ادعم فتوى، تبرع الآن

سؤال

رقم مرجعي: 236912 | مسائل متفرقة | 28 يونيو، 2020

انا طالب جامعي في السنة الثانية، انا اعتمد على نفسي والحمدلله ولا احب الغش ولا اتطرق اليه ولكن في نهاية الفصل في وقت الاختبارات قصرت في الدراسة، فاستعنت بصديق وبالنترنت في حل اختبارين نهائيين لانني...

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، انا طالب جامعي في السنة الثانية، انا اعتمد على نفسي والحمدلله ولا احب الغش ولا اتطرق اليه ولكن في نهاية الفصل في وقت الاختبارات قصرت في الدراسة، فاستعنت بصديق وبالنترنت في حل اختبارين نهائيين لانني خفت ان ااخذ درجة متدنية في مادة البرمجة واخرى مادة الرياضيات خفت ان ارسب بسبب ضعفي فيها. لم اتوقع انتي في يوم كنت سافعل هذا الشيئ ولكن حصل الامر. وانا تائب الى الله توبة نصوح ولكن قتلني الوسواس وانا افكر في ان هل المال الذي ساخذه في وظيفتي يكون حرام، وهل اكمل دراستي ام اتركها، وهل اذا اكملت السنوات المتبقية دون غش وبصدق تكون كفارة لي. وهل يجب علي اعادة دراسة ما غششت علماً بانه فيه مشقة، وعلماً باني كنت افهم معظم الاسألة بعد ان ساعدوني في حل الاسألة. وايضاً الدكتور كان يعلم بان البعض غش ولا اتوقع بانه قد حاسب احد. وهل غشي هذا افسد شهادتي كاملة واصبحت حرام؟تنويه: الاختبارات كانت الكترونية بسبب الاوضاع التي نواجهها هذة الفترة، وسؤال آخر ، هل معرفة حل لسؤال في الواجب من الانترنت عند عدم معرفة الحل او تكملته يكون غشاً؟ علماً بان الدكتور لا يحاسب على اذا ما كانت صحيحة ام خاطئة ولكن بالمشاركة فقط. افتوني في هذة المسالة جزاكم الله كل خير ، لاني ضعت من كثرة اختلاف الاقوال. ورجع لي الوسواس بعد ان ذهب عني ويومياً افكر في الموضوع وتعبت نفسيتي منه.

إجابة

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه ومن والاه وبعد:
إنه لأمر طيب أن تدرك خطأك وتستشعر فداحته وتلوم نفسك عليه، وهذا يؤشر إلى خير كثير عندك، وبذرة طيبة في نفسك احرص أن تنميها وتكبرها وأن ترويها بماء التقوى وتحوطها بسياج الطاعة والاستغفار، كل ما عليك فعله هو عدم العودة إلى هذا الذنب في حياتك بذات الطريقة أو أي طريقة غش أخرى، وأن تحرص على الاستغفار، وأن تجتهد في الاخلاص بعملك والاعتماد بعد الله على ذاتك وقدراتك، وان كان لا بد من الاستعانة بالآخرين- وكثيرا ما نحتاج ذلك- فليكن بالطرق المشروعة. وأما معيشتك وراتبك الذي ستتقاضاه في عملك أو حال استلامك عملا، فلا علاقة له بالأمر وليس حراما ما دام العمل مباحا وتؤديه على وجهه الصحيح.
ولست بحاجة إلى إعادة المادة ولا إلى كشف نفسك أنك غششت بعد أن سترك الله، مرة أخرى داوم على الاستغفار واجتهد في عملك والله يوفقك.

لديك سؤال؟

أرسل سؤالك الآن

فتاوى مشابهة

انا فتاة عانيت بشدة من الوسواس القهري منذ الصغر لوجود اشخاص حولي كانوا يتلفظون بشتائم تخرج من الدين وكمت ابكي حرقة من هذه الوساوس حتى ظننت اني انتهيت منها ولكن في الفترة الحالية اشعر بعودتها وفي الاسبوع الماضي كان عقد قراني ف صليت الظهر وثم ركعتين استخارة حتى اشعر بالراحة ولكن كان هناك فوضى شديدة في المنزل فتشوشت بشدة وضاع تفكيري في اخر ركعة وعندما فرغت من الصلاة جاءني التفكير باني قد تلفظت بغير دعاء الاستخارة وبما يخرجني من الدين ولكني لا اذكر ان تلفظت حقا او بما تلفظت خفت بشدة واصبحت حريصة على النطق بالشهادتين حتى قبل الدخول عند الماذون لكتب الكتاب حرصت على النطق ولكني ايضا نسيت ان كنت نطقتها بشكل صحيح وكامل وجاءني التفكير باني لما انطق واشهد ان محمدا رسول الله مع اني اذكر اني استوقفت نفسي للشهادتين اخااف ان يكون عقدي باطلا وعلاقتي محرمة واللهي اني ملتزمة بصلواتي واقرا القران حتى اني كنت حريصة على الحفظ من القران الا ان الجامعة اشغلتني واشترطت في الخاطب ان يكون يحفظ لكتاب الله واللهي اني اخاف الكفر واشعر بالضياع علما انه قد عرف عني الوسوسة في عدة مجالات في حياتي الا ان الوسوسة الدينية ف تركت امرها بيني وبين ربي واستشرت مرة والدي قبل ان يتوفى هل يعتبر عقدي باطلا!؟
السلام عليكم, انا طالبة جامعية على وشك انهاء السنة الاولى, أصبت بأعراض استمرت لبضع شهور صعبت علي الدراسة و جعلتها أمرا شبه مستحيل و اخذ الوضع يزداد سوء مؤخرا, وبعد رفع قيود الحجر المنزلي ذهبت لأحضر الدواء, وبسبب هذا لم استطع الدراسة للامتحانات, لذلك هل يجوز لي ان انقل اجابات الاسئلة في الامتحان ان لم اتمكن من معرفتها؟ علما انني لم اغش من قبل و اكره ذلك جدا لكنني متفوقة في الدراسة ولا اريد ان احصل على علامة سيئة لأن ذلك سيؤثر في قبولي للوظيفة مستقبلا (بكل تأكيد سوف ادرس هذه المادة فور ما اشعر بتحسن),اعلم ان مدرس المادة على علم بأن 90% من الطلاب يساعدون بعضهم على الغش في الامتحانات و لكنه لم ينهى احدا عن ذلك و لم يتطرق للموضوع اصلا, فما حكم ان انقل الإجابات في الامتحان؟ علما ان المادة الأخرى التي لم اتمكن من دراستها ايضا غير مهمة ولا مفيدة و تسمى ب"اجاري جامعة" هل يجوز نقل الاجابات لهذه المادة ايضا؟ انا حقا لا أرغب بفعل ذلك لكن ليس لدي خيار آخر, اخبرت المدرس عن المرض لكنه قال انه ليس هناك فرصة لإعادة الامتحان للاسف. ماذا علي ان افعل؟ و جزاكم الله خيراز
مسألتي بشأن عهد عهدته لله في حالة غضب وانا الأن سأحاول بقدر الإمكان ان اكتب بالتفصيل بإذن الله . انا فتاة عمري ١٦ وعازبة وادرس في المرحلة الثانوية عندما أمسكت الجوال شعرت بأني أضيع وقتي فغضبت وعاهدت الله بدون تفكير بما سيحدث مستقبلا وبدون تفكير بين الماضي والحاضر وبدون تفكير ان كنت أستطيع ان اتحمل مسؤولية ما أقوله أو لا والأن لا أتذكر تفصيله جيدا ( عهدت الله بأنني لن أشاهد إلا ما يرضيه من فيديوهات المشايخ وأشاهد الجانب المشرق -وهو قناة في اليوتيوب-بالكثير 30 دقيقة للترفيه أو للتثقيف فقط وأن لا أفعل الا ما يرضيه بقدر الإمكان والمواقع التواصل أستخدمه للدراسة وأن لا ألعب الا الألعاب الدينية واشك إن قلت لن اشاهد البرامج الكرتونية او لا ولم اكمل عهدي فكنت مشوشة وقلت في نفسي سأكتب في جهازي بالتفصيل ما اريد أنا أعاهد به الله فلم اكمل عهدي كنت مشوشة فكل ما أردته رضا الله فلم أفكر بالزمن الذي أعيشه وهل أستطيع أن أتحمل مسؤلية ذلك أو لا وأنا لا أعلم بشأن العهود كثيرا سوى أنه يجب الوفاء به ولا ) فبعد مدة وجدت صعوبة لأن التلفاز موجود في كل مكان وعائلتي يشاهدون البرامج الكرتونية فيذهب عيني إلى هناك وأحيانا أستخدم المواقع التواصل للتواصل مع الأصدقاء واجد صعوبة الأن وأصبحت أشك في كل شيء فسألت عائلتي وكلهم انتهوا من المرحلة الثانوية ولديهم من العلم ما يعلمون فسألت والدتي وعمرها في الأربعينيات ولم تدرس كثيرا ولكنها تسمع المحاضرات وهكذا سألتها فقالت لي أن عقلي لم يبلغ بعد البلوغ تام لكي تعهدي الله وأن عهدك لم تصح لأنك عهدي الله في شيء فوق طاقتك فالجوال منتشر وعليك إن أطال الله جل وعلى في عمرك أن تستخدميه في أمور عديدة وعليكي انتي أن تستخدميه في شيئا يرضيه ولا يغضبه أما البرامج الكرتونية فهي شيء مباح وعهدك لم يتم لأنكي ما زلتي صغيرة ولم تفهمي من أمور الدنيا الا قليل وعقلك ما زال لم يبلغ كامل بلوغه بعد وكل ما عليك فعله في عمرك المحافظة على الصلاة والصيام والابتعاد عن المحرمات قدر ما تستطيعين فتوبي الا الله على عهدك الذي عهدتيه بالغلط وجهلا منك وبدون تفكير والله تواب رحيم يغفر الذنوب جميعا واطمئنت بالإجابة قليلا ولكن عادت إلي الوساوس وقلت لنفسي هذا عهد وهذا شي عظيم كيف لم تصح وقد نطقت به ولكن تبت إلى الله على ذلك العهد الي عهدته ولا أستطيع الوفاء به وسألت أختي وقالت لي أنني أنه ليس لديك المقدرة بوفائه لأن الجوال في هذا الزمن لابد أن تستخدميه في أمور كثيرة وانتي اختيارك أن كنتي تريدين أن تستخدميه في الخير او الشر والبرامج الكرتونية فهي مباحة واما قولك لن تفعلي الا ما يرضيه يدخل في معناه في شيء لا يغضب الله فتوبي الى الله واطلبي منه المغفرة على كونك عهدت الله دون التفكير وهكذا وانتهى الأمر وجميعهم يقولون لي بأنكي عهدت الله في شيئا غير معقول وليس لكي القدرة فيه وفي اشياء مباحة فعهدك لم تصح فتوبي الا الله وأسألك الأن يا شيخ ماذا علي أن أفعل فألاحظ أنني لا أستطيع وليس لي القدرة على الوفاء به وبأن ما عهدت الله به فوق طاقتي وهذا الأمر اشغل عقلي كثيرا فأرجوا من حضرتك أفادتي بما على فعله في هذا الأمر وأسأل الله أن يوفقك
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته. رسالتي هذهِ قد تكون طويلة، ولكن الأرض قد ضاقت عليّ بما رحُبَت حتى بت لا أطيق الحياة وأخشى على نفسي مِن الانتحار. عمري الآن ١٩ عامًا، ولطالما أحببت الله. كنت أرتكب المعصية فأتوب منها لو عرفت حكمها وأمضي، وكنت غير ملتزمة في الصلاة، أصلي وأقطع كثيرًا حتى مَنّ الله علي بالهداية في سن السادسة عشر والتزمت في الصلاة. والحمدلله كنت أصوم قبل حتى أن أدخل سن البلوغ. ولكني أسرفت على نفسي بالمعاصي. بدءًا منذُ طفولتي التي كنت أذنب فيها حتى الكبائر بدون أن أعرف أن ما أفعله ذنب، وانتهاءً بسن الشباب الذي أنا فيه الآن. تبتُ إلى الله مِن ذنوب كثيرة وكلما تذكرت ذنبًا تبت منه صغيرةً كان أو كبيرة وكنت أستشعر رحمة الله وحبه في قلبي وكنت أدعو الله دائمًا بيقين شديد لأنه رب المعجزات. في سن ١٦ عندما منّ الله علي بالتوبة كنت أتمنى أن أغير حياتي وكنت أدعو الله بهذا كثيرًا ولكني لم أكن أعرف إلى ماذا أريد أن أصل، غير أني كنت أشعر بالملل الشديد مِن حياتي، هذا كان قبل الإلتزام بالصلاة. ثم هداني الله والتزمت الصلاة. وفي صغري كنت في حلقة لتحفيظ القرآن ولكن لم أستطيع أن أكمل فيها وانفصلت عنها. وأحاول حتى الآن أن أحفظ ولكن لا أكمل. نعود لسن ال١٦ وبعد الالتزام، ابتلاني الله- والحمدلله مازلت صابرة- بشتى أنواع الوساوس، وسواس العقيدة والاغتسال والوضوء ووساوس في الصلاة والتكبير ووسواس الردة ووسواس الموت..إلخ.. ومازلت عالقة في هذهِ الدوامة حتى هذا السن، على أنها انقطعت فترة ونسيتها ثم عادت مجددًا منذ حوالي الشهر. أفكر في حياتي، فأجد أنني ارتكبت أنواع الكبائر، كبائر كثيرة وبعضها مخرج عن الملة والعياذ بالله. وارتكبت الصغائر بطبيعة الحال..عسى أن يغفر لي ربي ويتوب علي. المهم أنني أتشهد كلما أتذكر ذنوبي وأتوب إلى الله، وهذا يتعلق بالذنوب التي بيني وبين الله. ولكن هناك ذنب لا أستطيع أبدًا أبدًا أن أنساه لنفسي، وكنت آنذاك حينما ارتكبته لا أعرف حكمه وأنه ربما كفر أو شرك والآن لا أستطيع أن أجزم أصلاً إذا كنت أعرف بحرمته أو لا. هذا الذنب يمنعني مِن العيش(على أن أغلب ذنوبي تمنعني ولكن هذا أقواها وأحس أنني لا أستطيع أن أسامح نفسي حتى ولا أستطيع أن أتجاوز ما فعلت)، علم الطاقة.. وقعت في الفخ في سن ال١٤ تقريبًا،وكنت آنذاك بنتًا جاهلة وفضولية، كنت أقوم بالقراءة عن قصص الجن والاسقاط النجمي والهالات والطاقات والسبليمنال وطاقة الجذب وأمور أخرى أسأل ربي أن يعفو عني ويغفر لي، ليت الأمر توقف على القراءة فحسب، وهذا أكثر ما يعذبني، يعذبني أنني كنت أجرب بنفسي! كنت أحاول وأحاول وأحاول وانتهيت لأن نشرت تجاربي في موقع أمقته أشد المقت الآن ولا أتحمل أن أفكر فيه بعد أن كان موقعي المفضل. وليتني جربت وانتهيت وتبت! كلا! بل كنت أحلف وأقسم أنه حدث كذا وكذا وأنه ليس بدجل ولا شيء! يعني فتيت بغير علم أيضًا!! وافتريت على الله بغير علم في أمر أنا كاذبة وجاهلة فيه! ودعوت الناس لهذا الذي أعرف الآن أن حكمه محرم وقد يؤدي للخروج مِن الملة والعياذ بالله! وقرأ مواضيعي مئات وربما آلاف الناس، أنا نادمة نادمة نادمة. ولا أستطيع حذف مواضيعي لأن سياسة الموقع لا تسمح للأسف. ذنبي كبير وأنا أعرف حكم الانتحار ومع ذلك فإن الشيطان يلعب بعقلي وسأستغفر عن هذه الفكرة. أنا خائفة ولا أستطيع العيش ولا الأكل ولا النوم وهذا غيض مِن فيض، أسرفت على نفسي في الذنوب والكبائر والمعاصي. أقسم بالله أن قلبي يتقطع ألمًا وغدًا يبدأ رمضان وأنا أحس أحيانًا بالأمل بأن ربي غفورٌ رحيم، ثم أتذكر أنني دعوت الناس وسأحمل أوزارهم ليوم القيامة فأخاف أكثر وأتذكر أن الله شديد العقاب. أحس أنني منافقة أمام الناس، فأنا لا يعرف أحد بذنوبي الكبيرة التي قد تصل للكفر.. أنا خائفة ونادمة وأرجوكم أن تدعوا الله أن يرحمني ويتوب علي فأنا أحس أن حياتي انتهت. ادعوا لي بالمغفرة والتوبة. أشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له وأشهد أن محمدًا عبده ورسوله.
كنت في السابعة والعشرين من العمر 7 اخوات اصغر مني اثنان منهن متزوجات والبقية يعيشون معنا في بيت والدي احدى كنت كثير المجون والمعاصي واكل الحرام كثيرا" فتعلمت من ابناء عمومتي السرقة منذ نعومة اظفاري وكذلك اللواط لكن ليس بشكله الحقيقي بل هو مداعبات اطفال واستمر معي لغاية سن ال20 سنه حيث احسست ان كبرت على هذه الافعال الغير رجولية وتحولت لمشاهدة الاباحيات ومطاردة بائعات الهوى ومستمر بسرقة المال من اقاربي الاغنياء وصرفه على الملذات وتسبب ذلك في تراجعي في الدراسة وعدم التوفيق في العمل وفقر شديد في العائلة فعاقبني ربي بالوقوع في غواية الشيطان والتفكير في احدى اخواتي وكانت جميلة جدا" وكنت كثر المراقبة لها حتى عند دخولها الحمام واقنعتها ذات مرة بان انام معها في فراشها بحجة انني مقبل على الزواج ولا اعرف ما افعل فاريد ان اجرب نفسي وبعد عناد طويل رضخت وهي تبكي كان مابيننا مداعبة من طرفي فقط واحتكاك من الخلف بدون ايلاج وصولا للقذف حيث لم يحصل لي انتصاب كامل بعدها رغم مرور اكثر من 20 عاما" على الحادثة حيث انني الان متزوج ولي اولاد لكن الانتصاب لدي ضعيف بسبب مجوني وابتعادي عن الله وارتكابي الكبيرة التي تستحق القتل كنت اعيش حياة مرة جدا" بعد هذه الحادثة كذلك اختي فاخذت فترة طويلة بكاء" وذبول وانا اتعذب لان ذلك بسبيي تزوجت اختي ولها الان 5 اطفال وتعيش مع زوج سيئ ولا اعتقد انها نست الامر كلما احاول ان انسى ماحدث اتذكر واشعر ان الله لن يسامحني واظل ابكي وازهد في الحياة واطلب الموت ولا اشعر بالرضى عن نفسي ولا بالقرب من الله كوني قضيت اكثر من 35 سنة من عمري بالمحرمات واشعر بان الله مستمر بمعاقبتي عند اي مشكلة تحصل لي ولاولادي وزوجتي واشعر ان عدم التوفيق في حياتي المادية وعلاقتي باقاربي وهي شبه مقطوعه سببها غرقي في المعاصي فيما سبق احيانا" ابكي كثيرا" في صلاة الليل واتمنى لو انني لم اكن شيئا" مذكورا ولو انني لو اولد ولو ان هنك شيئ يمسحني من الوجود بدون اثم ولا احاسب يوم القيامة اتمنى لو كان ذلك كابوسا" واستطيع الاستيقاظ منه والان بعد ان كبرت وكبر اولادي تراودني احيانا" افكار بانني يجب ان اعترف وانال جزائي بالقتل واعترف لمن ظلمتهم وسرقتهم ليسامحوني لكني اخاف على زوجتي وابنائي من نظرة الناس والاقارب وكذلك ثقة اولادي بي وكيف ستؤثر على مستقبلهم اغيثوني بالله عليكم كيف الخلاص من هذا الجحيم وهل يجوز لي اقامة الحد على نفسي ,ندمان اشد الندم لاني ضيعت شبابي وعمري بالمعاصي واشتغلت عن طاعة الرحمن بما نهاني عنه من الوقوع في غواية الشيطان حيث انني شديد الحب لله وكنت اظنه ولا ازال يحبني اكثر والى الان احس انه يحبني وحبي له لن ينقص وانا الان خجل من العرض عليه يوم الحساب فهو رغم عصياني له لم يحرمني بل دائما" يعطيني ويساندني ويقف معي ويوفقني لعمل الخير لكني اشعر انني مهما فعلت فلن يكفي للتكفير عن ذنبي فهل انا على صواب ومالحل وهذا الكابوس لا يفارقني ويؤثر على حياتي وانتاجيتي.
السلام عليكم ، يتبادر لذهني دائما سؤالا لعل وعسى اجد الاجابة !! فلانني حتى الان لم اعلم الاجابة ، اتخذت قرترا بان الجأ الى اهل الخبرة لارشادي على الاجابة ، قبل أن أقع في الطريق الضال ّ ، اعلم ان ما ساقوله من فكر الشيطان .. لكنني اريد سماع الاجابة من حضراتكم !! عمري 19 عام ، ومنذ ان كان عمري 12 عام بدأت بوضع مخططات لرسم هدفي في الحياة ، كانت تعني هذه المخططات كيف لي ان انتقل من الفشل للنجاح لتحقيق اسمى طموحاتي .. ساعدتني والدتي في دراستي خطوة بخطوة كي تراني ابنة لها ناجحة يوما ما .. والحمدلله على وجودها بجانبي ودعمها لي على الرغم من كثرة اخطائي .. وعندما تاكدت من انني قادرة على الاعتماد على نفسي في دراستي ، بدات بالاهتمام باختي التي تصغرني سننا .. وعندها بدات بالمواظبة على الدراسة ولكن في الوقت ذاته كنت ادعو الله بدعوة للمدى البعيد ، كانت مجمل الدعوة بان اكون من الاوائل في مدرستي ومتفوقة .. علما انني كنت ابذل جهدا كبيرا في الدراسة لتحقيق هذه الدعوة، الا ان الذي كان يحدث هو انني كنت اخطئ في الامتحانات ( التي هي معيار لتقييم الطالب في مجتمعنا ) باخطاء اعلم اجابتها ولكنها غابت عن بالي في وقت الامتحان .. لم تحصل هذه مرة واحدة .. بل عشرات ومئات المرات ، ولا ابالغ عندما اقول لكم انني اصبحت ان دعوت شيئا يتحقق عكسه تماما .. فمثلا دعوت الله ان اكون من ال5 الاوائل على مدرستي في الثانوية العامة ولكن حصلت على مرتبة ال6 وكان الفارق فقط عشر واحد . وكذلك في نتائج الثانوية الوزارية دعوت الله ان احصل على معدل 97 فاعلى ولكنني حصلت على 96.7 .. حتى انني في الجامعة لم ايأس من فشل المحاولات بان اكون كما اريد .. فاجتهدت في دراستي ودعوت الله في ذات الوقت ان اكون من الاوائل وبالفعل حصدت في الفصل الاول على معدل 3.85 من 4 ولكن لم يتم اظهار النتائج للعامة ، وللاسف صادفني مساق ادى الى انزال معدلي ل3.64 من 4، وحينها تم اظهار نتائج المتفوقين ولم اكن بينهم !! فقررت حينئذ ان اجتهد من جديد لعل وعسى ان اجد حصاد تعبي .. وبالفعل اجتهدت في دراستي واستطعت ان ارفع معدلي ل 3.74 .. وعندما تم اعلان نتائج المتفوقين ، كنت انتظر بفارغ صبري ان اكون احدهم .. الا انني تفاجات بان آخر معدل تم اظهاره هو 3.75 .. اي ان الفارق هو عشر واحد فقط ..فالحمدلله على كل شيء . فمن حينها وحتى اللحظة افكر بان الله لا يحبني كعبد ، ولكن لا اعلم ما السبب ؟ فماذا فعلت كي يكون هكذا نصيبي .. علما بانني دائما احرص على رضا والداي والحفاظ على الصلوات واعاون الناس اذا طلبوا مني المساعدة .. احاول قدر المستطاع الالتزام في لباسي .. وابتعد عن كل ما هو فيه شبهة لمعصية .. رجاء ارجو الرد السريع ، لماذا ذلك يحصل معي ؟؟ توضيح لفكرة : مجمل الشكوى ان تعبي على التفوق لا يظهر رغم اجتهادي ودعواتي ، انا كبشر اجد بان الاعلان عن اسماء المتفوقين يعطيهم دافع في اكمال مسيرتهم ( فهذا هو السبب الذي اعتبره دافع وقوة لاكون قادرة على ان اتعب على نفسي المزيد لكي احقق طموحي ) . اعلم بان هناك اناس لا يهمهم ذلك ، ويرونه امرا في غاية التفاهة ، لكنه بالنسبة لي امرٌ مهم . اعتذر على طول ما كتبته. وجزاكم الله كل خير شيوخي .
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ، انا فى السادسة عشر ، وهناك لعبة تدعى ببجى ، يلعب فيها فتيات وفتيان ، فما حكم الدين فى ذلك ، سؤال اخر من فضلكم . عن طريق هذه اللعبة اتحدث مع شاب فى سن العشرين ، وقد عرض على ان نكون اصدقاء فى اللعبة فقط ، وقد قبلت بذلك ، ووجدت نفسى استمتع بالحديث معه ولكنى كنت اتحدث بأمور الدين وانا من بدأت الكلام معه حتى اعرف مع من اتعامل ، فوجدته شاب يعرف الله ويعرف دينه وهو شبه متدين ويصلى الصلاة فى اوقاتها ويذكر الله ... الخ ، واحيانا كنا نتحدث عن امور الحياة العادية مثل العمل ، الدراسة ، ولكنى شعرت بالذنب وخفت ان اكون اغضب الله ، فتحدثت معه فى ذلك ، قال لى : وما العيب فى حديثنا اننا نتحدث فى امور دينة ، فقال لى استخارى ، فاستخرت ووجدت انى مقبله مع الحديث معه ، فاعتقدت ان لايوجد ذنب على ، وتحدثت معه فى مشكله ستجعلنى لن استطيع ان افتح هذه اللعبة الا بالصدفة ، فاحسست فى كلامه انه حزن وغضب وقد تعلق بى ، وهذا بالظبط ما كنت اخشاة ، فادعيت الله له ولى ، وان الله يرسل الى علامه ان اتوقف بالحديث معه ، فما حكم الدين فى ذلك ، وهل يجوز ان اقول الله ان نتحدث فى امور الدين والامور العادية و نلعب سويا ، وان مع مرور الوقت سينذاح تعلقة بى ، ام هذا سوف يزيد تعلقة بى اكثر ، وانا لا اريد ان اغضب الله منى ، وفى نفس الوقت اريد ان اتحدث مع كما قلت لكم فى امور الدين والامور العادية ، وان لا يجوز حديثى معه ، هل يجوز ان العب معه فقط ، وهل يجوز ان اتكلم معه ان الله ارسل الى علامه بان لا نتحدث حتى يفهم لما قطعت الحديث معه ، اجيبونى جزاكم الله خيرا