Question

Reference number: 148980 | Miscellaneous | Oct. 20, 2022

What is the ruling on performing Al-Istikharah prayer to know whether I do the exam or not?

Answer

Praise Be to Allah and Peace Be Upon His Messenger.

Initially, and before thinking of performing al-Istikharah prayer, you should consult knowledgeable people towards the course and the exam material such as your professor.

It is also important to recognize whether this fear is permanent or not. In other words, is it a feeling that you always have once you have an exam or it is your first time?

If you feel this fear every time you have an exam, the solution is strengthening your will and resolving your fear reasons.  This can be achieved by enough and good preparation, by telling yourself that you are able to pass, by resorting to Allah and asking Him to assist you, and by asking your parents to pray for your success.

If this fear comes for the first time, this is due to many reasons. One of them could be the huge material and its difficulty. Or you are unable to master all of it. Thus, the solution is to go over it many times. Your feeling is normal as failure costs a lot.

Therefore, if this is the case, al-Istikharah prayer is required. Not seeing any sign is an evidence that you can master it and pass, but the fear that you deal is normal. Otherwise, there must be a sign to tell you to drop the course as Allah is All-Wise and Merciful. He will never let His slaves unanswered.

However, if you have this fear because you do not comprehend the course, refer to well-versed people and ask them.

Remember, as you study medicine, you are on human service path. Thus, Allah will always help you.

Have any questions?

Send your own questions now

Similar Fatwas

السلام عليكم, انا طالبة جامعية على وشك انهاء السنة الاولى, أصبت بأعراض استمرت لبضع شهور صعبت علي الدراسة و جعلتها أمرا شبه مستحيل و اخذ الوضع يزداد سوء مؤخرا, وبعد رفع قيود الحجر المنزلي ذهبت لأحضر الدواء, وبسبب هذا لم استطع الدراسة للامتحانات, لذلك هل يجوز لي ان انقل اجابات الاسئلة في الامتحان ان لم اتمكن من معرفتها؟ علما انني لم اغش من قبل و اكره ذلك جدا لكنني متفوقة في الدراسة ولا اريد ان احصل على علامة سيئة لأن ذلك سيؤثر في قبولي للوظيفة مستقبلا (بكل تأكيد سوف ادرس هذه المادة فور ما اشعر بتحسن),اعلم ان مدرس المادة على علم بأن 90% من الطلاب يساعدون بعضهم على الغش في الامتحانات و لكنه لم ينهى احدا عن ذلك و لم يتطرق للموضوع اصلا, فما حكم ان انقل الإجابات في الامتحان؟ علما ان المادة الأخرى التي لم اتمكن من دراستها ايضا غير مهمة ولا مفيدة و تسمى ب"اجاري جامعة" هل يجوز نقل الاجابات لهذه المادة ايضا؟ انا حقا لا أرغب بفعل ذلك لكن ليس لدي خيار آخر, اخبرت المدرس عن المرض لكنه قال انه ليس هناك فرصة لإعادة الامتحان للاسف. ماذا علي ان افعل؟ و جزاكم الله خيراز
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته انا رجل من سكان قطاع غزة متزوج وابلغ من العمر 34 عاما واريد فتوى بخصوص زكاة المال حيث انني امتلك جزء من المال وقد بلغ النصاب وهو مقسم لعدة أجزاء .. الجزء الاول مدخره في البنك لكن في الوقت الحالي لا أستطيع سحبه وذلك لان المعاملات البنكية متوقفة والجزء الثاني كنت قد استثمرته في شركة تجارية وقد وقعت اضرار بليغة في هذه الشركة بسبب الحرب وخسرت جزء من أموالي فيها ولا اعلم ماذا تبقى لي منها وما هو مقدار الخسارة باموالي وايضا لا استطيع سحبها من الشركة في الوقت الحالي بسبب توقف المعاملات بالبنوك .. اما الجزء الثالث من اموالي فهو موجود معي ومتوفر معي كسيولة نقدية واقوم بالانفاق منه على اهلي وعيالي حيث انه لا يوجد اي مال اخر او اي مصدر دخل اخر غيره للانفاق على اهلي منه . مع العلم انني فقدت عملي بسبب الحرب وحاليا لا يوجد اي مصدر دخل لي غير السيولة المتوفرة معي .. والجميع يعلم بالحرب على قطاع غزة وحجم الاضرار الكبير حيث ان منزلي تضرر من الحرب ولا استطيع اصلاحه وذلك لغلاء الاسعار وعد توفر المواد اصلا ولانني اريد ان احافظ على ماتبقى معي من سيولة للانفاق على عيالي .. مع العلم انني في السنوات السابقة كنت اخرج زكاة المال بشكل سنوي في شهر رمضان .. لكن الحال الان تغير والظروف تغيرت وفقدت عملي وتعرض منزلي للضرر وتعرضت للخسارة في الاستثمار بسبب الحرب ايضا هل يجب علي اخراج الزكاة هذه السنة وان كان واجبا علي اخراج الزكاة فعن ماذا اخرج زكاة مال بالضبط؟ أم هل تسقط زكاة المال هذه السنة ام تؤجل ؟ اريد فتوى بهذا الخصوص وبارك الله فيكم
السلام عليكم ورحمة الله انا امرأة متزوجة انجبت من ٨ اشهر وركبت اللولب من ٤ اشهر في السابق كانت دورتي ٦-٧ ايّام لا تزيد عن ذلك بعد اللولب اضطربت دورتي وصرت ارى الدم لمدة ٥ ايّام وبعد ذلك تستمر الكدرة حتى اليوم العاشر او الحادي عشر وارى الجفاف فترة قصيرة ثم تستمر الكدرة اغلب ايّام الشهر لا اكاد ارى الجفاف الا ايّام قليلة فأصبحت اعتبر ان ما بعد الجفاف طهر واتوضا لكل صلاة واغسل المحل حتى ارى الدم الصريح من الشهر القادم فهل ما افعله صواب ام أخذ بعادته القديمة والتي كانت لاتزيد عن ٧ ايّام بالمدرسة والصفرة وهل من مشكلة اذا أخذت بالقول ان الكدرة ليست بشيء مطلقا اما هذا الشهر فقد استمرت الكدرة لفترة اطول ولم يأتي الدم السائل الغزير دم الحيض المعروف مع ان وقت الدورة كان من ثمانية ايّام رأيت دم يسير غير متدفق لا يظهر الا اذا مسحت المحل واستمرت كدرة غزيرة جدا اقرب للدم المتجمد لمدة ثمانية ايّام الى الان لا يتخللها الا بعض الدم اليسير الغير متتدفق كل يومين فهل اصلي ؟ ولا اشعر بألم الحيض المعتاد فما العمل انا تركت الصلاة منذ ٨ ايّام بعد ما رأيت اليسير من الدم
السلام عليكم ، يتبادر لذهني دائما سؤالا لعل وعسى اجد الاجابة !! فلانني حتى الان لم اعلم الاجابة ، اتخذت قرترا بان الجأ الى اهل الخبرة لارشادي على الاجابة ، قبل أن أقع في الطريق الضال ّ ، اعلم ان ما ساقوله من فكر الشيطان .. لكنني اريد سماع الاجابة من حضراتكم !! عمري 19 عام ، ومنذ ان كان عمري 12 عام بدأت بوضع مخططات لرسم هدفي في الحياة ، كانت تعني هذه المخططات كيف لي ان انتقل من الفشل للنجاح لتحقيق اسمى طموحاتي .. ساعدتني والدتي في دراستي خطوة بخطوة كي تراني ابنة لها ناجحة يوما ما .. والحمدلله على وجودها بجانبي ودعمها لي على الرغم من كثرة اخطائي .. وعندما تاكدت من انني قادرة على الاعتماد على نفسي في دراستي ، بدات بالاهتمام باختي التي تصغرني سننا .. وعندها بدات بالمواظبة على الدراسة ولكن في الوقت ذاته كنت ادعو الله بدعوة للمدى البعيد ، كانت مجمل الدعوة بان اكون من الاوائل في مدرستي ومتفوقة .. علما انني كنت ابذل جهدا كبيرا في الدراسة لتحقيق هذه الدعوة، الا ان الذي كان يحدث هو انني كنت اخطئ في الامتحانات ( التي هي معيار لتقييم الطالب في مجتمعنا ) باخطاء اعلم اجابتها ولكنها غابت عن بالي في وقت الامتحان .. لم تحصل هذه مرة واحدة .. بل عشرات ومئات المرات ، ولا ابالغ عندما اقول لكم انني اصبحت ان دعوت شيئا يتحقق عكسه تماما .. فمثلا دعوت الله ان اكون من ال5 الاوائل على مدرستي في الثانوية العامة ولكن حصلت على مرتبة ال6 وكان الفارق فقط عشر واحد . وكذلك في نتائج الثانوية الوزارية دعوت الله ان احصل على معدل 97 فاعلى ولكنني حصلت على 96.7 .. حتى انني في الجامعة لم ايأس من فشل المحاولات بان اكون كما اريد .. فاجتهدت في دراستي ودعوت الله في ذات الوقت ان اكون من الاوائل وبالفعل حصدت في الفصل الاول على معدل 3.85 من 4 ولكن لم يتم اظهار النتائج للعامة ، وللاسف صادفني مساق ادى الى انزال معدلي ل3.64 من 4، وحينها تم اظهار نتائج المتفوقين ولم اكن بينهم !! فقررت حينئذ ان اجتهد من جديد لعل وعسى ان اجد حصاد تعبي .. وبالفعل اجتهدت في دراستي واستطعت ان ارفع معدلي ل 3.74 .. وعندما تم اعلان نتائج المتفوقين ، كنت انتظر بفارغ صبري ان اكون احدهم .. الا انني تفاجات بان آخر معدل تم اظهاره هو 3.75 .. اي ان الفارق هو عشر واحد فقط ..فالحمدلله على كل شيء . فمن حينها وحتى اللحظة افكر بان الله لا يحبني كعبد ، ولكن لا اعلم ما السبب ؟ فماذا فعلت كي يكون هكذا نصيبي .. علما بانني دائما احرص على رضا والداي والحفاظ على الصلوات واعاون الناس اذا طلبوا مني المساعدة .. احاول قدر المستطاع الالتزام في لباسي .. وابتعد عن كل ما هو فيه شبهة لمعصية .. رجاء ارجو الرد السريع ، لماذا ذلك يحصل معي ؟؟ توضيح لفكرة : مجمل الشكوى ان تعبي على التفوق لا يظهر رغم اجتهادي ودعواتي ، انا كبشر اجد بان الاعلان عن اسماء المتفوقين يعطيهم دافع في اكمال مسيرتهم ( فهذا هو السبب الذي اعتبره دافع وقوة لاكون قادرة على ان اتعب على نفسي المزيد لكي احقق طموحي ) . اعلم بان هناك اناس لا يهمهم ذلك ، ويرونه امرا في غاية التفاهة ، لكنه بالنسبة لي امرٌ مهم . اعتذر على طول ما كتبته. وجزاكم الله كل خير شيوخي .
السلام عليكم و رحمة الله. وبركاته أنا شابة في عمر 18 سنة كنت أراسل فتى أجنبي علي حقيقة نيتي في الأول كانت طيبة و إن يكن ففعل المحرمات ليس بأمر يقبل النيات إلى أن بدأة يطالبني بصوري و أنا عارية مع العلم أنني متشددة جدا في هذا الموضوع و كنت دائما ما أحدثه في علاقتنا أنه يجب أن ننهيها لأن كل شي يبدأ بمعصية الله ينتهى بعدم رضانا و لكن كان دائما ما يظهر لي بأنه صالح و من كلامه حقا لم أشك يوما بأنه يريد مني منكرا إلى أن تطور الأمر و صار يقلب في الكلام و أنا أتقبل إلى أن صار يطلب مني صوري و من ثم بصوري و أنا عارية و لست أدري كيف أنني وافقته الرأي و صرت أسايره فيما يطلبه مني فقط كي لا أخسره و بعد انتهت علاقتنا و خجلت أو أنني أجد الأمر صعبا في مراسلته و الاصرار عليه بأن يمحي صوري لا أدري كيف أجد الأمر هل أنا محرجة أم خائفة أم مرتبكة و أحيانا كثيرة أقول بماللذي سيفعله أكيد قد مسح الصور لكن كل هذا إلا و أنني ارتكبت أكبر إثم و عندما أتذكر الأمر و ماذا أرسلت و كيف ذلك و ماذا كنت أتكلم حينها أحس بندم كبير و خوف أكبر من أن الله لا يغفر لي ذنبي أستغفر الله كثيرا عندما أفكر بالموضوع ولكن أبقى في نظري قذرة بعد اللذي عملته علما أنني لم أفعل هذا الأمر مسبقا أبدا و أخشى أن لا يغفر الله لي مهما حاولت و أنه لا يمكنني الزواج لأنني سأكون خائنة لذلك الرجل الذي سيتزوجني لأنني فعلت هذا الأمر ووأنا فس سن 16 و أنه يجب أن أخبره بالأمر مع أنني إذا أخبرته مؤكد سيرفضني إذا تقدم لي أحد .... المهم أنا كثيرة التفكير في. الأمر و لا أعيش حياة مستقلة أبدا و أحمل هذا الذنب الذي كان نتيجة غفلة كبيرة و أتمنى أن يستجيب الله توبتي فمابداخلي لا أستطيع قوله فهو كثير . أجيبوني في أقرب وقت بارك الله فيكم.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته لا أريد ذكر اسمي. أنا من أفريقيا. سؤالي يتعلق بالعلاقات المحرمة والزواج. أنا رجل في أوائل العشرينات من عمري. أثناء دراستي في الجامعة في بلدي، حصلت على منحة دراسية لمعسكر تدريبي لتعليم البرمجة. كان التدريس عبر الإنترنت، وكانت تلك الشركة في الولايات المتحدة. بينما كنت أتعلم هناك، أعلنت نفس الشركة التي منحتني منحة المعسكر التدريبي عن فرصة أخرى لطلاب دفعة جديدة. بمجرد أن سمعت ذلك، بدأت في إرسال رسائل إلى كل طالب مسلم أعرفه عن هذه الفرصة. من بينهم فتاة (دعونا نشير إليها هنا باسم سارة) وهي أفضل صديقة لأختي. حصلت على رقمها عندما كانت أختي الصغرى تتصل بها من هاتفي. بعد إرسال الرابط لها، بدأنا نتحدث عن أشياء أخرى أدت في النهاية إلى مناقشات حول الزواج ومثل هذه المواضيع. لكنني لم أكن مستعدًا لهذا النوع من المشاركة. لأنني طالب ليس لدي مصدر دخل ولأسباب أخرى. إنها فتاة طيبة جدًا، وقد جررتها إلى علاقة محرمة. لكنها أخبرتني أنه يتعين علينا التوقف عن هذا النوع من الأشياء وإذا كنت مهتمًا فيجب أن أتحدث إلى والدها أولاً. لقد سررت بسماع هذا لأنني كنت أيضًا أواجه صعوبة في الانخراط في مثل هذه العلاقة لأنني لم أكن أريد هذا لأخواتي أو بناتي. لكنني أخبرتها أيضًا ألا تنتظرني إذا تقدم شخص قبلي بطلب يدها من خلال والدها. على الرغم من أنها أخبرتني أنها سامحتني. كنت أعلم أنني قد كسرت قلبها. وأنا حزين حقًا بشأن ذلك. أعتقد أن هذا يكفي لوصف حالتي. الآن سؤالي هو: 1. هل أطلب من والد سارة وشقيقها أن يسامحاني أيضًا، أم أبقي الأمر سراً لأنها كانت علاقة محرمة والتفاخر بالأذى محرم في الإسلام. فهل أطلب فقط من الله المغفرة والثواب في الدنيا والآخرة لأقاربها (المحارم) كتعويض عن أفعالي السيئة في حقهم (لأن لا أحد يريد أن يحدث هذا لأقاربه). 2. صديق سارة الجديد الذي التقت به قريبًا في الحرم الجامعي يطلب الآن من سارة الزواج من أخيها. لقد أخبرني شقيق سارة بذلك، وأخبرني أيضًا أن سارة أخبرته بالفعل بكل شيء عنا. والآن سألني شقيق سارة عن خطتي لأنه يريدني كصهر له. أخبرته أنه عندما أكون مستعدًا، إذا كانت سارة لا تزال عزباء، فسأتزوجها بالتأكيد. لكنهم أرادوا أن يكون ذلك قريبًا. كنت أفكر فيما أقوله لوالدي. إليك بعض الأسئلة بخصوص هذا. (أرجوكم ساعدوني في إقناع أبي أن يزوجها) 2.1. هل أخبر والدي بماضينا؟ 2.2. يعتقد أنه من المبكر بالنسبة لي أن أتزوج فماذا أقول له لأنني أعتقد أن أوائل العشرينات هو أفضل سن للزواج؟ 2.3. ماذا أقول له إذا لم يكن سعيدًا بعمرها أو عرقها أو ثروتها أو أي شيء آخر فهو معجب بقوتها في الدين، لذلك سيكون سعيدًا بدينها بالتأكيد. 2.4. وماذا أقول له إذا قال لي يجب أن أنهي دراستي قبل الزواج؟ يظن أن ذلك سيشغلني، ولكنني سمعت الشيخ فوزان (حفظه الله) يقول إنه لن يشغلني. 3. وأخيرًا وليس آخرًا، هل يجوز للرجل أو المرأة أن يسألا عن ماضي الشخص الذي يريدان الزواج منه؟ وإذا سئل الشخص، فهل يقول الحقيقة مع أنه فعل الحرام وستره الله. واسأل الله أن يزوجوني بها إن كان لي فيها خيرا. شكرا مقدما جزاكم الله خيرا
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته اخي لو سمحتي اريد منك الاجابة على سؤالي: انا امراة عمري ٣٢سنة اعيش في السويد منذ سته سنوات وكنت اعمل كمعلمة لغة عربية ولكن في الثلاث سنوات الاخيرة اصبت بمرض سرطان الثدي الذي انتشر للرئة والكبد وجانب الكلية و العظم انا امراة ملتزمة و ولدي ثلاث اطفال صغار وكنت اعيش قبل ثلاث سنوات مع زوجي في بيوت الاجار في السويد ولكن الحياة هنا صعبة ونحن مراقبون في كل لحظة مت قبل الجيران و هم مثل المخابرات مباشرة اذا ضربت طفلي بقصد التربية السلبمة يتصلون بالجهات المسؤولة لاخذ الاطفال مننا دون رجعة ولايمكن ان نراهم لذلك قررنا انا وزوجي وبعد استشارة مجلس الافتلء الاوربي قررنا شراء بيت فيلا حتى لايراقبنا احد و ياخذ اطفالنا ويربيهم على طريقتهم .في هذه الفترة ماكنت مريضة واشترينا بيت عن طريق البنك لاننا لانملك ثمنه كاملا ونفس الاجار لذي كنا ندفعه للسكن بالعمارة ندفعه الان للبنك وبعدها نمتلك البيت لنا لكن هنا من نفس المبلغ يخصم ريع المبلغ كل شهر من اجل الفائدة وبالطبع هنا لايوجد بنوك اسلامية ونحن مطرين. انا خائفة جدا ان يكون مرضي بسبب هذا البيت وبسبب الشراء عن طريق البنك علما اني سالت والشيخ القرضاوي افتى الشراء هنا بسبب معاناتنا بسبب الشعب السويدي العنصري . و الان اجد ان لولا البيت لكانت حالاي مع السرطان اسوء لو كنت اعيش في شقة لانو الجو خانق وانا اكلد اموت بعد كل جرعة كيماوي . سؤالي يادكتور انا الان اخذت الجنسية السويدية وانوي السفر للحج عسى ان يشفيني الله و ينزل لطفه علي باذن الله ولكن هناك من قال لي انه حرام لان علي دين للبنك بس ياشيخ انا مضطرة وقد ياهذ الله امانته ولم اذهب للحج . دكتور ايضا اريد ان اسالك مارأيك بالنسبة للبيت هل ابيعه واتخلص منه وارجع للشقة ام ماذا تنصحني. والله يادكتور انا كل يوم احسب الف حساب لله بس يادكتور قضية سحب الاطفال صارت هون بشكل دائم وارى الكثير من القصص واحمد الله انني بعيدة عنهم و انا بيتي مفتوح لوصل الارحام فكل من يريد من اخوتي واخوت زوجي زيارتنا يمكنه ان يزورنا في بيتنا و حل مشاكل في بيتنا بسبب بعدنا عن السويدين .حزاكم الله كل خير
فأنا فتاة عندما ولدت تركتني امي بعد طلاقها عند والدي و تزوجت في مدينة بعيدة و عشت مع جدتي و عمتي عانيت المر طفولتني كانت كارثة خاصة بعد زواج عمتي و مغادرتها فهي الوحيدة التي كانت تعطف عليا , والدي رجل سكير كان يعذبني بالحرق و لا زالت النذوب بارزة و اظنه كان يتحرش بي لكنني لا اتذكر التفاصيل لصغر سني وكان يقول للناس انني خادمة و مرة يقول انني ابنت عاهرة و اعتذر لكم على هذه الكلمة و يسبني باقدح لاوصاف وو الكلمات و كان دائما يأمرني بمغادرة البيت و كم مرة بت خارج البيت امام الباب في ليالي الباردة و انا عمري 11 سنة لم يكن يصرف علي اطلاقا كنت ارتدي زيا واحدا باليا طوال السنة و اذهب بنعال بلاستيكي للمدرسة بالرغم من انه ميسور و له مقاولة تدر عليه الربح الكثير لكن امواله كانت تذهب في الخمر و النساء , اليوم كبرت وو تزوجت و الحمد لله اكرمني لله بزوج بالرغم من انه يكبرني ب 30 سنة الا انه يحسن الي و يكرمني و بالرغم من تحسن حالي لا زلت اعاني نفسيا و اعاني من الثاثاة و لا استطيع ان اذهب للسوق او الاعتماد على نفسي من شر ما لقيته من والدي و اهانته لي الدائمة . سؤالي الان هل انا أثم لما في قلبي من كره و بغض له انا لا اكره احد بقدر ما اكرهه هو و لن اكره و هل يجب علي زيارته و التعامل معه بحب بالرغم من انني لا استطيع ابدا لا قلبي و لا حركاتي و لا لساني يطاوعني ؟ انا اشعر ان اكبر احسان اقدمه له هو ان اهجره و لا اعود اليه و لا انتقم منه جراء ما فعل لي مع قدرتي على لانتقام منه و لماذا يامرنا الله بطاعة الوالدين بالرغم من ان بعضهم يسؤون لابنائهم هل فقط لانهم اتو بنا لهذه الحياة ؟ لماذا يامرنا بطاعة الوالدين ما الحكمة من ذلك ؟
السلام عليكم ورحمة الله أمي زانية أسأل الله أن يهديها ولدتني من علاقة غير شرعية فتخلت عني واعطاتني لصديقتها هي التي رباتني ومنذ ذلك الوقت لم اعرف عن امي اي شئ ولا اين تعيش كبرت حتى اصبحت في سن الخامسة عشر امي ارسلت اختها (خالتي) لتبحث عني لكن لم تأتي هي ولم أراها مباشرة فسامحتها وأخدت رقم هاتفي فبقيت على تواصل مع امي لفترة امي كانت تعيش مع رجل (عشيقها) وكذبت علي قالتلي انه زوجها فأنجبت معه إبنة (اختي) فربتها ولم تتخل عنها مثلما فعلت معي مع ذلك لم أهتم ذات مرة حدث بيني وبين داك الرجل التي كانت تعيش معه سوء تفاهم فأرسلت لي امي رسالة تقول فيها انت عديمة التربية وانا لست امك إذهبي إبحثي عن امك يحسن لك الشرف ان تتكلمي مع زوجي فهو افضل منك كان هذا اخير كلامها مرت عشر سنوات لم تسأل ولا تبحث عني نهائيا حتا وصلت لسن السادسة وعشرون من عمري تزوجت وانجبت خمسة اولاد ولله الحمد لكن فراغ امي لا زال يحفر في قلبي كنت كلما تذكرت اخير كلامها بكيت بشدة ذات يوم قررت ان ابحث عنها انا لأنني لم انساها وكنت حقا محتاجة لعطفها بحثت حتى وجدتها تعيش في بلد اخر يعني تحسنت حالتها المادية واعتمرت ارسلت لي صور وهي في العمرة قلت الحمدلله امي اخيرا تابت وندمت وسمحتها مرة اخرى وكانت فرحتي بيها لا توصف ونسيت كلما فات حتى تغيرت فجأة معي واكتشفت انها تعيش مرة اخرى رجل وتقول انه زوجها ولكن اكتشفت انه تزوجها زواج المتعة وليست زوجته شرعا يعني هي لا تزال تعيش في الحرام وصار بيني وبينها سوء تفاهم فظلمتني وبدات تلمح لي كأنني انا اطمع فيها وبحثت عنها فقط لأجل مالها وانا الله وحده يعلم بنيتي ويعلم انني لم ابحث عنها لأجل المال بل كنت محتاجة لحنانها وجرحتني بكلام كثير وانا لم ارد عليها لأنني انصدمت من قسوتها معي والآن هي قررت ان تقطع علاقتها بي لسبب تااافه جدا ولا يستحق حتى انني لم اخطئ بحقها ولكنها لم تفهمني تظن انني اطمع فيها هي لم تعطي الفرصة لنفسها حتى تتقرب مني وتتعرف عني اكثر بل تحاول الإبتعاد عني ماذا أفعل هل أفعل الذي يريحها وأبتعد عنها إلى الأبد واتركها على راحتها لأن وجودي في حياتها اعتقد أنه يزعجها أم أسأل عنها وأبقي علاقتي معها رغم رفضها لي ؟