سؤال

رقم مرجعي: 721031 | مسائل متفرقة | 18 مارس، 2023

الحب الحرام

ياشيخ اني احبت فتاه بعيده عني احبها وتحبني ونتبادل الاصوات فقط وانا في نفسي اريد رويه وجها واريد رويتها وهيا في لباس محتشم وجها فقط هل يجوز

إجابة

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه ومن والاه وبعد:

ما تقوم به هو فعل محرم لا يرضاه الله ولا يقبله حر شريف لنفسه، فهل ترضى أن تدخل وتجد أمك أو أختك مع شخص آخر تتبادل إحداهما الحب ( بالأصوات) مع شخص آخر وهي في لباس محتشم؟! إذن لماذا تقبله وترضاه للآخرين؟!
كل علاقات الزنا التي وقع فيها رجال ونساء بالتراضي بدأت بالنظرة ثم الكلمة ثم المواعدة فاللقاء فاللمس، ثم ممارسة كبيرة من الكبائر ألا وهي الزنا والتي طالما  نهى الله سبحانه وتعالى عنها في كتابه العزيز وحذر من الوقوع فيها نبينا الكريم، والقول بأن هذا مجرد كلام لا يلغي حرمة الفعل، بل إن هذا فخ من الشيطان واستدراج لك لما هو أسوأ، فاحذر أن تقع في فخ الشيطان فإنه عدو مضل مبين.
توقف عن هذا السلوك وعُد لرشدك وتُب لربك وإن كانت لديك القدرة المادية والمعنوية والصدق في النية فتقدم لخطبة هذه الفتاة ولتكن العلاقة بينكما علاقة مشروعة أمام كل الناس على كتاب الله وسنة رسوله.

 

لديك سؤال؟

أرسل سؤالك الآن

فتاوى مشابهة

السلام عليكم انا فتاة ملتزمه اعرف ربي جيدا والحمد لله ، مشكلتي اني احببت شابا (وهو أيضا ملتزم) وكنا على علاقة غير شرعيه وكنت مقتنعه تماما ان ما نفعله ليس بحرام اذ ان الحب ليس حرام ، لم يكن جاهز للزواج بعد واخبرت اهلي لم يوافقو عليه يعني يمكن القول ان زواجنا لم يكن ليحصل الا بمعجزة لانه ولا ناحية مقبوله ولكن لم نتقطع علاقتنا .. بعدها مررت بفترة احسست فيها بالبعد عن ربي وشكوك كثيره في ديني وغيرها من وساوس الشيطان حتى انني احفظ القرآن للاجازة فلم يعد يتيسر حفظي ولا تسميعي، وبعد البحث وسؤال اصحاب الدين قيل لي ان اي علاقه مع شب حرام لو كنت اصحيه لصلاة الفجر وحصلت على بعض الإشارات والرسائل من ربي عن نفس الموضوع، حينها بدأت بمراجعة نفسي وايقنت انه رغم اننا بدأنا العلاقة بحلال الا ان الشيطان قد اوقعنا في كثير من الأوقات في كلمات غزل وغيرها من التصرفات الخاطئة.. بعدها تيقنت ان ما قمنا به حرام بحرام ، وأريد الإشارة الى انه قد عانى تقريبا مثلي فقد شعر ببعده عن ربنا.. قررنا برضا الطرفين ان نوقف الكلام ونتوب وانطلقنا بفكرة من ترك شيئا لله عوضه الله عنه وقررنا فقط ان نحب بعضنا بالدعاء.. بعدها بفترة قصيرة جدا اسبوع او اقل تقدم لي شب (جاهز من كل النواحي) ، في البداية كنت رافضة تماما الفكره لكوني اصلا في فترة اريد التركيز على وتوبتي ولوجود الشب الذي أحبه ويحبني، بعد اقناع الاهل قبلت فقط ان اجلس مع والدته وبعدها بدأت الأمور تسير بتيسير عجيب ووصلنا إلى مرحلة لم أكن اتوقعها وللان 90٪ هناك توافق وانسجام.. اصلي استخاره كل يوم ولكن ايضا احيانا احس راحة احيانا لا وأحيانا عندما يذكر القديم احس بشعور غريب لا أعرفه.. الان مشكلتي الفعليه اذا قبلت بالشب كزوج لي رغم وجود القديم هل هذا يعتبر ظلم؟ او ممكن انه إذ لم يسامحني ان يحاسبني الله على تركي له وهو متعلق بي؟ والسؤال الاخر اني اخاف ان اقبل بالجديد ثم اكتشف ان قلبي مع القديم هل ااثم؟؟ خصوصا ان هناك واحده تفقه بالدين أخبرتني انه يجب ان اتأكد مئة بالمئة من عدم وجود اي ذرة حب للقديم قبل قبول الجديد لانه يعتبر ذنب عظيم وعلق كلامها في رأسي واخيرا قد قرأت انه اذا تساوي الطرفين بالدين والخلق فلا يمكن تفضيل احد وانا لا اعرف كيف ادرس تساويهما اصلا؟ باختصار انا كثيرة التفكير وخائفه من خطوة خاطئة.. اريد نصيحة تريحني دنيا وآخره وجزاكم الله كل خير
السلام عليكم و رحمة الله تعالى و بركاته،، أجيبوني رجاء جزاكم الله خيرا، أنا فتاة أعاني من نفسي كثيرا، أنا أحب الله و أحب الرسل و الأنبياء، و لكن عندي مشكلة من الصغر، لقد حدثت لي مظالم في حقي قد تبكي فتاة طول العمر - أستحي أن أقولها- و لكن لي مشكلة في نفسي حيث لما أتذكرها أقوم بالضحك علما أن هذه المظالم قد تبكي الإنسان إذا ما حدثت له من قبل الظالمين، كما أنه عندما يسبني أحدهم أو يستهزء بي أقوم ضاحكة، و لدي والدان أحرص على برهما كما وصى الله عز و جل لكن قد قام أحد بسب والدي الذي أحبه فأنفجر ضحكا لمدة طويلة و أنا لا أقصد أي من هذا، ويعتريني ندم شديد فأطلب السماح من والدي، و قد وصل بي الأمر أنني عندما أقرأ الاستهزاء بالدين و الرسل أنفجر ضاحكة علما أنني أكره ذلك كرها شديدا و أقوم بالدفاع عن الدين و الأنبياء قدر ما أستطيع و أحاول إخراس المعتدين، كما أريد أن أضيف أنه تمر بي فترات لا أعقل بها، بل أصير كبنت في الخامسة من العمر لا تجيد الكلام مطلقا ثم أعقل بعدها فأصير واعية، و أنا أحيانا أكلم نفسي بالحديث دون قصد عندما أكون واعية و أنا أكرر تكرار المواقف المحرجة التي تحدث لي مرارا و تكرارا حتى أتوقف عن النوم، كما أنه تمر بي فترات تكون ذاكرتي قوية ( أحفظ كتب في ظرف أسبوع ) و أحيانا تضعف لدرجة أن أنسى ما هو عمري و أنسى أسماء زملاءي في الدراسة و الذين درست معهم منذ طفولتي ، و قد لاحظ أهلي ذلك و يصفونني بالجنون و العداوة على الإسلام و الدين، علما أن نفسي توسوس لي كثرة التفكير بالإنتحار خوفا من الله عز و جل و أن ذنوبي هذه لا يتم التكفير عنها الا بقتل نفسي كما فعل اليهود، و أنني مهما حاولت فأنا كما يقولون مجرد مجنونة معادية للإسلام، علما أنني حريصة على الدين و أكره من يعادوه إلا أنني أخاف أن أكون كما يقولون، فما هو حكمي ، علما أنني أود قطع لساني و حنجرتي بعدما أضحك خاصة في مواضيع الوالدين و الدين ، فهل أنا تحت حكم المجانين و المعتوهين ؟ و هل أنا حقا كما يقولون، أجيبوني جزاكم الله خيرا فإن قلبي مهموم و أنا أدعو على نفسي كثيرا لله تعالى حتى يوقفني من شر ما أفعل تجاهه و تجاه والدي. و إن ثبت كفري هل أستطيع أن أقيم الحد على نفسي عندما لا أجد من يقتلني علما أن الشريعة الإسلامية لا تطبق في بلدي و السلام عليكم و رحمة الله تعالى و بركاته.
السلام عليكم ورحمة الله اسمي عاليه انا فتاة عمري ٢٢ سنة قصتي هي عندما كنت سنين امي تركتني،ومعي اخي أصغر مني كان عمره سنه واحده دهبت الي بلد اخر وزوجت وولدت أطفال عندها أطفال، كنا نعيش مع ام أبونا، بعدما كبرنا كان اخي صغير يحب امه وكان يبكي بعدما بلغ ١٠ سنة حاول أن يبحث وهو ابن ١٠سنة كاد ان يكون مجنون كانت تسمع كل شيء احوالنا وماحاولت مرة ان تتصل أبنائها، كانت تتصل مع اخواتها وكانو يعيشون بلدنا، المهم بعدما كبرت، رجعت امي الي بلدنا هي وابنائها مازارتنا بقيت في بلدنا ستة اشهر وما تتصلتنا وبعدين طلبت من جدتي ان ازورها وقبلت جدتي ، ودهبت الي مكانها كانت تعاملتني كأني غريبه كنت اعاملها واساعدها وحبيتها ولكن هي كانت تتجاهلني وبعدما رأيت كيف تحب أبنائها وتعاملها كنت أبكي كانت في بيت عمة أبنائها كانت تقول لهم ما احسّ اني ولدت هده، وعشت معها شهرين بعدين رجعت الي بلد كانت تعيش ، هي غائبة الآن ثلاث سنوات ماحاولت مرة ان تتصلني حتي لو تتصلني ماتقول لي كيف حالك تقول لي اريد خالتك اخبريها اني أريدها ،هي دائما online فس الانترنت لو اتصل ماتريد ان تجاوبني الطفل يقول لي امي غائبه ،والله اندم لزيارتها ، واقول في نفسي لمادا رأيت وجهها، لأنو ما اعرف كيف اتحكم شعوري تجاهها ابكي واحب ان اسمع كلامها وحرمتني، وعائلتي يعرفونها امي ماتريدنا، واكدب عليهم وأقول ان علاقة بيننا صارت جيد واخفي عيوب امي ولكن كرهت نفسي دراستي انا مشغول بتفكيرها،اسؤ شيء هي تسب والدي وكيف كان معاملته كان واعمامي وكانت تناديني اسم غير ابي واقول ياامي انا فلانه بن فلان يعني اسم ابي تقول لي اسف نسيت ، الناس يقولون كل شيء ينتهي الاحب الام ، هل يؤجد عقاب أكبر فقدان والدتك وانت حي؟ سؤالي هي اريد ان اتوفق عن تفكير والدتي وأريد أن اقطع صلتها نهائيا وأن اقاتل شعوري تجاهها ، لأقنع نفسي أن أمي ليست على قيد الحياة لو أقطع صلتها هل اثم ,هل اكون عاق؟ ملاحظة: انا اعرف ان لغتي هده ليس جيده