Support Fatwa, donate now

Question

Reference number: 151174 | Qur’an and Interpretation | May 4, 2023

What is the ruling on reciting the Holy Qur’an without exact application of the rules of Tajweed and while I am not fully concentrated?

Answer

Praise Be to Allah and Peace Be Upon His Messenger.

A Muslim is rewarded once they recite the holy Qur’an whether they consider it carefully or not. This is because Prophet Muhammad (PBUH) said, “whoever recites a letter form Allah’s Book (the Qur’an) will get a reward, and then this reward will be tenfold. I do not say Alif, Lam, Mim are one letter, but Alif is a letter, Lam is a letter, and Mim is a letter.”

Undoubtedly, reciting the Holy Qur’an with much consideration and full attention will get a Muslim greater rewards. Allah says: “Do they not then consider the Qur’ān carefully? Had it been from other than Allah, they would surely have found therein many a contradiction.” An-Nisa’: 82. Reciting the verses with full concentration leads to understanding them. Allah says: “(This is) a Book (the Qur’ān) which We have sent down to you, full of blessings, that they may ponder over its Verses, and that men of understanding may remember.” Sad: 29

Thus, if one cannot concentrate while reciting, they must try harder; however, the lack of concentration should not act as an obstacle to prevent them from reciting. They have to keep on reciting.

Concerning recitation without applying the rules of Tajweed, it is allowed to recite without the application of the rules of Tajweed, but it is necessary to pay attention to pronouncing words correctly so as not to change the meanings of certain vocabulary.

Prophet Muhammad said, “The one who is proficient in the recitation of the Qur'an will be with the honorable and obedient scribes (angels) and he who recites the Qur'an and finds it difficult to recite, doing his best to recite it in the best way possible, will have two rewards."

Have any questions?

Send your own questions now

Similar Fatwas

السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته مرحبا أريد مساعدة فقط انا شخص لديه التشتت في حياته اذا قررت ان اخوذ علاج فرضه عني صديقي مختص و هو معالجة اللغة الطبيعية NLP بإلإضافة الى تجربة و قال لي ان فرويد قال الإنسان يتشتت بالجنس سوء بالتفكير او الفعل اذا يجب معالجته بالجنس لكن لم امارس الجنس فقط كان يداعب لي قصيبي و يعطيني ستة كلمات احاول ان افكر فيهم و هو يشتت تفكري بمداعبة بقضيبي بيده في الأول لم أستطيع التحمل ماكان يفعله لكن بذلت جهد من اجل ان أنسى ما يفعله بقضيبي و أفكر بتلك الكلمات و أحاول تذكرها وكان كل ما زاد مداعبة جهازي التناسلي زاد التشتت لكن بعد ذلك ذهب لمداعبة الخصيتان من أجل تشتيتي لكن بعد مرور مدة معاينة أصبحت أتحدث بدون ان يزعجني فعله اعني لم اعر له اي اهتمام و اصبحت استطيع ان تذكر تلك الكلمات طلب مني ان اتذكر موقف او قصة حصلت معي و تطبيقها في تلك الكلمات ( الفكرة القناعة المعتقد السلوك العادة المصير ) و سردها له حتى انه قضيبي لم يعد منتصب ألمهم سؤال فقط انا اريد معرفة اذا هذا الشيء محرم في الإسلام او لا و هل يعتبر لواط و العياذ بالله مع العلم لم انزال المني انا خائف ان لكون قد وقعت في اللواط شكرا لكم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ماحكم اخذ العمولة الدلال اذا كانت هذه العمولة تضاف الى ثمن السلعة انا اعمل كمسوقة في منصة عربية وهذه المنصة هي وسيط بين التاجر والمسوق يضع التاجر صور سلعته ووصف للسلعة وثمن السلعة و ثمن العمولة التي سيقدمها للمسوق والمنصة ايضا تأخذ عمولتها من التاجر صاحبة المنصة عملت مجموعة على الواتساب للتواصل بين المسوقات و اعضاء المنصة لاننا نحن المسوقات لا نتواصل مع التاجر في حالة نريد ان نسأل التاجر عن شئ نسأل اعضاء المنصة لأنهم هم من يتواصلون مع التاجر في احد الايام كان نقاش بين المسوقات حول ثمن السلعة وان هناك من الزبائن من يقول لهم ان ثمن السلعة مرتفع فأجابت صاحبة المنصة ان ارتفاع ثمن السلعة امر عادي لأنه ثمن السلعة الذي وضعه التاجر فيه عمولة السوق و عمولة المنصة و اجر شركة التوصيل وفيه ارباح التاجر فما حكم اخذ هذه العمولة ان كان التاجر يضيف العمولة على ثمن السلعة الا يكون بهذا المشتري هومن دفع العمولة دون علمه
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته. رسالتي هذهِ قد تكون طويلة، ولكن الأرض قد ضاقت عليّ بما رحُبَت حتى بت لا أطيق الحياة وأخشى على نفسي مِن الانتحار. عمري الآن ١٩ عامًا، ولطالما أحببت الله. كنت أرتكب المعصية فأتوب منها لو عرفت حكمها وأمضي، وكنت غير ملتزمة في الصلاة، أصلي وأقطع كثيرًا حتى مَنّ الله علي بالهداية في سن السادسة عشر والتزمت في الصلاة. والحمدلله كنت أصوم قبل حتى أن أدخل سن البلوغ. ولكني أسرفت على نفسي بالمعاصي. بدءًا منذُ طفولتي التي كنت أذنب فيها حتى الكبائر بدون أن أعرف أن ما أفعله ذنب، وانتهاءً بسن الشباب الذي أنا فيه الآن. تبتُ إلى الله مِن ذنوب كثيرة وكلما تذكرت ذنبًا تبت منه صغيرةً كان أو كبيرة وكنت أستشعر رحمة الله وحبه في قلبي وكنت أدعو الله دائمًا بيقين شديد لأنه رب المعجزات. في سن ١٦ عندما منّ الله علي بالتوبة كنت أتمنى أن أغير حياتي وكنت أدعو الله بهذا كثيرًا ولكني لم أكن أعرف إلى ماذا أريد أن أصل، غير أني كنت أشعر بالملل الشديد مِن حياتي، هذا كان قبل الإلتزام بالصلاة. ثم هداني الله والتزمت الصلاة. وفي صغري كنت في حلقة لتحفيظ القرآن ولكن لم أستطيع أن أكمل فيها وانفصلت عنها. وأحاول حتى الآن أن أحفظ ولكن لا أكمل. نعود لسن ال١٦ وبعد الالتزام، ابتلاني الله- والحمدلله مازلت صابرة- بشتى أنواع الوساوس، وسواس العقيدة والاغتسال والوضوء ووساوس في الصلاة والتكبير ووسواس الردة ووسواس الموت..إلخ.. ومازلت عالقة في هذهِ الدوامة حتى هذا السن، على أنها انقطعت فترة ونسيتها ثم عادت مجددًا منذ حوالي الشهر. أفكر في حياتي، فأجد أنني ارتكبت أنواع الكبائر، كبائر كثيرة وبعضها مخرج عن الملة والعياذ بالله. وارتكبت الصغائر بطبيعة الحال..عسى أن يغفر لي ربي ويتوب علي. المهم أنني أتشهد كلما أتذكر ذنوبي وأتوب إلى الله، وهذا يتعلق بالذنوب التي بيني وبين الله. ولكن هناك ذنب لا أستطيع أبدًا أبدًا أن أنساه لنفسي، وكنت آنذاك حينما ارتكبته لا أعرف حكمه وأنه ربما كفر أو شرك والآن لا أستطيع أن أجزم أصلاً إذا كنت أعرف بحرمته أو لا. هذا الذنب يمنعني مِن العيش(على أن أغلب ذنوبي تمنعني ولكن هذا أقواها وأحس أنني لا أستطيع أن أسامح نفسي حتى ولا أستطيع أن أتجاوز ما فعلت)، علم الطاقة.. وقعت في الفخ في سن ال١٤ تقريبًا،وكنت آنذاك بنتًا جاهلة وفضولية، كنت أقوم بالقراءة عن قصص الجن والاسقاط النجمي والهالات والطاقات والسبليمنال وطاقة الجذب وأمور أخرى أسأل ربي أن يعفو عني ويغفر لي، ليت الأمر توقف على القراءة فحسب، وهذا أكثر ما يعذبني، يعذبني أنني كنت أجرب بنفسي! كنت أحاول وأحاول وأحاول وانتهيت لأن نشرت تجاربي في موقع أمقته أشد المقت الآن ولا أتحمل أن أفكر فيه بعد أن كان موقعي المفضل. وليتني جربت وانتهيت وتبت! كلا! بل كنت أحلف وأقسم أنه حدث كذا وكذا وأنه ليس بدجل ولا شيء! يعني فتيت بغير علم أيضًا!! وافتريت على الله بغير علم في أمر أنا كاذبة وجاهلة فيه! ودعوت الناس لهذا الذي أعرف الآن أن حكمه محرم وقد يؤدي للخروج مِن الملة والعياذ بالله! وقرأ مواضيعي مئات وربما آلاف الناس، أنا نادمة نادمة نادمة. ولا أستطيع حذف مواضيعي لأن سياسة الموقع لا تسمح للأسف. ذنبي كبير وأنا أعرف حكم الانتحار ومع ذلك فإن الشيطان يلعب بعقلي وسأستغفر عن هذه الفكرة. أنا خائفة ولا أستطيع العيش ولا الأكل ولا النوم وهذا غيض مِن فيض، أسرفت على نفسي في الذنوب والكبائر والمعاصي. أقسم بالله أن قلبي يتقطع ألمًا وغدًا يبدأ رمضان وأنا أحس أحيانًا بالأمل بأن ربي غفورٌ رحيم، ثم أتذكر أنني دعوت الناس وسأحمل أوزارهم ليوم القيامة فأخاف أكثر وأتذكر أن الله شديد العقاب. أحس أنني منافقة أمام الناس، فأنا لا يعرف أحد بذنوبي الكبيرة التي قد تصل للكفر.. أنا خائفة ونادمة وأرجوكم أن تدعوا الله أن يرحمني ويتوب علي فأنا أحس أن حياتي انتهت. ادعوا لي بالمغفرة والتوبة. أشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له وأشهد أن محمدًا عبده ورسوله.