ادعم فتوى، تبرع الآن

سؤال

رقم مرجعي: 403904 | مسائل متفرقة | 3 يونيو، 2024

حكم زواج الفتاة من شاب غير الذي وعدت بانتظاره

كنت في علاقة مع فتاة ونويتها للزواج فقطعنا علاقتنا المحرمة ونريد علاقة شرعية وعمرنا 19 سنة فانا انتظر ان تتيسر اموري واتقدم لها، هي تنتظرني ايضا(مع العلم ان علاقتنا كانت جدية جدا وكنا نحب بعضنا حقا) وسؤالي هو ان تقدم لها احد وقبلت هل هي اثمة ام لا،وهل يوجد مانع يمنعها من ان ترفض من يتقدم لها حتى اتقدم لها

إجابة

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه ومن والاه وبعد:

بداية عليك وعليها أن تكثرا من التوبة والاستغفار والندم الشديد على ما ما بدر منكما وان تتوبا إلى الله توبة نصوحا عسى أن يغفر لكما ما سلف منكما.
ولنا أن نسألك: هل أنت في سن التاسعة عشرة مؤهل لفتح بيت للزوجية ولديك القدرة لإدارته والانفاق عليه؟ هل أنت من الناحية النفسية والمادية والمعنوية مؤهل لتحمل مسؤولياته وتحمل ما يترتب على الزواج من تبعات وتكاليف خاصة ما بعد الزواج من إنجاب وتربية وتعليم ورعاية تربوية وغذائية وطبية وعلمية؟!
أما بالنسبة لها فهي تأثم إن قبلت بغيرك وتركتك، لأنه ليس هناك ما يربطها بك سوى علاقة سابقة محرمة، ولا رابط شرعيًا بينكما الآن، وما الذي يلزمها بانتظارك وإلى متى تنظرك، وما الضامن أن تنتظرك ثم بعد سنوات من الانتظار تتركها وتذهب لغيرها؟
وعليه فإن جاءها كفء وصالح وقبلت به فلا إثم عليها، وهو حقها الطبيعي الذي شرعه الله لها. والله يكتب لك ولها التوبة والخير.

لديك سؤال؟

أرسل سؤالك الآن

فتاوى مشابهة

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته، أنا فتاة أبلغ من العمر 27 سنة من عائلة بسيطة منذ طفولتي أتميز بالهدوء و الخجل عن بقية أقراني كنت متميزة جدا في الدراسة و كان كل همي أنا أتفوق في دراستي و أتحصل على وظيفة مرموقة تمكنني من تغيير حالي و حال أسرتي إلى الأفضل، الحمدلله درست جامعة و تخرجت ثم انطلقت في رحلة البحث عن وظيفة محترمة لكنني اصطدمت بالواقع حيث لا يوجت وظائف مناسبة و الرواتب ضعيفة بالإضافة الى محيط العمل السيء الذي تسبب لي بضغط نفسي و اكتئاب حينها قلت في نفسي لا بأس انا فتاة مثقفة و متعلمة والحمدلله الذي وفقني ليس بالضرورة ان اتحصل على منصب هام سينفعني تعليمي في أمور ٱخرى كتربية أولادي مثلا و أصبحت أفكر بأنه من الأفضل انا أسعى الى الزواج و تكوين أسرة لكن طبيعة المجتمع الذي أعيش فيه تتعارض مع مبادئي فالزواج في بلدي يتم في العادة بعد تعارف و لقاءات بين الشاب و الفتاة و انا ارفض الارتباط و هكذا علاقات و في نفس الوقت الزواج في بلدي لا يتم بالطريقة الشرعية يعني من المستحيل ان تكون البنت ماكثة في بيت أهلها و يتقدم لها شباب و هي تختار شريك حياتها المناسب فالتي لا تنخرط في مثل هذه العلاقات و التعارف لا حظوظ لها بالزواج، في احدى المرات تعرفت على صديقة عن طريق الفيسبوك هي متزوجة من شاب من بلد آخر اخبرتني انها تعرفت عليه في موقع اسلامي للتعارف و نصحتني بالتسجيل في هذا الموقع وفعلا قمت بالتسجيل في الموقع قصد البحث عن زوج صالح حينها تعرفت على شخص من بلد آخر كان يبدو لي شخصا مثاليا في البداية و قلت في نفسي هذا هو الزوج المناسب كنا نتواصل على أمل انه سيكمل بعض الترتيبات و نتزوج فجأة أخبرني بأنه خسر وظيفته و باع سيارته و علي الإنتظار بقينا على تواصل اربع سنوات و انا انتظر ان يقول لي تحسنت الأمور و سنتزوج لكن للأسف و مع الوقت اكتشفت أمورا سيئة بخصوصه و انه متعصب و يرفض العمل لأسباب تافهة هذا بالإضافة الى مواصفاته الأخلاقية اصبح يقوم بشتمي و يجرحني الى ان اقتنعت انه لا فائدة ترجى منه و انني اتحمل ذنوب علاقة محرمة دون جدوى و يجب ان انسحب منها و هذا ما حصل انسحبت و بعد فترة تواصل معي و اخبرني بأنه لا يريد زوجة غيري فقلت له انا الزواج شيء مقدس والعلاقة الزوجية يجب ان تنبني على الاحترام بالإضافة الى انك لا تسعى بأن تجعل علاقتنا في الحلال فأصبح يقنعني بأنه تغير كثيرا و يعدني بأنه لن يجرحني او يقوم بشتمي ثانية و انه سيسعى لنتزوج قريبا لكنني لم أعد أثق به و لا أحس بالأمان معه لم يتغير طيلة اربع سنوات و لا يقوم بشيء من اجل مستقبلنا حتى ان اخوه الأصغر أكمل تجهيز بيته و اشترى سيارة و هاهو الآن يتزوج الفتاة التي وعدها بالزواج و انا عندما علمت بخبر زواج أخيه الأصغر شعرت بالغيظ أكثر و قلت في نفسي لما لم يكن مثل أخيه في جديته و تحمله للمسؤولية و صدقه و احترامه للفتاة التي أحبها بل على العكس قام بتضييع وقتنا في أمور سخيفة أصبحت أجد نفسي أحسد أشخاصا على فرحتهم بسببه و رفضت المواصلة معه ،، لكنني اصبحت مجروحة كثيرا و لم استطع التجاوز أصبحت أشعر بالبرود و فقدان الشغف و انعدام الرغبة في الزواج و اقول في نفسي من ءا الذي قد يرغب في الزواج مني فأنا لست بالفتاة الجميلة و ليس لدي مواصفات مميزة فقدت الثقة في نفسي بسبب التجريحات التي كنت أسمعها من طرفه حتى انه في الفترة الأخيرة تواصل معي شاب اخبرني بأنه معجب بي و أنه صلى صلاة الإستخارة و أحس أنني الفتاة المناسبة له و اخبرني بأنه جاهز ماديا و انه ملتزم دينيا و يستمر بمراسلتي لكنني فقدت الشغف و الثقة و اصبحت اتهرب خوفا من ان اكرر نفس الخطأ و قررت ان ابتعد عن العلاقات و ابقى وحيدة الى ان يقرر الله سبحانه و تعالى مصيري فهل ما أقوم و أفكر به أمر صائب انا احس بالذنب و ندمت كثيرا أصبحت اعاتب نفسي ليلا نهارا بأنني كان يجب ان ابقى بعيدة عن مثل هذه المعاصي و الالتزام بعبادتي و احفظ نفسي و بذلك سيكرمني الله لا محالة بزوج صالح اما الآن فأحس بأنني اغضبت الله و فقدت عفتي و حيائي و اريد ان استرجع نقائي و عفتي و تتحسن حياتي احيانا ارغب في الزواج و احيانا اقول بانني لن اتزوج ليس لي حظ و لا استطيع الزواج من شخص لا احبه ما الحل
فأنا فتاة عندما ولدت تركتني امي بعد طلاقها عند والدي و تزوجت في مدينة بعيدة و عشت مع جدتي و عمتي عانيت المر طفولتني كانت كارثة خاصة بعد زواج عمتي و مغادرتها فهي الوحيدة التي كانت تعطف عليا , والدي رجل سكير كان يعذبني بالحرق و لا زالت النذوب بارزة و اظنه كان يتحرش بي لكنني لا اتذكر التفاصيل لصغر سني وكان يقول للناس انني خادمة و مرة يقول انني ابنت عاهرة و اعتذر لكم على هذه الكلمة و يسبني باقدح لاوصاف وو الكلمات و كان دائما يأمرني بمغادرة البيت و كم مرة بت خارج البيت امام الباب في ليالي الباردة و انا عمري 11 سنة لم يكن يصرف علي اطلاقا كنت ارتدي زيا واحدا باليا طوال السنة و اذهب بنعال بلاستيكي للمدرسة بالرغم من انه ميسور و له مقاولة تدر عليه الربح الكثير لكن امواله كانت تذهب في الخمر و النساء , اليوم كبرت وو تزوجت و الحمد لله اكرمني لله بزوج بالرغم من انه يكبرني ب 30 سنة الا انه يحسن الي و يكرمني و بالرغم من تحسن حالي لا زلت اعاني نفسيا و اعاني من الثاثاة و لا استطيع ان اذهب للسوق او الاعتماد على نفسي من شر ما لقيته من والدي و اهانته لي الدائمة . سؤالي الان هل انا أثم لما في قلبي من كره و بغض له انا لا اكره احد بقدر ما اكرهه هو و لن اكره و هل يجب علي زيارته و التعامل معه بحب بالرغم من انني لا استطيع ابدا لا قلبي و لا حركاتي و لا لساني يطاوعني ؟ انا اشعر ان اكبر احسان اقدمه له هو ان اهجره و لا اعود اليه و لا انتقم منه جراء ما فعل لي مع قدرتي على لانتقام منه و لماذا يامرنا الله بطاعة الوالدين بالرغم من ان بعضهم يسؤون لابنائهم هل فقط لانهم اتو بنا لهذه الحياة ؟ لماذا يامرنا بطاعة الوالدين ما الحكمة من ذلك ؟
السلام عليكم انا فتاة ملتزمه اعرف ربي جيدا والحمد لله ، مشكلتي اني احببت شابا (وهو أيضا ملتزم) وكنا على علاقة غير شرعيه وكنت مقتنعه تماما ان ما نفعله ليس بحرام اذ ان الحب ليس حرام ، لم يكن جاهز للزواج بعد واخبرت اهلي لم يوافقو عليه يعني يمكن القول ان زواجنا لم يكن ليحصل الا بمعجزة لانه ولا ناحية مقبوله ولكن لم نتقطع علاقتنا .. بعدها مررت بفترة احسست فيها بالبعد عن ربي وشكوك كثيره في ديني وغيرها من وساوس الشيطان حتى انني احفظ القرآن للاجازة فلم يعد يتيسر حفظي ولا تسميعي، وبعد البحث وسؤال اصحاب الدين قيل لي ان اي علاقه مع شب حرام لو كنت اصحيه لصلاة الفجر وحصلت على بعض الإشارات والرسائل من ربي عن نفس الموضوع، حينها بدأت بمراجعة نفسي وايقنت انه رغم اننا بدأنا العلاقة بحلال الا ان الشيطان قد اوقعنا في كثير من الأوقات في كلمات غزل وغيرها من التصرفات الخاطئة.. بعدها تيقنت ان ما قمنا به حرام بحرام ، وأريد الإشارة الى انه قد عانى تقريبا مثلي فقد شعر ببعده عن ربنا.. قررنا برضا الطرفين ان نوقف الكلام ونتوب وانطلقنا بفكرة من ترك شيئا لله عوضه الله عنه وقررنا فقط ان نحب بعضنا بالدعاء.. بعدها بفترة قصيرة جدا اسبوع او اقل تقدم لي شب (جاهز من كل النواحي) ، في البداية كنت رافضة تماما الفكره لكوني اصلا في فترة اريد التركيز على وتوبتي ولوجود الشب الذي أحبه ويحبني، بعد اقناع الاهل قبلت فقط ان اجلس مع والدته وبعدها بدأت الأمور تسير بتيسير عجيب ووصلنا إلى مرحلة لم أكن اتوقعها وللان 90٪ هناك توافق وانسجام.. اصلي استخاره كل يوم ولكن ايضا احيانا احس راحة احيانا لا وأحيانا عندما يذكر القديم احس بشعور غريب لا أعرفه.. الان مشكلتي الفعليه اذا قبلت بالشب كزوج لي رغم وجود القديم هل هذا يعتبر ظلم؟ او ممكن انه إذ لم يسامحني ان يحاسبني الله على تركي له وهو متعلق بي؟ والسؤال الاخر اني اخاف ان اقبل بالجديد ثم اكتشف ان قلبي مع القديم هل ااثم؟؟ خصوصا ان هناك واحده تفقه بالدين أخبرتني انه يجب ان اتأكد مئة بالمئة من عدم وجود اي ذرة حب للقديم قبل قبول الجديد لانه يعتبر ذنب عظيم وعلق كلامها في رأسي واخيرا قد قرأت انه اذا تساوي الطرفين بالدين والخلق فلا يمكن تفضيل احد وانا لا اعرف كيف ادرس تساويهما اصلا؟ باختصار انا كثيرة التفكير وخائفه من خطوة خاطئة.. اريد نصيحة تريحني دنيا وآخره وجزاكم الله كل خير
أعلم أن طاعة الوالدين ليست واجبة إن كانت تضر الابن، ولا أدري إن كان الأمر كذلك بالنسبة لي، فأنا فتاة في العشرين من عمري ولا زلت أدرس، أريد الخروج من البيت في صحبة اصدقائي ، ووالداي يمنعاني، ويقولان ليس لك ان تخرجي الا في محيط ما تحت البيت غير ذلك فلن تخرجي من البيت إلى أن تتزوجي، وواجب عليك طاعتنا في ذلك، أريد أن أخبر فضيلتكم أنهما ليسا في حاجة إلي، فهما ـ والحمد لله ـ قادران على تلبية حاجاتهما ولا زال لديهم أبناء غيري في حالة الحاجة، فالمسألة ليست احتياجا، بل فرض سلطة، وأصبح الأمر يضايقني حيث أريد أن أستقل بنفسي ورأيي، وهما لا يسمحان بذلك، حيث يريدان التدخل في كثير من الأمور التي أنا أعلم بها منهم, انا في حاجة للخروج و التعرف علي الدنيا , يقارنوني بالأطفال في محيطي انهم اكثر خبرة مني و لا يرون أنهم يقومون بحبسي بينما يخرج من هم في نصف سني ,اريد ان اعيش , هل هذا حقا ما فرضه الله علينا كبنات ؟ هل علي الانتظار الي حين اتجوز حتى آخذ حريتي ؟ أشعر و كأنه غير مسموح لي بالعيش ,افتوني في امري , لا اعلم ماذا عساني افعل و هل ما يفعلونه بي حلال شرعا أم حرام ؟ اليس " لا ضرر ولا ضرار في الدين " هذا نوع من الأذى النفسي الذي أتعرض له ؟ فقد خلقنا الله احرارا
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته لا أريد ذكر اسمي. أنا من أفريقيا. سؤالي يتعلق بالعلاقات المحرمة والزواج. أنا رجل في أوائل العشرينات من عمري. أثناء دراستي في الجامعة في بلدي، حصلت على منحة دراسية لمعسكر تدريبي لتعليم البرمجة. كان التدريس عبر الإنترنت، وكانت تلك الشركة في الولايات المتحدة. بينما كنت أتعلم هناك، أعلنت نفس الشركة التي منحتني منحة المعسكر التدريبي عن فرصة أخرى لطلاب دفعة جديدة. بمجرد أن سمعت ذلك، بدأت في إرسال رسائل إلى كل طالب مسلم أعرفه عن هذه الفرصة. من بينهم فتاة (دعونا نشير إليها هنا باسم سارة) وهي أفضل صديقة لأختي. حصلت على رقمها عندما كانت أختي الصغرى تتصل بها من هاتفي. بعد إرسال الرابط لها، بدأنا نتحدث عن أشياء أخرى أدت في النهاية إلى مناقشات حول الزواج ومثل هذه المواضيع. لكنني لم أكن مستعدًا لهذا النوع من المشاركة. لأنني طالب ليس لدي مصدر دخل ولأسباب أخرى. إنها فتاة طيبة جدًا، وقد جررتها إلى علاقة محرمة. لكنها أخبرتني أنه يتعين علينا التوقف عن هذا النوع من الأشياء وإذا كنت مهتمًا فيجب أن أتحدث إلى والدها أولاً. لقد سررت بسماع هذا لأنني كنت أيضًا أواجه صعوبة في الانخراط في مثل هذه العلاقة لأنني لم أكن أريد هذا لأخواتي أو بناتي. لكنني أخبرتها أيضًا ألا تنتظرني إذا تقدم شخص قبلي بطلب يدها من خلال والدها. على الرغم من أنها أخبرتني أنها سامحتني. كنت أعلم أنني قد كسرت قلبها. وأنا حزين حقًا بشأن ذلك. أعتقد أن هذا يكفي لوصف حالتي. الآن سؤالي هو: 1. هل أطلب من والد سارة وشقيقها أن يسامحاني أيضًا، أم أبقي الأمر سراً لأنها كانت علاقة محرمة والتفاخر بالأذى محرم في الإسلام. فهل أطلب فقط من الله المغفرة والثواب في الدنيا والآخرة لأقاربها (المحارم) كتعويض عن أفعالي السيئة في حقهم (لأن لا أحد يريد أن يحدث هذا لأقاربه). 2. صديق سارة الجديد الذي التقت به قريبًا في الحرم الجامعي يطلب الآن من سارة الزواج من أخيها. لقد أخبرني شقيق سارة بذلك، وأخبرني أيضًا أن سارة أخبرته بالفعل بكل شيء عنا. والآن سألني شقيق سارة عن خطتي لأنه يريدني كصهر له. أخبرته أنه عندما أكون مستعدًا، إذا كانت سارة لا تزال عزباء، فسأتزوجها بالتأكيد. لكنهم أرادوا أن يكون ذلك قريبًا. كنت أفكر فيما أقوله لوالدي. إليك بعض الأسئلة بخصوص هذا. (أرجوكم ساعدوني في إقناع أبي أن يزوجها) 2.1. هل أخبر والدي بماضينا؟ 2.2. يعتقد أنه من المبكر بالنسبة لي أن أتزوج فماذا أقول له لأنني أعتقد أن أوائل العشرينات هو أفضل سن للزواج؟ 2.3. ماذا أقول له إذا لم يكن سعيدًا بعمرها أو عرقها أو ثروتها أو أي شيء آخر فهو معجب بقوتها في الدين، لذلك سيكون سعيدًا بدينها بالتأكيد. 2.4. وماذا أقول له إذا قال لي يجب أن أنهي دراستي قبل الزواج؟ يظن أن ذلك سيشغلني، ولكنني سمعت الشيخ فوزان (حفظه الله) يقول إنه لن يشغلني. 3. وأخيرًا وليس آخرًا، هل يجوز للرجل أو المرأة أن يسألا عن ماضي الشخص الذي يريدان الزواج منه؟ وإذا سئل الشخص، فهل يقول الحقيقة مع أنه فعل الحرام وستره الله. واسأل الله أن يزوجوني بها إن كان لي فيها خيرا. شكرا مقدما جزاكم الله خيرا
كان اخي انسان يصلي ولكن بعد حصوله على و ظيفة في منطقة خارج مدينتينا اضطر الى السكن في تللك المنطقة وفي وظيفته التقى بشاب يعمل معه فاقترح عليه داك الشاب ان يسكن معه فقبل اخي هذا العرض مع مرور الايام اخبرنا اخي ان الشاب الدي يعيش معه ملحد وكانت والدتي تحذره من داك الشاب الا يسمم افكاره و يصبح مثله ومع مرور الشهور وعند زيارة اخي لنا في عطل الاسبوع اصبحنا نلاحظ انه لم يعد يصلي وفي احد الايام قدمت له والدتي ماء الوضوء لي يتوضا وتجسست عليه لتتاكد هل يصلي اولا ولكنه لم يصلي تركناه لم نساله لما لاتصلي اكتفينا بالدعاء له وتظاهرنا اننا لا نعرف انه لايصلي وعند تحاورنا في موضوع ما ونخبره انه مذكور في الحديث كان يقول وما ادراكم ان الحديث لم يتم تحريفه وانّ هذا الموضوع لم يذكر في القران وعند زيارته لنا رمضان كان يتسحرو معنا و لم نراه ياكل وفي احد الايام كنت اتحاور معه على قضية الحجاب اخبرني ان الفتاة يمكن لها الاتغطي شعرها ان ذهبت الى مناطق نساءها لا يغطينا شعرهن لان الرجال هناك اعتادو على رؤية نساء منطقتهم بدون تغطية الشعر ومع مرور الاعوام تعرف اخي على فتاة لمدة عام ثم اخبرنا برغبته بالزواج بها ذهب واليديا بصحبته الى خطبة الفتاة وفي فترة الخطبة كنت اتساؤل ما حكم هذا الزواج ان كان اخي حقا ملحدا هل يجب ان اخبر الفتاة ان اخي لا يصلي و اخبرها ايضا انه يمكن يكون مرتد او ملحد فهويعيش مع ملحد وهل سيكون عليا اثم ان سكت كنت اخبر و الدتي واقول لها من يعرف يمكن ان يكون اخي ملحد و هذا الزواج باطل ولكن والدتي غضبت عليا و قالت ماهذا الكلام الدي تقولينه قالت انه متكاسل عن صلاته وربي يهديه واخبرتني انها عندما تزوجت بواليدي وجدته لا يصلي والان يصلي الحمدلله و لكن في الاخير اجبت نفسي انني لست متأكدة من انه ملحد لانه لم يخبرنا يوما هده فقط شكوك نعم انا سكت و تم الزواج ومر على هذا الزواج عام و شهور اخي عاد الى طريق الصحيح الحمد لله يصلي صلاته وفي الاسبوع الماضي كنت اقرأ فتوى حول الزواج من مرتد و ملحد او تارك الصلاة انه عند اسلامه يجب تجديد نكاحه انا الان لا اعرف ماذا عليا ان افعل هل كان عليا التحدث من الاول هل حقا هذا الزواج يعتبر زنا هل حقا يجب عليهم تجديد العقد وارجوكم انصحوني كيف ساتصرف وكيف ساخبره الى يومنا هذا انا لم اخبرهم بهذا الموضوع رغم انه اتاتني فرص لأخبره مثل وضع الفتوى في حالتي على الواتساب لكن تكاسلامني لم افعل انا حقا لا اعرف ماذا سافعل وهل عليا اثم على سكوتي و تكاسلي على هذا الموضوع كما اخبرتكم في الاول هو لم يخبرنا يوما انه ملحد و لكن احس ان يجب عليا ان اقوم بتوصيل هذه الفتوى له عند اذِِ هو يعرف نفسه اكثر مني هل كان مرتدا ام لا وهل عادة الى الاسلام قبل نكاحه ام بعد نكاحه انا خائفة ان يكون لي اثم على تكاسلي في هذا الموضوع و ان تكون زوجته محرمة عليه و انا اكتفي بالسكوت واخاف ان اكون من رأت مسلم يقع في الزنا جهلا و لم اخبره ارجوكم افيدوني في الموضوع جزاكم الله كل خيرا
السلام عليكم ورحمة الله اسمي عاليه انا فتاة عمري ٢٢ سنة قصتي هي عندما كنت سنين امي تركتني،ومعي اخي أصغر مني كان عمره سنه واحده دهبت الي بلد اخر وزوجت وولدت أطفال عندها أطفال، كنا نعيش مع ام أبونا، بعدما كبرنا كان اخي صغير يحب امه وكان يبكي بعدما بلغ ١٠ سنة حاول أن يبحث وهو ابن ١٠سنة كاد ان يكون مجنون كانت تسمع كل شيء احوالنا وماحاولت مرة ان تتصل أبنائها، كانت تتصل مع اخواتها وكانو يعيشون بلدنا، المهم بعدما كبرت، رجعت امي الي بلدنا هي وابنائها مازارتنا بقيت في بلدنا ستة اشهر وما تتصلتنا وبعدين طلبت من جدتي ان ازورها وقبلت جدتي ، ودهبت الي مكانها كانت تعاملتني كأني غريبه كنت اعاملها واساعدها وحبيتها ولكن هي كانت تتجاهلني وبعدما رأيت كيف تحب أبنائها وتعاملها كنت أبكي كانت في بيت عمة أبنائها كانت تقول لهم ما احسّ اني ولدت هده، وعشت معها شهرين بعدين رجعت الي بلد كانت تعيش ، هي غائبة الآن ثلاث سنوات ماحاولت مرة ان تتصلني حتي لو تتصلني ماتقول لي كيف حالك تقول لي اريد خالتك اخبريها اني أريدها ،هي دائما online فس الانترنت لو اتصل ماتريد ان تجاوبني الطفل يقول لي امي غائبه ،والله اندم لزيارتها ، واقول في نفسي لمادا رأيت وجهها، لأنو ما اعرف كيف اتحكم شعوري تجاهها ابكي واحب ان اسمع كلامها وحرمتني، وعائلتي يعرفونها امي ماتريدنا، واكدب عليهم وأقول ان علاقة بيننا صارت جيد واخفي عيوب امي ولكن كرهت نفسي دراستي انا مشغول بتفكيرها،اسؤ شيء هي تسب والدي وكيف كان معاملته كان واعمامي وكانت تناديني اسم غير ابي واقول ياامي انا فلانه بن فلان يعني اسم ابي تقول لي اسف نسيت ، الناس يقولون كل شيء ينتهي الاحب الام ، هل يؤجد عقاب أكبر فقدان والدتك وانت حي؟ سؤالي هي اريد ان اتوفق عن تفكير والدتي وأريد أن اقطع صلتها نهائيا وأن اقاتل شعوري تجاهها ، لأقنع نفسي أن أمي ليست على قيد الحياة لو أقطع صلتها هل اثم ,هل اكون عاق؟ ملاحظة: انا اعرف ان لغتي هده ليس جيده