سؤال

رقم مرجعي: 846892 | مسائل متفرقة | 10 ديسمبر، 2024

كيفية الرد على (السلام عليكم) المكتوبة في رسالة

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، كيف يجب ان يكون ردي على من ارسل لي رسالة مكتوب بها السلام عليكم. هل ردي في نفسي سراً كافياً أم يجب ان اكتب كتابة وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته مثلا

إجابة

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته،

بالنسبة لرد السلام فهو واجب حسب ما ذهب إليه الفقهاء، ومن أدلتهم على ذلك ما رواه الإمام مسلم في "صحيحه" عن أبي هريرة رضي الله عنه أنَّ رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم قال: «خَمْسٌ تَجِبُ لِلْمُسْلِمِ عَلَى أَخِيهِ: رَدُّ السَّلاَمِ، وَتَشْمِيتُ الْعَاطِسِ، وَإِجَابَةُ الدَّعْوَةِ، وَعِيَادَةُ الْمَرِيضِ، وَاتِّبَاعُ الْجَنَائِزِ»، وهو ما ذهب إليه فقهاء الحنفيَّة، والمالكيَّة، والشافعيَّة، والحنابلة.

وفي حال كان السلام مكتوبا برسالة نصية، فلك الخيار، إما أن تكتب الرد كتابة وهو الأولى، وإما أن ترده بنفسك مع وضع إشارة تدل على ذلك، كإشارة أعجبني على صيغة السلام عليكم، وإما أن ترده بنفسك دون أن تشعر المرسل لك بردك.

وأيّ واحدة منها كافية طبعا، والله أعلم.

لديك سؤال؟

أرسل سؤالك الآن

فتاوى مشابهة

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته : السؤال : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نعيش أنا وأمي وأختاي في منزل لقريب لأمي اشتراه من الدولة بعقد ايجار منتهي بالتمليك وأنا أعرف أن هذا العقد محرم ، لكن المشكلة أن في هذا العقد يوجد شرط ربوي وهو الزيادة عند التأخير وقريب أمي يتأخر عن السداد بحجة أنه لا يملك المال ، هو يخاف الحرام لكن لا يؤخد هذا الشرط على محمل الجد ، المشكلة أن ماما مطلقة ونعيش على النفقة فقط وهي قليلة والمشكلة الثانية أن هذا المنزل هو حاليا ملك للدولة ولا تسمح لقريب أمي بالانتفاع به من غيره ، قريب أمي يعيش في بيت فيه جزء صغير من ورثة أمي ونحن نعيش في بيته ، لا يمكننا القول له دعنا نتبادل المساكن ، حتى لو أردت ذلك أمي لن ترضى سؤالي هو لو أقمنا مشروع حلال كالخياطة في بيت قريب أمي هل سيكون العائد حرام ؟ وهل وجب علينا بمجرد جمع مال الإيجار أن نخرج منه حسنا لو لم ترضى أمي هل علي إثم أو يغير في حل أموالي لأنه حاليا لا حول لي ولا قوة ؟ وهل يجوز مثلا أن نقول نبقى فيه حتى نجمع مال ونشتري بيت لأنه ممكن نخرج من البيت ويتوقف مشروعنا ونعود لنقطة الصفر دون مأوى مع العلم ليس لدينا أي مأوى والسؤال الآخر قرأت فتوى أنه من كان يعمل عمل مثلا تقني بالحاسب وكأن مال الحاسوب حرام فإنه ماله حلال لانفكاك الجهتين كيف انفكاك الجهتين وهو بدون كمبيوتر لم يكن ليعمل وكيف نغرق بينه وبين من قام بمشروع بمال حرام ، وقد سألت أحد الفقهاء وقالي لي أن عملي ليس حرام لكن فيه شبهة ، مالعمل أنا لا أملك منزل أذهب إليه ولو خرجت منه بقيت في الشارع ، أين أقيم المشروع إذا لا حل لي
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.. في ظل الظروف المادية والاقتصادية السيئة في بلدنا الحبيب , وبسبب صعوبة الوضع المعيشي في فلسطين دائما وكثيرا ما اتسائل عن طريقه لكسب المال الحلال باذن الله , وسعي للبحث عن عمل ومصادر دخل , وخاصه انني شاب , ابحث عن الستر ,تبادر في ذهني من فترة قصيره الذهاب للبنك اسلامي وشراء سيارة او قطعة ارض بتقسيط وبحسب مقدرتي ثم بيعها والانتفاع من المال .( طبعا حاولت تجنب البنوك بكثير من الطرق مثلا قطع شكات شخصيه وشراء سلع وبيعها او العمل في مجالين و اكثر ولكن للاسف الشديد لا استطيع الحصول على راس مال انتفع به بمشرع شخصي , ( الطايح رايح ) , واضف على ذلك تراكم الديون على الوالد وهذا صدقا يؤثر علي كثيرا , بانني لا استطيع مساعدتهما بشئ . ولذلك فكرت بالاتجاه الى البنوك , ولكن هذا لا يعني ان اقع بربا او بمحولة التفكير بربا كوني مسلم واخشى عقاب الله . كما قال عز وجل في كتابة الكريمبعد اعوذ بالله من الشيطان الرجيم , بسم الله الرحمن الرحيم ( فإن لم تفعلوا فأذنوا بحرب من الله ورسوله) , صدق الله العظيم . فمن نحن لنحارب القهار الجبار ولعياذ بالله , وكوني مسلم يجب علي البحث عن ذلك وان لا اكتفي بقول المشايخ حلال ام حرام عن بيع البنوك او التقرب منها , نلخص السؤال كتالي : هل يحل شراء سلعة من البنوك الاسلامية وبيعها بالكاش بهدف الحصول على المال ؟ اتمنا الرد على ذلك في اسرع وقت مع التوضيح لشرعية ذلك ام لا . فذا حلال ما هي شروط البيع الحال في هذه الحاله وشكرا ..
السلام عليكم و رحمة الله. وبركاته أنا شابة في عمر 18 سنة كنت أراسل فتى أجنبي علي حقيقة نيتي في الأول كانت طيبة و إن يكن ففعل المحرمات ليس بأمر يقبل النيات إلى أن بدأة يطالبني بصوري و أنا عارية مع العلم أنني متشددة جدا في هذا الموضوع و كنت دائما ما أحدثه في علاقتنا أنه يجب أن ننهيها لأن كل شي يبدأ بمعصية الله ينتهى بعدم رضانا و لكن كان دائما ما يظهر لي بأنه صالح و من كلامه حقا لم أشك يوما بأنه يريد مني منكرا إلى أن تطور الأمر و صار يقلب في الكلام و أنا أتقبل إلى أن صار يطلب مني صوري و من ثم بصوري و أنا عارية و لست أدري كيف أنني وافقته الرأي و صرت أسايره فيما يطلبه مني فقط كي لا أخسره و بعد انتهت علاقتنا و خجلت أو أنني أجد الأمر صعبا في مراسلته و الاصرار عليه بأن يمحي صوري لا أدري كيف أجد الأمر هل أنا محرجة أم خائفة أم مرتبكة و أحيانا كثيرة أقول بماللذي سيفعله أكيد قد مسح الصور لكن كل هذا إلا و أنني ارتكبت أكبر إثم و عندما أتذكر الأمر و ماذا أرسلت و كيف ذلك و ماذا كنت أتكلم حينها أحس بندم كبير و خوف أكبر من أن الله لا يغفر لي ذنبي أستغفر الله كثيرا عندما أفكر بالموضوع ولكن أبقى في نظري قذرة بعد اللذي عملته علما أنني لم أفعل هذا الأمر مسبقا أبدا و أخشى أن لا يغفر الله لي مهما حاولت و أنه لا يمكنني الزواج لأنني سأكون خائنة لذلك الرجل الذي سيتزوجني لأنني فعلت هذا الأمر ووأنا فس سن 16 و أنه يجب أن أخبره بالأمر مع أنني إذا أخبرته مؤكد سيرفضني إذا تقدم لي أحد .... المهم أنا كثيرة التفكير في. الأمر و لا أعيش حياة مستقلة أبدا و أحمل هذا الذنب الذي كان نتيجة غفلة كبيرة و أتمنى أن يستجيب الله توبتي فمابداخلي لا أستطيع قوله فهو كثير . أجيبوني في أقرب وقت بارك الله فيكم.