Question

Reference number: 989136 | Miscellaneous | Sept. 5, 2022

I loved a guy with whom I committed adultery. I am regretful, and I repented. I keep asking Allah for His Forgiveness. I keep praying. Shall I be subjected to the adultery punishment which is prescribed by Allah in the Holy Qur’an?

Answer

Praise Be to Allah and Peace Be Upon His Messenger.

Undoubtedly, what you did is considered a major sin. Allah says: “And come not near the unlawful sex. Verily, it is a Fahishah (i.e. anything that transgresses its limits: a great sin) and an evil way (that leads one to Hell unless Allah forgives him).” Al-Isra’: 32

Being repentant and regretful, insisting on performing prayers and other forms of worship, keeping asking Allah to forgive you, restraining from watching porn movies, preventing yourself from being in illegal relationships, all these deeds would help you to gain Allah’s forgiveness, and such behavior may let Him accept your repentance.

Regarding prescribed punishment, you should know that the majority of Islamic countries do not apply Allah’s rules in punishment. Thus, keep this secret to yourself; do not talk about it in front of others. And go ahead in the right path.

 

 

Have any questions?

Send your own questions now

Similar Fatwas

السلام عليكم و رحمة الله تعالى و بركاته انا شاب عمري 18 سنة لن امدح نفسي كثيرا لكن الحمد لله انني انسان متدين يصلي حميع صلاواته يقرأ القرآن كل يوم و حافظ لعدة سور منه مستواي الدراسي عالي و الحمد لله منذ فترة ليست بالبعيدة تعرفت على صديق لي نتشارك العديد من الأشياء و نتفهم بعضنا كثيرا و الحمد لله كما انني احبه في الله حبا كبيرا لانه لم يبدر منه اي شيئ يزعجني أو يجعلني أكرهه بل بالعكس هو طيب جدا و قلبه رقيق و أحسه أخا يعوض أخي الذي لم أرزق به . تعودنا على بعضنا البعض حتى اصبحنا أعز الأصدقاء نتناقل أسرارنا كما اننا دوما ما نشجع بعضنا في أمور الدين و الدراسة و غيرها ان حبي له صادق و من القلب و في الأيام الأخيرة أصبحت أصرح له بذلك لانني لم استطع تحمل كتم هذه المشاعر الجميلة تجاهه فانني احسه معجزة بعثها الله لي فانا لم اجد شخصا يشبهني مثله و من حسن الحظ انه يتبادل معي نفس الشعور و في العديد من المرات أصبح يصرح بذلك لي و اني اعلم ان حبنا بعيد جدا عن الشدود و الشهوة عافانا الله من تلك الأفكار أي انني احيانا لما اخبره بذلك بنيتي احس بانه شدود لكنني لا ارغب في ذلك فانا لا اشتهي الرجال استغفر الله من بين معارفي الكثر هو اكثر شخص أحبه حبا كبيرا في الله لانني اجد ان نفسي ترتاح معه علما انه متدين مثلي تماما و دوما ما نحث بعضنا على فعل الخير . سؤالي هو هل تصريحي بحبي له و مشاعري تجاهه صحيحة؟:يعني انا محتار من جهة انا احبه كثيرا كحبي الأخ لأخه اي انني لست أشتهيه و اريد فعل الامور الحرام معه لكنني و في عالم بدأت تنتشر تلك الأفكار أصبحت أخاف قليلا ليس من ميلي لتلك الأفكار و إنما لنظرة الله لعلاقتي معه . أرشدوني رجاءا ؟ هل تصريحنا بكلمات الحب بيننا صحيح ؟ انني ايضا من النوع الذي لا يريد الدخول في علاقات عاطفية مع النساء في هذا العمر لانه شيئ حرام و هل يمكن القول انني وجدته لأعبئ الفراغ العاطفي في داخلي؟ علما انني سأظل أحبه طوال حياتي حتى بعد زواجي لأنه أفضل شخص خارج عائلتي تعرفت عليه لما يجمعنا من مزايا مشتركة؟
حضرة المفتي السلام عليكم ورحمة الله وبركاته انا بنت بعمر ال 20 سنة في سن ال 16 كنت أحب شخص فش بيني وبينه أي علاقة ولا كلام بس حب من طرفي بسبب حكي أخته عنه ومدها اله ولصفاته وهو أكبر مني بتسع سنوات وضليت ادعي ربنا يجمعنا فترة سنتين تقريبا وشاء الله ان لا يكون نصيبي وانخطبت وكتب كتابي على شخص آخر ونسيت الشخص الأول خوفا من أن أكون بخون خطيبي بالتفكير بغيره ولكن الشخص يلي خطبته كنت مجبره عليه وما كنت بدي اياه (مش إجبار بالمعنى الحقيقي بس إنو أقنعوني بشكل غلط وانا احكيلهم بديش ويحكولي فكري فكري وبالآخر وافقت وانا مش مقتنعة وما بدي) وبعد فترة شهرين من الخطوبة بلشت تظهر صفات سيئة جدا بخطيبي وشغلات لا ترضي الله من معاصي وترك صلاة وشرب خمر والكلام مع بنات وبخل شديد وكذب وعقوق والدين والله المستعان فطبعا كإن بنت ملتزمة صار عندي نفور شديد جدا جدا منه وطلبت من أهلي نفسخ كتب الكتاب وأهلي رفضو رغم معرفتهم لكل هالاشياء وضربوني وكانو يجبروني أقعد معه واطلع واروح عنده وانا كنت أكرهه كره ما يعلم فيه إلى الله ولجأت لخال قريب مني على أمل يوقف معي بس انصدمت إنو حكالي ما عنا بنت تطلق (هسا هو حاليا ندمان ودايما يعتذرلي وبحكيلي حقك برقبتي ليوم الدين) فلجأت إلى الله في القيام وبعد عشر شهور منّ الله علي بالانفصال عن هذا الشخص ولله الحمد ولكن يا شيخ انا كثير كنت افكر في الشخص الأول خصوصا لما كانو أهلي يجبروني اقعد مع خطيبي وكنت افتح على صوره وأحفظهم عندي واصمم صور إلي وإله سوا هل علي كفارة على هالاشي لانو كنت على ملة شخص وانا عقلي وتفكيري مع شخص؟ ثاني رغم انه ويشهد الله على كلامي ما عمري كلمته ولا التقيت معه ولا فكرت أعصي ربنا معه وحتى هو ما بعرف شي عني واصلا يمكن ما بعرفني إلا من أخته وابنها الصغير هل أؤثم على الصور والتفكير ؟ حذفت كلشي بس كثير ندمانة وما بنام بالليل من الندم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته. تملكني فقدان الأمل من الحياة ولم أعد أقدر نسيان هذا الشخص لا في واقع ولا بالاحلام. بدأت قصتي حينما ألعب قبل تقريبا ثلاث سنوات كنت في صيف الشهادة ولكن بدأت لعبة القتال الجمالي على الانترنت في الانتشار ، وأنا أعرف نفسي شغوف بكل البرامج والألعاب فلم تبقى لعبة لم أجربها أو برنامج لم أستخدمه إلا ما كان في هذه الأوقات. تعرفت هناك على فريق من أشخاص عراقيان وأخرى عراقيه كنا نلعب معا في انسجام ، في يوم أحسست أنني قد فعلت عكس الصواب فقد كتبت أكلمها بكلمات جميلة وحدث بعدها أني قد مسحت اللعبة تقريبًا لأسبوع من الزمان ، لكني بعده نزلتها من جديد وحتى كلمتها وأخبرتني حتى تضيفني على الفيس بوك لنعرف أحوال بعضنا ولا تبقى منشغلة البال علي مثلما حدث حينما مسحت اللعبة ، هي أكبر مني بضعف عمري ولم أكن لها إلا كل الاحترام ، صرنا نعرف بعضنا أكثر مع مرور الأيام فقلت لها أنني أحببتها -الله شاهد علي آنها أول من أكلمه في حياتي- وأخبرتني أنها متزوجة فرددت لم أقصد ذاك الحب بأي شكل من الأشكال ، أخبرتني انه يمكنني أن أعتبرها أختي الكبيرة وأقسم بعدها أنها في داخلي أصبحت مثل فرد من عائلتي بل أحسست أني معها أشعر بالراحة والأمان مضت مده لابأس بها وأنا فقط أعتبرها الأخت الكبيرة لكن بعد انقضاء شهر رمضان من عام 2019 حدث أنها غيرت تعاملها معي وأخبرتني انها لا تريدني أن أتعلق بها وأراها كل شيء وتغيرت حتى طريقة كلامها معي ووقتها شعرت بالضيق وكانت قد اقتربت عندي الامتحانات ولكني من كثر إحساسي بالسوء حتى تقريبا امتنعت عن أكل الوجبات بعدها بفترة قصيرة حدث موقف (( حتى أنني بعدها لم أسأل ومسحت كل الوسائل الاجتماعية وانفصلت عن الانترنت لأيام وأيام وظننت أنها لا تريد الحديث معي من جديد وابتعدنا عن بعضنا لفترة تقارب نصف السنة الا شهرًا أو اثنان )) حينما استلمت نتيجة شهادتي قمت بعمل حساب غريب وأرسلت لها معدلي وأين دخلت ولم أذكر اسمي بل حتى انني لم اكتبها بالعربية في تلك الأوقات ، كنت أحظر حسابها ولكن لا أدري في بداية هذه السنة مسحت الحظر فأرسلت لي طلب صداقة حينما بدون كذب احسست كأني في حلم وفرحت حتى شعرت أني ألامس السماء ، بقينا نكلم بعضنا ورجعنا إخوة من جديد بل أفضل من زمان ، كنت أفتخر بها أنها أختي الكبيرة وأحببتها وصرت أكتب عنها في كل الأيام كلمات جميلة عنها لأنني كنت أراها الأخت التي هي أغلى من الأكوان ، مضت فتره لابأس بها وقبل قدوم رمضان المباركة رأى زوجها أنني أكلمها ونظر فيما أكتبه وعرف أنني صغير يكتب عنها ولا يراها إلا أخته الكبيرة ولكنه مع ذلك لم يتقبل أن أكلمها ولكننا بقينا نتحدث بطريقة مخفية حتى لا أجعلها تقع في مشكلة وأنا أقسم أنني لم أردها الا كأختي الكبيرة لأني مع الأسف لا أملكها في أسرتي وقد تمنيت هذا الشيء منذ فهمي قليلا للحياة ، أكملنا شهر رمضان ولم يتغير شيء بيننا بل حتى أننا صرنا أكثر قربًا كأنني أعيش معها أخوها الصغير أحكي لها عن كل شيء عني ولا أخبئ عنها حتى اصغر الأشياء ، بعدما انتهى الشهر كنت لم أقصد هذا الشيء وهي كانت اخبرتني ألا اراسلها لمدة ولكني اشتقت لها وبعثت لها رسائل ومع الأسف حصلت معها مشكلة مع زوجها وبقيت بعيدًا عنها لا أعرف أحوالها لأيام رجعنا بعدها من جديد وأنا أشعر بمنتهى السعادة أنها لن تنسى أخاها الصغير الذي أحبها كأخت كبيرة وأكن لها كل التقدير والاحترام ، ولكن قبل أربعة أيام حدث انني كنت أبعث لها واكلمها -طبعا هي كانت صديقتي على الفيسبوك- وحينما لا اقدر مراسلتها أكتب منشورًا واجعل في الاعدادات انها وحدها من تستطيع قراءة مافيه من كلام ،ولكني حدث وقمت بالاشارة لها في آخر منشور ورآه زوجها وحدثت من جديد مشكلة وهنا قد مسحتني من أصدقائها وحظرت حسابي فلا أستطيع أن أكلمها عليه ، لكن كنا نتكلم على برنامج (( التلجرام )) وأسوء ما حصل لي أنها بالأمس مسحتني من عندها من الأسماء ، حقا انصدمت حينما رأيت ذلك بدون حتى كلمة واحدة هل نسيَت بهذه السهولة كيف كنا اليوم الذي قبله أفضل إخوة وأحباب. حاولت وحتى الآن أحاول إبعادها عن تفكيري لكنني لم استطع وحقا ضللت أدعو الله الا يباعدنا ولكن هذه مشيئة الرحمن أن صار ما قد صار ، لكني حتى الآن أكتب وأتمنى لو كان الفناء هديتي على أن افارقها وأبتعد أني أضل أخاها الصغير طوال الحياة. لا ادري ماذا أفعل بل إنني بلا تفكير الآن وأريد الانتهاء من هكذا حياة ، أخبروني ما الذي أفعله ، ولا تقولوا أن ما فعلت خاطئ فأنا أقسم برب العزة لو كنت أكذب للحظة واحدة و أراها غير اختي الكبيرة الغاليه أن يأخذني دونما إنذار. ارجوكم ماذا أفعل ؟؟؟
أنا امرأة متزوجة ولدي أطفال. لم أفكر بيوم بالخيانة او الوقوع في علاقة غير شرعية اصلي واصلي السنن واصوم واحاول ان اكون قريبة من ربي. ولكن دارت بي الدنيا وفي يوم من الأيام وقعت في علاقة غير شرعية مع شخص وحصل بيننا لقائات وتواصل جسدي وقبلات (مادون الزنا) - بعد سنة تركته وندمت اشد الندم على مافعلت ولا أستطيع ان استوعب المعصية التي وقعت فيها. احترق كل يوم ندم على مافرطته في جنب الله وعلى خيانتي لزوجي. أنا تبت إلى الله وأقوم بالأعمال الصالحة اكثر من قبل ولكن يراودني شعور ان توبتي لن تقبل إلى إذا اعترفت لزوجي لان هذا حق انسان وسيتم عالق في رقبتي. أنا أخشى ان اكسر قلبه ورجولته ان أخبرته وأشتت أبنائي. ولكن هذا الشعور لا يتركني أبدا. ان كان يجب علي ان اخبره حتى أتحلل من هذا الحق فأنا مستعده لذلك حتى يرضى عني ربي ولا اكون خداعة وكاذبة. ارجوكم أرشدوني وساعدوني - ما هو الدليل أنا ستري لنفسي أولى من إخباره. ارجوكم ساعدوني فقد سيطر علي هذا الوسواس واريد ان يقبل الله توبتي ويرضى عني زوجي. لقد قرأت حديث بأن ينصب للغادر لواء غدر يوم القيامة - هل ذلك صحيح حتى بعد التوبة. وايضاً سمعت ان حقوق الناس لا تسقط حتى فالقبر ستبقى روحي معلقة، فهل هذا ينطبق على حالتي؟ ماهو دليل الستر فالشريعة لمثل حالتي؟