ادعم فتوى، تبرع الآن

سؤال

رقم مرجعي: 346411 | قضايا الأسرة و الزواج | 10 مايو، 2022

انا فتاة أبلغ من العمر ٢٧ عاماً، تقدم لخطبتي شاب يحبني ويردني زوجة له، وأنا افكر برفضه لأني كنت أعاني من اكتئاب حاد وكنت أتعالج عند طبيبة نفسية، أما الآن فلا أذهب للطبيبة، وأشعر بالتحسن هل يجوز...

السلام عليكم انا فتاة بعمر ٢٧ عام تقدم لخطبتي شاب يحيني ويردني زوجة بالحلال وانا افكر برفضه لاني كنت اعاني من اكتئاب حاد وكنت اتعالج عند طبيبة نفسية واشرب ادوية اما الان لا اذهب الى الطبيبة النفسيةواشعر بالتحسن هل يجوز اخباره اني كنت مريضة اكتئاب او اخفي الامر عليه ارجو المساعدة

إجابة

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه ومن والاه وبعد:
إذا كنت قد شفيت من المرض ومنّ الله تعالى عليك بالبرء منه، ويمكنك ممارسة حياتك بشكل طبيعي والقيام بمهام الزوجية كأي امرأة أخرى فليس مطلوباً منك إخباره بما كنت عليه سابقا فهو أمر قد مضى وانتهى ولا يعنيه في شيء بل إن إخباره  قد يكون سبباً لرفضه ونشر كلام غير صحيح عنك من قبله لتبرير أسباب عدم ارتباطه بك، وهذا يلحق ضررا ماديا ومعنويا بك  حاضرا ومستقبلا.
أما إن كنت لا تزالين في مراحل العلاج ولما يكتمل الشفاء بعد وهناك احتمال أن يتكرر وقوع بعض الحالات النفسية مستقبلاً وتجدد الاكتئاب، فأنت بين خيارين:

إما إخباره بذلك إن لمست فيه حرصاً على الارتباط وجدية في الطلب مع الطلب منه بعدم نشر ذلك، وإما رفض الزواج منه حتى لا يقع الأسوأ لاحقاً وينهار الزواج وتضيع الأسرة، وذلك بانتظار الشفاء التام إن شاء الله وقد ييسر الله لك فرصة أخرى لعلها تكون أرجى وأفضل.
والله أعلم

لديك سؤال؟

أرسل سؤالك الآن

فتاوى مشابهة

السلام عليكم ورحمه الله وبركاته اريد ان اقول لكم قصتي بالتفصيل لاني لم اعد احتمل العيش وحياتي مدمرة واريد الانتحار انا شاب ابلغ من العمر 17 عام وكان لي قريب ترك زوجته وسافر الى دولة أوروبية دون علمها ولا يكلمها كنت اختبئ عندها عندما ادخن خوفا من اهلي لم اكن اعلم انها منحرفة وبعيدة عن الله حتى انا كنت لا اصلي لصغر عمري لكن لم اكن متعمقا في الدين وكانت تخرج امامي بملابس مثيره لم اكن افكر في شي لم تثير شهوتي لكن في يوم من الايام قامت بإقفال الباب وامسكت بي وفعلت معي الفاحشة بإصرارها واغرائي كنت اعرف انه حرام لكن لم اعرف انه لهذه الدرجة في حياتي لم اسمع اية "ولا تقربوا الزنى " في حياتي لم اسمع حديث الرسول صلى الله عليه وسلم أعظم الذنوب ان تزاني حليلة جارك وفي حياتي لم اعلم انه يوجدد حق علي للجار وبقينا على هذا الحال فترة وكانت تقول لي زوجي يزني في بلاد الاجانب وتريد ان تعاقبه بهذا الفعل وهي ايضا تمارس الجنس مع كثير من الشباب على الانترنت الا ان جاء امامي فيديو على مواقع التواصل عن خطورة الزنا وعندما سمعت هذا خفت من الله واستقمت وصليت وبكيت شعرت بالراحة لبعض الوقت لكن بقي الشيطان يوسوس لي اجتزت هذا الامر لكن ظهر امامي فيديو ان تزاني عشر من النساء اهون عند الله من أن تزاني حليلة جارك وانه سوف يأخذ مني كل حسناتي يوم القيامة واقسم لكم اني لم اكن افكر ان اذهب اليها لانها اعجبتني لكن كنت اذهب لاختبئ من التدخين ولكي لا يراني اهلي ولكن هي من اوقعتني واغرتني هل لزوجها حق علي وهل سوف يأخذ حسناتي وهل سوف ابتلى بالفقر وعدم التوفيق في حياتي اريد ان اقيم الحد على نفسي لكن لا اعرف اين اقيمه على نفسي وام اكن اعلم انها اذية لزوجها او ان يكون له حق علي اتمنى ان تفيدوني لان حياتي مدمرة وكل حسناتي سوف تذهب الى زوجها والسلام عليكم ورحمه الله وبركاته
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته، أنا فتاة أبلغ من العمر 27 سنة من عائلة بسيطة منذ طفولتي أتميز بالهدوء و الخجل عن بقية أقراني كنت متميزة جدا في الدراسة و كان كل همي أنا أتفوق في دراستي و أتحصل على وظيفة مرموقة تمكنني من تغيير حالي و حال أسرتي إلى الأفضل، الحمدلله درست جامعة و تخرجت ثم انطلقت في رحلة البحث عن وظيفة محترمة لكنني اصطدمت بالواقع حيث لا يوجت وظائف مناسبة و الرواتب ضعيفة بالإضافة الى محيط العمل السيء الذي تسبب لي بضغط نفسي و اكتئاب حينها قلت في نفسي لا بأس انا فتاة مثقفة و متعلمة والحمدلله الذي وفقني ليس بالضرورة ان اتحصل على منصب هام سينفعني تعليمي في أمور ٱخرى كتربية أولادي مثلا و أصبحت أفكر بأنه من الأفضل انا أسعى الى الزواج و تكوين أسرة لكن طبيعة المجتمع الذي أعيش فيه تتعارض مع مبادئي فالزواج في بلدي يتم في العادة بعد تعارف و لقاءات بين الشاب و الفتاة و انا ارفض الارتباط و هكذا علاقات و في نفس الوقت الزواج في بلدي لا يتم بالطريقة الشرعية يعني من المستحيل ان تكون البنت ماكثة في بيت أهلها و يتقدم لها شباب و هي تختار شريك حياتها المناسب فالتي لا تنخرط في مثل هذه العلاقات و التعارف لا حظوظ لها بالزواج، في احدى المرات تعرفت على صديقة عن طريق الفيسبوك هي متزوجة من شاب من بلد آخر اخبرتني انها تعرفت عليه في موقع اسلامي للتعارف و نصحتني بالتسجيل في هذا الموقع وفعلا قمت بالتسجيل في الموقع قصد البحث عن زوج صالح حينها تعرفت على شخص من بلد آخر كان يبدو لي شخصا مثاليا في البداية و قلت في نفسي هذا هو الزوج المناسب كنا نتواصل على أمل انه سيكمل بعض الترتيبات و نتزوج فجأة أخبرني بأنه خسر وظيفته و باع سيارته و علي الإنتظار بقينا على تواصل اربع سنوات و انا انتظر ان يقول لي تحسنت الأمور و سنتزوج لكن للأسف و مع الوقت اكتشفت أمورا سيئة بخصوصه و انه متعصب و يرفض العمل لأسباب تافهة هذا بالإضافة الى مواصفاته الأخلاقية اصبح يقوم بشتمي و يجرحني الى ان اقتنعت انه لا فائدة ترجى منه و انني اتحمل ذنوب علاقة محرمة دون جدوى و يجب ان انسحب منها و هذا ما حصل انسحبت و بعد فترة تواصل معي و اخبرني بأنه لا يريد زوجة غيري فقلت له انا الزواج شيء مقدس والعلاقة الزوجية يجب ان تنبني على الاحترام بالإضافة الى انك لا تسعى بأن تجعل علاقتنا في الحلال فأصبح يقنعني بأنه تغير كثيرا و يعدني بأنه لن يجرحني او يقوم بشتمي ثانية و انه سيسعى لنتزوج قريبا لكنني لم أعد أثق به و لا أحس بالأمان معه لم يتغير طيلة اربع سنوات و لا يقوم بشيء من اجل مستقبلنا حتى ان اخوه الأصغر أكمل تجهيز بيته و اشترى سيارة و هاهو الآن يتزوج الفتاة التي وعدها بالزواج و انا عندما علمت بخبر زواج أخيه الأصغر شعرت بالغيظ أكثر و قلت في نفسي لما لم يكن مثل أخيه في جديته و تحمله للمسؤولية و صدقه و احترامه للفتاة التي أحبها بل على العكس قام بتضييع وقتنا في أمور سخيفة أصبحت أجد نفسي أحسد أشخاصا على فرحتهم بسببه و رفضت المواصلة معه ،، لكنني اصبحت مجروحة كثيرا و لم استطع التجاوز أصبحت أشعر بالبرود و فقدان الشغف و انعدام الرغبة في الزواج و اقول في نفسي من ءا الذي قد يرغب في الزواج مني فأنا لست بالفتاة الجميلة و ليس لدي مواصفات مميزة فقدت الثقة في نفسي بسبب التجريحات التي كنت أسمعها من طرفه حتى انه في الفترة الأخيرة تواصل معي شاب اخبرني بأنه معجب بي و أنه صلى صلاة الإستخارة و أحس أنني الفتاة المناسبة له و اخبرني بأنه جاهز ماديا و انه ملتزم دينيا و يستمر بمراسلتي لكنني فقدت الشغف و الثقة و اصبحت اتهرب خوفا من ان اكرر نفس الخطأ و قررت ان ابتعد عن العلاقات و ابقى وحيدة الى ان يقرر الله سبحانه و تعالى مصيري فهل ما أقوم و أفكر به أمر صائب انا احس بالذنب و ندمت كثيرا أصبحت اعاتب نفسي ليلا نهارا بأنني كان يجب ان ابقى بعيدة عن مثل هذه المعاصي و الالتزام بعبادتي و احفظ نفسي و بذلك سيكرمني الله لا محالة بزوج صالح اما الآن فأحس بأنني اغضبت الله و فقدت عفتي و حيائي و اريد ان استرجع نقائي و عفتي و تتحسن حياتي احيانا ارغب في الزواج و احيانا اقول بانني لن اتزوج ليس لي حظ و لا استطيع الزواج من شخص لا احبه ما الحل
انا فتاة لم اكن اعلم من قبل ان للمرأة مني ومذي وودي وانا مريضة بالوسواس القهري كنت اعاني سابقا من وسواس في صلاة او الوضوء ولكن شفيت والحمد لله ولكن قبل رمضان بايام عرفت ان للمراة كني مثلها مثل رجل لكن لم اكن اعرف صفاته ولم احاول البحث لان خفت من الوسواس وحصل ذلك واصبحت اعاني من وسواس مني خاصة ايام رمضان يعني اخاف نزوله وانا لم امارس العادة السرية ولا مرة واصلي صلاتي في وقتها لكن وسواس او خوف من نزول مني لاني كنت حريصة على صحة صيامي فكان ذرلك موضوع يزعجني ففي يوم ثاني من رمضان كنت اشاهد اخبار في تلفاز وبدات تاتيني الوساوس(افكار جنسية)رغم عني وكنت احاول طردها لكن عبث كل ما تاتيني خاطرة اطردها ثم بدات احست بحاجة لتبول فقلت في نفسي لما لا اتجاهله يمكن ان يذهب وهكذا فعلت لكن لم اسلم نزل قطرة صغيرة لا اعلم ماهي وشممت رائحة لكن لااعلم ان طانت مثل طلع النخل او مجرد رائحة بدأت معاناتي مع الوسواس حاولت جاهدة ان امنع نفسي مين تفكير في اي شي وان اشغل بالغي لكن عبث وكان تكثر تلك افكار قبل المغرب بساعة او بعد صلاة الفجر عندمااريد انا اخلد للنوم حتى صرت اخاف وصول ذلك الوقت فما حكم صيامي عند المالكية رجاء افيدوني اني اعاني طوال شهر رمضان ونفسيتي مدمرة. انتظر ردكم بفارغ
هل يحق لي بان اطلب من اهلي بطلب فتاة لي لانني احببتها ولا اريد ان اقع بالحرام و اريد الحلال و الله شاهدا على كلامي لكن الوضع المادي لاهلي صعب نوعا ما و انا طالب جامعي شارفت على انهاء هذه المرحلة و فكرت في هذه الفكره و اردت ان اعرضها على اهلي و هي لدينا منزل صغير غير منزل العائله لكن اخي يسكن به منذ 6 سنوات دون اي اجر و هو لوالدي لو اقترحت عليهم بان احصل على هذا المنزل و يقوم اخي بتدبير نفسه لانه بين قوسين هو مستهتر و لا يفكر بمستقبله حتى انه لم يبادر يوما لشراء منزل حتى لم يبادر بدفع مبلغ من المال لابي بايام جلوسه دون عمل فهل يحق لي المطالبه بذلك مع العلم اهلي تكلفوا بزواج اخي كاملا من المهر ل عفش المنزل و ما رأي حضرتكم بقراءة الفاتحه لمده شهرين (( دون ان اخالط الفتاه او اذهب معها او.... )) و من ثم اقم بالخطبة الرسميه بهدف تحسين وضعي المادي لاني ثقه بان الله يوسع من رزق من اراد شيء بالحلال لتفادي الحرام مع العلم انا اتكفل بنصف قسطي الجامعي و هذا دليل على اني على قدر المسؤولية لكنني احببت هذه الفتاه و تكلمت معها و اريد ان اتخلص من هذه العلاقه الغير مشروعه و غير محموده بديننا و بمجتمعنا ارجوا الرد و عدم الاهمال
السلام عليكم أنا فتاة عمري 28 سنة زي ما بقولو بنت حسب ونسب وعيلة تشرف الحمدلله ، قصتي انو أنا حبيت شخص لعدة سنوات من طرف واحد وكنت اتمناه كثيرا أن يبقى شريك حياتي بالغرم اني لا اعرف عنه شيء ولا عن شخصيته لكني كنت دائمة التفكير فيه ولم افكر بأحدٍ غيره ، شاءت الاقدار أن يحدث موقف يجمعنا فيه الحديث بعد 4 سنوات من التعلق به دون أن يعلم واستمر الحديث الى سنتنان الى أنه اعجب بشخصيتي وقال لي بأنه أحبني ،و بطبيعة شخصيتي كثيرة القلق أخاف أن اتزوج شخصاً لست أحبه أو راغبة فيه ، وأخاف أن أتزوج وفي قلبي شخص أخر واظلم من كنت معه لان شخصيتي قلقة وحساسة جداً واتعرض لنوبات اكتئاب كل عام منذ كنت طفلة وعالاغلب السبب وراثي بحت ، لذلك كنت من قبل الحديث معه وما زلت بعد الحديث معه أرفض كل من تقدم لي لأنه يمتكلني خوف غير طبيعي واكتئاب اذا سمحت لنفسي بأن أفكر خارج اطار الحب خاصة وانني لم احب احدا الا هذا الشخص ، حيث فيما سبق كنت لا اؤمن بالحب ولا بالعلاقات الغرامية الا ان وقعت بها على وجهي .المهم أنه لما جهز للزواج جه يتقدملي ، فظهرت الكتير من المعيقات من ناحيتي وناحيته هو فأهله ابتدوا يقولوه أن سني كبيرة وهو أكبر مني بسنتين يبقى لازم اكون أصغر منه بكتير زي 19 ، 20 سنه زي ما بقولوه لكنه اقنعهم أنه الزواج قرار يعتمد علية أنا بدون ما يجرحهم ،وبالرغم اني دارسه ماجستير في الهندسة ومقضية وقتي في التعليم واهلي ناس كبار جداً في المنطقة و الحمدلله متدينين ومعندهمش كبر ولا غرور لكنهم رفضوا هذا الشخص لانه من منطقه اخرى من نفس البلد والشائع منذ قديم الزمن أنه لهذه المنطقه عادات اجتماعية صعبه على الست وما بحترموهاش وبيظلموها وبعيشوها عيشة مرة ،أنا اسمعت كتير عن هذه العادات من بنات أهل المنطقة نفسهم ولكن في السنوات الاخيره ابتدت هذه الافكار تضمحل يعني بقينا نشوف ناس متحضرين في المنطقه دي ومبيعملوش الكلام السيء الي انتشر عنهم كأهل منطقة وكثيرا ما يحدث تناسب بين منطقتنا ومنطقتهم ونتصادق وغيره . اهل الشاب بالرغم من كافة المواصفات لدي _ ولا امدح نفسي والله . فوالدي يعمل بمقام رفيع جداً لا يمكنني الافصاح عنه ومعروف على مستوى ونطاق كبير من الدولة وأنا على مستوى من الجمال ومعايه شهادة ماجسيتر في الهندسة والحمدلله اخلاقي جيدا جداً ومتدينة حد الذي أعلم .سابو كل المواصفات دي وانتقدوني أمامه بحاجات مليش يد فيها زي عمري وزي اني من مستوى اجتماعي اعلى وكده . الى ان الشاب نجح في اقناعهم وقلي يوما ورا يوم حنحاول نغير أفكارهم السيئة عنك يمكن لما يجربوكي يعرفوا حقيقتك وقد ايه انتي طيبة وبنت ناس بجد . انا اتصدمت لاننا جماعه معروفين جدا من ناحية اجتماعية واخلاقية والحمدلله على عكسهم محدش يعرفهم خالص ولا ليهم دور اجتماعي بارز من الاصل ، لكن اتفقنا انا وهو انو أثبتلهم بالحسنى انو انا كويسه بالرغم انو تراب الارض بحبني بصدق بقلك يا حضرة المفتي مافيش حد ما بحبنيش الحمدلله كل شخص اتعرف عليه يحبني من اول ما يشوفني وبحب يفضل معايا في حياتي وبحب أهلي . بقالو سنة عمال يتقدملي من اهلي واهلي يرفضوه كل شهر يتقدم ويرفضوه ويبعت ابوه ويبعت عمامه وقرايبينو ،واهلي عمال يقولولي انو غير كفء ليكي وانه نسبه ما يشرفش حتى وان كنتي تحبيه مش حتستحملي تعيشي عندهم دول عالم بيئة وانت عشتي مكرمه طوال حياتك دول حيعملوا فيكي كده وكده وكده، خاصة وانو واخد شقة تحت بيت أهله ، ،،،، الشاب معاه بكالوريوس في تخصص تجارة ولكن شغال بالنجارة لانه مش لاقي شغل في قطاع حكومي ، واهله مدخلوش الجامعات خالص ولا بحبو التعليم :)، لكن هو كشخص عقلو متفتح ومن حديثي معاه وجدت انو حساس جداً مثل حالتي لكن لا يحب أن يظهر ذلك لي . اصريت على موقفي اني عاوزة اتجوز الشاب ده ودخلت شخص قريب من اهلي على أساس يقنعهم وبعد أشهر من الاصرار ورفضي بأن أعضل عن هذا الشخص وحديث اهلي معي بأنه غير مناسب وبأصراري اني لن افكر بالزواج بغيره لاني عانيت من الاكتئاب الشديد خلال هذه السنة من جراء الي حصل. رغمت أهلي أن نقرأ الفاتحة على الاقل ولكن للأن اهلي بيقولولي انه عيشته مش ملائمة ليكي واهله متخلفين راجعي نفسك مع انهم رافضين يتعاملو مع اهل الشاب او انه يكون في تواصل بينا وبينهم ، وبقولولي لو تزوجتيه مش حينفعك الندم وانتي الان في غشاء على عينيكي مش شايفة منو الحقيقة ولما ينكشف هذا الغشاء بعد الزواج حتعرفي ضيعتي ايه .أنا اعرف أن والداي يخافون علي جداً ويرغبون أن لا اعاني بعد زواجي من صعوبات ، ولكن هذا ما نلت انا وهذا ما رضيت به . الشاب قادر على أن يلبي احتياجاتي ولكن خوفهم من ان يخضع لقوانين وحكم أهله والمجتمع البيئي الذي يسكن فيه بأني "كبيرة في السن والتعليم ميجيبش تعبه" ولكن الشاب بيقول ده مش حيحصل ومينفعش تحكموا على اهلي من غير ما تجربوهم وانا جاهز اثبت لأهلك اني شخص كويس. على العلم اهلي لم ينتقدوه كشخص بل انتقدو الاختلاف الشاسع بين العائليتن والمستوى البيئي ....... انا أقول كل هذا فقط لأسأل هل سيحدث لي شيء سيء بعد زواجي لمجرد ارغام اهلي على الموافقه على الشاب ؟؟ أمي تقول لي انني ابتلاء من الله لها ولوالدي لانني وضعتهما في وضع سيء امام الناس لانهم خجلو جداً من نسبهم وأصبح البعض من كبار اقاربنا يتحدثون عني وعن اهلي لانهم قبلو بخطوبة هذا الشاب الغير كفء لمستواي الاجتماعي ؟ ارجوا مراعاة شخصيتي الحساسة في النقد ومراعاة عمري، والاخذ بعين الاعتبار ان المرأة كان ضعيف والمجتمع يقوم باضعهافها بسبب عمرها او عملها مهما صعدت وارتقت .
منذ عدة سنوات حدثت مشاكل بيني وبين زوجتي فرجعت الى البيت من العمل فوجدت ان زوجتي جمعت أغراضها وذهبت الى بيت أهلها وبعد عدة أيام اصبح اهلي يقنعوني بالذهاب الى إحضارها ، ومرة كنت أتناقش مع والدي فقلت له ( هي لمت غراضها وراحت عند أهلها.. بدها تِطْلَق - بكسر التاء وتسكين اللام وفتح الألف- تِطْلَق - بكسر التاء وتسكين اللام وفتح الألف-) او قلت له ( هي لمت غراضها وراحت عند أهلها.. بدك تِطْلَقي - بكسر التاء وتسكين الطاء وفتح الألف- اطَلَقي - بكسر الألف وبفتح الطاء واللام-). وبعدما انتهيت من كلامي خفت خوفا شديا لأني لا اعرف كيف قلت ذلك لأني كنت مشوش جدا ومضغوط، و اشهد الله الذي يعلم السر والجهر اني لم يخطر ببالي معنى كلامي ولم افكر به، ولو فكرت به وبمعناه لما قلته لأني لا اريد ان اطلقها، سؤالي هو هل يقع طلاق هكذا، وإذا كان يقع فهل كوني غير مدرك لمعنى كلامي بحكم الساهي او الغافل لأني قرأت انه من شروط وقوع الطلاق ان يكون الزوج مدرك ومختار، وصحيح اني لست مكرها ولكن اقسم بالله لم ادرك معنى كلامي ولم اجد نفسي الا وقد قلته ولو فكرت به مستحيل ان أقوله .