دعم الموقع - تبرع الآن

سؤال

رقم مرجعي: 202641 | المعاملات المالية المعاصرة | 9 يوليو، 2022

حقوق العامل المالية في حال استقالته

انا شتغلت مدير في احدى المصانع لمدة ست سنوات وبعد خدمة ست سنوات دون اجازات ولا عطلة إلا في العيدين حصل ملاسنة بيني وبين صاحب للعمل ةكان كلام قاسي ةعدم احترام لمكاني فخرجت من المصنع وتخليت عن العمل فهل يحق لي تعويض عن ست سنوات خدمة اريدفتوى شرعية بما يرضي الله

إجابة

يحق لك شرعًا المطالبة بكل ما يقرره لك قانون العمل من حقوق وتعويضات؛ لأن هذه القوانين تقوم على تحقيق العدل والمصلحة العامة، في ظل ظروف العصر التي اختلت فيها موازين القوى بين العمال وأرباب العمل، وحيثما كانت المصلحة والعدل، فثمَّ شرعُ الله.

لديك سؤال؟

أرسل سؤالك الآن

فتاوى مشابهة

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته تحية طيبة أريد مشورتكم في امري والفتوى بشرع الله بعيدا عن العادات التي أرهقتني في نقاشي مع اهلي المتمسكين بها تمسك الجاهلية ... لقد أحببت شخص وهو احبني لسنين ، وحاول مرات عديدة أن يتعرف على أهلي وأن يتقدم لخطبتي ولكنهم كانوا يقابلوه بالرفض الشديد لأنه من أصحاب الهمم ( لديه اعاقة حركية ) علماً بأنه ذو خلق حسن وسمعة طيبة بين الناس ومحبوب من الجميع .. وجميعنا نعلم بأن الاعاقة من الامور التي لا يد لنا بها كبشر وجميعنا معرضين في لحظة أن تنقلب حياتنا رأس على عقب. أليس الزواج عقد وميثاق غليظ بين شخصين ؟ أليس للوالدين حق النصح والارشاد دون الاجبار والمنع المطلق كما هو حاصل معي انا وهذا الشخص علما بأنه يعمل ومستقل ماديا ولديه منزل وأخلاقه وسمعته طيبة .. أي اركان الكفاءة للزواج متحققة من طرفه والقبول من طرفي متحقق لقد حاولت بكل الطرق لاقناعهم وكانت امي تقابلني بالصد والرفض وحتى انكرت علي استدلالي بالادلة المتعارف عليها والصجيحة مثل ( لا ارى للمتحابين الا النكاح) ، وزيادة على ذلك في التعقيد .. أصبحت أمي تريد اشراك جميع العائلة القريب والغريب في أمري هذا ، وبالفعل هذا ما حصل وجميع من تدخل بالموضوع كنت اناقشه بما يمليه عليّ ديني وليس عادات ما انزل الله بها من سلطان تُحرم الحلال وللاسف لا احد يقف معي ولا يتفهمني ، لقد أحببته حبا صادقا صافيا أبتغي به خير الدنيا والاخرة ولا اريد من كل هذه الدنيا سوى هذا الشخص الذي أحببته ، ولا احد يريد تفهمي بأنني لا استطيع اكمال حياتي الا معه ولا استطيع العيش بدونه أيضا أهلي آلموني بألفاظهم وصبوا عليّ التهم صباً حين أخبرتهم بأن فلان ابن فلان يريدني بالحلال وعلى سنة الله ورسوله وعززوا بناء الحواجز تلو الحواجز بيني وبينهم، علما بأنني ولله الحمد وبشهادة الجميع من معارفنا ذات خلق ودين وعلم وجمال ومال .. جميع ذلك أنكروه اهلي علي لمجرد أنني أحببت واتهموني بصفات سيئة أخجل أن اقولها او اشتكيها لاي شخص ، مع العلم بأن الشخص الذي احبه يسكن بالضفة وانا بغزة أي أنه لم يمسني على الاطلاق حتى الان . انا عملت محاضرة جامعية وعملت بوظائف عدة من يوم تخرجي الى الان على مدار 5 سنوات ، والحمد لله معروفة بأنني صاحبة القلب الرحيم منذ صغر سني، المتدينة الخلوقة الملتزمة ، البارة بوالديها بر منقطع النظير حيث أنني لزيمة اقدامهم بالمعنى الحرفي ، وكريمة جدا بما املك وهذا بتزكيتهم وكلامهم لي وليس تفاخر والعياذ بالله بنفسي ، حيث أن جميع عملي والعائد المالي منه منذ تخرجي كنت أضعه بيد أمي لكي أعينها على الحياة حيث أن والدي لا يعمل ، تفاجئت بردة فعلها التي قلبت جميع الحقائق عليّ لمجرد أنني كنت صريحة معهم وقلت أحببت فلان وأحبني ويريدني بالحلال ، اتهمتني بشخصي وبأخلاقي واتهمتني بأنني لا اساعدهم على الاطلاق وادعت " أين شغلك لم تُعمّري لنا منزلا منه ولم تتكفلي بمصاريف حج لنا !" وبدأت أمي بعدها تضييق علي داخل المنزل لدرجة أنها بيوم من الايام اخبرتني ان الأكل والشرب كله بفلوس، علما أنني متكفلة بمصاريفي ومتطلباتي من يوم تخرجي لا اطلب شيقل من اهلي ، واضطررت من بعد ذلك اليوم أن اتكفل جميع مصاريفي اضافة لمصاريف الطعام والشراب الخاص بي وانا بنفس المنزل معهم .. والله اني اكتب هذا الكلام وقلبي يعتصر من الالم واصبح الموت اهون علي لأنني لا اطيق الحياة في بُعد الشخص الوحيد الذي أحبه قلبي وكان بمثابة هدية من الله مناسبا تماما لقلبي وشاعرة بقمة الطمأنينة معه ويخاف الله فيّ .. يا شيخ أريد رأيكم ومشورتكم ماذا افعل مع اهلي وخصوصا مع امي حيث أنها ترفض رفضا قاطعا ولا تريد النقاش في الموضوع وتخبرني " شو بدك بالزواج هينا شو اخذنا منه " تعزيزا منها لأن ألغي مبدأ الزواج نهائيا من حياتي وأن استمر بخدمتهم وسعادتهم ، متجاهلة امي تماما سعادتي و انني انسانة ولي احاسيس ومشاعر وضعها الله فينا وأقرها رسولنا الكريم ، ومتجاهلة كذلك رغبتي بالحياة مثلها تماما حين تزوجت هي .. هذا خيار منها ألا اتزوج وان اكون ملزمة بالخدمة داخل المنزل وخارجه بالعمل وأن أساعد بجميع مالي وأبقى صفر اليدين انظر لعمري يذهب بلا زوج ولا ولد ولا مال يعزني عن الحاجة لمخلوق :( وإما تريدني أن اتزوج أي شخص كان من كان الا من أحببت ، وهذا مستحيل بالنسبة لي لأن قلبي متعلق بشخص ولا يمكنني تسليم جسدي لإنسان وقلبي مع آخر وللعلم أنا لست ابنة وحيدة لاهلي ، لي اخ واخت جميع خيارات والدتي نار تكويني ولا اطيقها وللاسف أبي منصاع معها ولا ينطق بنت شفة وتارك المجال كله لامي في التحكم انا واثقة بأن ديننا الاسلامي لا يرتضي الظلم حيث أن الله حرمه على نفسه وجعله بيننا محرم ، وديننا دين محبة ودين يسر ودين وسطية . بانتظار رأيكم وأأرجو افادتي ماذا افعل تحياتي
هل يحق لي بان اطلب من اهلي بطلب فتاة لي لانني احببتها ولا اريد ان اقع بالحرام و اريد الحلال و الله شاهدا على كلامي لكن الوضع المادي لاهلي صعب نوعا ما و انا طالب جامعي شارفت على انهاء هذه المرحلة و فكرت في هذه الفكره و اردت ان اعرضها على اهلي و هي لدينا منزل صغير غير منزل العائله لكن اخي يسكن به منذ 6 سنوات دون اي اجر و هو لوالدي لو اقترحت عليهم بان احصل على هذا المنزل و يقوم اخي بتدبير نفسه لانه بين قوسين هو مستهتر و لا يفكر بمستقبله حتى انه لم يبادر يوما لشراء منزل حتى لم يبادر بدفع مبلغ من المال لابي بايام جلوسه دون عمل فهل يحق لي المطالبه بذلك مع العلم اهلي تكلفوا بزواج اخي كاملا من المهر ل عفش المنزل و ما رأي حضرتكم بقراءة الفاتحه لمده شهرين (( دون ان اخالط الفتاه او اذهب معها او.... )) و من ثم اقم بالخطبة الرسميه بهدف تحسين وضعي المادي لاني ثقه بان الله يوسع من رزق من اراد شيء بالحلال لتفادي الحرام مع العلم انا اتكفل بنصف قسطي الجامعي و هذا دليل على اني على قدر المسؤولية لكنني احببت هذه الفتاه و تكلمت معها و اريد ان اتخلص من هذه العلاقه الغير مشروعه و غير محموده بديننا و بمجتمعنا ارجوا الرد و عدم الاهمال
السلام عليكم وجزاكم الله خيرا انا شريك مع احد الاخوة حددت له انا موقع لمحل تجاري وعرضت عليه ان يشاركني فوقع اختياره على محل ولم اوافقه فاخترت انا المحل ثم اتفقنا على مبلغ الايجار ثم دفعت انا ايجار عام كامل تقريبا وتركت الفرصه للشريك حتى يحظر نصف راس المال لكنه احظر اقل من النصف . فسمحت له ان يسددني من الارباح . لكن تبقى المحل دون بضاعه فقمت انا وطلبت البضاعه باسم محل اخر املكه انا وحدى وكانت البضاعه ٩٠ % اخذناها بالتقسيط باسمي وباسم محلي و ١٠ % اخذتها انا نقدا . اتفقنا على ان تكون الارباح مناصفه . واستمرينا نطلب البضاعه باسم محلي الخاص لحوالي ٣ سنوات ونسدد للشركات دون ان يكسب دكاني الخاص فقط استخدمنا شهرته لكي نشتري بالآجل ونسدد للشركات . تم ذلك الامر لكن مع مرور الوقت ترك العمل وذهب يعمل عمل خاص مربح له وتركني ادير المحل لوحدي مع احد اقاربه عقد الابجار كان باسمي انا لان صاحب العقار من نفس المدينه ويثق بي . الان طالبت بزياده في الراتب وبقينا نتفاوض على راتبي لمدة شهرين فوافق على الزياده الان عقد ايجار المحل منتهي السؤال بعد المقدمه الطويله فهل يجوز لي ان اسلم المحل لصاحب البيت وتفصل الشراكة بيننا بانتهاء المحل ثم اوقع عقدا جديده منفصلا بيني وبين صاحب البيت وافتح المحل لي وحدي ام ان هذه الحيله محرمه علما انني تراودني نفسي ان اعملها ان كانت جائزه وارفع الظلم عن نفسي
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته لدي سؤال لو تكرمت شيخنا الكريم اعمل مقاول في أعمال الديكور وفي ذات يوم اتصل صديق لي يعمل بالحجر في ورشة فيلا وقال لي أن آتي للورشة لاقابل المهندس المسؤول عن الورشة لأعرض عليه أن أنفذ عمل الجبسبورد في الأسقف وتكلفتها وعندما ذهبت للورشة ، قال المهندس أن العمل المطلوب للاسقف من نوع اسمه(كنف) وهذا النوع يختلف بطرقة تركيبه عن النوع الذي اعمل به، فقلت له أدرس ذلك وارجع لك بعد عدة أسابيع لأن القصير يحتاج لأكثر من شهر ونصف لينتهي حتى نبدأ. ثم اتصلت مع مهنيين في الجبسبورد اعرفهم منذ فترة طويلة ولهم عمل وخبرة في النوع الذي طلبه المهندس، وكان أحدهم قد اشتغل معي عدة مرات سابقا ،بحيث كنت اتفق مع الزبون بسعر ما و اعطي العمل لهذا الفني بسعر المتر ، أما في هذه الورشة الجديدة ولان خبرتي في النوع المطلوب أقل منه ، طلبت منه أن يكون معي فيها شريكا ، وان يذهب معي للورشة لنقابل المهندس لنخبره عن المواصفات والتكلفة، وأخبرته أنه هو الذي سيتكلم بصفته شريك حيث أن خبرته في النوع المطلوب اكثر مني . وعند الموعد، وصل هذا الفني قبلي للورشة ، وكنت قادما من منطقة فيها أزمة سير، فقلت له قد أتأخر ، وأنه بإمكانك الإطلاع على الورشة وأن تدخل عند المهندس وان تتكلم معه في ما يخص العمل والاسعار ، وأني قد أخبرت صديقي الذي دلني على الورشة انك ستكون شريك وان يخبر المهندس بذلك فقال إنه يريد أن نقابل المهندس معا ، وسيطلع على الورشة إلى أن أصل. وبعد أن أتيت ، قلت له ادخل انت أولا، لانك انت الذي ستتكلم وتتفق مع المهندس.. وبعد المقابلة مع المهندس ،اخبرنا ان المخططات لم تنتهي وان صاحب الورشة مسافر وعندما يرجع سيخبرنا ،لان صاحب الورشة له جزء من القرار واحيانا يرسل أشخاصا من طرفه ليقدموا عرض سعر. ثم خرجنا على إنتظار عودة صاحب الورشة من سفره، وبعد مرور ما يقارب الاسبوعين ، اتصل بي الفني الذي ذهب معي للورشة ، وأخبرني أن مهندسا اتصل به ليضع سعرا لورشة، فلما ذهب للموقع ،تفاجأ أنها نفس الورشة اللتي ذهبنا إليها معا ، وأن المهندس هو نفس المهندس ، وقد أخبره المهندس أنه حصل على رقم هاتفه من صاحب الورشة ، وان صاحب الورشة حصل على رقمه من طرف آخر ، فقلت له لا بأس ، بل إن هذا يدعم ترشيحنا للاتفاق على الورشة مع المهندس، فقال لي أنه سيذهب للورشة ليقابل المهندس ويخبرني بما يحصل..، وانا لم أذهب معه لأني كنت مريضا جدا وكان الجو باردا. وبعد مروراكثر من يومين اتصلت مع صاحبنا الفني ، لانه لم يعاود الاتصال بي لاسئله عما حصل.. فقال لي أنه درس المخططات واعطى المهندس سعرا عليها فقلت له تمام، وان شاء الله صاحبي الذي يعمل بالحجر في الورشة يكون لجانبنا لأن علاقته مع المهندس ممتازة وان شاء الله تكون من نصيبنا.. فإذا بصاحبنا الفني يقول لي أنه لن يكون معي في هذا العمل وأنه سيتفق لوحده مع المهندس وأني اذا اردت الورشة علي أن أذهب لاتفق مع المهندس لوحدي !! فقلت له لماذا؟! قال لأنه عندما ذهب ليضع سعرا للورشة تم الاتصال به عن طريق شخص آخر غير الذي اعرفه أنا عن طريق صاحب الورشة وأنه بذلك غير ملتزم معي، وقال ايضا أننا لم نتفق على تفصيل سعر بيننا ، وقال لم يكن يظن أنه سيكون شريك معي!! بالرغم من اني جعلته في المقدمة وصاحبي فني الحجر والمهندس يعرفون أنه شريكي وقلت له منذ البداية لأن خبرته في (الكنف) أكثر سيكون معي شريكا في الورشة.... فقال إنه لم يتم الاتفاق بيننا عل نسبةلاي منا.. فقلت له لن اختلاف معك على النسبة ابدا حددها انت بما تراه مناسبا ومن الطبيعي أن نسبتي من السعر ستكون قليلة ،لانك انت الذي ستعمل ولست أنا ، وساقبل منك ما تحدده، لكنه رفض فهل يحق له ذلك؟ وجزاكم الله خيرا. ومعذرة الإطالة.مع ملاحظة أنه في حالة اني ذهبت مع فني آخر غيره عند المهندس لاتفق على الورشة سيكون موقفي ضعيفا لأن المهندس أخذ فكرة باني شريك مع الفني الاول فمن الطبيعي أن يستغرب أن يكون معي احد غيره وربما يرفض. أما عن ردود هذا الفني الذي يعتبره عذرا له أنه يقول بما اننا لم نحدد نسبة كل واحد منا منذ البداية فإنه لم تحصل شراكة بيننا ويضيف أيضا أنه لا يذكر اني قلت له أنه سيكون شريكا بالرغم من أخبرته وكل القرائن تدل على ذلك واهمها اني أخذته معي للاتفاق بل قلت له انت الذي ستتفق مع المهندس. أما بخصوص النسبة لكل منا فقلت له بإمكانك أن تحددها انت ولن أمانع بما تحدده واقبل بأقل ما هو متعارف عليه ولا خلاف عندي في نسبتي ابدا،
منذ 10 سنوات اكتشفت ان اخي البالغ من العمر 17 سنة يتحرش بابنتي الطفلة ذات ال6 سنوات حيث اوهما بانه عمها ويحبها وان هذا الشي ليس عيبا" او محرما" واوهما بان ذلك مايفعله ابيك مع امك فكان يخلع ملابسه ويخلعها ملابسها ويمارس معها افعال يندى لها الجبين بدون ايلاج مستغلا بعدي عن البيت حيث كنت اعمل في منطقة بعيدة واحصل على اجازة يومان كل 8 ايام وانا كنت متزوج واعيش في بيت والدي مع اثنان من اخوتي اكبرهم متزوج باخت زوجتي والاصغر هو صاحب هذه الجريمة وكان في حينها لدي ثلاثة ابناء اكبرهم هذه الطفله ذات الست سنوات زوجتي لم تلاحظ شيئا" لكن اختها وزوجه اخي هي من لاحظت الامر وكشفتهه بعد اختفاء ابنتي لفترة وبعد النظر من خرم باب غرفة اخي تبين انه يمارس جريمته بحق ابنتي من يومها وبعد اخبار زوجتي لي بالامر امرتها بان لا تخبر احد بالموضوع وتركت بيت اهلي لبلدة بعيدة رغم معارضة الاهل مما اضطرني لاخبار الوالدة بالامر سرا" لكنها لم تصدق. في كل مناسبة يحاول الاهل والدي ووالدتي واخواتي اصلاحنا مع اخي المجرم لكني ارفض واخرها اضططرت لحضور حفل زفافه بدون ان اسلم عليه وفي كل مرة يقولون لي اني قاطع رحم ولن ادخل الجنة الان وبعد 12 سنة اصبحت ابنتي بعمر 18 سنة ولم اصارحهها بانني اعرف الموضوع لانها عندما كانت طفلة طلبت من والدتها عدم اخباري فتجاهلت الامر متعمدا" كي لا اسبب لها مزيدا من الاذى لكن كلما انظر اليها اتذكر الحادثة واحس بانها كذلك لا تستطيع النسيان انا لازلت مقاطع لاخي هذا وزوجته واولاده عندما ازور بيت اهلي اتحاشاه فهل يعتبر هذا قطعا" للرحم وهل يجب عليه مصالحته ونسيان الماضي رغم انني لا استطيع ذلك ام اترك الموضوع معلقا" ولحين موت احدنا وعند الله تجتمع الخصوم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، أنا وزوجي نقيم في فرنسا و بسبب الكثير من الخلافات التي نشبت بيننا وأهمها أن لديه مشكلة في الإنجاب ويجب أن يعالج نفسه كما قال له الطبيب ولكنه لا يبالي بالأمر بل ويسوّف به ولي على هذا الحال ثلاث سنوات ونصف و ما أخشاه حقاً أنه دائماً يصرح برأيه بأن إنجاب الأطفال مصيبة في الغربة وهو لا يرغب بهم لأنهم يعيقوا حياته ومسؤولية كبيرة لا يكاد يحتملها... هو شخص لا أعيب عليه خلق. طلبت منه الطلاق عدة مرات فأبى ذلك لتعلقه الشديد بي... بما أن الحكومة هنا تعطي مساعدة مادية لمن ليس لديه عمل و زوجي يعمل في الأسود و هذا أمر آخر يقلقني وأخشى المال الحرام وطلبت منه مراراً وتكراراً لإيجاد حل لتصريح عمله لكي يتقي الحرام. المهم أن الحكومة كانت تعطيننا المساعدة المادية سويةً وباسم زوجي الذي آبى إلا أن تكون المساعدة باسمه ولكن بعد صبري وقلة حيلتي في الغربة طلبت منه أن يعطيني جزء منها حيث أنه يعمل أيضاً ولا أرى شيئاً من عمله سوى سداد آجار المنزل والقليل القليل ... علماً أنه أخفى علي الكثير من الأمور قبل الخطبة وبعد الزواج تبين أن عليه ديون هائلة وأنا من دفعت ثمن ذلك وأحمد الله على كل حال.. بعد كل ذلك التجأت إلى إقناعه بأن ننفصل شكلياً أمام القضاء الفرنسي لكي يحصل كلٍّ منا على معونته المادية فوافق بصدر رحب حيث أن المعونة تكون أزود للشخص الأعزب. وبالفعل مثلنا أمام القضاء الفرنسي وسألتنا القاضية وأجبنا بأننا منفصلين ونريد الحصول على الطلاق الرسمي وقمنا بتوقيع الأوراق. أنا ضمنياً التجأت لهذا الأمر محدِّثةً نفسي أنه في حال بادر لمعالجة نفسه في الوقت الذي نحصل فيه على الطلاق وبأن يؤسس لي منزل أستقر فيه حيث أني تنقلت من شقة لشقة خلال هذه الثلاث سنوات والنصف فسوف أقوم بإيقاف الدعوى ولكن في حال بقي على حاله ووضعه والإهمال في الحياة الزوجية، بذلك سوف أكون حصلت على طلاقي من دون حروب بيننا. ولكنا لازلنا لليوم نعيش حياتنا الزوجية و قد حصل بيننا جماع بعد حيضتين من توقيع أوراق الطلاق وأخشى أن أكون قد وقعت في الحرام بالرغم من أني عازمة على الطلاق... سؤالي هو : هل الطلاق لدى المحاكم الفرنسية يقع علماً أنها كما تعلمون محاكم علمانية وعدا عن أن القاضية كانت أنثى؟ وكانت النية لدى الزوج طلاقاً شكلياً وليس شرعياً بغرض المنفعة المادية والاستقلال بالأوراق الإدارية عني ؟ وإذا كان قد وقع الطلاق فهل هو طلاق أم خلع بما أنه وقع بالتراضي فيما بيننا وبموافقة كلا الطرفين؟ وإن كان لا فما هو وضعي الشرعي من كل ذلك؟ وكيف السبيل لإنهاء حياتي الزوجية معه شرعياً إذا لم يقع الطلاق ؟ ومتى يصح فسخ عقد الزواج؟ حيث أنه وعدني بالكثير قبل الزواج ولم ينفذ بأي وعد من وعوده ومنها أنه مثلاً لم يشتري لي غرفة نوم وإنما لازلت أنام على فراش قديم على الأرض أتى به من منزل إحدى معارفه ولم يشتري لي فرش للمنزل ولا حتى ستائر للنوافذ؟ وقد كان شرط الزواج أن يكتب منزل باسمي ولكنه رفض وقال أكتب نصفه وذلك لأنه مغترب لمدة 15 آنذاك ولا نعلم عن وضعه في الغربة شيئاً. ولا زال نصف المنزل بذمته. علماً أنه قبل الزواج سدد لي المقدم والموخر رغبةً منه أن لا يبقى في ذمته شيء. أن اليوم أريد الطلاق ولكن لا أريد أن أتنازل عن حقي في نصف المنزل كونه كان شرط زواج وليس له علاقة لا بالمقدم ولا بالمؤخر وبسبب أنه ضرّني كثيراً خلال الفترة التي عشت بها معه والآن يضرّني بأنه لا يعالج نفسه ولا يرغب في الإنجاب وأنا اليوم بلغت 31 سنة وهو 48 سنة وأخشى أن يفوتني القطار. ما السبيل للحصول على الطلاق أو خلع يكون فيه لا ضرر ولا ضرار. وجزاكم الله خيرا
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته. تملكني فقدان الأمل من الحياة ولم أعد أقدر نسيان هذا الشخص لا في واقع ولا بالاحلام. بدأت قصتي حينما ألعب قبل تقريبا ثلاث سنوات كنت في صيف الشهادة ولكن بدأت لعبة القتال الجمالي على الانترنت في الانتشار ، وأنا أعرف نفسي شغوف بكل البرامج والألعاب فلم تبقى لعبة لم أجربها أو برنامج لم أستخدمه إلا ما كان في هذه الأوقات. تعرفت هناك على فريق من أشخاص عراقيان وأخرى عراقيه كنا نلعب معا في انسجام ، في يوم أحسست أنني قد فعلت عكس الصواب فقد كتبت أكلمها بكلمات جميلة وحدث بعدها أني قد مسحت اللعبة تقريبًا لأسبوع من الزمان ، لكني بعده نزلتها من جديد وحتى كلمتها وأخبرتني حتى تضيفني على الفيس بوك لنعرف أحوال بعضنا ولا تبقى منشغلة البال علي مثلما حدث حينما مسحت اللعبة ، هي أكبر مني بضعف عمري ولم أكن لها إلا كل الاحترام ، صرنا نعرف بعضنا أكثر مع مرور الأيام فقلت لها أنني أحببتها -الله شاهد علي آنها أول من أكلمه في حياتي- وأخبرتني أنها متزوجة فرددت لم أقصد ذاك الحب بأي شكل من الأشكال ، أخبرتني انه يمكنني أن أعتبرها أختي الكبيرة وأقسم بعدها أنها في داخلي أصبحت مثل فرد من عائلتي بل أحسست أني معها أشعر بالراحة والأمان مضت مده لابأس بها وأنا فقط أعتبرها الأخت الكبيرة لكن بعد انقضاء شهر رمضان من عام 2019 حدث أنها غيرت تعاملها معي وأخبرتني انها لا تريدني أن أتعلق بها وأراها كل شيء وتغيرت حتى طريقة كلامها معي ووقتها شعرت بالضيق وكانت قد اقتربت عندي الامتحانات ولكني من كثر إحساسي بالسوء حتى تقريبا امتنعت عن أكل الوجبات بعدها بفترة قصيرة حدث موقف (( حتى أنني بعدها لم أسأل ومسحت كل الوسائل الاجتماعية وانفصلت عن الانترنت لأيام وأيام وظننت أنها لا تريد الحديث معي من جديد وابتعدنا عن بعضنا لفترة تقارب نصف السنة الا شهرًا أو اثنان )) حينما استلمت نتيجة شهادتي قمت بعمل حساب غريب وأرسلت لها معدلي وأين دخلت ولم أذكر اسمي بل حتى انني لم اكتبها بالعربية في تلك الأوقات ، كنت أحظر حسابها ولكن لا أدري في بداية هذه السنة مسحت الحظر فأرسلت لي طلب صداقة حينما بدون كذب احسست كأني في حلم وفرحت حتى شعرت أني ألامس السماء ، بقينا نكلم بعضنا ورجعنا إخوة من جديد بل أفضل من زمان ، كنت أفتخر بها أنها أختي الكبيرة وأحببتها وصرت أكتب عنها في كل الأيام كلمات جميلة عنها لأنني كنت أراها الأخت التي هي أغلى من الأكوان ، مضت فتره لابأس بها وقبل قدوم رمضان المباركة رأى زوجها أنني أكلمها ونظر فيما أكتبه وعرف أنني صغير يكتب عنها ولا يراها إلا أخته الكبيرة ولكنه مع ذلك لم يتقبل أن أكلمها ولكننا بقينا نتحدث بطريقة مخفية حتى لا أجعلها تقع في مشكلة وأنا أقسم أنني لم أردها الا كأختي الكبيرة لأني مع الأسف لا أملكها في أسرتي وقد تمنيت هذا الشيء منذ فهمي قليلا للحياة ، أكملنا شهر رمضان ولم يتغير شيء بيننا بل حتى أننا صرنا أكثر قربًا كأنني أعيش معها أخوها الصغير أحكي لها عن كل شيء عني ولا أخبئ عنها حتى اصغر الأشياء ، بعدما انتهى الشهر كنت لم أقصد هذا الشيء وهي كانت اخبرتني ألا اراسلها لمدة ولكني اشتقت لها وبعثت لها رسائل ومع الأسف حصلت معها مشكلة مع زوجها وبقيت بعيدًا عنها لا أعرف أحوالها لأيام رجعنا بعدها من جديد وأنا أشعر بمنتهى السعادة أنها لن تنسى أخاها الصغير الذي أحبها كأخت كبيرة وأكن لها كل التقدير والاحترام ، ولكن قبل أربعة أيام حدث انني كنت أبعث لها واكلمها -طبعا هي كانت صديقتي على الفيسبوك- وحينما لا اقدر مراسلتها أكتب منشورًا واجعل في الاعدادات انها وحدها من تستطيع قراءة مافيه من كلام ،ولكني حدث وقمت بالاشارة لها في آخر منشور ورآه زوجها وحدثت من جديد مشكلة وهنا قد مسحتني من أصدقائها وحظرت حسابي فلا أستطيع أن أكلمها عليه ، لكن كنا نتكلم على برنامج (( التلجرام )) وأسوء ما حصل لي أنها بالأمس مسحتني من عندها من الأسماء ، حقا انصدمت حينما رأيت ذلك بدون حتى كلمة واحدة هل نسيَت بهذه السهولة كيف كنا اليوم الذي قبله أفضل إخوة وأحباب. حاولت وحتى الآن أحاول إبعادها عن تفكيري لكنني لم استطع وحقا ضللت أدعو الله الا يباعدنا ولكن هذه مشيئة الرحمن أن صار ما قد صار ، لكني حتى الآن أكتب وأتمنى لو كان الفناء هديتي على أن افارقها وأبتعد أني أضل أخاها الصغير طوال الحياة. لا ادري ماذا أفعل بل إنني بلا تفكير الآن وأريد الانتهاء من هكذا حياة ، أخبروني ما الذي أفعله ، ولا تقولوا أن ما فعلت خاطئ فأنا أقسم برب العزة لو كنت أكذب للحظة واحدة و أراها غير اختي الكبيرة الغاليه أن يأخذني دونما إنذار. ارجوكم ماذا أفعل ؟؟؟
السلام عليكم ورحمة الله ، أنا قلقة بشأن الحكم الشرعي لمسألة حصلت معي وهي: في شهر يناير من ٢٠٢٢ قمت بزيارة طبيب الأسنان بسبب آلام في أسناني الأربع وقام بعلاجهم وأعطاني عليهم ضمان لمدة سنة ونصف أي في حال حصل أي ضرر بهم يجب علي مراجعته دون أن أدفع بسبب الضمان ، مرَّ ثمان شهور على حشو الأضراس وآلمني ضرس منهم وظهرت بقعة بنية اللون مع ألم شديد عند المضغ أو شرب الماء البارد والساخن ، قمت بتنظيف أسناني عبر فرشاة الأسنان لأتأكد إن كانت البقعة الداكنة بالضرس هل هي آثار طعام أم هي فعلًا ضرر أو سوسة أصابه ولكن لم تُزال البقعة مع التنظيف ، بقي الوسواس بي وذهبت أمسك دبوس ووضعته بحذر شديد جدًا جدا لأتأكد إن كانت البقعة آثار طعام أم لا ، ولكن لم تكن آثار طعام ، بعد التأكد أنها سوسة أصابت الضرس بعد الحشو ومع الآلم قمت فورا بزيارة الطبيب نفسه وحدثته بما حصل كما ذكرت ، هنا قال لي الطبيب بما أنك وضعت دبوس فأنت قمت بضرر على الضرس ولم يتسوعب أني كنت أعاني من قبل الدبوس بعدها بدأ يعمل في الضرس ويعالجه ثم رفض الضمان وطلب نصف السعر الأصلي مع حشو الضرس وأعطاني موعد آخر لأكمل الحشو وأدفع نصف السعر الأصلي (مع أني المفروض ما أدفع بسبب الضمان) ، ثم أتى الموعد لأكمل علاج الضرس وذهبت وقام بحشوه وعالجه وبعدها طلب مني أن أدفع وأنا رفضت لأنه في وجهة نظري ليس لديه الحق في أن يأخذ هذا المال بسبب الضمان وأنا لم أتسبب في إيذاء الضرس أبدا بل كان يؤلمني من قبل أن أقوم بالتأكد هل كان آثار طعام أم سوسة أم تهيؤ ، كان مصمما أن أدفع وكنت مصممة أن لا أدفع ، كانت معي أمي وقالت له خفض لها الدفع أكثر وهو لم يرضى وبعدها أمي قالت لي "خلص يا بنتي ادفعيله ونمشي" ، وانا قلت ليه أدفعله بسبب الضمان!! ، والطبيب حكا "لا لا خلص الله يسهل عليكم أو قال الله معكم" وخرجنا من عيادته ، عند خروجنا أنبني ضميري ووددت لو أني أرجع وأدفع له وقلت لأمي هيا بنا لنرجع لكنها رفضت وقالت لا يحق له أن ندفع. وهذه حكايتي لا أعلم هل أنا مخطئة أم محقة ضميري يؤنبني لأني لست معتادة على الجدال والمفاصلة لا أعلم ما الصواب الشرعي ، هل يجب علي أن أرجع وأدفع له أم لا يحق له !؟ أتمنى ردًا شرعيًا يرضي الله ثم يرضيني وجزاكم الله خيرًا لصبركم على قراءة ما كتبت.

أوقات الصلاة

التوقيت المحلي GMT+3، وبالاعتماد على توقيت رابطة العالم الاسلامي.

الفجر

الظهر

العصر

المغرب

العشاء