات و لكنه لم ينهى احدا عن ذلك و لم يتطرق للموضوع اصلا, فما حكم ان انقل الإجابات في الامتحان؟ علما ان المادة الأخرى التي لم اتمكن من دراستها ايضا غير مهمة ولا مفيدة و تسمى ب"اجاري جامعة" هل يجوز نقل الاجابات لهذه المادة ايضا؟ انا حقا لا أرغب بفعل ذلك لكن ليس لدي خيار آخر, اخبرت المدرس عن المرض لكنه قال انه ليس هناك فرصة لإعادة الامتحان للاسف. ماذا علي ان افعل؟ و جزاكم الله خيراز
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، انا طالب جامعي في السنة الثانية، انا اعتمد على نفسي والحمدلله ولا احب الغش ولا اتطرق اليه ولكن في نهاية الفصل في وقت الاختبارات قصرت في الدراسة، فاستعنت بصديق وبالنترنت في حل اختبارين نهائيين لانني خفت ان ااخذ درجة متدنية في مادة البرمجة واخرى مادة الرياضيات خفت ان ارسب بسبب ضعفي فيها. لم اتوقع انتي في يوم كنت سافعل هذا الشيئ ولكن حصل الامر. وانا تائب الى الله توبة نصوح ولكن قتلني الوسواس وانا افكر في ان هل المال الذي ساخذه في وظيفتي يكون حرام، وهل اكمل دراستي ام اتركها، وهل اذا اكملت السنوات المتبقية دون غش وبصدق تكون كفارة لي. وهل يجب علي اعادة دراسة ما غششت علماً بانه فيه مشقة، وعلماً باني كنت افهم معظم الاسألة بعد ان ساعدوني في حل الاسألة. وايضاً الدكتور كان يعلم بان البعض غش ولا اتوقع بانه قد حاسب احد. وهل غشي هذا افسد شهادتي كاملة واصبحت حرام؟تنويه: الاختبارات كانت الكترونية بسبب الاوضاع التي نواجهها هذة الفترة، وسؤال آخر ، هل معرفة حل لسؤال في الواجب من الانترنت عند عدم معرفة الحل او تكملته يكون غشاً؟ علماً بان الدكتور لا يحاسب على اذا ما كانت صحيحة ام خاطئة ولكن بالمشاركة فقط. افتوني في هذة المسالة جزاكم الله كل خير ، لاني ضعت من كثرة اختلاف الاقوال. ورجع لي الوسواس بعد ان ذهب عني ويومياً افكر في الموضوع وتعبت نفسيتي منه.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته. تملكني فقدان الأمل من الحياة ولم أعد أقدر نسيان هذا الشخص لا في واقع ولا بالاحلام. بدأت قصتي حينما ألعب قبل تقريبا ثلاث سنوات كنت في صيف الشهادة ولكن بدأت لعبة القتال الجمالي على الانترنت في الانتشار ، وأنا أعرف نفسي شغوف بكل البرامج والألعاب فلم تبقى لعبة لم أجربها أو برنامج لم أستخدمه إلا ما كان في هذه الأوقات. تعرفت هناك على فريق من أشخاص عراقيان وأخرى عراقيه كنا نلعب معا في انسجام ، في يوم أحسست أنني قد فعلت عكس الصواب فقد كتبت أكلمها بكلمات جميلة وحدث بعدها أني قد مسحت اللعبة تقريبًا لأسبوع من الزمان ، لكني بعده نزلتها من جديد وحتى كلمتها وأخبرتني حتى تضيفني على الفيس بوك لنعرف أحوال بعضنا ولا تبقى منشغلة البال علي مثلما حدث حينما مسحت اللعبة ، هي أكبر مني بضعف عمري ولم أكن لها إلا كل الاحترام ، صرنا نعرف بعضنا أكثر مع مرور الأيام فقلت لها أنني أحببتها -الله شاهد علي آنها أول من أكلمه في حياتي- وأخبرتني أنها متزوجة فرددت لم أقصد ذاك الحب بأي شكل من الأشكال ، أخبرتني انه يمكنني أن أعتبرها أختي الكبيرة وأقسم بعدها أنها في داخلي أصبحت مثل فرد من عائلتي بل أحسست أني معها أشعر بالراحة والأمان مضت مده لابأس بها وأنا فقط أعتبرها الأخت الكبيرة لكن بعد انقضاء شهر رمضان من عام 2019 حدث أنها غيرت تعاملها معي وأخبرتني انها لا تريدني أن أتعلق بها وأراها كل شيء وتغيرت حتى طريقة كلامها معي ووقتها شعرت بالضيق وكانت قد اقتربت عندي الامتحانات ولكني من كثر إحساسي بالسوء حتى تقريبا امتنعت عن أكل الوجبات بعدها بفترة قصيرة حدث موقف (( حتى أنني بعدها لم أسأل ومسحت كل الوسائل الاجتماعية وانفصلت عن الانترنت لأيام وأيام وظننت أنها لا تريد الحديث معي من جديد وابتعدنا عن بعضنا لفترة تقارب نصف السنة الا شهرًا أو اثنان )) حينما استلمت نتيجة شهادتي قمت بعمل حساب غريب وأرسلت لها معدلي وأين دخلت ولم أذكر اسمي بل حتى انني لم اكتبها بالعربية في تلك الأوقات ، كنت أحظر حسابها ولكن لا أدري في بداية هذه السنة مسحت الحظر فأرسلت لي طلب صداقة حينما بدون كذب احسست كأني في حلم وفرحت حتى شعرت أني ألامس السماء ، بقينا نكلم بعضنا ورجعنا إخوة من جديد بل أفضل من زمان ، كنت أفتخر بها أنها أختي الكبيرة وأحببتها وصرت أكتب عنها في كل الأيام كلمات جميلة عنها لأنني كنت أراها الأخت التي هي أغلى من الأكوان ، مضت فتره لابأس بها وقبل قدوم رمضان المباركة رأى زوجها أنني أكلمها ونظر فيما أكتبه وعرف أنني صغير يكتب عنها ولا يراها إلا أخته الكبيرة ولكنه مع ذلك لم يتقبل أن أكلمها ولكننا بقينا نتحدث بطريقة مخفية حتى لا أجعلها تقع في مشكلة وأنا أقسم أنني لم أردها الا كأختي الكبيرة لأني مع الأسف لا أملكها في أسرتي وقد تمنيت هذا الشيء منذ فهمي قليلا للحياة ، أكملنا شهر رمضان ولم يتغير شيء بيننا بل حتى أننا صرنا أكثر قربًا كأنني أعيش معها أخوها الصغير أحكي لها عن كل شيء عني ولا أخبئ عنها حتى اصغر الأشياء ، بعدما انتهى الشهر كنت لم أقصد هذا الشيء وهي كانت اخبرتني ألا اراسلها لمدة ولكني اشتقت لها وبعثت لها رسائل ومع الأسف حصلت معها مشكلة مع زوجها وبقيت بعيدًا عنها لا أعرف أحوالها لأيام رجعنا بعدها من جديد وأنا أشعر بمنتهى السعادة أنها لن تنسى أخاها الصغير الذي أحبها كأخت كبيرة وأكن لها كل التقدير والاحترام ، ولكن قبل أربعة أيام حدث انني كنت أبعث لها واكلمها -طبعا هي كانت صديقتي على الفيسبوك- وحينما لا اقدر مراسلتها أكتب منشورًا واجعل في الاعدادات انها وحدها من تستطيع قراءة مافيه من كلام ،ولكني حدث وقمت بالاشارة لها في آخر منشور ورآه زوجها وحدثت من جديد مشكلة وهنا قد مسحتني من أصدقائها وحظرت حسابي فلا أستطيع أن أكلمها عليه ، لكن كنا نتكلم على برنامج (( التلجرام )) وأسوء ما حصل لي أنها بالأمس مسحتني من عندها من الأسماء ، حقا انصدمت حينما رأيت ذلك بدون حتى كلمة واحدة هل نسيَت بهذه السهولة كيف كنا اليوم الذي قبله أفضل إخوة وأحباب. حاولت وحتى الآن أحاول إبعادها عن تفكيري لكنني لم استطع وحقا ضللت أدعو الله الا يباعدنا ولكن هذه مشيئة الرحمن أن صار ما قد صار ، لكني حتى الآن أكتب وأتمنى لو كان الفناء هديتي على أن افارقها وأبتعد أني أضل أخاها الصغير طوال الحياة. لا ادري ماذا أفعل بل إنني بلا تفكير الآن وأريد الانتهاء من هكذا حياة ، أخبروني ما الذي أفعله ، ولا تقولوا أن ما فعلت خاطئ فأنا أقسم برب العزة لو كنت أكذب للحظة واحدة و أراها غير اختي الكبيرة الغاليه أن يأخذني دونما إنذار. ارجوكم ماذا أفعل ؟؟؟