سؤال

رقم مرجعي: 469158 | المعاملات المالية المعاصرة | 24 سبتمبر، 2023

حكم الاستمرار في وظيفة بسبب الغش في امتحان تنافسي للقبول لها

تقدمت بطلب لوظيفة معينة و نظراً ل عدد المتقدمين الكبير قررت المؤسسة عقد امتحان توظيف تنافسي ( كتابي و شفهي ) لاختيار الافضل، غششت في جزء هذا الامتحان الكتابي مما اعطاني فرصة لم يحصل عليها باقي المتنافسين. و تقدمت بعدها ل الامتحان الشفهي ك باقي المتسابقين. حصلت على الوظيفة ولكنني اخشى ان يكون مصدر وراتب دخلي حراماً، ف هل يجب علي ترك هذه الوظيفة ام يجوز لي التوبة عن ما سبق من غشي، و ابقى بوظيفتي التي احصل على دخلي فيها ؟ علماً انني مؤهل و استطيع القيام بمهام هذه الوظيفة على اتم وجه

إجابة

لا يجب عليك ترك الوظيفة، ولا يكون دخلك حرامًا منها، وتب من الذنب الذي اقترفت، وعوّض عن ذلك بالإحسان في عملك وإتقانه.

لديك سؤال؟

أرسل سؤالك الآن

فتاوى مشابهة

السلام عليكم لدي اخ قام بفتح مطعم بروستد وادخل معه صديق له كشريك وكان الاتفاق ان يكون رأس المال من اخي ويدخل معه صديقة شريك بالمجهود وتقسم الارباح والخسائر مناصفة (بحيث يلتزم صديق اخي الشريك بالمجهود بتحضير وجبات البروستد والاهتمام بالمطعم والعمل في المطعم لساعات معينة وكانت مدة العقد سنة تجدد باتفاق الطرفين ويفسخ ايضا العقد باتفاق الطرفين خلال مدة الشراكة قام هذا الشريك بالمجهود بترك المطعم وذهب للعمل بمطعم اخر لمدة ما يقارب اربع او خمس شهور وفي هذه الفترة تكبد اخي خسائر ولكنه لم يعترض على خروج شريكه للعمل في مكان اخر ثم بعد ذلك عاد هذا الشريك يعمل لدى اخي بالمطعم ولكن على اساس شغيل او اجار يتقاضى راتب نهاية كل شهر واستمر ذلك لمدة 3 اشهر ثم عاد هذا الشريك وترك العمل في مطعم اخي وذهب للعمل في مطعم اخر . وفي كل مرة اخي لم يكن يعترض من باب "انه خليه يشوف رزقه".. بعدها قام اخي بتضمين المطعم لشخص بعدها بفتره بسيطة عاد هذا الشريك يطالب بحقه على اساس انه شريك في المطعم مع العلم انه مرت سنه ولم نقم بتجديد العقد السؤال : هل يحق له في هذه الحالة ان يعتبر نفسه شريك على الرغم من انه كان داخل شراكه بمجهوده وترك العمل لمدة اشهر في المحل ثم بعدها عاد وعمل على اساس انه اجير وكان ذلك بالاتفاق معه شفاهة وهل يحق لي فسخ العقد من جانب واحد على الرغم من الاتفاق ان الفسخ يكون باتفاق الطرفين؟؟ وفي حال لم اجد نسخة عن العقد كيف يمكن ان احصل على نسخة او صورة مصدقه عن عقد الشراكة خاصة ان من قام بتنظيم العقد محامي يكون اخو صديقي الذي دخل معي شريك ولا اذكر انني قد اخذت نسخة من باب الثقة بهم وهل تكفي شهادة الشهود لاثبات انه قد ترك العمل في المطعم وانه قد عاد في فترة لاحقة ليعمل كأجير وعمل لمدة ثلاثة اشهر حيث لا يوحد كتابة لاي من هذه الامور وهل يمكن لي ان اقاضيه بسبب الضرر والخسارة التي لحقت بي بسبب تركه العمل في المحل خلال مدة الشراكة؟ وهل مجرد تركه للعمل في المطعم وذهابة للعمل في مطعم اخر وبعد فترة عودته للعمل كأجير هل يعتبر كل ذلك فض للشراكة بما انني لم اعترض على ذهابه وتركه للمطعم وبما انني قمت باستخدامه كأجير فيما بعد بموافقته؟؟؟
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته كنت أعمل مع جمعية خيرية تهتم بكفالات الأيتام والمساعدات الخيرية لمدة أربع أعوام على فترات متقطعة حسب حاجة الجمعية، وتركت العمل بسبب سوء التقدير حيث كنت أعمل بصورة متواصلة في الجمعية وعند العودة للبيت أيضا، وكنت أحصل على راتب زهيد، كنت أعمل معهم بدون عقد ويتم الاتصال عليّ للعمل حين حاجتهم فقط وبمجرد انتهاء العمل المطلوب مني يطلب مني مغادرة الجمعية، كان هذا الأسلوب يضايقني جدا، آخر مرة ذهبت فيها للعمل معهم طلبت منهم توضيح الأمور وتوقيع عقد حتى أعرف المدة المطلوب مني دوامها لكن تمت المماطلة وقد قمت في هذه الفترة بانجاز أكثر من ملف وفجأة طلب مني المدير المغادرة بحجة انتهاء العقد مع العلم لم يكن هناك عقد بيني وبينهم، المهم قال لي إذا احتجنا لك مرة أخرى سيتم التواصل معك، اتصل زميلي في الشغل بعد شهرين يسألني عن كيفية إعداد تقارير وكيفية انجاز بعض الملفات لأنهم لم يتمكنوا من إنجاز الملف في غيابي وقد قالي لي أن المدير لا يريدني أن أعمب معهم مرة أخرى ومكتفي بالموظفين لديه؛ قلت له هذا حقه ولكن لماذا تتواصلون معي طالما أن وجودي لا داعي له، المهم بعد فترة من الزمن اتصل عليّ الجمعية من أجل الحضور لإنجاز ذلك الملف وكانت فترة الدوام مدتها شهر فرفضت ذلك، ثم اتصلوا أكثر من مرة وكنت أرفض، في الأخير وافقت على الحضور لانجاز الملف وقد قلت له سأنتهي من الملف وأغادر دون الحاجة لاحراجي ككل مرة والطلب مني بترك العمل، وقد بدأت في تعديل الملف وانجازه بعد أسبوعين اكتشفت أن المدير أحضرني من أجل تعليم الموظفين كيفية العمل على الملف، وعلى حد تعبيره أنه لا يريد "شخصنة" أي إذا كنت موجودة يتم الانجاز وإذا لم أكن لا يكون هناك انجاز للملف، وكان هذا آخر يوم بيني وبينهم في صباح اليوم التالي ذهبت للجمعية لتسليم اللاب توب ومن ثم ذهبت للمنزل وأبلغتهم أني لا أريد العمل معهم وحاولوا مرارا التواصل معي من أجل العودة لانجاز الملف ورفضت ذلك تماما. مرت سبعة أشهر على تركي إياهم وهذه الأيام تواصل معي أحد الموظفين بغية أن أساعدهم في انجاز نفس الملف وأنا محرجة جدا ولا أريد أن أكون قليلة الذوق في صدهم والتوضيح لهم أني لا أرغب في العمل معهم مع العمل يريدني أن أساعدهم دون علم الإدارة مساعدة من البيت نظرا لأن العمل جزء كبير منه الكتروني، وأنا في حيرة من أمري فهل أنا آثمة إذا رفضت مساعدتهم مع علمي أنهم لا يستطيعوا انجاز الملف كما هو مطلوب كسلا منهم؟! أفيدوني أفادكم الله وبارك الله فيكم ونفع بكم وبعلمكم