سؤال

رقم مرجعي: 846286 | قضايا طبية معاصرة | 13 ديسمبر، 2024

حكم بيع الشامبوهات والبلاسم ونحوها المستخدمة لعلاج الشعر لغير المحجبات

حكم بيع الشامبوهات والبلسم الخاصة بالشعر وامبولات الشعر كلها منتجات علاجية تعالج تساقط الشعر والصلع الوراثى والشعر التالف والجاف وبيتم استخدامها أثناء الاستحمام دى منتجات علاجية بيستخدمها كل اللى عنده مشكلة فى الشعر سواء كان رجل أو امرأة سواء محجبة أو متبرجة فبالنسبة للبيع للمتبرجة ده فى إعانة على التبرج ؟مع العلم المنتجات بتستخدم لعلاج الشعر والاستحمام لان عدم علاج حاجة زى كدة بيوصل لشعر لمرحلة صعبة سواء الصلع أو بكتريا فى الشعر أو حشرات أو ان الشعر بيتلف ويبوظ فهى للعلاج والحماية وليس للتزين فما الحكم فبيعها للمتبرجات

إجابة

الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على أشرف الخلق سيدنا محمد الأمين، وعلى آله وصحبه أجمعين، وبعد؛

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

بالإشارة إلى سؤالك المثبت نصه أعلاه، فإنه يجوز بيع المواد المستخدمة لعلاج تساقط الشعر للمحجبات وغيرهن، إذا خلت من المواد المحرمة والضرر، لأن هذه المواد لا تستعمل للزينة وليس في بيعها تعاون على الإثم والعدوان. وإن معصية تبرج المرأة وكشفها لشعرها منفصلة تماما عن مسألة العلاج الذي شرعه الله لعموم الناس. مع التأكيد على حرمة التبرج وخطورته.

والله يقول الحق وهو يهدي السبيل

لديك سؤال؟

أرسل سؤالك الآن

فتاوى مشابهة

ما حكم التعامل مع شركة كليك بانك المعروفة ، حيث إني أعمل كمسوق للمنتوجات المعروضة ، سواء كانت دورة تدريبية ، أو كتاب ، أو منتج لتنحيف ، إلى غير ذلك من المنتوجات ، مقابل عمولة قد تصل إلى 75 % على كل مبيعة ؟ منتجات الموقع كليك بانك فهي رقمية، جلها دروس وبرامج، ويوجد فيه العديد من التصنيفات –الصحة، والرياضة، والتجارة ..-، والعمولة تكون فيه معلومة بالسعر، والنسبة المئوية معًا، بالإضافة إلى أن السعر يكون موجودًا أيضًا على صفحة كل منتج، والمشكلة تكمن في بعض المنتجات من دروس ومعلومات، وتكون مصحوبة بإعلانات لنساء متبرجات، رغم أن المنتج أحيانًا لا علاقة له بالنساء، وعليه؛ فإن المنتجات حسب رأيي هي كالتالي: 1ـ منتج مباح ليست به شبهة، فصفحة المنتج الذي أرسل إليها المشترين نظيفة وخالية من أي شبهة –شرح، وتعليم إحدى الرياضات، أو بيع برنامج لتحسين أداء المواقع..-. 2ـ منتج مباح لكن به شبهة، أي صفحة المنتج الذي أرسل إليها المشترين فيها شبهة، وغالبًا ما تكون هذه الشبهة هي صور نساء متبرجات، بالرغم من أن المنتج لا علاقة له بذلك، فهو كالمنتجات رقم1 تمامًا –شرح، وتعليم إحدى الرياضات، إلا أنه يضم صور امرأة متبرجة، أو بيع برنامج لتحسين أداء المواقع، لكن تشرحه امرأة متبرجة..-. 3ـ منتج به شبهة، ويختلط فيه الحلال بالحرام، ويمكن أن يحتوي صور متبرجات، لكنه يمس جانبًا من المحرمات، مثل: كيف تحقق دخلًا جيدًا، لكن بالمضاربة بالعملات... والأسئلة هي: 1ـ ما حكم العمل كمسوق بالعمولة بصفة عامة في المواقع الأجنبية، طبقًا لما ذكرت لكم، وما سمعتموه من قبل عن هذا المجال؟ 2ـ ما حكم التسويق لتلك المنتجات التي صنفتها حسب رأيي -منتج مباح لكن به شبهة-؟ 3ـ إذا استطعت أن أقوم بإزالة الشبهة من إعلان لمنتج مباح به شبهة، وذلك بما يلي: لنفترض أن الإعلان لمنتج رياضة فيه صورة رجل وامرأة متبرجة، فإنني أقوم بحذف صورة المرأة من الإعلان الذي يظهر في موقعي، علمًا أن المشتري عندما يدخل إلى موقع المنتج سيجده كما هو، فهل هذا جائز؟ 4ـ في غالب الأحيان لا أستطيع أن أعرف ما تحتويه هذه المنتجات من الداخل، إلا ما يذكره البائع في الوصف، ولكنني أجتهد بالبحث عن المنتج كسؤال البائع -إن أمكن-، أو البحث عمّن اشتراه، ثم لا أغرر بالمشتري، ولا أغلو في مدح المنتج، إلا إذا كان يستحق، فما حكم ديننا الحنيف في هذا الأمر؟ 5ـ في المواقع بصفة عامة ندخل لنبحث عن شيء، فنجد صورًا مخلة في نفس الموقع، فعندما أرسل المشتري للموقع ليشتري حاسوبًا، أو كتابًا، أو ملابس ستظهر له صور لنساء متبرجات لمنتجات أخرى يعرضها الموقع، فما حكم ذلك؟ 6ـ يوجد بعض المنتجات -كدروس التغذية، ومساعدة النساء الحوامل، والصحة، وهي خاصة بالنساء- ففي هذه المنتجات تكون الصور كلها للنساء المتبرجات، فهل يمكنني أن أسوّق لها للنساء فقط؟ وما الحكم في أن تسوق المرأة لمثل هذه المنتجات؟ هل لديك أي معلومة أخرى تريد أن تطلع دكتور الشريعة عليها قبل أن أقوم بإيصالك به؟ حكم الاجرة ان تكون بانسبة المئوية ؟ حكم العمولة نسبة من الثمن ؟ هل النسبة هنا غرر ؟ حكم عمولة قد تصل إلى 75 % على كل مبيعة مع العلم اني اقوم بدعاية مالية مدفوعة انا لا اخذ هذا الرقم مثال البائع يقول لي هذا المنتج يسوي ١٠٠ لك من المئة ٥٠ ثم اذهب لاقوم بدعاية مالية مدفوعة ب٣٠ دولار مثلن مكسبي هنا ٢٠ دولار ما اريد ان اقوله ان النسبة عالية لان البائع يعلم اني اقوم بتسويق هذا المنتج بدعاية مالية مدفوعة
زوجي يشرب لدرجة السكر بمعني يشرب نصف زجاجة في يوم واحد و يتعاطي الحشيش و نشأ في بيئة لم يفهم منها تعاليم الإسلام الا بعد زواجنا والده كان يشرب أيضا المشكلة والد زوجي كان دوما يطلق زوجته اي حماتي و هو سكران و بالتالي ابنه أصبح مثله .... زوجي تعلم من والده هذه الصفة و يستهين بالأمر لان والدته علمته ان طلاق السكران لا يقع و هو دوما في حال سكره يقول لي أتت طالق ... منذ ثلاث سنوات و انا اعاني منه بهذه النقطة و اخبركم ان اهل زوجي لا يصلون و لا يرتدون الحجاب و انا اعيش معه في دولة اوروبية بعيدة عن اهلي... تحدثت معه بالأمر قبل يومين فقال لي اني لا أقصد الطلاق و انا اكررها و انا سكران حتى استفزك و انا اعرف ان طلاق السكران لا يقع و للعلم زوجي في الخمسين من عمره و بدأ الصلاة منذ اشهر قليلة ... ماذا افعل ... زوجي يشرب لدرجة انه ينام جالسا و يشرب منذ ٢٠ عام .... حماتي دوما تقول لي طلاقه لا يقع و صديقة للعائلة ارتني فتوة لشيخ المقاطعه بأن طلاق السكران لا يقع و انا اشعر دوما ان هناك خلل عقائدي عنده و عند اهله لا حجاب و لا صلاة و الاحضان عادي جدا عندهم انا ولدت و نشات في بيئة ملتزمة و الحمد لله ... عندما احادث زوجي يقول لي نيتي ليست طلاق و للعلم لم ينطق الطلاق الا في حال سكره
السلام عليكم أنا خريجه كليه حاسبات ومعلومات وطبعا كليتنا كلها برامج بنستخدمها وكذلك شغلنا بعد التخرج بنشتغل بيها فى سوق العمل وطبعا البرامج دى فيه منها مجانى وغير مجانى والغير مجانى بيبقى مبالغ مالية كبيرة بالدولارات صعب الواحد يشتريها طبعا ،فدلوقتى عشان ننزلها بنلجأ لحاجة اسمها كراك ده بينزل البرامج ويفعلها مدى الحياة من غير ما ندفع تمنها، فأنا دلوقتي سمعت أن ده حرام عشان انتهاك لحقوق الملكية الفكرية، فأنا دلوقتي لو نزلت برنامج الأوفيس 2016 هو بيصل سعره إلى 299$ وعايزة انزله اتعلمه وكمان اشتغل بيه فى الكلية فى عمل المحاضرات لان ليا فرصة اتعين معيدة أن شاء الله،فهل عليا ذنب لو نزلته واشتغلت بيه فى عمل المحاضرات أو اشتغل بيه بره فى سوق العمل كمدخلة بيانات؟ لان لما كنت طالبة كنت اخذت الأوفيس 2010 من شخص معين فاتح محل أجهزة (سيبر) وكنا بنتعلمه فى الكلية وكل الطلاب كده لانه مفيش جهاز بيخلى من البرنامج ده فهل اللى اتعلمناه منه حرام وتنزيله حرام وكذلك الويندوز برده حرام مع العلم لو لقيت بديل الأوفيس مش هيعطى نفس مميزاته يعني من الاخر سؤالى بوضوح المضطر فى أنه ينزل برنامج غير مجاني بهدف أنه يتعلمه أو الشغل بيه فى سوق العمل وغير قادر على شرائه بسبب تمنه الباهظ يبقى حرام ؟وعليه ذنب ؟وايه حكم الويندوز اللى منزلاه لان طبعا من غيره الجهاز مش هيشتغل؟ لان موسوسة من ناحية الموضوع ده وحياتى وقفة وحتى خايفة افتح الكمبيوتر عشان الويندوز منزلاه من غير دفع سعره ومتهيألى كلنا منزلين ويندوز من غير دفع تمنه.