دعم الموقع - تبرع الآن

سؤال

رقم مرجعي: 132555 | المعاملات المالية المعاصرة | 3 يونيو، 2024

حكم العمل في ماكدونالدز للحاجة الشديدة

ابنتي تدرس بالديار الأوربية ومدة وهي تبحث عن عمل ولم تجده وهي مضطرة له لكي تساعدنا في تغطية مصاريفها لان الإيجار بثمن باهض ولم تجد إلا العمل في ماكدونالد مع العلم انها تقاطعه في في ظروف الحرب على غزة فهل ليس عليها وزر

إجابة

إن كانت محتاجة للعمل، ولم تجد غيره، فنرجو أن لا يكون عليها إثم، ومتى سنحت لها فرصة مماثلة أو أحسن تركته.

لديك سؤال؟

أرسل سؤالك الآن

فتاوى مشابهة

أنا أشتغل عن بعد في موقع اسمه اب وورك وهو موقع كوسيط بين طالب خدمة وأجير، وبعد أن تنتهي المهمة ويوافق عليها طالب الخدمة يقع اقتطاع مبلغ متفق عليه بالدولار ويقع تحويله لحسابي داخل ابوورك،ثم بعد ذلك أطلب من ابوورك أن يحول لي قسطا من المبلغ أو المبلغ كله إلى حسابي البنكي في بلدي مما يعني سيقع تحويل العملة من الدولار إلى الدينار،وتحدث العملية كالآتي: أطلب من اب وورك أن يحول لي مثلا 200 دولار من رصيدي، فيأتيني بريد حالا يخبرني أني طلبت تحويل ذلك المبلغ، ثم بعد مدة بين نصف ساعة إلى ثلاث ساعات يأتيني بريد ثاني يعلمني أنه قد تم معالجة طلبي ويتم اعلامي بالمبلغ الذي سيصلني بالدينار وكذلك القيمة التي اعتمدوها في التحويل وكذلك تاريخ تسلم المبلغ في بلدي والذي عادة ما يستغرق يومين للوصول بالإضافة إلى رقم العملية لكي استظهر به للموقع في حال عدم وصول الأموال، فهل في هذه العملية شيء من ربا النسيئة؟، مع العلم أني قد عرفت أن موقع اب وورك يحول العملة بالدينار قبل أن يرسلها ولكن لا أعرف بالضبط المدة التي استغرقها التحويل،رجاء أفيدوني وشكرا
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته، اخوتي الكرام بعد بحت طويل لم اجد جوابا كافيا لسؤالي لكي اكون مطمئنا. بحكم عملي في مجال التكنولوجيا ومن اجل الإستقلالية وبداية مشروع خاص في التجارة وجدت ان نوع التجارة اللتي ستوافقني وتتوافق مع مؤهلاتي هي التجارة الالكترونية وذالك من خلال انشاء موقع ووضع فيه منتوج وبمجرد ان يشتري مني شخص اقوم بشراء من المزود اللذي يتم التواصل معه عبر الانترنيت وهو بعد تلقيه الطلب والمال يقوم بشحن المنتج للزبون اي المنتوج لن يمر عبري أبدا، وادا كان مشكل الزبون سيتواصل معي لأتواصل بعدها بدوري مع الموزع لحل المشكل لإرضاء الزبون.فقط بهذه الصيغة اعرف انني اذا بدأت هذه التجارة بهذا الشكل فهي محرمة لأنني سأبيع ما لا أملك لأن موقعي فقط واجهة للمنتج وهدا الاخير يتواجد في الحقيقة في مستودع الموزع. لتصحيح هذه المعاملة لتصبح حلالا طيبا بإذن الله هل يكفي مراسلة المزود وإخباره أنني اود بيع منتوجه عبر موقعي وأخد موافقته وأخبره كدالك انني بعدما يشتري مني شخص سأدفع له واقول له كذالك انني سأدفع لك تمن المنتوج اللذي تطلبه وما زاد عنه فهو لي. لأنني في الكواليس ساقوم بمجهود ودعاية للمنتج عبر وسائل التواصل وهذا ليس بالمجان لانني سأدفع هذه المصاريف وبهذا الشكل اكون نوعا ما كوكيل. سؤالي : هل تصحيح هذه المعاملة بهذه الطريقة يحل اشكالية الحرام في الصيغة الأولى من البيع ؟ وهل فقط موافقة كتابية عبر رسالة من المزود كافية ام هناك شرعا ضوابط اخرى لتكون المعاملة سليمة ؟ وهل يجوز دفع مصاريف الدعاية من جيبي مع العلم ليست إلزاما من البائع ولاكن اجتهاد مني لإيجاد الجمهور المهتم بالمنتج عبر الانترنيت؟ أنيروني اناركم الله
مسألتي بشأن عهد عهدته لله في حالة غضب وانا الأن سأحاول بقدر الإمكان ان اكتب بالتفصيل بإذن الله . انا فتاة عمري ١٦ وعازبة وادرس في المرحلة الثانوية عندما أمسكت الجوال شعرت بأني أضيع وقتي فغضبت وعاهدت الله بدون تفكير بما سيحدث مستقبلا وبدون تفكير بين الماضي والحاضر وبدون تفكير ان كنت أستطيع ان اتحمل مسؤولية ما أقوله أو لا والأن لا أتذكر تفصيله جيدا ( عهدت الله بأنني لن أشاهد إلا ما يرضيه من فيديوهات المشايخ وأشاهد الجانب المشرق -وهو قناة في اليوتيوب-بالكثير 30 دقيقة للترفيه أو للتثقيف فقط وأن لا أفعل الا ما يرضيه بقدر الإمكان والمواقع التواصل أستخدمه للدراسة وأن لا ألعب الا الألعاب الدينية واشك إن قلت لن اشاهد البرامج الكرتونية او لا ولم اكمل عهدي فكنت مشوشة وقلت في نفسي سأكتب في جهازي بالتفصيل ما اريد أنا أعاهد به الله فلم اكمل عهدي كنت مشوشة فكل ما أردته رضا الله فلم أفكر بالزمن الذي أعيشه وهل أستطيع أن أتحمل مسؤلية ذلك أو لا وأنا لا أعلم بشأن العهود كثيرا سوى أنه يجب الوفاء به ولا ) فبعد مدة وجدت صعوبة لأن التلفاز موجود في كل مكان وعائلتي يشاهدون البرامج الكرتونية فيذهب عيني إلى هناك وأحيانا أستخدم المواقع التواصل للتواصل مع الأصدقاء واجد صعوبة الأن وأصبحت أشك في كل شيء فسألت عائلتي وكلهم انتهوا من المرحلة الثانوية ولديهم من العلم ما يعلمون فسألت والدتي وعمرها في الأربعينيات ولم تدرس كثيرا ولكنها تسمع المحاضرات وهكذا سألتها فقالت لي أن عقلي لم يبلغ بعد البلوغ تام لكي تعهدي الله وأن عهدك لم تصح لأنك عهدي الله في شيء فوق طاقتك فالجوال منتشر وعليك إن أطال الله جل وعلى في عمرك أن تستخدميه في أمور عديدة وعليكي انتي أن تستخدميه في شيئا يرضيه ولا يغضبه أما البرامج الكرتونية فهي شيء مباح وعهدك لم يتم لأنكي ما زلتي صغيرة ولم تفهمي من أمور الدنيا الا قليل وعقلك ما زال لم يبلغ كامل بلوغه بعد وكل ما عليك فعله في عمرك المحافظة على الصلاة والصيام والابتعاد عن المحرمات قدر ما تستطيعين فتوبي الا الله على عهدك الذي عهدتيه بالغلط وجهلا منك وبدون تفكير والله تواب رحيم يغفر الذنوب جميعا واطمئنت بالإجابة قليلا ولكن عادت إلي الوساوس وقلت لنفسي هذا عهد وهذا شي عظيم كيف لم تصح وقد نطقت به ولكن تبت إلى الله على ذلك العهد الي عهدته ولا أستطيع الوفاء به وسألت أختي وقالت لي أنني أنه ليس لديك المقدرة بوفائه لأن الجوال في هذا الزمن لابد أن تستخدميه في أمور كثيرة وانتي اختيارك أن كنتي تريدين أن تستخدميه في الخير او الشر والبرامج الكرتونية فهي مباحة واما قولك لن تفعلي الا ما يرضيه يدخل في معناه في شيء لا يغضب الله فتوبي الى الله واطلبي منه المغفرة على كونك عهدت الله دون التفكير وهكذا وانتهى الأمر وجميعهم يقولون لي بأنكي عهدت الله في شيئا غير معقول وليس لكي القدرة فيه وفي اشياء مباحة فعهدك لم تصح فتوبي الا الله وأسألك الأن يا شيخ ماذا علي أن أفعل فألاحظ أنني لا أستطيع وليس لي القدرة على الوفاء به وبأن ما عهدت الله به فوق طاقتي وهذا الأمر اشغل عقلي كثيرا فأرجوا من حضرتك أفادتي بما على فعله في هذا الأمر وأسأل الله أن يوفقك
الحمد لله رب العالمين، والصلاة ‏والسلام على أشرف المرسلين، سيد ‏الخلق، محمد صلى الله عليه وسلم.‏ مقدمة لسيادتكم فيها شرح، وطلب ‏فتوى عن طريقة جديدة لجذب زوار لموقع (يوجوف) حتى لا يتنافى مع الشريعة ‏الإسلامية في أي اختلافات. ولما كان لزاماً علينا أن نجتهد للبحث ‏عن حلول تتوافق مع تعاليم ديننا ‏الحنيف، إيمانا منا بتحري الحلال في ‏الرزق، فقد قمنا بدراسة، وفحص كل ما يتعلق، بهذا الأمر وما ‏صدر من فتاوى العلماء، ودور ‏الإفتاء، والمجمع الفقهي الإسلامي ‏عن المحاذير، حتى نخرج طريقة ‏جديدة خالية من المنكرات و المحاذير، ‏ويصلح العمل بها لجلب الزوار لصالح هذا الموقع، و نتقاضى اجرنا على هذا. وهذا ما ‏سنتناوله بالشرح خلال السطور ‏القادمة.‏ المسابقة عبارة عن التسجيل في موقع مجاني تماما لا يطلب اي مقابل للاشتراك، و هذا الموقع خالي تماما من المحاذير الشرعية في المحتوى الذي يقدمه حيث إنه موقع يقدم استطلاعات رأي. ويدفع هذا الموقع 2 دولار  لكل شخص أنا أقوم بدعوته و يكمل 6 استطلاعات رأي (مع العلم أن الموقع لا يطلب اي رسوم اشتراك بل يكمل 6 استطلاعات)، فهل يجوز وضع (مبلغ تحفيزي 4000 ج م) للمشاركة في هذا الموقع لكي أحصل انا على 2 دولار، و في الاخير عمل قرعة لاختيار 10 فائزين  لاعطائهم الجائزة و قمت بدراسة لكي أتحقق من الأمر ولا اجد به أي محاذير شرعية و جاء على النحو الآتي 1 هذه المسابقة خالية من (الربا) لان لا يوجد قرض في الأساس 2 هذه المسابقة خالية من (الاقمار أو الميسر) لان كل شخص سوف يشارك لن يدفع قرشاً و لا يوجد بها طرف خاسر و طرف رابح على حساب الآخر، لان الذي لم يكسب لن يخسر 3 هذه المسابقة خالية من (الغش و الكذب و الإحتيال و النصب و الخداع) لان سوف اخبر كل شخص قبل المشاركة عن أدق تفاصيل المسابقة من يحث الخسارة أو الربح أو المهام فكل شخص يقوم بالتسجيل يكون راضي تماماً الخ... و الرجاء من فضيلتكم الفتوى في هذا الشأن مع التوضيح نقاط الحلال و الحرام، ولكم جزيل الشكر، و السلام عليكم و رحمة الله و بركاته.

أوقات الصلاة

التوقيت المحلي GMT+3، وبالاعتماد على توقيت رابطة العالم الاسلامي.

الفجر

الظهر

العصر

المغرب

العشاء