سؤال

رقم مرجعي: 887792 | الزكاة والصدقات | 9 مارس، 2024

صعوبة حساب المال الذي تجب فيه الزكاة والواجب شرعًا في ذلك

من الصعب حساب مبلغ زكاتي لان اموالي في التجاره تربح وتخسر وفي اوقات يوجد معي مبالغ كبيره واوقات اموالي كلها في اصول فهل يجوز تحديد مبلغ يكون اكبر من زكاتي المتوقعه واعتبار المبلغ الزياده صدقه

إجابة

الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على أشرف الخلق سيدنا محمد الأمين، وعلى آله وصحبه أجمعين، وبعد؛

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

بالإشارة إلى سؤالك المثبت نصه أعلاه، فإن القدر الواجب في الزكاة محدد في الشريعة بحسب جنس المال، والواجب في مال التجارة 2.5%، فإن رغبت في إخراج زياة فلك أجر عظيم، شريطة أن تكون أخرجت زيادة حقيقية عن المقدار وليس دونه، قال تعالى:" مَثَلُ الَّذِينَ يُنفِقُونَ أَمْوَالَهُمْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ كَمَثَلِ حَبَّةٍ أَنْبَتَتْ سَبْعَ سَنَابِلَ فِي كُلِّ سُنْبُلَةٍ مِائَةُ حَبَّةٍ وَاللَّهُ يُضَاعِفُ لِمَنْ يَشَاءُ وَاللَّهُ وَاسِعٌ عَلِيمٌ" [سورة البقرة:261].

وعليك أن تعلم أن المعتبر في المال الواجب عليك زكاته، المال الموجود عندك عند رأس الحول، وليس ما كان موجودا خلال الحول ثم فقدته، فليس مطلوبًا منك إلا أن تجرد بالحساب ما عندك من بضاعة ونقود وديون مرجوة السداد عند رأس الحول، لا قبل ذلك.

والله يقول الحق وهو يهدي السبيل

لديك سؤال؟

أرسل سؤالك الآن

فتاوى مشابهة

الحمد لله رب العالمين، والصلاة ‏والسلام على أشرف المرسلين، سيد ‏الخلق، محمد صلى الله عليه وسلم.‏ مقدمة لسيادتكم فيها شرح، وطلب ‏فتوى عن طريقة جديدة لجذب زوار لموقع (يوجوف) حتى لا يتنافى مع الشريعة ‏الإسلامية في أي اختلافات. ولما كان لزاماً علينا أن نجتهد للبحث ‏عن حلول تتوافق مع تعاليم ديننا ‏الحنيف، إيمانا منا بتحري الحلال في ‏الرزق، فقد قمنا بدراسة، وفحص كل ما يتعلق، بهذا الأمر وما ‏صدر من فتاوى العلماء، ودور ‏الإفتاء، والمجمع الفقهي الإسلامي ‏عن المحاذير، حتى نخرج طريقة ‏جديدة خالية من المنكرات و المحاذير، ‏ويصلح العمل بها لجلب الزوار لصالح هذا الموقع، و نتقاضى اجرنا على هذا. وهذا ما ‏سنتناوله بالشرح خلال السطور ‏القادمة.‏ المسابقة عبارة عن التسجيل في موقع مجاني تماما لا يطلب اي مقابل للاشتراك، و هذا الموقع خالي تماما من المحاذير الشرعية في المحتوى الذي يقدمه حيث إنه موقع يقدم استطلاعات رأي. ويدفع هذا الموقع 2 دولار  لكل شخص أنا أقوم بدعوته و يكمل 6 استطلاعات رأي (مع العلم أن الموقع لا يطلب اي رسوم اشتراك بل يكمل 6 استطلاعات)، فهل يجوز وضع (مبلغ تحفيزي 4000 ج م) للمشاركة في هذا الموقع لكي أحصل انا على 2 دولار، و في الاخير عمل قرعة لاختيار 10 فائزين  لاعطائهم الجائزة و قمت بدراسة لكي أتحقق من الأمر ولا اجد به أي محاذير شرعية و جاء على النحو الآتي 1 هذه المسابقة خالية من (الربا) لان لا يوجد قرض في الأساس 2 هذه المسابقة خالية من (الاقمار أو الميسر) لان كل شخص سوف يشارك لن يدفع قرشاً و لا يوجد بها طرف خاسر و طرف رابح على حساب الآخر، لان الذي لم يكسب لن يخسر 3 هذه المسابقة خالية من (الغش و الكذب و الإحتيال و النصب و الخداع) لان سوف اخبر كل شخص قبل المشاركة عن أدق تفاصيل المسابقة من يحث الخسارة أو الربح أو المهام فكل شخص يقوم بالتسجيل يكون راضي تماماً الخ... و الرجاء من فضيلتكم الفتوى في هذا الشأن مع التوضيح نقاط الحلال و الحرام، ولكم جزيل الشكر، و السلام عليكم و رحمة الله و بركاته.
السلام عليكم ورحمة الله : سؤال في الزكاة : انا تاجر وأريد حساب زكاة مالي : احسب ما عندي من كاش وبضاعة والديون المستحقة لي ثم احسب الديون المستحقة علي وهي نوعين من الديون النوع الأول الديون الآجلة والمستحقه علي بعد سنه أو أكثر وهذه المبالغ لا نخصمها من المجموع الكلي ( يعني الكاش والبضاعة المتوفرة عندي والديون التي هي لي على الناس) ويوجد ديون تجارية أخرى يجب علي سدادها خلال السنة (يعني قبل حلول موعد الزكاه للسنه التاليه) هذه الديون المستحقه علي( 30 ألف شيكل على سبيل المثال) والتي يجب أن أدفعها لمستحقيها أقوم أنا بخصمها من المبلغ الكلي الذي يجب علي تزكيته: السؤال هو ان هذا المبلغ ال(30 ألف شيكل) التي خصمتها من رأسمالي الإجمالي لم أتمكن من سداد سوى نصف المبلغ على سبيل المثال والنصف الآخر لم أسدده بسبب الظروف الاقتصادية الراهنه.. : وبالتالي هذا المبلغ الذي لم أسدده للتجار (كديون مستحقه علي وكنت قد خصمته أنا من المبلغ الإجمالي الواجب علي) هل يجب علي أن أخرج زكاة هذا المبلغ لاحقا في نهاية العام لأني لم أتمكن من سداده ام لا يجب علي تزكيته لانه كان من ضمن الديون الواجبه علي في ذلك العام. بإنتظار جواب من طرفكم
السلام عليكم أنا خريجه كليه حاسبات ومعلومات وطبعا كليتنا كلها برامج بنستخدمها وكذلك شغلنا بعد التخرج بنشتغل بيها فى سوق العمل وطبعا البرامج دى فيه منها مجانى وغير مجانى والغير مجانى بيبقى مبالغ مالية كبيرة بالدولارات صعب الواحد يشتريها طبعا ،فدلوقتى عشان ننزلها بنلجأ لحاجة اسمها كراك ده بينزل البرامج ويفعلها مدى الحياة من غير ما ندفع تمنها، فأنا دلوقتي سمعت أن ده حرام عشان انتهاك لحقوق الملكية الفكرية، فأنا دلوقتي لو نزلت برنامج الأوفيس 2016 هو بيصل سعره إلى 299$ وعايزة انزله اتعلمه وكمان اشتغل بيه فى الكلية فى عمل المحاضرات لان ليا فرصة اتعين معيدة أن شاء الله،فهل عليا ذنب لو نزلته واشتغلت بيه فى عمل المحاضرات أو اشتغل بيه بره فى سوق العمل كمدخلة بيانات؟ لان لما كنت طالبة كنت اخذت الأوفيس 2010 من شخص معين فاتح محل أجهزة (سيبر) وكنا بنتعلمه فى الكلية وكل الطلاب كده لانه مفيش جهاز بيخلى من البرنامج ده فهل اللى اتعلمناه منه حرام وتنزيله حرام وكذلك الويندوز برده حرام مع العلم لو لقيت بديل الأوفيس مش هيعطى نفس مميزاته يعني من الاخر سؤالى بوضوح المضطر فى أنه ينزل برنامج غير مجاني بهدف أنه يتعلمه أو الشغل بيه فى سوق العمل وغير قادر على شرائه بسبب تمنه الباهظ يبقى حرام ؟وعليه ذنب ؟وايه حكم الويندوز اللى منزلاه لان طبعا من غيره الجهاز مش هيشتغل؟ لان موسوسة من ناحية الموضوع ده وحياتى وقفة وحتى خايفة افتح الكمبيوتر عشان الويندوز منزلاه من غير دفع سعره ومتهيألى كلنا منزلين ويندوز من غير دفع تمنه.