ادعم فتوى، تبرع الآن

سؤال

رقم مرجعي: 375888 | المعاملات المالية المعاصرة | 11 نوفمبر، 2020

حكم العمل في شركة خدمة الدفع عن طريق الخصم من رصيد الهاتف

أنا أعمل كموظف في شركة تعمل في مجال الدفع عن طريق رصيد الهاتف بحيت أنها تتيح هذه الخدمة (الخصم من رصيد الهاتف) لبعض الشركات التي تملك منتجات و خدمات رقمية على الإنترنت مثل الألعاب و تقوم هذه الشركات بإشراك المستخدمين بخدماتها و تقوم بالخصم من رصيدهم، و تقوم هذه الشركات بإشراك الكثير من المستخدمين في خدماتها بأساليب ملتوية بغير إذنهم و تقوم بالخصم من رصيدهم. فهل راتبي و مكافآتي من هذه الشركة يدخل فيها المال الحرام؟ علما بأننا في الشركة نعمل و نحاول ابتكار طرق للتقليل أو منع عمليات النصب هذه.

إجابة

الحمد لله رب العالمين

لا يعد راتبك ومكافآتك مالاً حراماً؛

لأن أصل عمل شركتك -وهو تسهيل الدفع بين أطراف أخرى- مباح.

بشرط أن تكون تلك المنتجات الرقمية التي تقدمها تلك الشركات وتسهلون دفع أثمانها -منتجات مباحة.

وأن تكون عمليات النصب تشوبها أحياناً لا دائماً.

وأنكم لا تشاركون في عمليات النصب هذه، بل تبذلون ما تستطيعون لمنعها.

والله أعلم

لديك سؤال؟

أرسل سؤالك الآن

فتاوى مشابهة

لدي فرصه عمل فى شركه تعمل فى مجال الدفع اللكتروني حيث انها تتيح لمستخدمي الخدمات الالكترونيه المقدمه عن طريق الانترنت امكانيه الدفع عند طريق رصيد شبكات المحمول الخدمات الالكترونيه مثل الاشتراك فى بث قنوات فضايه مشهوره ومشاهده الافلام وسماع الاغاني وايضا تطبيفات الموبايل مثل الالعاب وتطبيقات المواعده(التي تتيح التعرف عى فتيات وشباب من اعمار مختلفه) ودفع التبرعات للجمعيات الخيريه او شراء تطبيفات الموبايل، فيمكن للمستخدم ان يشترك فى هذه الخدمات واذا كان لديه رصيد فى شبكه المحمول فشركه الدفع الالكتروني هذه توفر له الاشتراك فى هذه الخدمات عن طريق رصيد الموبايل، مع العلم ان شركه الدفع الالكتروني تتعاقد مع مقدمي الخدمات(مثل الذي ذكرت) وايضا شركات المحمول لتقديم هذه الخدمه هل العمل فى هذه الشركه حلال ام حرام؟ مع العلم ان دوري فى هذه الشركه سوف يكون مطورا للبرمجيات وسوف اعمل على المحرك الاساسي الذي يتيح هذه العمليات وطبيعه العمل هي تحسين وتطوير هذه المحرك لاتاحه خدمات اكثر لمقدمي الخدمات وايضا شركات المحمول
ما حكم التعامل مع شركة كليك بانك المعروفة ، حيث إني أعمل كمسوق للمنتوجات المعروضة ، سواء كانت دورة تدريبية ، أو كتاب ، أو منتج لتنحيف ، إلى غير ذلك من المنتوجات ، مقابل عمولة قد تصل إلى 75 % على كل مبيعة ؟ منتجات الموقع كليك بانك فهي رقمية، جلها دروس وبرامج، ويوجد فيه العديد من التصنيفات –الصحة، والرياضة، والتجارة ..-، والعمولة تكون فيه معلومة بالسعر، والنسبة المئوية معًا، بالإضافة إلى أن السعر يكون موجودًا أيضًا على صفحة كل منتج، والمشكلة تكمن في بعض المنتجات من دروس ومعلومات، وتكون مصحوبة بإعلانات لنساء متبرجات، رغم أن المنتج أحيانًا لا علاقة له بالنساء، وعليه؛ فإن المنتجات حسب رأيي هي كالتالي: 1ـ منتج مباح ليست به شبهة، فصفحة المنتج الذي أرسل إليها المشترين نظيفة وخالية من أي شبهة –شرح، وتعليم إحدى الرياضات، أو بيع برنامج لتحسين أداء المواقع..-. 2ـ منتج مباح لكن به شبهة، أي صفحة المنتج الذي أرسل إليها المشترين فيها شبهة، وغالبًا ما تكون هذه الشبهة هي صور نساء متبرجات، بالرغم من أن المنتج لا علاقة له بذلك، فهو كالمنتجات رقم1 تمامًا –شرح، وتعليم إحدى الرياضات، إلا أنه يضم صور امرأة متبرجة، أو بيع برنامج لتحسين أداء المواقع، لكن تشرحه امرأة متبرجة..-. 3ـ منتج به شبهة، ويختلط فيه الحلال بالحرام، ويمكن أن يحتوي صور متبرجات، لكنه يمس جانبًا من المحرمات، مثل: كيف تحقق دخلًا جيدًا، لكن بالمضاربة بالعملات... والأسئلة هي: 1ـ ما حكم العمل كمسوق بالعمولة بصفة عامة في المواقع الأجنبية، طبقًا لما ذكرت لكم، وما سمعتموه من قبل عن هذا المجال؟ 2ـ ما حكم التسويق لتلك المنتجات التي صنفتها حسب رأيي -منتج مباح لكن به شبهة-؟ 3ـ إذا استطعت أن أقوم بإزالة الشبهة من إعلان لمنتج مباح به شبهة، وذلك بما يلي: لنفترض أن الإعلان لمنتج رياضة فيه صورة رجل وامرأة متبرجة، فإنني أقوم بحذف صورة المرأة من الإعلان الذي يظهر في موقعي، علمًا أن المشتري عندما يدخل إلى موقع المنتج سيجده كما هو، فهل هذا جائز؟ 4ـ في غالب الأحيان لا أستطيع أن أعرف ما تحتويه هذه المنتجات من الداخل، إلا ما يذكره البائع في الوصف، ولكنني أجتهد بالبحث عن المنتج كسؤال البائع -إن أمكن-، أو البحث عمّن اشتراه، ثم لا أغرر بالمشتري، ولا أغلو في مدح المنتج، إلا إذا كان يستحق، فما حكم ديننا الحنيف في هذا الأمر؟ 5ـ في المواقع بصفة عامة ندخل لنبحث عن شيء، فنجد صورًا مخلة في نفس الموقع، فعندما أرسل المشتري للموقع ليشتري حاسوبًا، أو كتابًا، أو ملابس ستظهر له صور لنساء متبرجات لمنتجات أخرى يعرضها الموقع، فما حكم ذلك؟ 6ـ يوجد بعض المنتجات -كدروس التغذية، ومساعدة النساء الحوامل، والصحة، وهي خاصة بالنساء- ففي هذه المنتجات تكون الصور كلها للنساء المتبرجات، فهل يمكنني أن أسوّق لها للنساء فقط؟ وما الحكم في أن تسوق المرأة لمثل هذه المنتجات؟ هل لديك أي معلومة أخرى تريد أن تطلع دكتور الشريعة عليها قبل أن أقوم بإيصالك به؟ حكم الاجرة ان تكون بانسبة المئوية ؟ حكم العمولة نسبة من الثمن ؟ هل النسبة هنا غرر ؟ حكم عمولة قد تصل إلى 75 % على كل مبيعة مع العلم اني اقوم بدعاية مالية مدفوعة انا لا اخذ هذا الرقم مثال البائع يقول لي هذا المنتج يسوي ١٠٠ لك من المئة ٥٠ ثم اذهب لاقوم بدعاية مالية مدفوعة ب٣٠ دولار مثلن مكسبي هنا ٢٠ دولار ما اريد ان اقوله ان النسبة عالية لان البائع يعلم اني اقوم بتسويق هذا المنتج بدعاية مالية مدفوعة
هل كسب المال من هذا الموقع يدخل في الحرام هذا هو الاعلان الخاص بالموقع: منذ عام 2000 ، دفعت InboxDollars أكثر من 59 مليون دولار كمكافآت نقدية لأعضائها للقيام بأنشطة يومية عبر الإنترنت مثل قراءة رسائل البريد الإلكتروني ، وإجراء استطلاعات عبر الإنترنت ، ولعب الألعاب ، ومشاهدة مقاطع الفيديو ومشاهدة التلفزيون. يسمح مجتمعنا للأعضاء بالتأثير على المنتجات والخدمات المستقبلية من خلال إكمال هذه المهام اليومية من شركائنا في أبحاث السوق. لدينا أيضًا عروض ترويجية ومسابقات مستمرة لأعضائنا لكسب المال عبر الإنترنت ، ونحن نشارك أفضل الطرق لأعضائنا للحصول على عينات تجميل ، وكوبونات مجانية قابلة للطباعة ، وأشياء مجانية عبر الإنترنت. مع العديد من الطرق السهلة لكسب المزيد من المال بسرعة والاستمتاع أثناء القيام بذلك. لا عجب أن أعضائنا يحبون منصتنا! InboxDollars هي شركة حائزة على جوائز معترف بها من قبل Inc. 5000 للنمو المتميز. لقد ظهرنا في Forbes و Mashable و Bustle والعديد من المنافذ الإخبارية الأخرى كأفضل طريقة لكسب المال عبر الإنترنت. نحن أيضًا حاصلون على تصنيف A + ومعتمدين لدى Better Business Bureau ، مما يمنح أعضائنا راحة البال قبل الانضمام. إذا كنت تبحث عن طريقة للتأثير على المنتجات والخدمات المستقبلية ، بينما تحصل على أموال في نفس الوقت ، فإن InboxDollars هو لك.