دعم الموقع - تبرع الآن

سؤال

رقم مرجعي: 774112 | قضايا الأسرة و الزواج | 23 يونيو، 2020

انا طالب جامعي، اعجبت بزميلتي التي تكبرني بعام واعترفت لها باعجابي وثم ندمت على ذلك واحسست اني قمت بذنب بحق هذه الفتاة وبحق الله كوني غير مستعد للزواج كطالب جامعي ولكن اذا سنحت لي الفرصة...

السلام عليكم ورحمة الله انا طالب جامعي ... اعجبت بزميلتي التي تكبرني بعام واعترفت لها باعجابي وثم ندمت على ذلك واحسست اني قمت بذنب بحق هذه الفتاة وبحق الله كوني غير مستعد للزواج كطالب جامعي ولكن اذا سنحت لي الفرصة للحلال فلن اتردد .. ولكننا الان نتحدث الان كاصدقاء وزملاء نتبادل مواضيع الدراسة وامور عامة في الحياة ... هل هناك حرام فيما نقوم يه من حديث؟ ... وعلى العلم نحن ملتزمان ونتحدث كثيرا عن امور الدين

إجابة

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه ومن والاه وبعد:
بالنسبة لكلامك معها وتعبيرك عن إعجابك بها، فهذا غير جائز لأنك لست في معرض الخطبة والزواج وجيدٌ أنك تراجعت عن ذلك وأدركت خطأك، أما الاستمرار في الكلام معها بدعوى الدراسة ومناقشة أمور الحياة والدين، فهذا من مصائد الشيطان وتلبيس ابليس على الناس، منذ البداية أنت تقر بأنك تميل إليها، فالعلاقة إذن ليست مجرد كلام بل تلبية لرغبة خفية وشهوة مستترة، يغلفها لك الشيطان بغلاف الدين والعلم والصداقة!! وأية صداقة بين شاب وفتاة؟! ومعلوم بأن الله تعالى خلق ميولاً غريزية من الذكر للأنثى ومن الانثى للذكر، وإن تركت دون رابطة شرعية او ضوابط تقيدها اندفعت نحو الحرام. والامر يبدأ كلاماً  بريئا ثم ينتهي بما لا يحمد عقباه.
فالواجب إذن التوقف عن ذلك وعدم اللجوء اليه إلا في حالات الضرورة الحقيقية وبالضوابط الشرعية حفاظا على نفسك ودينك وعليها.
والله أعلم

لديك سؤال؟

أرسل سؤالك الآن

فتاوى مشابهة

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته، أنا فتاة أبلغ من العمر 27 سنة من عائلة بسيطة منذ طفولتي أتميز بالهدوء و الخجل عن بقية أقراني كنت متميزة جدا في الدراسة و كان كل همي أنا أتفوق في دراستي و أتحصل على وظيفة مرموقة تمكنني من تغيير حالي و حال أسرتي إلى الأفضل، الحمدلله درست جامعة و تخرجت ثم انطلقت في رحلة البحث عن وظيفة محترمة لكنني اصطدمت بالواقع حيث لا يوجت وظائف مناسبة و الرواتب ضعيفة بالإضافة الى محيط العمل السيء الذي تسبب لي بضغط نفسي و اكتئاب حينها قلت في نفسي لا بأس انا فتاة مثقفة و متعلمة والحمدلله الذي وفقني ليس بالضرورة ان اتحصل على منصب هام سينفعني تعليمي في أمور ٱخرى كتربية أولادي مثلا و أصبحت أفكر بأنه من الأفضل انا أسعى الى الزواج و تكوين أسرة لكن طبيعة المجتمع الذي أعيش فيه تتعارض مع مبادئي فالزواج في بلدي يتم في العادة بعد تعارف و لقاءات بين الشاب و الفتاة و انا ارفض الارتباط و هكذا علاقات و في نفس الوقت الزواج في بلدي لا يتم بالطريقة الشرعية يعني من المستحيل ان تكون البنت ماكثة في بيت أهلها و يتقدم لها شباب و هي تختار شريك حياتها المناسب فالتي لا تنخرط في مثل هذه العلاقات و التعارف لا حظوظ لها بالزواج، في احدى المرات تعرفت على صديقة عن طريق الفيسبوك هي متزوجة من شاب من بلد آخر اخبرتني انها تعرفت عليه في موقع اسلامي للتعارف و نصحتني بالتسجيل في هذا الموقع وفعلا قمت بالتسجيل في الموقع قصد البحث عن زوج صالح حينها تعرفت على شخص من بلد آخر كان يبدو لي شخصا مثاليا في البداية و قلت في نفسي هذا هو الزوج المناسب كنا نتواصل على أمل انه سيكمل بعض الترتيبات و نتزوج فجأة أخبرني بأنه خسر وظيفته و باع سيارته و علي الإنتظار بقينا على تواصل اربع سنوات و انا انتظر ان يقول لي تحسنت الأمور و سنتزوج لكن للأسف و مع الوقت اكتشفت أمورا سيئة بخصوصه و انه متعصب و يرفض العمل لأسباب تافهة هذا بالإضافة الى مواصفاته الأخلاقية اصبح يقوم بشتمي و يجرحني الى ان اقتنعت انه لا فائدة ترجى منه و انني اتحمل ذنوب علاقة محرمة دون جدوى و يجب ان انسحب منها و هذا ما حصل انسحبت و بعد فترة تواصل معي و اخبرني بأنه لا يريد زوجة غيري فقلت له انا الزواج شيء مقدس والعلاقة الزوجية يجب ان تنبني على الاحترام بالإضافة الى انك لا تسعى بأن تجعل علاقتنا في الحلال فأصبح يقنعني بأنه تغير كثيرا و يعدني بأنه لن يجرحني او يقوم بشتمي ثانية و انه سيسعى لنتزوج قريبا لكنني لم أعد أثق به و لا أحس بالأمان معه لم يتغير طيلة اربع سنوات و لا يقوم بشيء من اجل مستقبلنا حتى ان اخوه الأصغر أكمل تجهيز بيته و اشترى سيارة و هاهو الآن يتزوج الفتاة التي وعدها بالزواج و انا عندما علمت بخبر زواج أخيه الأصغر شعرت بالغيظ أكثر و قلت في نفسي لما لم يكن مثل أخيه في جديته و تحمله للمسؤولية و صدقه و احترامه للفتاة التي أحبها بل على العكس قام بتضييع وقتنا في أمور سخيفة أصبحت أجد نفسي أحسد أشخاصا على فرحتهم بسببه و رفضت المواصلة معه ،، لكنني اصبحت مجروحة كثيرا و لم استطع التجاوز أصبحت أشعر بالبرود و فقدان الشغف و انعدام الرغبة في الزواج و اقول في نفسي من ءا الذي قد يرغب في الزواج مني فأنا لست بالفتاة الجميلة و ليس لدي مواصفات مميزة فقدت الثقة في نفسي بسبب التجريحات التي كنت أسمعها من طرفه حتى انه في الفترة الأخيرة تواصل معي شاب اخبرني بأنه معجب بي و أنه صلى صلاة الإستخارة و أحس أنني الفتاة المناسبة له و اخبرني بأنه جاهز ماديا و انه ملتزم دينيا و يستمر بمراسلتي لكنني فقدت الشغف و الثقة و اصبحت اتهرب خوفا من ان اكرر نفس الخطأ و قررت ان ابتعد عن العلاقات و ابقى وحيدة الى ان يقرر الله سبحانه و تعالى مصيري فهل ما أقوم و أفكر به أمر صائب انا احس بالذنب و ندمت كثيرا أصبحت اعاتب نفسي ليلا نهارا بأنني كان يجب ان ابقى بعيدة عن مثل هذه المعاصي و الالتزام بعبادتي و احفظ نفسي و بذلك سيكرمني الله لا محالة بزوج صالح اما الآن فأحس بأنني اغضبت الله و فقدت عفتي و حيائي و اريد ان استرجع نقائي و عفتي و تتحسن حياتي احيانا ارغب في الزواج و احيانا اقول بانني لن اتزوج ليس لي حظ و لا استطيع الزواج من شخص لا احبه ما الحل
أعلم أن طاعة الوالدين ليست واجبة إن كانت تضر الابن، ولا أدري إن كان الأمر كذلك بالنسبة لي، فأنا فتاة في العشرين من عمري ولا زلت أدرس، أريد الخروج من البيت في صحبة اصدقائي ، ووالداي يمنعاني، ويقولان ليس لك ان تخرجي الا في محيط ما تحت البيت غير ذلك فلن تخرجي من البيت إلى أن تتزوجي، وواجب عليك طاعتنا في ذلك، أريد أن أخبر فضيلتكم أنهما ليسا في حاجة إلي، فهما ـ والحمد لله ـ قادران على تلبية حاجاتهما ولا زال لديهم أبناء غيري في حالة الحاجة، فالمسألة ليست احتياجا، بل فرض سلطة، وأصبح الأمر يضايقني حيث أريد أن أستقل بنفسي ورأيي، وهما لا يسمحان بذلك، حيث يريدان التدخل في كثير من الأمور التي أنا أعلم بها منهم, انا في حاجة للخروج و التعرف علي الدنيا , يقارنوني بالأطفال في محيطي انهم اكثر خبرة مني و لا يرون أنهم يقومون بحبسي بينما يخرج من هم في نصف سني ,اريد ان اعيش , هل هذا حقا ما فرضه الله علينا كبنات ؟ هل علي الانتظار الي حين اتجوز حتى آخذ حريتي ؟ أشعر و كأنه غير مسموح لي بالعيش ,افتوني في امري , لا اعلم ماذا عساني افعل و هل ما يفعلونه بي حلال شرعا أم حرام ؟ اليس " لا ضرر ولا ضرار في الدين " هذا نوع من الأذى النفسي الذي أتعرض له ؟ فقد خلقنا الله احرارا
السلام عليكم ورحمة الله نحن مكتب خدمات طلابية يضم مجموعة من الدكاترة والمختصين من حملة شهادات الماجستير والدكتوراه والمترجمين والمحللين الاحصائيين، لم نجد فرصة للعمل نعيل به أسرنا سوى تقديم المساعدة لطلبة الدراسات العليا في المهام التي تصعب عليهم. فما هو حدود الحلال والحرام في هذا العمل؟ وهل يجب سؤال كل طالب اذا كان هدفه من وراء الخدمة الغش أو لا؟! خاصة انه بعض الخدمات تحتمل أن يكون مراد اختبار الطالب فيها وتحتمل أن تكون شيء ثانوي. وهل الخدمات التالية حلال أم حرام؟ 1- اقتراح موضوعات (عناوين) البحوث والرسائل العلمية 2- إعداد خطة البحث 3- توفير المراجع والدراسات والكتب العربية والأجنبية 4- تلخيص الدراسات العلمية والكتب والمحاضرات 5- ترجمة الدراسات الأجنبية، والكتب والمقالات والسيرة والذاتية ومستخلص الدراسة. 6- التحليل الاحصائي للبيانات والتعليق عليها 7- التدقيق اللغوي والإملائي للرسالة العلمية 8- تنسيق الرسائل العلمية والمراجع وفق دليل إعداد الرسائل 9- إعداد العروض التقديمية (بوربوينت) 10- تصميم الدروس والكتيبات والاعلانات 11- نشر الأبحاث في المجلات العلمية 12- توفير قبولات جامعية 13- إعداد الاطار النظري 14- تعديل البحوث وفق ملاحظات الدكتور 15- إعادة صياغة النصوص للتلخص من السرقة الأدبية * مع العلم انه جربت أعمل أيضاً في مجال التصميم الجرافيكي فكان يجيني مشاريع للطلاب ومسابقات واعمال مفترض يقوم بانجازها سكرتير المدرسة أو الشخص المخول بها. فمعظم أعمالنا للخليج العربي وهم ناس يحبون الراحة وتوكيل أعمالهم لنا. فهل نترك هذه الأعمال لغيرنا ونبقى ساكنين.
ياشيخ اريد ان اسالك حول موضوع الحجاب والستر للمراة لماذا فرض عليا الحجاب اذا كان ذلك للفتنة فلماذا امر الله بغض البصر لماذا لم يجعل الله عقوبة شديدة للمتحرش ويجعلنا نرتدي ما نريد انا لا اعتي التعري ولكن لبس معقول لماذا حلال ع الرجل ان يضهر اجزاء كثيرة من جسده وحرم ذلك ع المراة لناذا هي عورة ولماذا صوتها عورة وقد سمعت حديث الرسول صل الله عليه وسلم عن التي تمنع نفسها عن زوجها بان الملائكة تلعنها اليست هي انسان قد تمر باوقات عصيبة وتحتاج الراحة ؟؟؟، وموضوع اخر لماذا ع المراة ان تطيع الرجال اذا كانت انسان مثله اليس الاسلام دين عدل اين العدل في تحكم الرجل ب المراة ولماذا وصفنا الرسول بناقصات عقل ودين ولماذا شهادة المراة بنصف شهادة الرجل اعلم لانها عاطفية وقد تنسى ولكن هذا الشي لا يعيبعها لانه صفة فطرية انا غير مقتنعة بكل الاجوبة التي اقرائها ولا اريد ان اكفر او ان ارتد عن دين الاسلام ولماذا دين الاسلام ظالم للمراة ومقدس للذكر لماذا له النبوة والامامة لماذا على الامراة ان تطيع زوجها اليس كل هذا ظلم للمراة لماذا وعدهم الله بحور العين ونحن لم يعدنا بشي مخصص لنا وحدنا لماذا ع المراة ان تتزوج زوجها في الجنة رغم انه سياخذ حور عين لماذا كل هذا التقديس للرجل لماذا له نصف الميراث ؟؟ انا سالتك لاطمئن ولا اريد ان اشرك بربي او ان اكفر في دين (ياريت تردون عليا ) وشكرا.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ، انا فى السادسة عشر ، وهناك لعبة تدعى ببجى ، يلعب فيها فتيات وفتيان ، فما حكم الدين فى ذلك ، سؤال اخر من فضلكم . عن طريق هذه اللعبة اتحدث مع شاب فى سن العشرين ، وقد عرض على ان نكون اصدقاء فى اللعبة فقط ، وقد قبلت بذلك ، ووجدت نفسى استمتع بالحديث معه ولكنى كنت اتحدث بأمور الدين وانا من بدأت الكلام معه حتى اعرف مع من اتعامل ، فوجدته شاب يعرف الله ويعرف دينه وهو شبه متدين ويصلى الصلاة فى اوقاتها ويذكر الله ... الخ ، واحيانا كنا نتحدث عن امور الحياة العادية مثل العمل ، الدراسة ، ولكنى شعرت بالذنب وخفت ان اكون اغضب الله ، فتحدثت معه فى ذلك ، قال لى : وما العيب فى حديثنا اننا نتحدث فى امور دينة ، فقال لى استخارى ، فاستخرت ووجدت انى مقبله مع الحديث معه ، فاعتقدت ان لايوجد ذنب على ، وتحدثت معه فى مشكله ستجعلنى لن استطيع ان افتح هذه اللعبة الا بالصدفة ، فاحسست فى كلامه انه حزن وغضب وقد تعلق بى ، وهذا بالظبط ما كنت اخشاة ، فادعيت الله له ولى ، وان الله يرسل الى علامه ان اتوقف بالحديث معه ، فما حكم الدين فى ذلك ، وهل يجوز ان اقول الله ان نتحدث فى امور الدين والامور العادية و نلعب سويا ، وان مع مرور الوقت سينذاح تعلقة بى ، ام هذا سوف يزيد تعلقة بى اكثر ، وانا لا اريد ان اغضب الله منى ، وفى نفس الوقت اريد ان اتحدث مع كما قلت لكم فى امور الدين والامور العادية ، وان لا يجوز حديثى معه ، هل يجوز ان العب معه فقط ، وهل يجوز ان اتكلم معه ان الله ارسل الى علامه بان لا نتحدث حتى يفهم لما قطعت الحديث معه ، اجيبونى جزاكم الله خيرا
السلام عليكم, انا طالبة جامعية على وشك انهاء السنة الاولى, أصبت بأعراض استمرت لبضع شهور صعبت علي الدراسة و جعلتها أمرا شبه مستحيل و اخذ الوضع يزداد سوء مؤخرا, وبعد رفع قيود الحجر المنزلي ذهبت لأحضر الدواء, وبسبب هذا لم استطع الدراسة للامتحانات, لذلك هل يجوز لي ان انقل اجابات الاسئلة في الامتحان ان لم اتمكن من معرفتها؟ علما انني لم اغش من قبل و اكره ذلك جدا لكنني متفوقة في الدراسة ولا اريد ان احصل على علامة سيئة لأن ذلك سيؤثر في قبولي للوظيفة مستقبلا (بكل تأكيد سوف ادرس هذه المادة فور ما اشعر بتحسن),اعلم ان مدرس المادة على علم بأن 90% من الطلاب يساعدون بعضهم على الغش في الامتحانات و لكنه لم ينهى احدا عن ذلك و لم يتطرق للموضوع اصلا, فما حكم ان انقل الإجابات في الامتحان؟ علما ان المادة الأخرى التي لم اتمكن من دراستها ايضا غير مهمة ولا مفيدة و تسمى ب"اجاري جامعة" هل يجوز نقل الاجابات لهذه المادة ايضا؟ انا حقا لا أرغب بفعل ذلك لكن ليس لدي خيار آخر, اخبرت المدرس عن المرض لكنه قال انه ليس هناك فرصة لإعادة الامتحان للاسف. ماذا علي ان افعل؟ و جزاكم الله خيراز

أوقات الصلاة

التوقيت المحلي GMT+3، وبالاعتماد على توقيت رابطة العالم الاسلامي.

الفجر

الظهر

العصر

المغرب

العشاء